أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - تأملات ثقافية وسياسية 237















المزيد.....

تأملات ثقافية وسياسية 237


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8046 - 2024 / 7 / 22 - 01:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لست مؤمنًا بهذا المسمى الله، ولا بكل أنبياءه الدجالين، النصابين.
من يحب أن يبقى صديقًا على صفحتي أهلا وسهلًا به وفق هذين الشرطين، ومن لا يرى في نفسه غير هذا يستطيع أن يخرج من الصفحة.
أنا أحب الغناء والرقص على صفحتي وأحب أحكي عن الجنس والسياسة والعري، ولست مقيدًا بأي أخلاق سائدة ولا أحب المسكنة والطبطبة على الظهر.
أحاول أن أكون حرًا في حياتي دون قيود ولا أحب التقيد بالعادات والتقاليد القذرة الذي عفى عنها الزمن.
بالمقابل احترم خصوصية الأخر، ولا اتدخل في صفحته

النظام العربي والإسلامي الفاسد، كلاهما السبب الاول لهروب وهجرة الناس من بلادها.
هذان النظامان العاهران، مكانهما الطبيعي في دار البغاء، هناك يستطيعان ادعاء الشرف على اصوله

المبدع لا يصنع التاريخ وحده، أنه يحتاج إلى شروط موضوعية وذاتية يبني عليها رؤيته.
إنه يقطف من هذه الشروط التاريخية مشروعه، يزيد عليه أو يكمله أو يحرفه في اتجاه أخر،.
بيد أن اسوأ من يغير مسار التاريخ المنحرف من الأساس، من البدء، هم الطغاة الحقيقيون عبر مؤسسات الطغاة وصبيانهم، مثل كسينجر وبريجنسكي, وهنتكتون وصاحب نهاية التاريخ فوكوياما.المأساة الأكبر أن الطغاة الحقيقيين لديهم مؤسسات ديمقراطية من خارجهم، ويستطيعون تمرير ما يريدون تمريره، وأيديهم تبدو من الخارج نظيمة قطيفة؟
إنهم كعب أخيل.

بايدن هو الممثل الحقيقي للحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة الأمريكية، ممثل المجمع العسكري والبنوك والنفط، بمعنى، هو يمثل ثلاث أرباع الدولة الأمريكية، لأن هذه الدولة هي دولة روؤس الأموال والتجارة العالمية، والشركات العابرة للقارات.
هذه الدولة هي دولة شركات، خاصة العسكري منها كلوكهيد وبوينغ.
وهذا المجمع العسكري له مصلحة في استمرار الحرب، وجني المال، خاصة سرقة المال من الطبقة الوسطى في الغرب كله، بما فيها الولايات المتحدة.
فبايدن المريض ممثل صح، لما حدث خلال السنتين والنصف الماضيتين، فكيف ستتصرف طبقته التي صرفت 200 مليار دولار على حرب وهمية وراحت لجيوب المنتفعين، بما فيهم زيلنسكي وحكومته وعائلته، ومئتي مليار دولار من أوروبا في هذه الظروف، لمصلحة الطبقة المسيطرة على الدولة والمجتمع.
ترامب، ممثل ماذا، بالتأكيد ليس ممثل الطبقة الوسطى والفقيرة كما أدعى فانسا، فكيف يتحرك ترامب، بناء على دعم أية قوى، الجميع يجمع أنه سيفوز في الانتخابات القادمة، وسيغير الولايات وإلى الأبد، لكن كيف سيفوز؟
لا يمكن للطبقة الوسطى والفقيرة في الولايات المتحدة، أن تغير بنية الدولة الأمريكية، والسياسات المحلية والعالمية، في الوقت الذي نرى فيه أن الطبقة العليا، البنوك والشركات الاحتكارية والعسكرية هي المسيطرة على هذه الدولة ومهيمنة على العالم.
اعتقد أغلبنا لا يعرف الولايات المتحدة، لغياب المصادر الحقيقية لتوزع القوى وحجم قدارتها.

