تنويه هام جدًا: صفحة انستغرام مزورة ومحاولة انتحال صفتي الشخصية.

عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 8043 - 2024 / 7 / 19 - 09:01
المحور: حقوق الانسان
    

عبير المجمر (سويكت)

أنا الكاتبة الصحفية عبير المجمر (سويكت)، أحذر من التعامل مع صفحة مزورة على الإنستغرام لمحاولة انتحال شخصيتي تحت عنوان عبير المجمر سويكت byrlmjmr. هذا السلوك القذر في محاولة تشويه الآخرين عند العجز على مقارعتهم بالحجة والرأي والفكرة، لهو أسلوب رخيص وإن دل على شيء، إنما يدل على ضعفهم وعجزهم وقلة حيلتهم، ويؤكد على أن القمة مستهدفة وأن كل صاحب نعمة محسود عليه. وكما قال الشاعر:

"حَسَدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه
فأعداء له وخصوم
كضرائر الحسناء قلن لوجهها
حسداً وبغياً إنه لدميم
الرجال وعرضه مشتوم
ومن عظمت عليه نعمة
حساده سيف عليه صروم"

وأنا لا أريد أن أطيل في الحديث عن مكر الماكرين، وأنا أجيد قراءة ما وراء السطور، والغرض مرض ولوم السفهاء غلط.

فترك محاورة السفيه فإنها ندم وغبن بعد ذلك وخيم.
وإذا جريت مع السفيه كما جرى
فكلاكما في جريه مذموم
وإذا عتبت على السفيه ولمته
في مثل ما تأتي فأنت ظالم.

ختامًا توضيحًا للرأي العام: هذه الصفحة على الإنستغرام لا تعنيني ولا تمثلني، وأتمسك بحقي القانوني في ملاحقة منتحلي صفتي وأعلم من هم وأتباعهم وأعوانهم.

#عبير_سويكت (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات