أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقاط ثورة 14 تموز 1958 !؟ -2















المزيد.....

في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقاط ثورة 14 تموز 1958 !؟ -2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 10:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(5)

-"انا شخصيا استبعد نجاح ذلك الانقلاب (يقصد انقلاب 8 شباط الدموي) لو بقي الحزب الديمقراطي الكردستاني ورئيسه البارزاني الى جانبه (يقصد عبد الكريم قاسم)".
مسعود برزاني (1)
-"اسمح لي بان اقول لك ان ما جرى في العراق في 8 شباط 1963 قد حظي بدعم الاستخبارات الامريكية ولايعرف بعض من يحكمون بغداد اليوم هذا الامر ولكني اعرف الحقيقة. لقد عقدت اجتماعات عديدة بين حزب البعث والاستخبارات الامريكية وعقد اهمها في الكويت .. اتعرف ان محطة اذاعة سرية تبث الى العراق كانت تزود يوم 8 شباط رجال الانقلاب باسماء وعناوين الشيوعيين هناك للتمكن من اعتقالهم واعدامهم"
الملك حسين بعد 7 اشهر من الانقلاب في حديث شخصي منفرد مع محمد حسنين هيكل (2)

(6)
هل اخطات ثورة 14 تموز 1958 بخطواتها التالية؟- هذا سؤال مطروح للتاريخ!!..
انها للاسف أحدثت زلزالاً قوياً في إيقاظ الشعور القومي الكردي الاقطاعي العشائري الشوفيني لدى البرزاني !!!.الذي كان مثل حصان جامح (يزكط) كل من احسن له!.
لقد اتخذت الثورة الخطوات التالية التي كتبت جزءا كبيرا من فصول نهايتها في انقلاب شباط :
1. تشريع الدستور المؤقت للجمهورية العراقية وفي المادة الثالثة منه، ولأول مرة في تاريخ العراق، اعلن أن "العرب والأكراد شركاء في هذا الوطن ويقر هذا الدستور حقوقهم القومية ضمن الوحدة العراقية"، وهي خطوة لم تكن موجودة في القانون الأساسي (الدستور في العهد الملكي) الذي ألغي في 14 تموز 1958.
2. تم تشكيل مجلس السيادة، ليقوم بمهام رئيس الجمهورية العراقية ومن بين أعضائه الثلاثة، عضواً كردياً وهو العقيد خالد النقشبندي، كما مثل الأكراد وزير واحد وهو بابا علي الشيخ محمود الحفيد، من أصل عشرة وزراء تضمهم الوزارة الأولى للثورة، وتم تعيين ضابط كردي وهو المقدم عبدالفتاح الشالي عضواً في المحكمة العسكرية العليا الخاصة.
3. وهذا هو الاخطر - أصدرت الثورة قراراً بالعفو العام عن البارزانيين!!!، ودعتهم للعودة إلى وطنهم وذلك في 3 أيلول 1958.
وفي 5 تشرين الأول 1958 عاد الملا مصطفى البارزاني، ومعه شقيقه الشيخ أحمد البارزاني وأولاده وعائلته، وخصصت لهم الحكومة العراقية بيت نوري سعيد في الصالحية للسكن فيه. كما خصصت له سيارة عبد الإله لتنقله، وصرفت لهم رواتب سخية فكان الملا مصطفى يتقاضى راتباً قدره 500 دينار، والشيخ أحمد 150 دينار. كما وخصصت حكومة الثورة رواتب لكل بارزاني قادم من هناك تتراوح بين 30 ديناراً إلى 150 ديناراَ.
