أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار وسيكلوجية العزلة.















المزيد.....

ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار وسيكلوجية العزلة.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8047 - 2024 / 7 / 23 - 02:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*الخيانة ليست وجهة نظر

*المثقف البرجوازي لكي يكون ثورياً
عليه أن ينتحر طبقياً.
فيدل كاسترو

*"معركة الوعي"
هى المعركة التي يجب أن تأتي على رأس جدول الأعمال.

*جرس أنذار
اذا ما انتهت 25 يناير على هيئة مأساة، ووفقاٌ للمسار الحالي الخالي من الحد الأدنى من
الأستعداد، هذه المرة ستكون مسخرة.

*أن لم يكن هناك أعتراف صريح بالخلل
فلا مبرر للنقد الذاتي.

*أن غياب النقد الذاتي "العلمي" عن النخبة المدنية وخاصة اليسارية منها، هو جوهر كون
النخبة المدنية الحلقة الأضعف.

*"الحماسة والوعي الناقد، هما كل ما نحتاجه."
روزا لوكسمبورج
برلين 1918.

*حماقة يمليها اليأس
تتعامل نخب مع حركة الجماهير بأعتبارها "مال سايب"، وهى نفسها تدقق وتمحص عندما تريد شراء أبسط الأشياء وأتفهها.

*في أحجية "النقد الذاتي" للنخبة المدنية واليسارية!
"في البداية يتجاهلونك ، ثم يسخرون منك ، ثم يحاربونك، ثم تنتصر.".
غاندي

أخيراً .. بدأت تتشكل في مصر إرهاصات تيار يدعو لضرورة ممارسة النخبة المدنية، خاصة اليسارية منها، "فرض" النقد الذاتي، بعد أن كانوا يلوموننا _ بل والبعض كان يحرض ضدنا _ على ممارستنا لهذا النقد الذاتي عندما بدأناه منذ سنوات _ ومازلنا _ بأشكال ومرات متعددة ننبه فيها ونفصل كيف ولماذا "النخبة المدنية الحلقة الأضعف"، وعلى حد تعبير ماركس في الثامن عشر من برومير عن إنقلاب لويس بونابرت على الثورة الفرنسية عندما قال ".. جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.".

هذه الإرهاصات لتيار يدعو النخبة المدنية وفي القلب منها اليسارية لممارسة "فرض" النقد الذاتي، تمثل ظاهرة إيجابية "بقى أن نفسر كيف" أن لا نكتفي بأن لا تكون عذع الصحوة على طريقة "كمن يتكلم لكي لا يقول شيئاً".



ماذا بعد نظام السيسي "فاسد وقمعي"، وهو كذلك بالفعل؟!.
شاهدوا الفيديو الأخطر عن دور الشركات الكبرى في تأجيج الأبادة الجماعية من أجل الأرباح، بمن فيها شركات التواصل الأجتماعي.
https://www.youtube.com/watch?v=q4zHFJ9vWWY

مع ملاحظة ان:
1-بايدن ونتنياهو وبن زايد والسيسي .. الخ، لا يضعوا السياسات بل مجرد أدوات ينفذوها فقط، من يضع السياسات هى الشركات العالمية الكبرى الحاكمة لعالم اليوم في عصر "الشركاتية"، وفقاً لما يحقق لها المزيد من الأرباح.
.
2-أن الحروب والحروب البينية والصراعات المسلحة والحروب الأهلية، كلها مصدر للأرباح لهذه الشركات الكبرى، في مرحلتي الصراع وأعادة الأعمار.
.
3-راجعوا مدى أنتشار الحروب والصراعات المسلحة منذ 2001، تحت عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب" الذراع العسكري لفرض السياسات النيوليبرالية الأقتصادية على جميع دول العالم بمن فيها مصر بالطبع، وقارنوا بين عدد من قتلهم الأرهاب وبين من قتلتهم الحرب على الأرهاب.
.
4-لاحظوا عدد الدول التي تم تفكيكها خاصة في منطقة الشرق الأوسط، وفي القلب منها المنطقة العربية منذ 2001.
.
5-لا يمكن سوى لمغفل أن لا يدرك أن سياسات هذه الشركات العالمية الكبرى لا تتحقق بشكل تلقائي "أوتوماتيكي"، وأنما لابد لها من أدوات، عملاء "لوبي" على المستوى العالمي والأقليمي والمحلي، نظامي وخاص، وطبعاً مصر غير مستثناه.
.
6-أن الأبادة الجماعية الجارية منذ 10 أشهر في غزة، هي ليست الأولى بل أنها تكرار لأبادات جماعية أخرى على مستوى العالم من أبادة السكان الأصليين في أمريكا (عددهم قبل الأبادة 5 ونصف مليون "وقتها"، أصبحوا بعد الأبادة أقل من 480 الف)، مروراً بالأبادة الجماعية في أستراليا وكندا وأيسلاندا .. وصولاً الى الأبادة الجماعية التي قادها رئيس وزراء أثيوبيا أبي أحمد الحاصل على جائزة نوبل من نفس القوى التي كلفته بالأبادة الجماعية لشعب التيجراي التي راح ضحيتها نصف مليون أنسان.
.
7-من المهم الألتفات الى أن أثيبيا في حربها لحرب أبادة شعب التيجراي هى أحدى المرتكزات الأساسية للمشروع الأمريكي الأمبريالي "القرن الأفريقي الكبير، أفريكانوا".
.
8-لا يمكن لأي مصري مخلص ألا أن يطلع _ على الأقل _ على الأهمية الجيوسياسية الأستراتيجية لمصر في هذه المنطقة الأستراتيجية، وقراءة ذلك على ضوء النقاط السابقة.
.
أخيراً ..
للأجابة على سؤال:
ماذا بعد نظام السيسي "فاسد وقمعي"، وهو كذلك بالفعل؟!.
الأجابة المختصرة جداً نظراً لتكرارنا أياها مراراً وتكراراً على مدى سنوات، أن المشكلة ليست في من ينهبك ويقمعك، المشكلة التي يجب أن تتوقف عن الهروب منها وتواجها بشجاعة ووعي هى، ماذا أعددت _ وأن بالحد الأدنى _ لتغيير هذا النظام الذي ينهبك ويقمعك، وطبعاً ليس تغيير رأس النظام فقط "25 يناير"، وألا ستستمر نفس القاعدة التي تطبق في مصر منذ عام 52 "القادم أسوأ من السابق" لصالح النظام العالمي والطبقة المسيطرة في مصر، طالما ظل ميزان القوى على الأرض مائل لصالح النظام بشكل فاضح.



