أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ















المزيد.....

هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8041 - 2024 / 7 / 17 - 00:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اشاهد بعض الأحيان خاروف معلق إلى جانبه منقل، أو طاولة أو خشب، لإعداد طبخة أو شوي كباب في الهواء الطلق، أو طنجرة حول كيفية اعداد الطباخ لعمله، ومتابعة تقنيات عمله.
هذا ليس بيت القصيد الذي أريد الوصول له.
المشاهدات لهذا العمل البسيط والعادي والمكرر في اليوتوب يصل إلى ملايين المتابعين خلال ساعات.
اتساءل، هل هؤلاء الناس بحاجة إلى الثقافة، إلى مبدعين، إلى فنانين أو كتاب؟
أليس هذا النوذج من البشر هم زاد العبودية والجهل والتخلف؟
هل تحتاج السلطة إلى تقنيات المراقبة والإخضاع والسجن لإخافتهم من العقوبة؟
هذه الوجبات العامة ليست حالة عابرة، أنها ظاهرة تمتد من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب، أنها سيكولوجية عامة يمارسها المنفذ والمتلقي معًا.
أليست السلطة تاريخيا تقتات على هؤلاء الجهلة، الهوامش الذين يرتضون على أنفسهم أن يبقوا هوامش، عابرين، لا يعرفون كيف يبددون أوقاتهم بعيدًا عن مصالحهم الخاصة أو العامة.
جوستاف لوبون فهم بشكل ممتاز سيكولوجية الناس، وأغلب الدراسات عن هؤلاء البسطاء منح السلطة المعرفة لتسيطر من خلال ذلك على الهوامش

ما هو سبب تغول السلطة داخليًا في الدول الاستبدادية والديمقراطية؟
لتقريب وجهة نظري:
السلطة تتسامح مع السرقة والنهب والجرائم والمخدرات والعصابات.
إذًا، لماذا تخاف السلطة على أمنها أكثر من أمن مواطنها؟
ثم، من أعطاها الحق في امتلاك الجسد العام، الاجتماعي والسيطرة عليه؟

تقنيات الإخضاع في الغرب أشرس وأكثر ديمومة.
منذ العام 1968 جرى السهر على هندسة الإنسان، وإنتاج جيل مدجن جاهل بعيد عن عالمه ومحيطه.
يدخل الطفل في الآلة ليخرج قالب نمطي متشابه كالبنيان المرصوص. انتهى زمن ألبير كامو وجون بول سارتر وميشيل فوكو.
أما في البلدان الاستبدادية فيتم تلقينه بحب القائد في الروضة والمدرسة عبر الأناشيد والأغاني، يجري السهر على بناء طفل مشبع بقيم القائد الفاسد مضمونًا، الجميل شكلًا، هذا التناقض بين المظهر والجوهر خدعة تتسرب إلى عقل الصغير وتستقر في عقله الباطن.
السلطة على مستوى العالم كله عبر الدولة تتوافق على البناء الهش للأجيال القادمة، بنظرة سريعة سترى صورة ماو تسي تونغ تتصدر الشوارع، أو عائلة كيم آيل سونغ الملمعة أو عائلة حافظ الأسد، كأن هناك إشراف أممي على إسكات الأصوات التي تطالب بتحديث الدولة أو زرع الوعي في التفكير. أنتهى زمن إنتاج المبدعين في الجانب الفلسفي والفكري والسياسي، والفني والأدبي القائم على محاوولة توعية المجتمع الذي يميل للكسل والنوم والخنوع.
وفي الجانب الأخر، الدين يعمل على إنتاج جيل منمط، فارغ من كل القيم، سوى قيم الصحراء

ليس من السهل أن تكون أنت هو أنت، وفي داخلك ظلك يلعب بك، نائم معك في الفراش ومستيقظ، إحساس يخرج منك دون تحضير مسبق، ويعود ليستقر فيك.
أنت الغريب الحامل لظلك، كغرابة هذا الوجود، المفتوح على المطلق، ترقص داخل ذاتك ويرافقك ذاك الظل أينما حللت أو مكثت، تركض وراءه، تحمل هذا الغريب، الظل، تمسكه كطفل وليد، طفل جميل يلعب في أعماقك، يدغدغك وينغنغك، ترتقي معه إلى السماء وتطير معه، بل تبقى هناك، لا تحب النزول، تريد أن تعيش هذا الجمال في الجمال.
في هذا الإحساس الجميل تضع وردة هنا، وشجرة هناك، قلب هنا وزهرة هناك، تمشي مع إحساسك كأنكما أثنان في واحد، تريد القبض عليهما وتضعهما في قلبك وسرك.
تريد أن تبقى حرًا ومقيدًا في الأن ذاته، والشغف ينتشلك من هذا العالم الصلب، يرفعك إلى الفضاء الراعش، ويعود بك.
الحياة والوجود هما المطلقان، وما تبقى كله نسبي.

