|
فيسبوكيات هل هى صدفة؟! الى الأصدقاء الناصريين: وماذا بعد 23 يوليو؟! الدرس الذي أتقنه السيسي: السلطة مقابل استقلال الوطن.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8048 - 2024 / 7 / 24 - 18:48
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*أي تحليل لا ينطلق من كون عبد الناصر أنسان وليس أله يعُبد، هو تحليل لا قيمة له.
*لا تصفوا العرب والمسلمين بالكلاب
*ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا بالمقاومة.
*الحفاظ على أستمرار وحدة مصر كوحدة واحدة، مرتهن بأستمرار "وحدة الجيش المركزي"، وتفكيكه الهدف الأستراتيجي لعقيدة "الحرب على الأرهاب"
*الحفاظ على أستمرار وحدة مصر كوحدة واحدة، مرتهن بأستمرار "نظام الري المركزي"، وتفكيكه الهدف الأستراتيجي للسد الأستعماري "النهضة".
*أتضح أن التلاجة ليس بها ماء فقط، بل وبها أشياء أخرى.
هل هى صدفة؟! وماذا بعد 23 يوليو؟! الدرس الذي أتقنه السيسي: السلطة مقابل استقلال الوطن.
هل هى صدفة، ان يكون قانون بيع "قناة السويس"، في نفس تاريخ انسحاب قوات العدوان الثلاثي على مصر بسبب تأميم عبد الناصر لـ"قناة السويس"، في يوم 23 ديسمبر 1956،؟!!.
وهل هى صدفة أيضاً، ان تكون جلسة المزاد العلني لبيع "شركة الحديد والصلب"، في يوم 28 سبتمبر 2022، في نفس يوم ذكرى وفاة عبد الناصر 28 سبتمبر؟!!.
لا "صدفة" في السياسة!
في ذكرى وفاة عبد الناصر 28 سبتمبر، تعلن الحكومة المصرية بيع "شركة الحديد والصلب" في مزاد علني، في 28 سبتمبر!، وهى ليست فقط كونها أول شركة للحديد والصلب في الشرق الأوسط.، بل الاهم، انها من الرموز البارزة لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة"، "التنمية المستقلة" العدو اللدود للاستعمار الجديد النيوليبرالي "الاقتصادي/ الثقافي"، فلا تنمية مستقلة، فقط تبعية اقتصادية وثقافية، محتوى التبعية السياسية .. وبعد ان تم بموافقة مصرية خنق الرمز الابرز لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة" "السد العالي"، بأقامة سد ضخم قبله "محبس"، السد الاستعماري "النهضة"، في مجرى النيل الازرق الذي يغذي "السد العالي"، ها هو، وبأيادي مصرية ايضاً، يتم بيع الرمز الثاني "شركة الحديد والصلب" وبالمزاد العلني في يوم ذكرى وفاة عبد الناصر تحديداً!، انها رسالة مشفرة لحكام عالم اليوم "الشركاتية": "لقد استوعبنا الدرس تماماً" .. هذا هو الدرس الذي اتقنه السيسي بعد ان تعلمه وبدأه السادات بعد ان اختاره بالذات عبد الناصر نائباً له بعد درس 67 القاسي والمذل، واستكمله مبارك على مدى 30 عاماً، تم خلال عقودها ازالة ممنهجة لاي مظهر من مظاهر الاستقلال الوطني، سياسياً واقتصادياً وثقافياً.. لا تنمية مستقلة، فقط تبعية. السلطة مقابل استقلال الوطن.
الى الأصدقاء الناصريين: أي تحليل لا ينطلق من كون عبد الناصر أنسان وليس أله يعُبد، هو تحليل لا قيمة له.
طبعاً عبد الناصر كان زعيم وطني، وطبعاً كان لديه مشروع وطني ضرب في يونيه 67، ولكن، ألا ترون أن مصادرته لحق المجتمع المدني في تأسيس تنظيماته المستقلة، مكن أول عابر سبيل "السادات مثلاً"، مكنه من تغيير الأتجاه 180 درجة دون أي مقاومة جماهيرية تذكر، وقام في 15 مايو بأعتقال "أصحاب الثقة" دون أي مقاومة جماهيرية تذكر أيضاً.
