أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الثاني)















المزيد.....


جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الثاني)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 8051 - 2024 / 7 / 27 - 00:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في المحطة الثانية من هذه الجولة، ارتأيت إدراج مقالة لألكسندرا رو المنشورة في "المجلة الفلسفية لفرنسا والخارج" منذ فبراير 2014 تحت عنوان"ما تدين به الحرية للحقيقة في الفلسفة الأخيرة لشيلبنغ".
وفي تعريف مختصر بالكاتبة، نجد أنها خريجة الفلسفة (1993) وحاصلة على دكتوراه في الفلسفة (أكتوبر 2000). كما أنها محاضرة في الفلسفة بجامعة بواتييه منذ عام 2007، وأستاذة باحثة في مركز أبحاث هيغل والمثالية الألمانية بجامعة بواتييه منذ عام 2000.
افترضت الكاتبة في بداية دراستها عنوانًا مختلفًا تمامًا: "ما تدين به الحقيقة للحرية"، معلنة أن هذا العنوان كان سيعكس جانبًا واحدًا فقط من العلاقة الدقيقة بين العقلانية ومصدر جميع الأفعال، عند شيلينغ الأخير، أي الحقيقة والحرية الإلهية. وحددت هدف دراستها في كون شيلينغ ارتبط في كتاباته الأخيرة، ليس فقط بالتفكير في ما هو غير قابل للاختزال في الحرية كما هي، بل بالتفكير أيضا في ما تدين به الحرية للحقيقة.
وإذا كان هذا الجانب الأخير لا يعني أن العقلانية الخالصة تنتصر سرا في فلسفة شيلينغ "الإيجابية"، فإنه يساهم مع ذلك في حمايتها من اللاعقلانية.
اعتدنا بالفعل، تتابع رو، على الإصرار على فكرة أن شيلينغ، في فترته الأخيرة، كان يروج للحرية على حساب العقل، بحيث يمكن لنا أن نعتقد أنه بالنسبة للفيلسوف الذي يضع الحرية الإلهية فوق كل شيء آخر، فإن الحقيقة تصبح مدينة لها: كيف يمكن أن تكون الحرية في الواقع مدينة للحقيقة نفسها إذا كان الحق معادلاً للعقلاني على نحو خالص، وإذا كانت الحرية، من جانبها، تتجاهل العقلانية؟ نحن لا نرى أن الحرية يمكن أن تدين بأي شيء لعالم الحقائق. ومع ذلك، فإن شيلينج في كتاباته الأخيرة، بعيد عن كونه مروجا لفلسفة، مثل فلسفة ديكارت، تجعل العقلانية معتمدة على الله. إن كون الحرية أولية وسيادية لا يعني أنها تقرر العقلانية. إنها مفارقة الفلسفة التي، وهي تنقسم إلى قسمين، تنفصل لتتحد من جديد، تحتفظ بمكان منفصل لما هو حر، لغير المتوقع، وغير المتنبئ به، لتزاوجه بالحقيقي. ما هو حر منعزل، لكنه غير منفصل عن الحقيقة نفسها؛ إنه يضع أمام عينيه عالم الحقائق، الذي يدين له على الأقل بأن يكون حرا لأجل الآخر، أن يكون حرا في إنتاج شخص آخر غير نفسه. كيف، والحالة هاته، يمكننا أن نتحدث عن "ما تدين به الحقيقة التي تدين للحرية"؟ لنشر دون تأخير إلى أنه لا يمكن أن يكون هناك شك في أن الحقيقة أو الحرية تدين بما هي عليه لأي شخص آخر غير نفسها: ما يمكن أن تدين به الحقيقة للحرية على وجه التحديد ليس وضعها كحقيقة؛ وما يمكن أن تدين به الحرية للحقيقة ليس على وجه التحديد وضعها كحرية.
