أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - عزيز حسين الموسوي ــ رذاذٌ ناعمٌ ، في حقول النقد.. جزءٌ أول















المزيد.....

عزيز حسين الموسوي ــ رذاذٌ ناعمٌ ، في حقول النقد.. جزءٌ أول


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 8052 - 2024 / 7 / 28 - 12:21
المحور: الادب والفن
    


...........

أن تجد نفسك مفتوحا على التمارين الأدبية التي لايمكنك التوقف عنها الّا بالإستنتاج والإنطلاق من الرؤيا الى الفعل ، الى تعديل مسار حياتنا الأدبية وإيقاعها حسب متطلبات النص الشعري وما مر به من متغيرات تنقل لنا معانيه وأجناسه وتأريخه منذ القدم حتى الحداثة بكل مستوياتها التي لاتقبل التبعيض . أن تجد نفسك موثوقاً بشغف القراءة والمعرفة والدلالة حتى الوصول الى المزيد دون الشبع والإرتواء ، فهذا ما وجدته في الكتاب النقدي ( النص المفتوح ) موضوعة مقالنا لإستاذ النقد الأدبي في جامعة المثنى (د.عزيز حسين الموسوي) فكان نهراً جاريا يفتح كل المسالك على مصاريعها ويتفرع حتى يعطينا العديد من السواقي المعرفية التي لاتنتهي بل تتفرع الى فروع أخرى من المعايير والشروحات الهائلة. كتاب النص المفتوح شامل عن تاريخ الشعر ( العمودي ، الموشحات ، المقامات ، البند ، الشعر المرسل ، التفعيلة ، الحرة ، النثر ثم النص المفتوح والتجريب ) . هذا الكتاب يغنينا حتى عن قراءة كتاب ( سوزان برنارد وقصيدة النثر من بودلير الى رامبو) . كيف تمكن عزيز الموسوي في صنع كل هذا النسيج المعلوماتي عن الشعر في هذا الكتاب حتى يمكنني القول من انه مرجعا أساسياً ومنجداَ لكل من يهمه الشعر وحركة الشعر وتأريخه وقوانينه وأصوله . لايمكنني سوى القول أن عزيز قد صب كل طاقته المنهجية والبحثية في جعل هذا الكتاب منهلاً مهماً في تأريخ الشعر العربي . لم يترك عزيز أي مصدر متخصص بالشعر الا واستشهد به في نقل مايريده الى القاريء بدقة متناهية.
الكتاب اتخذ موسومية ( النص المفتوح ) وهو نفسه أصبح كتابا مفتوحا على الآفق الأدبي والشرح البليغ ويستطيع المرء أن يقرأه من أي صفحة كما كتاب مقدس فيجد نفسه قد أنهل من الجمالات دون الرجوع الى الصفحات الأولى . في الكتاب وجدت عزيز يخلق البوح ويصنع التوصيفات بمهمة العارف والضليع ويضعها على طبق ويقدمها للمتلقي مثلما قال ادونيس (نحن نخلق ولانرث اي ثورة على التقليد والميراث العربي ) . أو أن عزيز مثلما قال محمود درويش : الشعر ولد في العراق ، فكن عراقيا لتصبح شاعرا وانا اقول كن عراقيا لتصبح ناقدا بارعاً مثلما عزيز الذي بذل مجهودا في عصر الشروحات قطرة قطرة ، حتى استيقظ صباحا ووجد عروقه كلها لم يعد بها أثر لشيء لم يكتبه عن مسار الشعر . يكتب عزيز ويغطس عميقا في مسبح لاحد له ولانهاية ، وجدته كمثل شخص ليس له إقامة ولامكان ثابت بل هو دائم التنقل بين صفحة وأخرى تراه يكتب جديدا متسلسلا ، انه القاهرالمتسلسل لجميع مسميات النص الشعري منذ نشوء الشعر حتى وصوله الى التجريب والنص المفتوح .
واهم ماتناوله عزيز منذ البدء كي يدخل في تفاصيل متغيرات القصيدة العربية هو: عن الثابتين المهمين في الانجاز الادبي اللذين ظلا حتى القرن العشرين وهما كل من : إبلاغية الأدب وإيقاعية الشعر . الإبلاغ هو ايصال الجنس الأدبي الى الآخر وماسمي علم البلاغة ، ثم الإيقاع الذي يقوم على اساس الوزن والقافية الذي يميزه عن النثر . حتى جاء ابو نؤاس وبشار ففعلوا إنقلابا بسيطا بالألفاظ وبقوا على الوزن والقافية وهذا لاقى استهجانا ومعارضة واعتبروه خروجا عن التقليد السلفي أنذاك . عزيز الموسوي له من القابلية على الإسترسال في نقل المفاهيم مع جعل المتلقي منبهرا غير ملولا بل يريد الإستمرار حتى آخر المغامرة القرائية ولذاذتها . تناول عزيز الحداثة وما فعلته لدى المتمسكين بالماضي ولايريدون التغيير ، فحتى شعراء النهضة مثل البارودي والزهاوي والرصافي وشوقي وحافظ لم يحققوا أي تغيير في الحداثة سوى التلاعب بالألفاظ مما أدى فقدان هويتهم الفنية التي ظلّت على التقليد القديم والإيقاعية المعروفة . ينقل لنا كتاب ( النص المفتوح ) عن مجمل مامرت به شعوبنا من متغيرات على الساحة الثقافية والسياسية والإجتماعية ومامدى قبولها للحداثة الغربية فيضرب مثلاً على ذلك : أن محمدعبده وجمال الدين الافغاني والطهاطاوي كانوا من جهة يؤمنون بالفكر الغربي وحداثته لكنهم يطلقون العنان للفكر الإسلامي والتقليد السائد . هذا يعني أنهم في حالة من الحياء وعدم الشجاعة أي انهم يقدمون رجلا ويؤخرون أخرى وفكرتهم انهم يأخذون من الغرب مالايخالف الشريعة المحمدية . حتى جاء طه حسين وسلامة موسى وطالبوا بالتخلص من القافية والأوزان بشكل مطلق والإنفتاح على الغرب لكن آرائهم جوبهت بالرفض أيضا حفاظا على التقاليد العربية الأصيلة ، والخوف من المساس بها ، وهذا الخوف هو السبب الرئيسي في وجود الخرافة والأساس في الإبقاء عليها وتقويتها لأنها هي أكثر الوسائل فاعلية لحكم العامة وبسطاء المدارك فترانا بقينا على كل ما هو إصولي يشدنا الى الرجع القديم الذي لايمكننا من خلاله تجاوز جداراً واحدا من الماضي . ومن يريد أن يكسر التقليد بشجاعة سوف يلقى الصفعة المدوّية للحلاج على خده من جاهل أمي لايقرأ ولايكتب ، الصفعة التي رأيناها في المسلسل التشويقي الممتع ( العاشق وصراع الجواري) إنتاج 2019 بطولة الممثل السوري العالمي (غسان مسعود) بدور الحلاّج .