في الوقت الذي كان راتب الطبيب المقيم لا يزيد عن أربعين ديناراً.
وكان راتب عبد الكريم قاسم على الرغم من كونه رئيس الوزراء بالاضافة الى مخصصاته اربعمائة واربعين دينارا بعد ان اصبح برتبة لواء ركن.(3)
ويصف عبد الخالق ابراهيم ماحصل عن استقبال العائدين استقبال الابطال بعد العفو عنهم:
(وفي 16 نيسان 1959، عاد إلى العراق على متن الباخرة السوفيتية (جورجيا) 755 شخصاً من أتباع البارزاني. ولا أنسى صبيحة ذلك اليوم المشمس الجميل وأنا صبي، طالب متوسطة في مدينتي، الفاو، وقد نظمتْ النقابات والإتحادات المهنية والطلابية مظاهرة بحرية كبيرة لإستقبال البارزانيين العائدين من الإتحاد السوفيتي. فخرجتْ الألوف من العمال والموظفين والطلاب والكسبة على ظهور العشرات من بواخر ميناء الفاو وزوارق أهلية، متجهين جنوباً نحو الخليج. وعند مصب شط العرب استقبلنا الباخرة السوفيتية (جورجيا)، وهي تشق عباب البحر نحونا. وعندما اقتربت منا الباخرة خففت سرعتها وأحاطت بها بواخرنا مطلقة صفاراتها التي اختلطت مع هتافات الجماهير: (أهلاً بإخواننا الأكراد، وعلى صخرة إتحاد العرب والأكراد والقوميات الأخرى تتحطم المؤامرات الإستعمارية ضد جمهوريتنا الفتية). وكانت جماهير الأكراد قد احتشدت على سطح الباخرة السوفيتية وهي ترد بالتحية وتقوم بدبكات كردية جميلة. وفي نفس الوقت كان سرب من طائرات القوة الجوية العراقية تحوم علينا مرحبة بمقدم البارزانيين. واستمرت المسيرة الجماهيرية البحرية وهي تردد الأهازيج العربية الممزوجة بالدبكات والهتافات الكردية إلى أن تجاوزنا مرسى البواخر في مدينة الفاو، ولعدة أميال شمالاً ثم رجعنا تاركين الباخرة (جورجيا) تواصل سيرها نحو مدينة البصرة. لا يمكن أن يختفي ذلك المنظر الجميل في ذلك اليوم المشهود عن ذاكرتي والذي كان بحق عرساً جميلاً من أعراس الثورة وهي في سنتها الأولى والذي مر كالحلم الجميل، سرقه منا أعداء العراق، المغول الجدد يوم 8 شباط 1963.)(4)
وفي هذا السياق يقول مسعود بارزاني: "لا زلت أذكر اليوم الذي التقيت فيه بوالدي للمرة الأولى، كان هناك حضور كبير، وقد استقبلوا والدي في بغداد استقبال الأبطال، وهو بدوره كان فخوراً بنا".(5)
وقد ولد مسعود بارزاني على ارض جمهورية مهاباد الايرانية في16 اب 1946 حيث كان والده (مصطفى البارزاني) وزيرا للدفاع, والتي استمرت لمدة اقل من سنة حيث قضت ايران عليها بعد قطع الدعم السوفيتي وقد درس البارزاني المرحلة الابتدائية في الموصل، والإعدادية في بغداد، وبعد 12 عاماً عاد مصطفى البارزاني من موسكو إلى بغداد، وفي يوم 6 أكتوبر عام 1958، التقى مسعود بوالده للمرة الأولى. وتلك العودة فتحت ابواب جهنم على العراق!.