المبدع لا يصنع التاريخ وحده، أنه يحتاج إلى شروط موضوعية وذاتية يبني عليها رؤيته.
إنه يقطف من هذه الشروط التاريخية مشروعه، يزيد عليه أو يكمله أو يحرفه في اتجاه أخر،.
بيد أن اسوأ من يغير مسار التاريخ المنحرف من الأساس، من البدء، هم الطغاة الحقيقيون عبر مؤسسات الطغاة وصبيانهم، مثل كسينجر وبريجنسكي, وهنتكتون وصاحب نهاية التاريخ فوكوياما.المأساة الأكبر أن الطغاة الحقيقيين لديهم مؤسسات ديمقراطية من خارجهم، ويستطيعون تمرير ما يريدون تمريره، وأيديهم تبدو من الخارج نظيمة قطيفة؟
إنهم كعب أخيل.

لم أنكر على الأطلاق أن أفضل إنتاج سياسي عبر التاريخ هو النظام الديمقراطي، وأولاهم هو في أوروبا وخاصة السويد، وعندما أحلل بنية الديمقراطية أو أحاول تفكيك هذه البنية عبر الفكر هو لاستخلاص أفضل السبل لإدارة الدولة. عندما كتبت وأكتب عن ما يدور في عالمنا اليوم أجد نفسي أمام صراع بين أطراف متعددة، صراع دول على المكانة العالمية والثروة وحيازة القوة، ولا علاقة للديمقراطية في هذا الصراع. في هذه الحالة أقف على مبعدة وأحلل كقارئ وباحث دون عواطف.
الجادين جدًا كانوا ولا يزالون السبب الأول لهذا البؤس الذي نعيشه، هم أنفسهم من وضع حجر الزاوية كأساس لهذا الخراب المسمى، المدينة.
الحياة ولدت بدائية، وكان الواجب أن نبقى في حضنها.
كلما تمدت أكثر كلما تغربت أكثر

الاعلام العربي على مستوى الدول والأفراد لم يعد يهمه مشاكل أوطانهم، الخراب المعشعش في بلدانهم، في انزياح مقصود عن هموم الناس ومشاكلهم.
يركزون على المشاكل الداخلية لأوروبا والولايات المتحدة، وكأن مهمتهم الحقيقية هي تعرية الوضع الخارجي، وكأن أوضاع بلدانهم جنة على الأرض.

لقد فهم الأنبياء سيكولوجية البشر قديمًا، في زمانهم، حاجة الناس للحماية النفسية، إبعاد الاضطراب عنهم، وتبديد خوفهم الوجودي عبر استعادة الحياة من الموت الأبدي.
لم يكن البحث عن الحقيقة يهمهم، بل لم يكن في أذهانهم التعمق في أصل الحياة أو الإنسان.
لم يكن يقرأون أو يكتبون أو يفكرون في وجود عالم وراء عالمنا الذي نعيشه فيه، على عكس الفلاسفة الذين تأملوا وفكروا وبحثوا عن جذور الكون، ودخلوا في أدق التفاصيل التي تمس الوجود، بالتأمل والحسابات الرياضية.
مع هذا، البشر يقدسون أولئك الأنبياء، يتمسكون بهم التمسك الأعمى، يستنجدون بهم ليلاً نهارًا، ويطلبون الحماية منهم والعون والرزق.
الموتى يستدلون الطريق على طريق الموتى، لهذا عالمنا مهزوم مكسور يعبث فيه القلة القليلة.