تناول كتاب ( النص المفتوح) مأساة الشباب العربي الذي يأن من السلطات المستبدة مما يؤدي بها الى النزوج والهجرة الى بلدان الشتات وهذا ما حصل لدى اللبنانيين والسورين قبل مائتي عام ولازالت الأوطان تشهد النزوح القسري والطوعي . وهنا يتمثل الأمر بجبران خليل جبران وميخائيل نعيمة ، مما أدى الى التأثر بالكثير من شعراء الغرب ورومانسيتهم فأتاح المجال في المهجر أن ينطلق الأديب الى الحداثة دون خوف ولاتردد ودون الرجوع الى الماضي والتقليد . ثم أتى دور الكتابة بالشعر المرسل الذي يمنح الشاعر القدرة على كتابة الشعر الملحمي والمسرحي وهذا لن يحصل الا بالخروج عن القافية ، على سبيل المثال ( الزهاوي) : كتب الشعر المرسل لكنه بقي على الشطرين وهذا مما أدى الى زوال مايقول به نحو الحداثة والإنقلاب على الماضي لآنه أساسا ( الزهاوي) تعرض الى الضرب واللكم من قبل بعض الأشقياء حين قال ( إسفري يا ابنة العراق) مما جعله خائفا مترددا بالتصريح بالحداثة الغربية وهذا ماحصل أيضا لـ (علي الوردي) في محاولة طعنه بالسكين من قبل زمرة جاهلة أخرسته وجعلته محايادا خائفا في التصريح التام للحداثة وهذا مارأيناه في المسلسل العراقي الجميل عن حياته إنتاج 2012 تمثيل كل من أياد الطائي ومازن محمد وزهورعلاء وإخراج عبد الباري أبو الخير . وهذا يعني أننا في شعوب لاتسمح لك أن تتجاوز حدودك عن التقليد السائد مثلما قالها محمد الماغوط ( لاشاعر عظيم في بلادنا ، قيل له لماذا ؟ أجاب : أن تكون صادقا ، يجب أن تكون حرا، ولكي تكون حراً يجب أن تعيش ، ولكي تعيش يجب ان تخرس ) . القصد من ذلك هناك عبودية في شعوبنا للكثير من الأشياء ومن ضمنها عبودية الماضي والعقل المكتسب والباطن الذي لايمكن الخروج منه ، وهذه العبودية من ضمنها عبودية شكل القصيدة ومنبعها وأوزانها وشطريها . وأما معانيها فهي الأهم في شعوبنا مثلما كفّروا بدر شاكر السيّاب لآنه تعرّض للذات الإلهية وأدونيس أيضا الذي حشروه ضمن طائفته الشيعية العلوية الكافرة في نظر الغالبية العظمى يضاف الى فلسفة معانيه في الشعر . العبودية مرض عضال لدينا وحتى عند العبيد أنفسهم فذات يوم سألوا محررة العبيد (هاريت توبمان) التي استطاعت تحرير 700 عبد وقالوا لها ما هو اصعب عمل لديك في هذه المهمة التحررية قالت : أقنع شخصا أنه ليس عبداً . يصعب تحرير الحمقى من الأغلال التي يقدسونها وقد مثلت شخصية هذه المرأة بفيلم عظيم من انتاج 2019 واخراج وتاليف كاسي ليمونز وتمثيل سينيثيا ايريفو وجو الوين ، حيث رأيناها كيف كانت شجاعة تتحدى القيود ، مثقفة وخطيبة واستطاعت النجاح في الوصول الى ذرى النجاح في مهمتها التحررية الشاقة أنذاك . لذلك على المرء أو الشاعر أن لايستسلم ابدا للذة الفشل تلك اللذة الخطيرة فلازال الشاعر العربي تراه يتحدث عن رامبو ويستشهد بما قاله عن الحداثة حين يقول : من الضروري أن نكون محدثين بصورة مطلقة . لكن الشاعر العربي هذا نفسه تراه غارقا بالتقليد وينسف ماتحدث به عن رامبو في أشعاره وإبداعه فأي عقلية مزدوجة نملكها نحن . فلابد لنا أن نكافح من أجل الحداثة واشعال ثورة فهي كفاح بين الماضي والمستقبل مثلما فعلاها كل من نجيب والريحاني فكانت الجذور الحقيقية للحداثة وخلخلة للموروث المقفى الموزون ، فنحن لسنا في زمن هوميروس حيث كانت الوصفة الطبية تكتب بالكلمات المسجعة المقفاة ليسهل حفظها إذا ما أراد المرء أن يقتنيها من الصيدلي ذو المكان البعيد فاليوم الوسائل عديدة في نقل المعلومة مهما كانت طبية أو غيرها .
تنتقل بنا فصول كتاب النص المفتوح الى قصيدة التفعيلة التي إخترعها بدر شاكر السياب فكانت الحداثة بعينها لكنها حداثة ناقصة لكونها لم تخرج من الوزن والعروض الفراهيدية ، بل تطورت الى السطر الشعري وتحويل النص الى وحدة واحدة مع تغيير شكلي وحسب . و لكن أهم مافي قصيدة التفعيلة هي انها أعطت الشعر خاصيته الدرامية والإنتقال بالعقل العربي من المحلية الى العالمية ، ومن بعدها جاءت قصيدة النثر لكي تحتل الجدل الأكبر في تأريخ الشعر العربي وماجاء به كل من أدونيس ويوسف الخال وأنسي الحاج ، والتي إتسمت بالغموض والترميز لأن الشاعر العربي كان خائفا من البطش والتنكيل فيلجأ الى المخفي والمستور في بوحه ، لكن الغموض نسف الإبلاغية ولم يرتقِ بالمتلقي الى تفضيل الغموض وحتى أدونيس نفسه إعترف مؤخراً من أنه غير مقروء بسبب غموض قصيدته . لكن تجربة محمد الماغوط كان لها الأثر الكبير لكونها شفافة مريحة مقبولة لدى المتلقي ومستساغة في دورها الإبلاغي . ومهما يكن من أمر أصبحت الدعوات أنذاك الى أنّ القافية والوزن يشوّهان معاني الشعر وغائيته حتى قال يوسف الخال ( القافية التقليدية ماتت على صخب الحياة وضجيجها وكما الشاعر الجاهلي الذي أبدع في في شكله الشعري للتعبير عن حياته علينا أيضا أن نبدع شكلنا الشعري للتعبير عن حياتنا التي تختلف عن حياته ) . كما انّ قصيدة النثر ظهرت في وقت الدعوات الى مشروع قومي طائفي يرفض الإتصال بالغرب ولهذا جوبهت هذه القصيدة وكل دعوات مجلة شعر ( أدونيس ـ أنسي الحاج ) بعدم القبول بإعتبارها اتكأت على العقل الغربي المتمثل بـ( سوزان برنارد) وغيرها .
ويستمر عزيز الموسوي الى أن يصل بنا الى كتابة النص التدويري الذي يعتمد على شطر واحد طويل لإكمال المعنى وقد برع في هذا المجال ( مظفر النواب) الذي تلائم مع طريقة أدائه وإلقائه للقصيدة على المنابر مما ساعده في أن يحرك مشاعر الجمهور بطريقة إختلفت عن الكثير من الشعراء .
ثم يتطرق الكتاب بشكل مفصّل ويأخذ فصولاً عديدة عن النص المفتوح الذي أطلقه 1958 (أمبرتو إيكو) الذي ينفتح على التأويل الهائل من قبل القاريء والتفسيرات التي لاحدود لها وهذا مايطلق عليه بملء الفراغ من قبل المتلقي فيقول إمبرتو إيكو : أن الإنفتاح يكون من قبل مبادرة خارجية بالفعل التعاضدي بين النص والقاريء المؤوِل الذي يقوم بسد الفراغات التي تشكل عددا لانهائيا من المظاهر . وظهر مفهوم التاويل قديما عند اللاهوت في تفسير النص الديني وكذلك لدينا في تفسير القران حتى ظهرت مرحلة مهمة من التاويل وهي مدرسة الشك بفلاسفتها ماركس ونيتشة وفرويد وغيرهم حيث يكون المعنى متخفياً أوغير معلن . ثم يأخذ ألإنفتاح آليات أخرى ومنها التناص الذي عملت به (جوليا كريستيفا) لآول مرة 1966 الى 1967 ، وأزاحت اللجام عن البنيوية والتفكيكية فأدى بالتناص أن يتحول الى مصدر للإنفتاح . ثم بعد التناص يأتي التجريب ، وهو من أهم سمات مابعد الحداثة ، ويكون بها الأديب مغامرا لايقف عند حد معين .
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع في الجــــــــــــــــــــزء الثانـــــــــــــــــــــــــي
هاتف بشبوش / شاعر وناقد عراقي



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أشياءٌ في الحب ، والدمية سامانثا ..
- إمرأةُ الكوزمَتِك ..
- رحلة القدموس/سوريا
- لصبيٍ في غزة ..
- علي لفتة سعيد ـ إنثيالُ عَواطفٍ ، ومآلاتُ وطن ..جزءٌ ثانٍ11
- حبُّ البالغين Loving Adults
- تحت نصب شاكيرا/ كولومبيا 11
- علي لفتة سعيد ـ إنثيالُ عَواطفٍ ، ومآلاتُ وطن ....جزءٌ أول
- آيروتيكٌ شيوعيّ 11
- تحية كاريوكا ..أم اليسار11
- سليم يوسف هاتف بشبوش ثكنات عسكرية وإعدام !!!
- مادَلين ..كولومبيا
- سليم يوسف ـ هاتف بشبوش ـ ثكنات عسكرية وإعدام11
- رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ ثانٍ
- ريم البياتي ـ سيناريو الشعرِ، وملحمة ُالقصيد111
- رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ أول
- المجرم عبد الرزاق عبدالواحد..شاعر المنائكة!!!
- حُبُّ كبارِالعُمر!!..
- 11محمد فرج المعالي ، وفن توليد الفكرة ..جزء أول
- تأبينية الشيوعي الراحل ، الشاعر خلدون جاويد..11