(7)
لست بصدد الحديث هنا عن اسباب الثورة وعن انجازاتها وعن اوضاع العراق قبل تلك الثورة ويمكن مراجعة العديد مما كتب حول ذلك ومنه المصدر بقلم جاسم الحلوائي في عام 2018:(6)
اما عن اخطاء قاسم الكارثية فهناك مصادر كثيرة تتحدث عن ذلك ومنها المصدر(7).

وبعد الانقلاب وقبل مقتله حمل سلام عادل القيادة القومية الكردية المسؤولية أيضاً في سقوط الثورة وكتب: (إن القوميين الأكراد حاربوا قاسم بصورة عمياء وطلبوا العون والمساندة من أية جهة لإسقاطه، وغازلوا القوميين العرب اليمينيين وتعاونوا معهم وتصوروا بان انقلاب 8 شباط 1963 كما لو انه انتصار لهم. ان هذه السياسة تنم عن ضيق الأفق القومي وقصر النظر البرجوازي. إنهم يجابهون عدوا أشرس من قاسم. ان مطامح الشعب الكردي تتعارض مع أهداف الانقلاب على خط مستقيم تماماً. ان قادة الانقلاب أذاعوا بعض الأقوال التخديرية ولكن حتى الأطفال باستطاعتهم ان يدركوا ان هذه الأقوال لا هدف لها سوى التخدير وكسب الوقت لتركيز سلطتهم ….ان القوميين الأكراد يتحملون مسؤولية خاصة من بين الحركة الوطنية في تهيئة الظروف المناسبة للانقلاب الرجعي الفاشي.)(8)
كان برزاني (الخالد) قد تحالف مع شركات النفط وقرر ان يكون نفط كركوك للشركات الاجنبية عندما كان في حالة صراع مع الدولة العراقية(9).
وقد نفذ ذلك الوعد مسعود برزاني عندما منح الشركات الاجنبية نفط الاقليم وهو الان بعد منع مرور النفط عبر تركيا يقوم ببيع حوالي 200 الف برميل يوميا الى ايران بالشاحنات بسعر 35 دولار للبرميل وايران تقوم ببيعه للخارج بسعر 70 دولار للبرميل.
وتحصل الشركات على مبلغ شهري قدرة 200 مليون دولار (10) ولايدخل فلس من ذلك للخزينة ولكنه ياخذ رواتبه ومخصصاته من العراق لانه يولب امريكا ضد العراق بعد ان يدفع رشاوي للقوى الحاكمة في امريكا في ظل منظومة ابتزاز وقحة يركع لها الاطار الفارسي من اجل البقاء في السلطة!
ويجري كل ذلك تحت ادارة المدير العام عند الاطار المختل الوقح شياع سوداني!
وتلك الشركات تتناصف مع برزاني الارباح, وكان قدم قدم لهم اتفاقيات مذلة بحق العراق والشعب العراقي من اجل بقاء نظام برزاني بعد ان باع ثروات العراق وتم تثبيته واقرار قراراته ومنحه شمال العراق اقطاعية له ولعشيرته لايدخلها الجيش والاالدولة الفاشلة , وفق دستور العمائم الفارسية مقابل ترك وسط وجنوب العراق لهم!
لو لم تسعى ثورة تموز لتحرير النفط العراقي ولو لم ينفذ صدام تاميم النفط لبقيا في السلطة لان هناك اوباش في العراق مستعدون لبيع العراق ونفطه من اجل البقاء في السلطة, لانهم غير عراقيين اساسا ويتحمل النظام الوطني القادم مسوولية نزع الجنسية عن كل عدو للعراق او من تم تجنيسه بعد عام 1968 للان! او مزدوجي الجنسية!
ان سكوت المليشيات الايرانية عن تلك الاعمال ومن قبل بيع النفط العراقي من قبل برزاني بشبه المجان لاسرائيل واتهام برزاني بالعمالة وخدمة الموساد لما فكر في التحالف مع مقتدى ثم اصبح وطني مخلص حلال للمشاكل بعد ان تحالف مع الاطار الفارسي يشي بانهم جميعا في مركب واحد وكل طرف يغفر خطايا وجرائم الطرف الاخر مادام داخل اللعبة الفارسية الاجرامية الفاشية.
ويظنون انهم سيستمرون بعد ان امسكوا بقبضة السلطة ولكن الايام ستدور عليهم جميعا, وعندها لاهور ولاجبل ياويهم ويحميهم بعد ان تعودوا على الترف والبذخ وبعد ان اصبح سرب واحد من الطائرات المسيرة قادر على انهاء اي تمرد في اي مكان معقد!
وبعد ان كشفتهم الجماهير العربية والكردية السنية منها والشيعية مع مراجعهم العفنة!
ان ذلك الدستور هو غير قانوني وغير اخلاقي وتتحمل المرجعيات الدينية والجانب الامريكي والاحزاب القائمة وايران كل نتائج ماادى له ذلك الدستور الباطل!
وبالطبع للمليشيات الفارسية حصة في النفط مع عمليات تهرب النفط العراقي من الجنوب عبر البواخر وعبر اتفاقية شياع سوداني مع ايران باستبدال الغاز الايراني الفضائي بنفط عراقي خام يعتبره سوداني نفط اسود!

وهكذا فان الحلف ضد ثورة 14 تموز هو حلف الاقطاعيين العشائريين ورجال الدين مع ايران وامريكا وبريطانيا واسرائيل وايران وعبد الناصر والكويت من اجل نهب مقدرات العراق تحت شعارات الحقوق القومية العربية والكردية والدين الاسلامي الخنيف!
عندما تورط الزعيم واصدر قانون مساواة الرجل والمراة في الميراث في وضع غير ملائم وعندما اعاد البرزانيين وكرمهم في العراق وظن انهم قوة وطنية! في غباء منقطع النظير وعندما حارب الاقطاع وادى ذلك لخراب البلد والزراعة وتدفق الملايين من الفلاحين للمدن وخصوصا لبغداد وليعالج ذلك منحهم السكن المجاني في مدينة الثورة والشعلة وغيرها بدلا من اصلاح احوال القر والتركيز عليها!
كانت المرحلة مرحلة انجازات عملاقة واخطاء وفي ظل شعب كان مستعدا للدفاع عن الثورة وانجازاتها الضخمة ولكن قيادة الثورة الفردية الغبية ادت للكارثة.
ليس الخطا خطا القيام بثورة تحررية نهضوية ولكن الخطا كان قيادة مركب الثورة!