من أجل فك الارتباط بين هاتين الفكرتين المركزيتين في كتابات شيلينغ الأخيرة، اختارت الكاتبة أن تلفت الانتباه إلى حقيقة ينبغي أن تفاجئنا والتي تدخل في مناقشة ذات صلة وثقى، وإن كانت ضمنية، مع التقاليد ومع التحكيم الذي اقترحه لايبنتز. هذه الحقيقة هي دافع مزدوج نجده في نصوص شيلينج الأخيرة: سيكون هناك قانونان ، يوصفان بـ "ساميين" ولا يمكن لأي واقعة أو حقيقة أن تحيد عنهما، قاعدة العدالة وقانون الوحدة بين الوجود والفكر . عندئذ تطرح علينا ثلاثة أسئلة لا أقل ولا أكثر:
أولا، مسألة المنافسة المحتملة بينهما: كيف يمكن لقانونين أن يكونا متساويين في السيادة؟ ألا ينبغي أن يكون أحدهما أكثر أساسية؟
ثانيا، مسألة تصالحهما مع الحرية: كيف يمكن أن تكون لهما أيضا قوة القوانين حيال الإله الحر دون أن تكون حريته مقيدة بذلك؟
ثالثا وأخيرا، مسألة أصلهما: إذا كان هذان القانونان مفروضين على الله نفسه، فمن أين يأتيان بالضبط؟
إن الإجابة على هذه الأسئلة ستمكن من توضيح العلاقة الضرورية التي تربط الحرية بما يسميه التقليد منذ العصور الوسطى "مصدر الحقائق الأبدية" والذي يعتبره شيلينج العقلانية. سوف اتعامل الكاتبة مع هذه الأسئلة واحدا تلو الآخر. ولن تجيب عنها منذ البداية، بل ستبدأ بتوضيح المعنى الذي يمكن أن تأخذه شيلينج صيغة عنوانها: "ما تدين به الحقيقة للحرية" (1). وانطلاقا من هنا ستوضح القانون أو قاعدة العدالة (2)، وسوف ترى بأي معنى يمكننا أن نقول إن هذا القانون هو قانون خارجي (3). وسوف تكون قادرة بعد ذلك على تأسيس وظيفة وسيادة قانون الحقيقة (4). ولكن بعد ذلك، سينشأ السؤال حول كيف يمكن للحرية الإلهية أن تتكيف مع ضرورتها؛ ستبين بعد ذلك أنه من خلال مواجهة مسألة مصدرها، اعتقد شيلينج أنه يستطيع الجمع بين الحرية الإلهية وضرورة قانون الحقيقة؛ وسنرى شيلينغ يتجادل مع لايبنتز، ومن خلاله، مع التقليد حول الأصل الدقيق لعالم الحقائق (5). في الخطوة الأخيرة، سنرى أن شيلينج يقترح حلاً غير مسبوق على الأقل، والذي يتكون من التفكير في الدين الذي تعاقدت عليه الحرية نفسها باعتباره الارتباط الدقيق للهبة الذاتية لعالم الحقائق (6).
1 – ما تدين به الحقيقة التلحرية: ثيمة الحياة الزائفة
ركزت الكاتبة في البداية على أصالة شيلينج عندما تحدث عن الزيف ليس لوصف أي عبارة، بل لوصف أسلوب وجود أو أسلوب حياة. ذلك أن الحياة الأخلاقية لها عنده جذور تسبق الأخلاق، وهي جذور ميتافيزيقية. إن الواجب في النهاية هو دائما أمر لا بد منه، وهو أمر لا بد منه يتضمن توازنا معينا بين الطاقات والقوى المتناقضة. وقيمة الحياة الطيبة تكمن في هذا التوازن، وقيمة الحياة الزائفة تكمن في عكسه. ولا يمكن قياس أي قيمة أخلاقية دون الإشارة إلى صراع القوى التي تشكل الحياة كلها. ولا يمكن تصور التوازن المعني على أنه مساواة حسابية بحتة، ولا حتى على أنه تناسب. إنها تنطوي على قوى متميزة حقا من الناحية النوعية.
القوة الأولى أساسية في تناقضها، ولا يمكن أن يحدث شيء إذا لم نجعل أساسا هذا الغموض الذي يميزها. لأن القوة الأولى هي كذلك بحيث تميل من تلقاء ذاتها إلى الموضوعية ولا يجب أن تميل إليها. إنها تريد أن تكون لأجل ذاتها رغم أنها يجب أن تكون لأجل الآخر. إنها تتحول بشكل أعمى من القوة إلى الفعل عندما يجب أن تظل قوة خالصة وبسيطة. إنها تميل إلى أن تأخذ مكانها في الموضوعية بينما يجب أن تكون بمثابة دعم وركيزة لموضوعية القوة الثانية. التوليفة الوحيدة التي يمكن التفكير فيها لا يمكنها التضحية بميلها الأعمى إلى أن تريد ذاتها أو بتوجهها إلى محو ذاتها من أجل الآخر. بمجرد ما تريد ذاتها، بمجرد ما تتحول إلى فعل، تجد نفسها مقدرا لها أن يتم قمعها من قبل السلطة الثانية. وبالتالي، فإن قمع السلطة الأولى هو التوليفة النشطة لاتجاهها الخاص وواجب وجودها.