اليسار وسيكلوجية العزلة!
الخروج من الأزمة بـ"توطين المقاومة".
من يحتقر تراث شعبه الثقافي، المادي واللامادي، يبث عدم الثقة وأحتقار الذات لدى الشعب الذي يطالبه في نفس الوقت بأن يثور!.
ان أعلاء القيم والرموز التقدمية في تراث الشعب هو المسار الوحيد للشعور بالفخر والكرامة الجمعية التي بدونها لا ينهض أي شعب ولا يثور، وفي نفس الوقت، أن أحتقار ميراث الشعب الثقافي هو مجرد تكرار خطير للثقافة الأستعمارية التي حرص الأستعمار على بثها وتلقينها للنخبة المحلية للقضاء على الروح الوطنية وبث عدم الثقة والخجل لدى الشعب المستعمر من تراثه الثقافي بأعتبار أنه ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي، ومن ناحية أخرى أن بث مشاعر العزة والكرامة والفخر لدى الشعب هو المخرج الوحيد لليسار الذي لا يرغب في أستكمال "مائة عام من العزلة".

الخروج من الأزمة بـ"توطين المقاومة!.
كون حرب التحرير الشعبية لم تهزم تاريخياٌ ولو لمرة واحدة، وأثبتت فاعلية قانونها الأساسي "الضعيف يهزم القوي" في بعض البلدان، فأن هذا لا يعني ان ترتدي المقاومة في كل دولة نفس الرداء الذي أرتدته في دولة اخرى، لأن لكل دولة سياقها التاريخي والثقافي المختلف، لذا يصبح القانون الأساسي الثاني "توطين المقاومة".

*عجبي!
حركة ثورية تسعى لتغييرنظام بلد زراعي متخلف "طغيان شرقي" تتجاهل وتعادي تراث شعبها المصري والعربي الأسلامي الممتد ألاف السنين!

* .. وماذا عن اليوم التالي في مصر؟!
ولا أستعداد حتى في حده الأدنى .. ولا كلمه ولا حرف .. وكأن خبرة سبع عقود من الفشل غير كافية، ولا حتى خبرة يناير التي لم يجف مدادها "دمائها" بعد ..
هل تم أستخلاص الدروس علمياٌ من خبرة 25 يناير و30 يونيه، وبدء الشروع في أعادة البناء على أساسها؟!.

مجدداٌ، كل خبرتنا التاريخية تقول ان القادم أسوأ مما قبله (عبد الناصر بعده السادات بعده مبارك بعده السيسي)، طالما ظل ميزان القوى على حاله. بدون تحرير حق المجتمع المدني في تأسيس منظماته المستقلة، المستقلة حقاٌ، لن يعدل ميزان القوى المايل.

ان القفز في الظلام حماقة يمليها اليأس، لن تأتي بخير أبداٌ، فقط تسليمها مفككة لأسياد وممولي اللوبي الأمريكي في مصر.
كلمة السر "الأستعداد للتضحية" في المعارك الصغرى كما في المعارك الكبرى، وعدم الهروب الى الأسهل، الأسوأ.