المفهوم، ليس حياديًا، ليس بريئًا، إنه محملًا بالأهداف والغايات، بمعنى لم يولد مجردًا خاليًا من الحسابات.
عندما نتناول" المفهوم " علينا أن نجرده من العواطف والأخلاق والأبعاد الإنسانية، ونعيده إلى صلته بجوهره، بمظهره.
كل مفهوم مرتبط، هو علاقة، بمعنى لم يأت من فراغ، أنه مقيم بيننا عنوة، محتل، وباق، ضيف ثقيل الدم، يريد أن يحقق غاياته.
المفكر او الباحث الجاد هو القادر على تفكيك المفهوم وإعادته إلى أصله، إذا كان هذا الباحث يبغي الوصول إلى جوهره.
وكل تفكيك له موقعه، موقع حامله.
لم يأت المفهوم، وله بعد إنساني دون قوى حامله له، لهذا له حدين قاطعين، يمكن استخدامه وفق القوى أو القوة الحاملة له.
إن تحليل أية ظاهرة من موقع الدخول في البنية وتحليلها، اعتبره قوة لمن يريد أن يدخل في حيثيات المفهوم وتفكيكه للوصول إلى الغاية التي ولد من أجلها.
البحث عن حقيقة المفهوم ضروري جدًا لفهم الزيف من الحقيقة.
عندما نكتب عن المفهوم، علينا أن نحاكمه، نجرده من حمولاته الثقافية والاجتماعية والسياسية، نعيده إلى مربعه الأول، عاريًا.
نعريه من الثياب العالقة فيه وعليه، نجزءه، جزءًا جزءًا، نكشفه، ندخل في بنيته، لبه، نشرحه، نضعه تحت المجهر أو في غرفة العمليات الجراحية ونتناوله بالمبضع أو المشرط كما يتناول الجراح مريضه، ليخرج المرض من داخله والإبقاء على حياة المريض.

أنا أبدو لك هكذا لك، بسيطًا سهلًا طيبًا، بيد أن الشكل له مظهر مخادع.
إنه خادع.
فكل باحث عن المعرفة سواء كان فنانًا أو أديبًا أو كاتبًا، عاشق لذاته المغرقة
في الأنانية والذاتوية. هذا جزء من سيكولوجيته.
لهذا يبجل أبطاله أحيانًا أو يحقرهم أحيانًا أو يقتلهم أو يفنيهم أو ينتقم منهم في لوحاته أو رواياته أو في بقية أعماله الفنية.
إنه قاتل، ينتقم.
وأحيانا يمنحهم من لدنه الفرح أو الحزن أو السعادة أو الأمل.
أو يتركهم لأقدارهم يعبثون بأنفسهم إلى أن يذوبوا أو يفنوا .
إنه مستبد حر.
مستبد في تجسيد أو خلق أو إلغاء شخصياته التي هي شخصيات الواقع من لحم ودم.
الواقع هو المستبد.

عن كتابي، السلطنة والانزياح نحو الغرب
لم يدرك العثمانيون أن الأوروبيون كانوا في طور التأسيس للنظام الرأسمالي، وأنهم بدأوا بالتحول إلى مراكز، والبقية أطراف.
في معاهدة ويستفاليا تم وضع حجر الاساس للتأسيس أو نقطة التحوّل الاستثنائية والدائمة.‏
فقد أنهى توقيعها سنة ١٦٤٨ حرب الأعوام الثلاثين،‏ ووسم ولادة قارة اوروپا العصرية المؤلفة من دول ذات سيادة.‏ وأقرّت بمبدإ السيادة.‏ واحترام الحدود الجغرافية لباقي الأطراف وعدم التدخل في شؤونهم الداخلية.‏
في باطن الواقع الاجتماعي السياسي الاقتصادي في أوروبا كان هناك مولود جديد نشأ على مختلف الجبهات كالتطور العلمي والفلسفي والتجاري والصناعي والفكري والاكتشافات الجغرافية وممرات التجارة واكتشاف الأمريكيتين.
تحولت أوروبا إلى ورشة فنية كاملة، بينما الدولة العثمانية بقيت ترزح أو تتراوح في مكانها تعتمد على القوة العسكرية المجردة.
أوروبا تتقدم على جبهات العلم والمعرفة، والعثمانيون بقوا يرزحون في التخلف والجهل، الاوروبيون يشقون طريقهم بثقة وووضوح والعثمانيون لم يتحركوا.
في نهاية القرن الثامن عشر أدرك العثمانيون أنهم في حالة فقر فكري وسياسي واجتماعي واقتصادي وعسكري. ومن انتبه إلى ذلك كانت النخبة السياسية كالسلطان والمقربين منه، لأن المجتمع كان يرزح في الجهل والتخلف.
دخل هذا المجتمع في صراع بيني، بين القديم ومن يريد امتلاك المستقبل، تحول إلى صراع عسكري حقيقي إلى أن انتصر السلطان محمود الثاني في بداية القرن التاسع عشر
مضوا في التحديث ولكن من موقع المقلد والتابع، يرسلون طلابهم ليتزودوا بالعلم والفكر الأوروبي.
عمليًا، أرادوا تغيير كل شيء إلا البناء السياسي فقد ظل كما هو استبداديًا أوامريًا مما أدى إلى أن تبقى السلطنة رجل أوروبا المريض إلى أن انهاها مصطفى كمال اتاتروك في العام 1923م.