بيد أن مثل هذه التوليفة تتضمن راهنية القوة الثانية، وبالتالي، من باب أولى، الجوهر النوعي لهذه القوة الثانية. من السهل أن نفهم أن هذه هي القوة الثانية: لأنها لا تفعل إلا من أجل الاستجابة للقوة الأولى. عملها، بهذا المعنى، ثانوي منطقيا. ذلك لأن قدرها احتلال مكان الموضوعية. لذا فإن مكانتها تُغتصب بكل بساطة عندما تصبح السلطة الأولى راهنة، ويحدث كل شيء بعد ذلك كما لو أنها وجدت نفسها مطرودة من المكان الذي ينبغي أن تنتمي إليه. من هنا نشاطها كتفاعلية، مجهود لاستعادة التوازن المتأثر، لتأكيد حقها في الموضوعية. بدلا من أن نكون أمام اتجاها، نكون أمام مجهود لمقاومة الفعل المقاوم للقوة الأولى. ولأن القوة الأولى بميلها تقاوم القوة الثانية، فإنها لا تسمح لنفسها بأن تُهزم، أو تُهزم بضربة واحدة؛ إنها لا تفسح مكان الموضوعية للقوة الثانية بطريقة مباشرة: لكي تكون ما يجب أن تكون عليه، دعما أو أساسا، نقطة انطلاق أو مسند قدم، يجب أن تصبح كذلك ، يجب أن يكون ميلها إلى الموضوعية على هذا النحو مستنفذا، معبرا عنه بالكامل.
إذن ما هي الحياة الزائفة؟ حياة تطول ولكنها، على هذا النحو، ليس لها الكلمة الأخيرة. إنها حياة تفسر بمصادرة الموضوعية من قبل القوة الأولى. الحياة التي لا تستجيب لواجب وجود القوى. إنها حياة تثيرها القوة الأولى بمجرد أن تحقق ميلها نحو الموضوعية. حياة كما لو كانت في الاتجاه المعاكس، حيث يتم عكس النظام. إنها حياة تتأثر بالضبط بما يسميه شيلينج بالشر. إنما في أشهر كتابات شيلينج تكون المقاربى الميتافيزيقية للوجود الأخلاقي أكثر لفتا للانتباه: يتعلق الأمر ب "أبحاث" 1809 "حول جوهر الحرية الإنسانية". فيها ثبت شيلينغ أن الانقلاب يكون من قدرة الإنسان وحده بقدر ما يكون حرا لأجل الخير والشر. الحياة الزائفة ليست سوى حياة ممزقة، أو حياة نجت من تقطع الرابط الذي يضمن توازن القوى المنظم. هذا الرابط ليس حلقة تربط بين القوى المتساوية في الحقوق، بل هو رابط يوحد بالتبعية ، بإخضاع الإرادة الذاتية للإرادة الكونية. والإرادة الإنسانية هي، في جوهرها، هذه الرابط الذي ينظم القوى، وبالتالي يوحدها. فإذا أنكرت الإرادة الذاتية خضوعها أو تبعيتها للوحدة التي تشكلها مع نقيضتها، تنزل الأخيرة إلى ما دون صفتها الخاصة، الأمر الذي يتعارض مع نظام المبادئ. إن واجب الوجود هو النظام، أي وحدة المبادئ المنظمة. وطالما ظلت هذه الوحدة دون عائق، يكون الوجود وواجب الوجود غير متمايزين: باستخدام صورة شهيرة للمسيحية، مثل الإنسان الذي خرج من يدي الخالق، فإن الوحدة تُعطى ولكن دون أن تعاش، دون أن تكون واعية بذاتها، دون أن يقع التفكير فيها. إن الحياة الإنسانية حقًا تتطلب المزيد: أن يضطرب النظام، وأن تترك القوة الأولى المكان للذات وتستنفد نفسها رغما عنها لتحتل هذا المكان الذي لا يناسبها – هكذا تعمل، تتفق بشكل أعمى، مع توجهها. إن الحياة الزائفة تتعارض بلا شك مع واجب وجود القوى الحاضرة. ولكن بدونها لن تكون الحياة الحقيقية فعالة: يتم التغلب على الحياة الحقيقية، والوحدة حية لأنها أعيد تأسيسها، وتبرز الحياة الجيدة ضد الحياة السيئة، إنها الحياة التي تخرج منتصرة من المعركة ضد غزو الإرادة الذاتية. وبما أن الحياة الزائفة تعتمد على الفعل الحر (وهو فعل الإنسان)، فكذلك الحياة الحقيقية.
