أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب














المزيد.....

مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8052 - 2024 / 7 / 28 - 14:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û Pengê/78

شنكَى: صباح الخير ياوطن.
بنكَى: صباح الخير قامشلو. ياجرحاً لم يندمل. ياوجعاً يزداد قهراً.
شنكَى: نعم اتذكر تفاصيل ذلك اليوم وخوفي على اهلي ومدينتي.
بنكَى: لارواحهم الرحمة والسلام، تنذكر وماتنعاد خوهى. كل هذه السنين ولم يتغير شيء، حتى الوضع الخدمي والمعيشي زاد سوءاً وغلاءاً.
شنكَى: اليوم ساطرح سؤالاً لطالمَ وشوشني وزاد من قلقي، لماذا لم نعد نجد الأحزاب الجماهيرية ومطاليبها المميزة والقوية كما السابق، وتكون مستعدة للتضحية والنضال دون خوف؟
ما الاسباب التي أدت الى تهميشها نهائياً من الساحة الكوردية والجماهيرية. خاصة في هذه الفرصة التاريخية، وكل مايحدث من هلاك ودمار بحق الشعب؟
بنكَى: اها خوهى، بداتِ تضعين يدكِ على الجرح، وتطرحين مواضيع حساسة، ساطرح بعض النقاط التحليلية لبعض الاحزاب وكيفية تَغَيبُها عن الساحة وبامكانكم الاجابة. حيث تُثير الشكوك الكثيرة واتجاهاتها.
_ حزب الوحدة بقيادة المرحوم اسماعيل عمر. الحزب الذي كان جماهيرياً ونشيطاً، ويضم اغلب المثقفين واصحاب الشهادات العليا والمميزين. من كان خلف انشطاره. حيث هناك من ترك النضال كلياً والاسباب كثيرة. (سوف أكتب مقالة خاصة بهذه النقطة لوجود اسئلة كثيرة ومثيرة تتعلق بحزب الوحدة والمرحوم ابو شيار تحديداً.)
- الاحزاب التي شاركت البارتي لتشكيل pdks انحلت بانضمامها. حسب رؤيتي كان مخططاً للقيام بالتوحيد. ومن ثم انحلالهم والتخلص من الشخصيات التي تمثل نفس الرؤية القومية والسياسية كما حدث بالمؤتمر الأخير. فلم ييقى لهم اي دور بالساحة الكوردية.
- يكيتي وخلافاته المثيرة للجدل، وانشقاقاته وجلوس اغلب اعضائه بمنازلهم وتركهم للساحة الحزبية والوطنية. اغلبنا يعرف ماذا كان يكيتي وكيف اصبح؟
_ التقدمي وانشقاقاته وخلافاته خاصة بعد رحيل السيد درويش. اضعاف دور الحزب بين جماهيريه والساحة الكوردية أيضاً.
لو سألنا انفسنا سؤالاً محدداً وهو: لماذا كل هذا التشرذم والخلافات الحزبية ، دون تحقيق ادنى مستوى من مطالب الشعب الكوردي، وذلك بالتخلص من الشخصيات الوطنية، وتعين اشخاص مرنيين بالتعامل ومستعدين لخدمة احزابهم وشخصياتهم اكثر مما يخدموا الشعب وقضيته. تحت شعار انا اولاً ثم الحزب ومن ثم الوطن والقضية. حيث الأهم من كل هذا تم سلبنا القرار السياسي والوجود القومي، بأعتقادي هذا لا يخدم سوى محتلي كوردستان. وربما يكون هم المخططون وهناك من ينفذ. ولربما از نه غلطانبم.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقييم فشل المجلس وممثليته
- قرارات تَفرضُ ذاتها
- مفارقات ادبية
- أنجازات اشباه القيادات
- تجاهل واستمرار متقصد
- أنشطة ملونة
- البيشمركى خط أحمر
- تبادل الأدوار
- الخيانة ثلاثي الأبعاد
- لقاء قيادات المرحلة
- الاتهامات المعلبة وتأثيراتها
- طرائف من الواقع
- من أستباح كرامتي بوطني؟
- مقارنة حزبية وصحبة
- الشعراء والاستشعار
- كلام في الزوايا!!
- ارضاء أم تغيير بالسياسة !!
- إتجاهات الكوردي
- متفرقات منوعة
- المرأة والاندماج مع التطور


المزيد.....




- الجيش الأمريكي يستعد لخفض قواته في سوريا
- الخارجية الإيرانية تستدعي القائم بالأعمال الأرجنتيني
- فرنسا.. حكم بسجن مؤثرة جزائرية
- إيقاف مستشار رفيع في البنتاغون عن العمل على خلفية التحقيقات ...
- -وول ستريت جورنال-: واشنطن تريد استغلال الرسوم الجمركية لعزل ...
- السفارة اليابانية تعلن تخصيص 3 ملايين يورو لصندوق إعادة إعما ...
- مجموعة السبع تدعو لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في السود ...
- وزير الخارجية الأميركي يبحث مع رئيس الوزراء الأردني الوضع في ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط طائرة مسيرة محملة بأسلحة قدمت من ...
- تونس: مصرع ثلاثة تلاميذ جراء انهيار سور مدرسة يشعل الاحتجاجا ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب