أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس وتأملات 242















المزيد.....

هواجس وتأملات 242


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8052 - 2024 / 7 / 28 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجاهل يسير في اتجاه واحد فقط، لا يلتفت إلى اليمين أو إلى اليسار، لا ينظر ويرى ما يحدث له في مقدمة الطريق، لكنه يتوقف على الكرسي المعد له سلفًا، تحته خازوق منبل بدقة ومذبب.
عندما يجلس على الخازوق، يسحب الكرسي من تحته بهدوء، يبقى معلقًا في الهواء باستثناء الخازوق الذي يقترب من مؤخرته ويدخل فيه.
عندما يستيقظ على أزمة طيزه، يتلحلح من الوجع أو اللذة لا أعرف، هذا يمكن الخشبة المذببة من الحركة فتدخل بالراحة أكثر فأكثر وبسرعة أكثر في الثقب.
الحركة على الخازوق تذكره أن هذا المكان كان معد له بدقة، لتطابق ما في عقله والنبل.

لا يمكن لمجتمع فاسد أن ينتج أناس فضلاء أو أنقياء، هذا محال.
أغلب الناس يرغبون في قرارة أنفسهم أو يتمنون أن يصبحوا فضلاء لكن الواقع الصلب يعيدهم إلى واقعهم، إلى ما يجب أن يكونوا عليه.
ولإنتاج أجيال قوية كما يطلب نيتشه، هذا لا يأتي من فراغ، أنه يحتاج إلى إعداد طويل وإدارك الغاية من هذا الجيل القوي وإلى أين سيذهب؟
لا يمكن بناء إنسان سوبر من الفراغ، من مجتمع مهترئ، مريض وفاسد.
الفاسد لا يأتي من السماء أو باطن الأرض، الفساد مكتسب، وعندما يدخل بنية الإنسان، ويدخل في شروشه، لهذا من الصعب تغييره أو محاولة إبعاده عن دونيته، لأن هذه الدونية هي الملجأ الحقيقي لحمل أثقاله.
أغلبنا يخرج إلى الحياة بشخصية مكتملة بشكل عشوائي، خليط من التربية البيتية والشارع والحي والمجتمع ومن التربية التي يتم إعدادها على يد الدولة.
لهذا عندما يريد سيد قطب مجتمعًا فاضلًا له قيم وأخلاق عليا، اعتبر هذا التقييم غلط.
يفترض سيد قطب أن القيم المعلبة تأتي في المقام الأول، هي الأسبق والإنسان ثانيًا، وكأن الإنسان مجسم ننتظره أن يولد لنلبسه قناعه على مقاس القيم الذي تم إعداده في المخبر السياسي أو الديني لا فرق كبير، فإذا كان القناع كبيرًا علينا قص رأس الإنسان وإذا كان ضيقًا عليه قص أطرافه، إلى أن يصبح على مقاس ذاك الإله الأسطوري النائم في الخفاء، على مقاس سرير بروكرست.

لم تكن الظروف ناضجة لقيام الاستقلال في بلدان العالم الثالث.
كان هذا الاستقلال مشروعًا امريكيًا، حزمة من حزم المشاريع الأمريكية للاستثمار، عدة الشغل يعني، مستقبلًا.
عندما انتهت الحرب العالمية الثانية تبوأت الولايات المتحدة الأمريكية القيادة السياسية لهذا العالم من خارجه، منها خطة مارشال لإعمار أوروبا ثم لإخضاعها، ودعم الاستقلالات الشكلانية العالم الثالثية، وربطها بسياساتها ومصالحها.
كان هذا الاستقلال فخًا، لأن هذه البلدان لم تكن جاهزة لقيادة نفسها بنفسها.
وبعد سبعين سنة أو أكثر من الاستقلالات، ما زالت العلاقة بين الدولة والمجتمع في دول هذه الاستقلالات هشة، قائم على اخضاع الدولة لمواطنيها، عبر الترغيب أو الترهيب أو العنف الظاهر أو المبطن، ولا زالت هذه الدول رهينة الفقر والنهب والسرقة، والتبعية والذل.
وأغلب مناضلي العالم الثالث الذين قاوموا المستعمر القديم، فرنسا وبريطانيا وغيرهما، وطرده من بلادهم، اليوم، وبعد أن شبعوا نضال فاسد وفاشل، شدوا الرحال إلى المستعمر القديم، ليربطوا خيلهم في أوتاده.
إلى اليوم العالم الثالث يئن، يتوجع، يحتاج إلى وصاية، إلى التدخل لحماية الإنسان العادي من تغول السلطة وجرائمها ونهبها الاسطوري.
القادر على القيام بهذا الشأن، الحماية، هي الأمم المتحدة، بيد أن هذه الأخيرة رهينة بيد القوى الكبرى الفاسدة، خاصة أمريكا، الذين لا يرون لهم مصلحة في دعم هذه الشعوب وابقاءهم على أرضهم.
العالم الثالث لا يزال ينتقل من دمار إلى أخر، من عسكري فاجر وقذر إلى عسكري فاجر وقذر، ومن شيخ دين عاجز إلى شيخ دين أخر، ولا زالت المرسة أو الحبل في يد الولايات المتحدة، تقود الطرش من دمار إلى دمار.

لا يقين في هذا العالم، وكل من سار في طريق البحث عن اليقين مني بفشل كارثي.
هؤلاء اليقينيون كارثة، أنهم أجمل من عزف على وتر الوهم في الوقت الذي كانوا يبحثوا عن نقيضه.
ماذا كان سيكون عالمنا لو أننا لم نكن مؤمنين بهذا اليقين، وسرنا بيقين على دروب الوهم، وآمنة أن الحياة مجرد وهم، وأننا نعيش في هذا الظل.
الحياة كالبندول تتراقص بين العدم والواقع، لحظة عدم ولحظة واقع، بمعنى نصفه عدم ونصفه واقع، نحن كبشر حولناهما إلى صنم وعبدناهما.
نحن مشتتون في حالة ضياع وسنبقى.

تقول الروايات أن الجنرال غورو ذهب إلى حيث يرقد الجنرال صلاح الدين الايوبي هاتفًا:
ـ ها قد عدنا يا صلاح الدين.
بتقديري أن هذا الإعلان أو القول المنسوب لغورو، كان خارج، عائم، منفصل عن ذاته، لا علاقة له بين ما قام به صلاح الدين سابقًا، وما فعله غورو في العام 1920، لأحقًا بعد المناوشات العسكرية مع السوريين في ميسلون.
ربما هذا القول برمته يحتاج إلى إعادة قراءة أو أنه قول كاذب.
فغورو لم يكن يمثل فرنسا إلا شكلًا، والعرب لم يكونوا قوة عالمية لها مكانتها في المعادلة الدولية حتى تثير حفيظته، وتدفع هذا الجنرال ليقول ما قاله.
دخل غورو إلى دمشق بناء على توصية عصبة الأمم، فلماذا سيضع قدمه على قبر رجل مات قبل ألف سنة من هذا الحدث الجديد، الاحتلال، وقد استقبل بالحفاوة من قبل البعض من السوريين؟
دولة غورو نفسه لم تكون وطنية، بل تجاوزت الأوطان ومفهوم الوطن، والقناعات والمبادئ والأفكار التقليدية.
وكانت الحرب التي خاضها الحلفاء ضد المحور هي حرب بالوكالة، حرب الأمبرياليات، أي لم تكن حربًا وطنية، أنما حرب فوق وطنية بين دول أمبريالية تريد تجزئة الكعكة العالمية إلى مناطق نفوذ وسيطرة مباشرة سياسية وعسكرية واقتصادية للوصول إلى الأسواق والثروات الباطنية للعالم الثالث.
إن الأمبرياليات كانت أوروبية أوروبية، السلطنة العثمانية حشرت نفسها في الحرب حشرًا، ولم يكن لها أي موقع يذكر، دخلت الحرب بشكل مجاني. اعتقد أنها كانت تريد لحسة من الكعكة.
لهذا اقول:
لماذا أشار غورو إلى صلاح الدين بالرغم من أن حرب غورو ذاته لم تكن حربه، كانت حرب النخب العالمية الفوق وطنية متكئة ظلمًا على الرايات والأعلام الوطنية للدول المتحاربة في الحرب العالمية الأولى.


الدولة كبنية ليست ديمقراطية، أنها كتلة مصالح. وهذه الدولة لا تعرف أنصاف الحلول، جميع الفاعلين فيها يلعبون.
الديمقراطية منصة عائمة لتنفيذ أجندة الفاعلين فيها، أصحاب المال والمكانة في البلدان الغربية،
لم تأت الديمقراطية من أجل الفقراء أو البسطاء أو العدل أو الأخلاق الحميدة. لا توجد دولة محبة وأخلاق، والقائمين على إدارة الدولة، أكثر الناس قذارة.

حتى في الولايات المتحدة، السويد، فرنسا، إذا تعرضت الدولة للخطر لسبب من الأسباب لا استبعد قيام انقلاب عسكري.
هذه بديهيات السياسة، وقلتها منذ أول لوصولي إلى السويد وبعد مقابلتي الأولى للمسؤولة عني.
الدولة هي الدولة، الديمقراطية برقع أو غطاء أو قشرة تغطي بها جسدها

الطريقة التي سار عليها الغنوشي وجماعته هي من خرب الديمقراطية، هذا الحزب لا يعرف اساسيات العمل السياسي، دائما يضعون مصالح حزبهم فوق مصالح الدولة والمجتمع.
لا يريدون العمل الجماعي، أو لغة التوازنات السياسية على الاطلاق لمحدودية عقلهم السياسي وانتماءهم الايديولوجي.
يريدون أن يكونوا ديوكًا في المشهد السياسي، وعلى الأخرين السير وراءهم. منذ تولى الأخوان البرلمان والبلاد تنحدر، وهذا المشيشي جاء من قبل الرئيس لتشكيل حكومة تكنوقراط، أي حكومة غير سياسية، وضعه الغنوشي وجماعته تحت أبطمها، ولكون المشيشي ذاته، شخصية انتهازية ضعيفة، وضع مصلحته فوق مصلحة الدولة، لكون النهضة جماعة نافذة وقوية في البرلمان، ويمكن الاستفادة منهم.
بسبب هذا التافه المشيشي الذي فرضت عليه النهضة دفع وزيرين لتولي حقائب وزارية، رفضها الرئيس، فتعطلت الحياة السياسية والدستورية، وكل طرف تمسك بموقف، الرئيس من جهة والنهضة والمشيشي من جهة أخرى، وكل واحد أراد أن يفرض أرادته ومواقفه على الدولة.
الانقلاب الأبيض الذي أراده أخوان مصر، أخونة الدولة، أنقلب عليهم، أما في تونس لا أراه انقلابا وأنما تصحيحا لأخطاء، وستعود تونس لدورها رغم قسوة الطريق وتعرجاته.
أغلب القراء ينظرون إلى النصف الأولى من الكأس ويعلقون عليه، بيد أنهم لا يرون النصف الأخر، تراهم يتباكون كذبًا على الديمقراطية التي ممكن تؤدي إلى أخونة الدولة التونسية، هذه النهضة حزب طائفي، مثل بحزب الله، والحشد الشعبي، وإيران الخميني.
ويا ساتر إذا وصل إلى الحكم واحد مثل الخميني.
ولنتذكر أن الغنوشي وحزبه تابعين لتركيا، يقبضون المال السياسي والدعم لتخريب تونس من الداخل كما فعل في ليبيا وغيرها.

الأحزاب المعبأة بالأيديولجية الخلوصية أو الطهورية لا يمكنها أن تحترم الديمقراطية أو حق الأخر في الحياة السياسية.
هذه الأحزاب عمليًا انقلابية، لا ترى في الأخر سوى مداس او مدماك يرفعها إلى قبة السلطة ثم تدفعه إلى السقوط.
البكاء على الديمقراطية شيء جميل، ولكن علينا أن نقرأ خلفية المشهد، قبل قراءة المشهد ذاته.
خلفية المشهد يقول أن تلك القوى الماروائية، الذاتوية التي ترى نفسها الأكفى، والأهم وأن التاريخ لم ينتج غيرها، لا يمكنها أن ترى الأرض دائرية، وأن جميع الناس مثلهم ولهم حق الحياة وحق العيش وحق المواطنة.
إن هؤلاء المعبأين بأفكار مسبقة، مصيبة، والمصيبة الأكبر أن كل التجارب الذي خضناها في الصراع معهم لم تعلمنا شيئًا في السياسة.

الصراع بين الرجل والمرأة في جانبه النفسي أعمق وأكثر جذرية من أي صراع ظاهري. كلاهما يتوحدان في نقطة واحدة، بيد أنهما بعد ذلك يفترقان وكأنهما عدوان وصديقان في الأن ذاته.
وهناك جذب وافتراق دائم.
عندما تأتي المرأة إلى أوروبا تتخلخل شخصيتها، تبدأ السادية النائمة في ذات الأنثى المقهورة تنبهق بشكل واضح، وتفرض شروطها بمنتهى الفوقية على الرجل.
في المجتمعات الدينية تكون المرأة مقموعة وخاضعة، أما إذا أخذت حريتها عبر القانون فإنها تلقائيًا تتحول إلى رجل بجسد أنثى.
أغلب النساء القادمات من البلدان الاستبدادية تركن أزواجهن، وبدأن البحث عن شريك أخر وفق مواصفاتهن النفسية والعقلية والسلوكية، علاقة دون قيود قانونية.
واحيانًا يبقين على أزواجهن كشاهد زور على الزواج المنتهي الصلاحية.
أرى أغلبهن يتصرفن دون ضوابط سلوكية وعاطفية وأخلاقية وإنسانية، وكأنهن ينتقمن من ماضيهن.
في العصر الأمومي كانت المرأة مهيمنة موضوعيًا، وبيدها كل شيء حتى العلاقة الجنسية أو قرار الزواج أو الارتباط.
إن الصراع بينهما حسمه الرجل لصالحه تاريخيًا، وهو ذاته فسح المجال لها اليوم أن تدخل سوق العمل وتتحرر.
الحرية في الحضارة الذكورية، هو ذكر، لهذا عليك أن تكون ذكرًا، والذكر ليس مهمًا جنسه، المهم أنه يملك مصادر القوة، الا وهو المال والسلطة.

الاستبداد بحد ذاته هزيمة.
إنه هزيمة اجتماعية وثقافية وسياسية وأخلاقية ومعنوية وإنسانية وحضارية
مشكلتنا أن الناس في ظل الاستبداد يتماهون مع الألقاب، يلغون أنفسهم المكسورة وذواتهم، ويستعيدون الأخر، اللقب للتغطية على الخواء والهزيمة الداخلية.
لسان الحال يقول:
ـ أنا تافه ورخيص، بيد أن هناك من هو أفضل مني يعوضني عن ذلك، أعرفه وهو مرجع القوة لي.
لننظر إلى الذين يأتون إلى السويد كيف ينقلبون على أنفسهم ويتحولون إلى وحوش كاسرة في انقلاب كامل على الذات القديمة، لسانهم يقول:
ـ كلنا مثل بعضنا، ولا كبير ولا صغير، فيلغون الاحترام لأنفسهم ولغيرهم، ويحتقرون بعضهم وماضيهم وحاضرهم، ويطوفون على أنفسهم ويعوموها، ويضيعون.
والاستبداد مستنقع.
طبعًا ليس الجميع. والحياة نسبية