وأيضاً، ألا ترون ان متلازمة الأنفراد بالسلطة وتحريم العمل المنظم المستقل هما "كعب أخيل" سلطة يوليو وسر ضعفها وهزائمها وفشلها في تحقيق أياً من أهدافها منذ 52 وحتى اليوم؟!. (ويظل السؤال قائماً: لماذا أختار عبد الناصر السادات بالذات نائباً له، والذي يعرف توجهاته معرفة مباشرة على مدى ربع قرن، خاصة بعد قبوله بعد يونيه 67 مبادرة روجرز والقرار 242 "الأعتراف بأسرائيل"؟!). . المطالبة بأستعادة حق المجتمع المدني في تأسيس مؤسساته المستقلة هى بالضبط عكس منظمات تابعة غير مستقلة تشكلها السلطة وتجتمع وتتناقش معها .. الخ. وتعبير المجتمع المدني وجد عند وجود الدولة الحديثة، والمجتمع المدني عموماً هو جذع أي مجتمع وقاطرة تطوره، أما أن يوظف الأستعمار مصطلح المجتمع المدني لأستغلال الشعوب، كما يوظف كل شيء أخر لخدمة أهدافة، فهو يوظف الثقافة والفنون والأداب والدين وحتى المشاعر الأنسانية بل والأنسان نفسه خاصة المرأة، فهذا لا يجعلنا نكفر بالمجتمع المدني وفي دوره كقاطرة لتقدم المجتمع، كما يجب ان لا يجعلنا ذلك ان نكفر بكافة ما ذكرناه لمجرد أنه يوظفها لتحقيق مصالحه .. للأسف الغالبية العظمى من منظمات حقوق الأنسان هى ممولة وبالتالي ملتزمة بأجندة الممول لذا لا تجد ذكر السياسات النيوليبرالية الأقتصادية سر بؤس شعوب الأرض، لا ذكر لها ولو بكلمة واحدة في أياً من أدبيات هذه المنظمات، مع ملاحظة أن القمع الداخلى يساهم في تشكل هذه المنظمات. . هل تآمر عبد الناصر لهزيمة جيشه في يونيه 67، في سياق صراعه على السلطة مع عبد الحكيم عامر؟! تعليقاً على مقالي السابق "الى الأصدقاء الناصريين"، كتب صديق عزيز تعليقاً على المقال قال فيه: "طيب ما حضرتك رديت بنفسك..اللى قبل ٢٤٢ و مبادرة روجرز و قبلها إدارة المعركة فى ٦٧ بحيث يتخلص من أداة تهديد عامر له و هو الجيش و من قبلها هجوم غزة و قتل الجنود المصريين و تعديل خط الهدنة فى العوجة بواسطة محمود رياض فى اتفاقية سرية ١٩٥٠....كل دى مش دلائل على نوعية العسكر الذين قاموا بثورة امريكية فى مصر....؟؟!!". ورغبة مننا في أثارة وتحفيز الحوار "الضعيف" في المجموعة، فقد أثرنا نشر تعليق صديقنا العزيز وتعقيبنا عليه أملاً في مشاركتكم في النقاش الدائر لأثراء الحوار بالمجموعة .. شرط أن لا يلهينا ذلك عن ما يجري من أبادة جماعية في مركز قلب كل عربي بل في قلب كل أنسان مازال يحتفظ بالحد الأدنى من أنسانيته، ما يجري في غزه فلسطين، غزه العزة والشجاعة والكرامة ..
التعقيب: "سياسياً، مع أنتقال قيادة الحلف الأستعماري بعد الحرب الأمبريالية الثانية الى الولايات المتحدة عملت على طرد الأستعمار القديم من مستعمراته، في هذا السياق فقط يمكن فهم تشجيع ودعم الولايات المتحدة للحركات التحررية في عدة دول ومن بينها مصر "الضباط الأحرار" الذي كان الرجل الثاني فيها عبد الحكيم عامر خاله حيدر باشا وزير الحربية في عهد الملكية والوحيد الذي استمر بعد يوليو 52، والذي كان على علاقة بالأمريكان. لقد أعتقد عبد الناصر "خطئاً" أن تشجيع الأمريكان له يسمح له بالشروع في مشروع وطني للتنمية المستقلة، مع تحريم تنظيمات المجتمع المدني المستقلة، ألا ان هذه التنمية المستقلة هى بالضبط العدو الأول للرأسمالية في مرحلة تحولها الأحتكارية التي تبلورت في العقود التالية في النظرية النيوليبرالية الأقتصادية، في هذا السياق السياسي يمكن للتحليل المبني على أسس سياسية/أقتصادية فهم هزيمة يونيه 67، أما قصة تأمر عبد الناصر على جيشه في سياق الصراع على السلطة مع عامر والتي ترددت كثيراً، فبخلاف كونه تفسير تأمري للتاريخ، الإ ان هناك العديد من الثغرات او الأسئلة التي تطرح نفسها منطقياً، أولاً: أن عبد الناصر قبل 67 لم يكن على رأس السلطة فقط بل كان زعيماً شعبياً له شعبية كاسحة ليس في مصر فقط بل لدى جماهير هائلة في العديد من الدول العربية وغير العربية. ثانياً: الأقرب والأكثر منطقية والحال كذلك أن يدبر عبد الناصر أنقلاب داخلي أذا ما كان يريد التخلص من عامر، ولا يدمر جيشه المركزي عماد دولته ليست المركزية فقط بل والشمولية الديكتاتورية أيضاً. ثالثاً: كيف أمكن لعبد الناصر أن يجعل "غريمه" يدمر جيشه بنفسه الذي يفترض أنه يعتمد عليه في "صراعه" مع عبد الناصر، هذا أمر لا يمكن تخيله الا اذا أعتقدنا في السحر والشعوذه، وشربه حاجه أصفره. رابعاً: كيف لعبد الناصر ان يعلم ان الجيش سيهزم هذه الهزيمة الكاسحة المذلة في حين ان وزير الحربية القائد المباشر للجيش عامر لا يعلم ذلك!، بل ويسمح به ويعد له أعداد محكم ليصل الى هذه الهزيمة المذهلة والمذلة والخاطفة، وهو وزير لهذا الجيش الذي هو السلاح الرئيسي والوحيد الذي يمتلكه في مواجهة عبد الناصر؟!.. أعتقد نكتفي بهذا القدر في التحليل السياسي وليس التأمري. تحياتي".