إن ما تدين به الحقيقة للحرية هو أن تكون فعالة ، وأن تكون لنفسها، وأن تنعكس في شخص الإنسان. وهكذا، فإن الكذب والحقيقة، كصفات للحياة الفعالة، تفترض وجود فجوة بين الوجود وما ينبغي أن يكون. يكمن زيف الحياة في هذه الفجوة، وحقيقة الحياة في امتثال الوجود لواجب الوجود الذي يجب التغلب عليه في هذه الفجوة. والباطل هو ما لا يتفق مع واجب القوتين الأوليين. إن ما يخرج منتصرا من الصراع لصالح الباطل هو الحق: إن دينه للباطل هو ما يتوسط دينه للحرية.
(يتبع)
المصدر: https://www.cairn.info/revue-philosophique-2014-2-page-175.htm



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ...
- لماذا لا تساهم الصناعة المغربية في إنتاج القيمة المضافة وخلق ...
- مدخل إلى فلسفة مارتن هيدجر
- المحمدية: قضية كنزة العاملة المنزلية وما عرفته من تطورات
- مدخل إلى فلسفة مارتن هيدجر (2/2)
- مدخل إلى فلسفة مارتن هيدجر (2/1)
- مكناس: احتجاجات عاملات وعمال سيكوميك مستمرة منذ 2017 ولا بار ...
- قراءة في كتاب -هيغل والإسلام- لحسين عزيز الهنداوي
- قراءة في كتاب -هيغل والإسلام- لحسين عزيز الهنداوي (الجزء الر ...
- عضوات في رابطة كاتبات المغرب يتقدمن بطعن في الجمع الاستثنائي ...
- عمداء كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان يطالبون عزيز غالي بالا ...
- الائتلاف المغربي لحقوق الإنسان يراسل النيابة العامة طالبا من ...
- ردا على من ادعى أن عزيز غالي يريد الاستقواء على المخزن بلجوئ ...
- الهيئة المغربية لحقوق الإنسان تخلد الذكرى 14 لتأسيسها وهي تع ...
- خنيفرة: المجلس الإقليمي للحزب الاشتراكي الموحد عقد دورته الأ ...
- قراءة في كتاب -هيغل والإسلام- لحسين عزيز الهنداوي (الجزء الث ...
- فرنسا: لا أثر لمحمد عمرا الملقب ب-الذبابة- بعد مرور شهرين عل ...
- قراءة في كتاب -هيغل والإسلام- لحسين عزيز الهنداوي (الجزء الث ...
- جمال العسري يقيم أحداث الأسبوع الماضي على ضوء الصراع بين الح ...
- محاولة إغتيال ترامب: زعماء العالم يعبرون عن غضبهم وسخطهم


المزيد.....




- -العين بالعين-.. كيف سترد الصين على أمريكا بعد فرض ترامب رسو ...
- ساعة رونالد وثمنها بلقطة مع تركي آل الشيخ بحلبة UFC
- دراسة صادمة .. الأرض قد تحتوي على 6 قارات فقط!
- قوانين جديدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي تدخل حيز التنفيذ في ا ...
- تسع دول تشكل -مجموعة لاهاي لدعم فلسطين-
- وفاة الرئيس الألماني الأسبق هورست كوهلر
- مهاجم مدرسة قازان أراد تدميرها بالكامل
- دراسة جديدة تفنّد الفرضيات السابقة حول علاقة صحة الأم باضطرا ...
- من السلطان سليمان إلى أردوغان: تطور الاستخبارات في تركيا
- عصر القطب الواحد انتهى – ماذا ستفعل الولايات المتحدة؟


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء الثاني)