*الثورة كعلم
تتسم العلوم الأجتماعية والأنسانية "علم الثورة، مثلاً" بكونها علوم جماعية بحكم طبيعتها البنيوية، ومن هنا تستمد هذه العلوم علميتها من أمران غير منفصلان لا يمكن الأستغناء عن أحدهما، أولاً، من جماعيتها، وثانياً، من ممارستها العملية، وهما عمليتان يشكلان وجهي عملة واحدة.

حتى أن ماركس لم يؤسس نظريته "الماركسية" بمفرده بل كان يلازمه أنجلز وأخرون بلا أنقطاع، من ناحية، ومن الناحية الأخرى، كان نشاطهم النظري ملاصق لنشاطهم العملي "النضالي" بشكل ثابت.
هذا بعكس العلوم الأكلينيكية ذات الطبيعة الفردية، التي فيها يمكن للعالم الفرد أن يغلق على نفسه معمله ويحقق نظريته العلمية.

*ليس هناك من "نقد ذاتي" علمي،
بدون أن تثبت الممارسة العملية علميته.
النظرية والممارسة ليستا جزيرتان منفصلتان، هما وجهان لعملة واحدة


*أبتذال الثورة
تكرار الدعوة للثورة يبتذلها ويفقدها هيبتها ويأتي بنتائج عكسية.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=773965

*التجريد الوجه الثقافي للأنتهازية.
الموقف أو وجهة النظر أو النقد الذي يتم تجريده من بعده الطبقي، يضلل ويبث الأوهام، ولا قيمة له.

*اليمين الشمالي
بعد أن نهبوا لقرون عديدة ثروات شعوب الجنوب ولم يتركوهم للفقر والمرض فقط، بل قسموهم وأثاروا النزاعات بين بعضهم البعض ومدوا الطرفين بالأسلحة كي يتمكنوا من الأستمرار في نهبهم مجدداً ولكن هذه المرة بالأحتلال الأقتصادي الثقافي، ثم يستكثرون عليهم الهجرة الى الشمال ليعملوا في الأعمال المتدنية لمجرد البحث عن فرصة للأستمرار في الحياة ومساعدة أسرهم في الجنوب.

*مؤسسة بريطانية:
عدد ضحايا عدوان الأحتلال على غزة 186 الف.

*كما توقعنا بعد أعلان مرضه "السياسي" بكرونا.
بايدن يعلن أنسحابه من الأنتخابات الرئاسية، ويدعم ترشيح نائبته.
(المرض المفاجئ لبايدن بكرونا "مرض سياسي" لأنسحابه من الترشح للرئاسة ولحفظ ماء وجه الحزب الديمقراطي أمام انتخابات الكونجرس بمجلسيه.)

*كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي لأنتخابات الرئاسة الأمريكية.

*بايدن عمل مؤتمر جماهيري كي يقنع جمهوره بأهليته للفوز على ترامب فقدم نائبته بأسم ترامب!!!،
وكان قد قدم رئيس أوكرانيا بأسم بوتن!!!.

*رحيل المخرج السينمائي المبدع أشرف سمير عبد الباقي
خالص العزاء والمواساة القلبية للشاعر الكبير المناضل سمير عبد الباقي للفقدان الغالي لأبنه أشرف، وابن فنانة العرائس الراحلة نجلاء رأفت، وخالص التعازي القلبية للصديقة الغالية الفنانة الدكتوره فيروز سمير عبد الباقي، ولكل أفراد الأسرة الكريمة ولكل أصدقاء الفقيد واحباؤه .. ودعائنا لروح الفقيد بالسلام والسكينة والطمأنينة والرحمة.
المخرج الراحل كانت أول أعماله الفيلم القصير (كارت احمر) عام 1994، عمل بعد ذلك لفترة في صناعة الأفلام القصيرة والتي من ابرزها فيلم (بيت من لحم) عام 2005، له أيضًا تجربة تمثيلية في مسلسل (إبن الأرندلي) عام 2009.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات كيف تفكك مصر؟!.
- للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والميادي ...
- فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج ...
- فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
- فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
- فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
- فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا ...
- فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م ...
- فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...


المزيد.....




- كامالا هاريس في إشارة لمواجهة ترامب: خلال عملي كمدعية عامة ت ...
- تحليل لـCNN: زيارة نتنياهو لأمريكا قد تكون حاسمة لاتفاق وقف ...
- الفيضانات تغرق شوارع ألمانيا وتعطل الحركة والحياة اليومية
- -الخدمة السرية- يقر بفشله في حماية ترامب
- جونسون: على بايدن أن يستقيل
- مبعوث وزير الخارجية الروسي في رام الله
- خيارات جبهة الشمال بين الحرب والتسوية
- فولودين يبحث بالجزائر تعميق العلاقات
- كيمبرلي تشيتل تعترف بفشل الخدمة السرية في حماية ترامب من محا ...
- شاهد.. القسام تستهدف -أباتشي- إسرائيلية بصاروخ -سام 7-


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - ماذا بعد نظام السيسي -فاسد وقمعي-، وهو كذلك بالفعل؟!. اليسار وسيكلوجية العزلة.