النظام الرأسمالي بنية عالمية، إدارته تنتقل من دولة إلى أخرى ضمن شروط رأس المال وقانون السوق وعلاقات السوق.
قائدة الرأسمالية، المهيمن كانت بريطانية في القرن التاسع عشرة وامريكية في القرن العشرين، ربما تصبح الصين قائدة النظام، بمعنى تقوم بمهام المهيمن على النظام كله، توزيع الادوار كما كان سائدا في القرن العشرين، من أجل استمرار بقاء النظام كله.
تعم الفوضى في النظام في غياب المهيمن، الدول كالكتاكيت أو الصيصان، يضيعون في غياب أمهم وحاميتهم.
الرأسمالية هي تكثيف ممنهج للحضارة الذكورية واستمرارها، تحتاج إلى أب خشن بصوته وصورته وسلوكه، في يده عصا غليظة يضرب كل من يشذ عن النهج أو الطريق المرسوم لها.

اترك مسافة مع الحبيب، لا تسجن نفسك فيه، ولا تسجنه في نفسك، وقتها ستتحرر منه ويتحرر منك، وستعيش الحب على حقيقته.
المسافة ضرورية جدًا بين الحبيبين.
أغلبنا تأخر على معرفة الحبيب، بيننا وبينه غربة، سببها ثقافتنا الدينية، القيود والحواجز الذي وضعها البشر بين الحبيبين، بهذ الحواجز عزز الانقسام النفسي والوجداني بينهما.
نعيش مع الحبيب في هواجسنا، وانفعالتنا الذاتية، عندما يكون معنا نبتعد عنه، وعندما نبتعد عنه نريده.
الحب ذاتوي، لا يرتوي إلا من نفسه.
يقول جميل بثينة
يموت الهوى مني إذا ما لقيتها ــــ ويحيا إذا فارقتها فيعود.
إن الانفصال بين الحبيبين عامله نفسي، شرخ عميق، زرعه التاريخ بينهما، وإذا تواصلا فإن هذا يأتي بدوافع الرغبات المجنونة.
أكاد أقول ان الإنسان لا يعرف الحب، يظن أن ما يربطه بالأخر هو حب، إنه حاجة.

قال الياس مرقص يومًا:
إن العبودية مرحلة متطورة في حياة البشرية.
أنا أصدق هذا الكلام. مجابهة الموت ليس بالأمر السهل. عشته في الزنزانة وفي سجن تدمر.
وأنا من الناس الذين يملكون الجرأة والتحدي، ولكن في لحظة الموت أو البقاء فضلت الثانية على الأولى. وقبلت بالذل والقهر والخضوع.
طالما نعيش في عالم سياسي، أي عبودي، فإن الخلاص لن يكون إلا جماعي، أي على مستوى البشرية كلها.
إن الذل ليس فرديًا، هو يبدو فرديًا، بيد أنه اجتماعي، جماعي، إنساني عالمي، أي على مستوى العالم كله.
صحيح أنه يقع عليك أو على غيرك بشكل فردي، أو جماعة محدودة أو مجتمع ما، بيد أنه عمليًا هو نتاج أزمة الإنسان في هذا الوجود، وعدم القدرة على استنباط حلول عقلانية تنويرية حقيقية تعيد بناءه على مستوى قيم العدالة والحق والجمال والحرية.

يقول والدي:
ـ الدنيا ختيارة.
ويسحب نفسًا عميقًا، ويكمل، أنها ختيارة، عجوز طاعن في السن.
أرد عليه:
ـ ربما دب التعب في مفاصلها. وربما لا تستطيع ان تجدد شبابها وحيويتها. إنها تموت ببطء وصمت عميق.
ويقول جدي:
الدنيا عوجة، عوجة لم تستو، ولا يمكن أن تستوي، أقول له:
والريح تمعج النبات، تقلبه يمينًا وشمالًا، هكذا حالنا لأنها صعبة المراس.