المزيد.....




- مهرجان المسرحيات الشارعية ينعقد في سانت بطرسبرغ و يجذب جماهي ...
- ألمانيا تتطلع إلى حل أزمة العمالة الماهرة عبر ثقافة الترحيب ...
- إصدار جديد لمركز الجزيرة للدراسات: الانتخابات الموريتانية في ...
- إقبال جماهيري كثيف على عروض مهرجان القدس السينمائي
- -أنا حاسس نفسي بعد أيام وبس- وفاة فنان شعبي مصري بعدما نعى ن ...
- فتح: مجزرة دير البلح ترجمة حقيقية لخطاب نتنياهو في الكونجرس ...
- الكشف عن الإعلان الترويجي لفيلم -الملحد- بتصنيف رقابي -+16- ...
- أدب الرحلات وآفاق الاشتغال فيه في اتحاد الأدباء
- سُراقة وسِوارا كسرى وأم معبد وشاتُها.. كيف رسم الشعراء تفاصي ...
- السفير الإيراني يعلق على حادثة مجدل شمس: مسرحية وثلاث لاءات! ...


المزيد.....

- Diary Book كتاب المفكرة / محمد عبد الكريم يوسف
- مختارات هنري دي رينييه الشعرية / أكد الجبوري
- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - عزيز حسين الموسوي ــ رذاذٌ ناعمٌ ، في حقول النقد.. جزءٌ أول