(8)
المصادر:
1. . مسعود برزاني – كتاب ( البرزاني والحركة التحررية الكردية )–الجزء الثالث ثورة ايلول 1961- 1975
2. كتاب (العراق) الكتاب الثالث- د حنا بطاطو- الشيوعيون والبعثيون والضباط الاحرار- ترجمة عفيف الرزاز- ص300
3. خدر ديرو- خانصور-مقال -أكل ..سكن ..راتب وأقرباء عبد الكريم قاسم
http://www.iraqicp.com/old/index.php/sections/society/2485-2013-07-15-18-41-27
4. عبد الخالق ابراهيم- الثورة والقضية الكردية
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/?news=763
5.
http://www.rudaw.net/arabic/kurdistan/200920174
6.
ستون عاماً على ثورة 14 تموز والجدل حولها مستمر- جاسم الحلوائي – صوت كوردستان (sotkurdistan.net)
7.
هكذا نجح انقلاب 8 شباط 1963 الفاشي في اغتيال ثورة 14 تموز بقلم:حامد الحمداني | دنيا الرأي (alwatanvoice.com)
8.

التيار اليساري الوطني العراقي - نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي – 1- دور مصطفى البارزاني التأمري (ahewar.org)
9.
كتاب شلومو نكديمون (الموساد في العراق ودول الجوار)
10.
200 ألف برميل من النفط الرخيص يُهرب يوميا من كردستان العراق إلى إيران وتركيا | إيران إنترناشيونال (iranintl.com)



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يقف نظام الملالي والموامنة الماسوني وراء محاولة قتل ترامب ...
- في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقا ...
- اله قريش الغبي يقتل حجاجه بتكفيره النسيئة في اطار اجتثاث ساد ...
- اله قريش الغبي يقتل حجاجه بتكفيره النسيئة في اطار اجتثاث ساد ...
- إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-2
- إيران خطوة للوراء تمهيدا لقفز 10 خطوات للامام-1
- من معضلات الغباء للعسكريتاريا العراقية تحت سلطة الإطار الفار ...
- ما العمل لاستعادة حقوق العراقية المائية والبرية من إيران وتر ...
- ذيول ايران القميئة تهدد بضرب انبوب العقبة غير الموجود اصلا, ...
- القفزات الثلاث الكبرى للمشروع الايراني الفاشي التوسعي!
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-3
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-2
- هل ان فترة ولاية علي كانت جزءا من الخلافة الراشدة!؟-1
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة -2
- ثوابت واسس الدين التي دمرت العراق والمنطقة-1
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -3
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -2
- عيد الغدير الاغر- وجهتي نظر اسلامية وانسانية -1
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-4
- معنى النصر عند الالمان وعند صدام والسنوار والخميني ؟-3


المزيد.....




- -المحطة الذكية-.. ابتكار يسعى لتحويل دبي لمدينة صديقة للدراج ...
- البرغوثي لـCNN: السنوار شجاع وسيُنظر إليه على أنه بطل.. وهذا ...
- مدفيديف: نظام كييف يحاول صنع -قنبلة قذرة-
- إسرائيل تعلن تحييد مسلحين اجتازوا الحدود من الأردن
- علماء يرسمون خارطة للجلد البشري قد تساعد في معالجة الندوب
- ترحيب غربي بمقتل السنوار: فرصة للسلام والإفراج عن الرهائن
- مصر.. تفاصيل دستور الدواء الخامس
- احتجاز جثمان السنوار بمكان سري.. والكشف عن نتائج التشريح
- خبير روسي: مقاومة ما يحدث في العالم هو ما يوحد -بريكس-
- عراقجي من إسطنبول: هناك فهم مشترك بالمنطقة تجاه خطورة الصراع ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقاط ثورة 14 تموز 1958 !؟ -2