ليبيا دولة عربية مسلمة، وتركيا دولة علمانية أجنبية، اي أن نظامها السياسي غير مسلم، ويعمل لقوميته التركية، وهي في حلف شمال الأطلسي وعلى عداء مع العرب، وليس من حقها الدخول في ليبيا واحتلالها تحت أية حجة.
في أغسطس العام 1957، احتشد الآف الجنود الأتراك على طول الحدود مع سوريا.
وتلت ذلك أنباء متواترة عن اقتحام الطائرات التركية للشمال السوري، وتنفيذ فرق عسكرية تركية عدة عمليات برية ضد نقاط المراقبة السورية في المنطقة.
ورغم انتهائه، إلا أن عدوان تركيا على سوريا استمر قرابة الثلاثة شهور.
وشاركت في حلف بغداد الذي استهدف العرب، نتيجة اطماعها في أراضيهم
الكثير من الأصدقاء العرب عم يتركوا صفحتي، وعم يعملوا بلوك لأني أكتب عن الخطر التركي على ليبيا وسوريا والعراق وتونس ومصر والجزائر، وبقية الدول العربية الواضح والمبيت، والذي وراءه هدف كبير وخطير.

في تقريره كتب القنصل الألماني موردتمان في 30 حزيران العام 1915 أن جان بولات القيادي في الاتحاد والترقي ومدير شرطة استانبول قال له وهو يشير إلى خارطة الأناضول:
إن ترحيل الأرمن سيشمل كامل الأناضول. مستذكرًا ما قاله طلعت باشا قبل عدة أسابيع: ما نتحدث عنه.... هو القضاء على الأرمن.
يقول مورغنطاو سفير الولايات المتحدة الأمريكية أن طلعت باشا قال له في مقابلة معه تعود إلى تاريخ 30 آب العام 1915:
إن جمعية الاتحاد والترقي درست المسألة بحذر بكل تفاصيلها وأن السياسة التي اتبعتها هي نفسها التي تم الاتفاق رسميًا على اعتمادها. ويجب عدم الاعتقاد بأن قرار عمليات الترحيل قد تم على عجل. ، فقد كان في الحقيقة نتيجة مداولات مطولة ودقيقة.
وكتب وهيب باشا قائد الجيش الثالث في شباط العام 1916 في شهادته الخطية في كانوا الأول 1918:
تم تنفيذ الأعمال الوحشية المرتكبة بالأرمن وفقًا لبرنامج واضح وبنية مطلقة، بأوامر وإشراف أعضاء اللجنة المركزية لجمعية الاتحاد والترقي بالدرجة الأولى.

المجرم يكره التوثيق لهذا يحاول أن لا يترك وراءه أي دليل أو أثر على الجريمة التي يقوم بها حتى لا يدان أمام نفسه.
ولإن التاريخ ابن عاهرة يمسكه قواد وينقله إلى قواد آخر لهذا فإن معالم الجريمة تموت مع الأيام.
المجرم قابض على التاريخ لهذا ليس من مصلحته أن يعري نفسه أو يعري كيف أدار الجريمة المنظمة.
إن الضحايا يموتون بقسوة، بالقتل والترحيل والتشويه والحرق. والمجرم يقف فوق المنصة يرى ويشاهد ويبارك.
المشكلة ليست في المجرم، أنما في الضحية الذي لا يعرف رأسه من طيزه، يمنح ولاءه لهذا المجرم أو ذاك وهو مرتاح البال.

عمليًا، عادة الختان تاريخيًا، تمثل طقوس وثنية غارقة في القدم ربما تمتد إلى عشرة آلاف سنة خلت.
كانت القبائل البدائية القديمة تقدم الأضحية للآلهة فوق قمم الجبال، يصعدون إليها ويذبحون أجمل الأطفال كقربان مقدس لها.
ثم استبدلت هذه العادة القاسية، بقطع الحشفة، الجلدة عن رأس القضيب. الغاية، هي إراقة دم أحمر قانئ كقربان للمقدس، كبديل عن الجسد أو اللحم البشري الحي في المعابد عند قدمي الإله.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات في الثقافة ــ 236 ــ
- هواجس وتأملات في الشأن العالمي ـ 235 ـ
- هواجس الديمقراطية 234
- هواجس فكرية وأدبية 233
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - تأملات ثقافية وسياسية 237