*على فكره هذه حرب مصر؟! من المؤسف والمخزي انه في منطقة محتلة بالكامل، ان تنظر نخب مصرية الى حرب الأبادة الجارية في غزة، على أنها مجرد حرب في بلد مجاور، أو شقيقة، وأنه في أسوأ الاحوال، ربما ستمس مصر ببعض الأثار الجانبية الهامشية، ليس ذلك فقط، بل نجد انتشار حالة من المرح "Fun" وحتى النكت المخجلة، في بعض تعليقاتهم وتفاعلهم مع الأبادة الجارية!. . الأخطر، ان هذا الموقف هو ليس مجرد موقف عشوائي من هذه النخب، يعبر عن حالة هزيمة نفسية، ومحاولة بائسة للتغطية على الشعور بالذنب، بل هو أيضاً، وهذا هو الأهم، أن موقفهم هذا أستجابة جاهلة في أحسن الأحوال، أن لم تكن لعمالة مآجورة، لمجهود هائل، وأموال طائلة، تبذهلها وتنفقها القوى المستعمرة للمنطقة على قاعدة "لا أستعمار أقتصادي، بدون أستعمار ثقافي"، بألترويج لثقافة تخدم مصالح المستعمر ضد المصالح الحقيقية لشعوب المنطقة، عن طريق وكلائه وعملائه، النظاميين والخاصين، في مصر والمنطقة.
*الخلل الرئيسي في حركة التغيير الجماهيري في مصر، أن قسم كبير منها يحلم بعودة حكم أو حاكم سابق وليس بتغيير النظام، فيأتي الأسوأ.
*رجال الأعمال الذين كونوا ثرواتهم الهائلة بتقاسم الفساد مع النظام المحلي هم في نفس الوقت عماد اللوبي الأمريكي في مصر.
*الشرائح الواسعة العليا من جيش البيروقراطيين الجرار ترتبط مصالحها عضوياً بالنظام القائم مما يجعلها تدافع بشراسة عن أستمرار النظام.
*"الطغيان الشرقي" في مصر. في الدول الصحراوية مثل مصر تعتمد على الري الصناعي بشبكة ري مركزية تمتلك فيها السلطة المركزية بالأضافة للجيش العسكري، جيش جرار من الموظفين الأداريين تحتكر السلطة من خلاله كل نشاط في الأقتصاد والسياسة والثقافة والدين .. الخ، أحتكار يمنع المجتمع المدني من بلورة هيئات مستقلة توازن السلطة المركزية، هذا الأحتكار الذي تحميه السلطة المركزية بتحريم أي وجود سياسي غير نظامي بالقمع، هكذا تصبح السلطة "الدولة" أقوى من المجتمع وتعتليه.
*في دول الري الصناعي مثل مصر تجسدت العبودية والأقطاع في الدولة، وعندما أحتاجت الدولة للمال باعت الأرض للأفراد فوجد الأقطاع.
*في بلدان الطغيان الأسيوي ينتشر بين الناس الشعور بالوحشة، فالحاكم لا يثق بأحد، والموظف يشك في زميله، والمواطن مرعوب من بكره ويجهله.
*اذا في الطغيان الشرقي لا تتحقق المصلحة الشخصية ألا بالواسطة والرشوة والعمالة، تقع المعارضة بين فكي كماشة قمع السلطة والقيم السائدة
*عندما يصبح الجنس الشرعي شبه مستحيل على ملايين الشابات والشبان لسنوات طويلة، بعدها لا تسأل متغافلاً عن أسباب سلوك جنسي غير مباشر.
*حرب الأرباح مستمرة! حرب الأمبريالية على الشرق الاوسط والمنطقة العربية التي بدأت 91، وجدت لتبقى، والحرب على غزة فلسطين احدث فصولها.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار
...
-
فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
-
للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي
...
-
فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج
...
-
فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
-
فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
-
فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
-
فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا
...
-
فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م
...
-
فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
-
فيسبوكيات الكمين لمين؟!
-
فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله
...
-
فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با
...
-
فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
-
رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا
...
-
فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
-
فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو
...
-
فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا
...
-
فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس
...
-
لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|