طرح كيان كردي في هذا الوقت, سابق لأوانه, وأتمنى أن لا يرفع الكرد سقف مطالبهم, هذا مخيف للأتراك وأقليم كردستان العراق وإيران.
برأي أن أكراد سورية هم الأكثر تميزا على مختلف الصعد, عليهم أن لا يحترقوا بنار الأخرين. وجودهم في سوريا حماية للسوريين والكرد أيضا.
لا يمكن أن يكون البرزاني وحكومته قوة هاضمة, استقطابية للقوى السياسية الكردية في المنطقة, لعوامل كثيرة منها البنية العشائرية والقبلية التي يقوم عليها كيانه, وتمركز القوة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في شخصة وشخص عائلته. بمعنى ان القوى الماضوية لا يمكن أن تكون هاضمة للحمة السياسية أو جاذبة أو مستقطبة لقوى سياسية تريد الانتماء إلى هذا العصر.
ثم أنه كيان ضعيف داخليًا, على المستوى الاجتماعي والاقتصادي, ولا يمكن أن يعبر عن نفسه قوميًا طالما يتموضع على بنية عشائرية, ينتمي ثقافيا وسياسيا إلى الماضي.

بلادنا في مهب الريح اليوم, هناك قوى أكبر من قدراتنا تتحكم في مسار الاحداث في بلادنا. حروب الاخرين أصبحت على ارضنا, وشعبنا عم يدفع الثمن. أنا شايف ان هناك اكثر من طرف دولي يدفع باتجاه الفوضى, امريكا واسرائيل وايران والسلطة السورية وروسيا. سيأتي ذلك اليوم الذي ينتقل هذا الحريق لبلادهم. القوى السياسية السورية والمثقفين همشوا وتذروا عير خمسة عقود. لقد وصلنا الى مرحلة الافلاس السياسي والثقافي. قلت سيخرج من جرثومة القهر, عالم جديد ومختلف. يجب أن نتفائل. وليس لنا خلاص لبناء وطننا الا بوجود عقل ناظم, الدولة. دولة لجميع ابناء المجتمع
من اسقط العراق في عشرة أيام وليبيا في بضعة ايام وترك داعش تسرح وتمرح تحت أنظار الجميع, تقتل وتسحل وتذبح وتحرق بطريقة هوليودية, ودون محاسبة, يجعلنا نقول عنها أنها ابنة النظام الدولي الكذاب.
داعش شركة مساهمة, أو مؤسسة دولية يدخل في تكوينها أغلب دول صنع القرار الدولي.
وعصية على الناس العاديين مثلنا الوصول إليها.

كل يوم عم نتشرب كمية هائلة من الألم والحزن والقهر, صور الذبح, الرجم, براميل الموت فوق المدن, صواريخ تدك البيوت والجوامع والكنائس. الموت صار جزء من حياتنا اليومية. وكل جهة متمرسة في مكانها, تدعي احقيتها في السيطرة علينا وتنفيذ أجندتها.
ما دامت لغة القوة هي السائدة, فأننا بعيدون عن لغة العقل والحياة الحرة الكريمة.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأمألات 241
- هواجس الديمقراطية والعبودية ــ240 ــ
- هواجس وتأملات 239
- قراءة في كتاب آرام كرابيت 238
- تأملات ثقافية وسياسية 237
- تأملات في الثقافة ــ 236 ــ
- هواجس وتأملات في الشأن العالمي ـ 235 ـ
- هواجس الديمقراطية 234
- هواجس فكرية وأدبية 233
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ


المزيد.....




- مصور يوثق -معزة راقصة- فوق سيارة مركونة.. شاهد رد فعل مالكة ...
- إيران تحذر إسرائيل: مغامرة جديدة في لبنان قد توسع رقعة الحرب ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعمل لـ -ترحيل المجرمين إلى سوريا و ...
- بحضور بوتين.. بطرسيورغ تستضيف العرض الرئيسي للبحرية الروسية ...
- باتروشيف يكشف سبب بدء نظام كييف في إثارة موضوع المفاوضات
- بوتين يعلن عن أنظمة قتالية ضاربة متطورة
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ...
- بنعوش بيضاء.. الآلاف يشيعون ضحايا صاروخ مجدل شمس (فيديو)
- بيلاوسوف: عناصر البحرية الروسية يساهمون بشكل كبير بتحقيق أهد ...
- عاجل | بوتين: نشر صواريخ أميركية في ألمانيا يهدد بشكل مباشر ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس وتأملات 242