الصديق فهد
أستاذ آرام، ألف مبروك، قرأت كتابك، السلطنة والانزياح نحو الغرب، وهو ممتع جدا وغني بالمعلومات والاراء المدعومة بتسلسل وسرد منطقي، أنا برأيي المتواضع إنك قدمت السلطنة ك نموذج ل فشل الاستبداد ك سلطة، والنتائج الخطيرة ع المجتمع والاقتصاد والبشر عند الفشل. خلال قراءة الكتاب أنا كقارئ لم أتوقف عن إسقاط بعض عاهات السلطنة على حالتنا وحالة العديد من البلدان الفاشلة حاليا ومصيرها المحتوم. من ناحية أخرى قدم الكتاب نظرة نقدية لكيفية تعامل أوربا مع السلطنة وهو أيضا سبق تم إعادة إنتاجه لاحقا بشكل مخيف مع بلدان أخرى لاحقا، مما يوكد قيمة الكتاب كبحث شامل عن موضوع استبداد السلطة. موضوع آخر لفت انتباهي هو وعي الغرب للتأثير المخدر للدين في الشرق. الكتاب وضح لي آن هذا الوعي يعود تاريخيا إلى بداية اختراق الغرب للسلطنة وربما قبل ذلك.
أنا سعيد ان المحتوى أعمق وأوسع مما اوحى العنوان. مبروك واتمنى لك النجاح الدائم.

عندما نكتب عن المفهوم، علينا أن نحاكمه، نجرده من حمولاته الثقافية والاجتماعية والسياسية، نعيده إلى مربعه الأول، عاريًا.
نعريه من الثياب العالقة فيه وعليه، نجزءه، جزءًا جزءًا، نكشفه، ندخل في بنيته، لبه، نشرحه، نضعه تحت المجهر أو في غرفة العمليات الجراحية ونتناوله بالمبضع أو المشرط كما يتناول الجراح مريضه، ليخرج المرض من داخله والإبقاء على حياة المريض.
المفهوم، ليس حياديًا، إنه محمل بالأهداف والغايات، بمعنى لم يولد مجردًا خاليًا من الحسابات.
عندما نتناول" المفهوم " علينا أن نجرده من العواطف والأخلاق والأبعاد الإنسانية، ونعيده إلى صلته بجوهره، وبمظهره.
كل مفهوم مرتبط، بمعنى لم يأت من فراغ، أنه ضيف مقيم، محتل، وباق بيننا، يريد أن يحقق غاياته.
المفكر او الباحث الجاد هو القادر على تفكيك المفهوم وإعادته إلى أصله، إذا كان هذا الباحث يبغي الوصول إلى الحقيقة.
لم يأت المفهوم، وله بعد إنساني دون قوى حامله له، لهذا له حدين قاطعين، يمكن استخدامه وفق القوى أو القوة الحاملة له.
إن تحليل أية ظاهرة من موقع الدخول في البنية وتحليلها، اعتبره قوة لمن يريد أن يدخل في حيثيات المفهوم وتفكيكه للوصول إلى الغاية التي ولد من أجلها.
البحث عن حقيقة المفهوم ضروري جدًا لفهم الزيف من الحقيقة.


ليس من السهل أن تكون أنت الأخر، إحساس يخرج منك دون تحضير مسبق، ويرميك فيه.
أنت الغريب كغرابة هذا الوجود، المفتوح على المطلق، ترقص داخل ذاتك، تركض وراءه، تحمل هذا الغريب كظلك، تمسكه كطفل وليد، طفل جميل يلعب في أعماقك، يدغدغك وينغنغك، ترتقي معه إلى السماء وتطير وتبقى هناك، لا تحب النزول، تريد أن تعيش هذا الجمال في الجمال.
في هذا الإحساس الجميل تضع وردة هنا، وشجرة هناك، قلب هنا وزهرة هناك، تمشي مع إحساسك كأنكما أثنان في واحد، تريد القبض عليهما وتضعهما في قلبك وسرك.
تريد أن تبقى حرًا ومقيدًا في الأن ذاته، والشغف ينتشلك من هذا العالم الصلب إلى الفضاء الراعش.
الحب هو المطلق وما تبقى كله نسبي.

إنه لغز أو هكذا نظن، لهذا نبحث عنه في كل مكان.
هو غاية وهدف، محبوب، ولدى أغلبنا الرغبة في رؤيته.
وما أن نلتقي به نراه أخرس لا يتكلم، ويحدق في السماء طوال الوقت.
كإنه ينطق دون أن يقول شيئًا.
كإنه خلق من أحجية ورقيات، وتستر وراء الرموز والإشارات السرية.
هو معك وعليك.


الأكراد يريدون انشاء حكومة في الجزيرة السورية. سأقول كلمة واحدة بحيادية مطلقة, لا حبًا ولا كره:
ستخسرون.
بالعواطف واستباق الزمن لن تجنوا أي مكسب. انتم على مستوى الأحزاب لم تتفقوا على شيء, فكيف في بيئة مضطربة.
وماذا عن الخارج, هل هناك اضواء خضراء أو صفراء او برتقالية حتى نعرف إلى اين أنتم ذاهبون؟
إذا كان هناك ضوء اخضر امريكي, فمعنى هذا أن هناك خبصة وطبخة وسخة على النار.
لا تفرحوا للمرابح السريعة, وتذكروا أن العرب بعد مائة سنة من قيام دولهم لم يحققوا شيئًا. بله, كانت دول مشوهة شوهت شعوب المنطقة كلها.


كانوا في ذلك الزمن الأبدي، يجهزون أنفسهم للأبدية.
يأكلون الزاد والملح في الزمن ذاته، يتناسلون، يعملون في تلك الدائرة الدائرية.
كانوا يعملون في الرعي والزراعة وينثرون البخور فوق مواقدهم المنطفئة.
ويشعلون الشموع العاجزة للآلهة، ويسجدون لهم في انتظار تلك الأبدية الراحلة إلى الأبدية.


كلما قرأت أدبا حقيقيا, اكتشفت أكثر فأكثر, أن الإنسان أحقر وأحط كائن على وجه الأرض.
شكرا لكل أديب أو كاتب عرى, ويعري حقارة الإنسان وقذارته, صدق من قال لي مرة:
الإنسان أما حقير أو أحقر.


لم أكن أعلم ان برنار لويس يهوديًا, فهذه القضايا ليست من اهتماماتي, لكنه مهتم بتاريخ الدولة العثمانية ومن أشد الباحثين انكارا للإبادة الأرمنية. قلت لنفسي: هذا الرجل يهودي. سأرى ذلك, وقبل قليل بحثت في كوكل. وتأكد لي ذلك.
إنه ينطلق من موقع ايديولوجي, حبه لبني جنسه. لهذا برأي أن الباحث عندما يكون مأدلجًا فان أبحاثه لا تساوي قيمة الحبر التي يدلقها على الورق. باختصار لانها كاذبة.


حضارة الأقنعة التي نعيشها, تمنحنا ألوان مختلفة, وفق الدور, وربما تمتد تقاطعاتها إلى الحلم عبر النوم. وربما تلاحقنا الأقنعة في الحلم, لتعيد إنتاج الصور المزيفة بأشكال مختلفة كحياتنا.

الحياة بحد ذاتها مصيبة معلقة في رقابنا, مثل نهر جارف. وعلينا اجتيازه



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وسياسية ــ 231 ــ
- هواجس ثقافية ـ 230 ـ
- هواجس ثقافية ـ 229 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 228 ـ
- هواجس ثقافية ـ 227 ـ
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية 213
- هواجس ثقافية 212


المزيد.....




- ماكرون يقبل استقالة الحكومة الفرنسية ويدعوها لتصريف الأعمال ...
- ماذا تعني المشاركة في مسابقة للجمال في الصومال؟
- وزير خارجية جنوب إفريقيا: حل النزاع في أوكرانيا دون مشاركة ر ...
- بوروشينكو: سلطات كييف لا تتخذ أي إجراءات لاستعادة توليد الطا ...
- مقتل 3 أطفال سوريين في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
- الخارجية الأمريكية: لا أحد في أوروبا يهدد روسيا
- روسيا.. ابتكار مصدر بديل للطاقة من القش
- لماذا أقر جيش إسرائيل بالنقص بدباباته؟
- رصد انفجارات للصواريخ الإسرائيلية الاعتراضية في أجواء الحدود ...
- مصر.. إغلاق ضريح مسجد الحسين.. والأوقاف تنفي ارتباطه بذكرى ع ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