أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حميد كشكولي - الكلمة سلاح ذو حدّين: بناءً وتدميرًا















المزيد.....


الكلمة سلاح ذو حدّين: بناءً وتدميرًا


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 8040 - 2024 / 7 / 16 - 00:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    





تُعدّ الكلمة أداةً قويةً للتواصل والتعبير عن الأفكار، لكنّها قد تتحوّل إلى سلاحٍ فتّاكٍ في تأجيج الصراعات. فالكلمات المُختارة بعناية، أو المُستخدمة بسوء نية، يمكن أن تُشعل نار الغضب والكراهية، وتُحرّض على العنف، وتُقسّم المجتمعات.
وهناك آليات لتحويل الكلمة إلى سلاح منها التضليل ونشر المعلومات المضللة حيث يمكن استخدام الكذب والتحريف لإثارة الخوف والارتباك، وخلق عدو وهمي، وتبرير العنف ضدّ مجموعات معينة. وخطاب الكراهية حيث تستهدف هذه اللغة مجموعات محددة بناءً على العرق، أو الدين، أو الجنس، أو التوجه الجنسي، وتُشجّع على التمييز والعنف ضدّهم. والتحريض عندما تُستخدم الكلمات لحثّ الناس على اتخاذ أفعال محددة، غالباً ما تكون عنيفة، ضدّ أشخاص أو مجموعات معينة. إضافة إلى الشتائم والإهانات التي تُستخدم لإيذاء مشاعر الآخرين وإهانتهم، ممّا يُؤدّي إلى الغضب والاستياء، وقد يتطور إلى عنف.

لعبت الدعاية دورًا حيويًا في تصعيد الصراعات بين الدول، حيث تم استغلال خطاب الكراهية ونشر المعلومات المضللة لتشويه صورة الخصوم وكسب التأييد للحروب. على سبيل المثال، قامت إذاعة "راديو ميلي كولينز" بنشر خطاب كراهية يحرض على العنف ضد أقلية التوتسي، مما أسفر عن مقتل أكثر من 800,000 شخص. وعلى مدار النزاعات، لجأت جميع الأطراف إلى استخدام خطاب الكراهية والدعاية لتشويه صورة بعضها البعض وكسب التعاطف مع مواقفها، الأمر الذي زاد من حدة الصراعات وتفاقم الأزمات الإنسانية.
توضح الأمثلة السابقة كيف يمكن للكلمة أن تتحول إلى أداة حادة قادرة على تأجيج النزاعات. لذلك، يُعدّ من الضروري أن ندرك هذه القوة ونحرص على استخدام الكلمات بحكمة ومسؤولية لتعزيز التفاهم والاحترام بين الأفراد والمجتمعات. ومع ذلك، يجدر الإشارة إلى أنّ الكلمة في حد ذاتها ليست ذات تأثير سلبي دائمًا، إذ يمكن للكلمات الإيجابية والمحفزة أن تلهم الآخرين وتشجعهم على السعي نحو التغيير الإيجابي.
إنّ شيطنة العدو وشعبه ظاهرةٌ مُتكرّرةٌ في الحروب عبر التاريخ، تهدف إلى تجنيد المشاعر القوية لدى الجنود والمقاتلين، وحثّهم على القتال بضراوةٍ أكبر، دون رحمةٍ أو تأنيبٍ ضمير.
وقد شنت الدعاية السوفيتية خلال الحرب العالمية الثانية، حملةً واسعةً لتشويه صورة الألمان، ووصفهم بالوحوش المتعطّشة للدماء، ممّا ساعد على حشد الدعم الشعبي للحرب ضدّهم. وفي حرب العراق ضدّ إيران خلال ثمانينيات القرن الماضي، لجأ النظام العراقي إلى شيطنة الشعب الإيراني، واتّهامه بالعدوانية والتخريب، ممّا زاد من حدة الصراع ووحشيته. كما تمّ في الحرب الأهلية الأمريكية استخدام خطاب الكراهية لتشويه صورة العبيد وإضفاء الشرّ عليهم، ممّا سمح بتبرير استعبادهم ومعاملتهم بوحشية.
تُساهِم شيطنة العدو في إشعال مشاعر الكراهية والغضب تجاهه بين الجنود والمقاتلين، مما يجعلهم أكثر ميلاً لممارسة العنف والقسوة. كما تؤدي إلى تبرير استخدام العنف ضده، حتى وإن كان مفرطًا أو غير مبرر. تُعيق هذه العملية أي جهود لتحقيق السلام والمصالحة، مما يؤدي إلى إطالة أمد الصراع وتعميق معاناة الشعوب المتأثرة. علاوةً على ذلك، ينتج عن شيطنة العدو إطلاق تعميمات خطيرة على جميع أفراد شعبه، مما يعرّض المدنيين الأبرياء للخطر بشكل مباشر. وقد تسهم أيضًا في تغذية دوامة من العنف المتبادل، حيث يسعى كل طرف للرد بالمثل، ما يؤدي إلى تفاقم الصراع بطريقة يصعب السيطرة عليها. كما أن لشيطنة العدو دورًا في تقويض القيم الإنسانية كالتعاطف والرحمة، تاركةً خلفها آثارًا سلبية بعيدة المدى على النسيج الاجتماعي.
إنّ شيطنة العدو استراتيجيةٌ خطيرةٌ ذات عواقب وخيمة. بدلاً من ذلك، يجب السعي جاهدين لفهم العدوّ، والبحث عن حلولٍ سلميةٍ لإنهاء الصراع. فالتعاطف والتفاهم هما السبيل الوحيد لكسر حلقة العنف وتحقيق السلام الدائم.

جوزيف غوبلز: صانع الدعاية النازية
بول جوزيف غوبلز، سياسي ألماني نازي، اشتهر بكونه وزير الدعاية في حكومة أدولف هتلر من عام 1933 حتى عام 1945. كان أحد أقرب مساعدي هتلر وأكثرهم ولاءً، ولعب دورًا محوريًا في صعود النازية إلى السلطة وفي شنّ الدعاية خلال الحرب العالمية الثانية.
مسيرته:
• وُلد غوبلز عام 1897 في ريدت، ألمانيا.
• انضم إلى الحزب النازي عام 1925 وسريعًا ما برز كخطيبٍ مفوّهٍ وبارعٍ في استخدام الدعاية.
• عُيّن وزيرًا للدعاية في عام 1933، وأشرف على حملات الدعاية النازية التي روّجت لأيديولوجية الحزب وكرهت اليهود والمجموعات الأخرى.
• لعب دورًا هامًا في تنظيم "ليلة البلور" عام 1938، وهي هجماتٌ عنيفةٌ ضدّ اليهود في جميع أنحاء ألمانيا.
• خلال الحرب العالمية الثانية، كثّف غوبلز جهوده الدعائية لتبرير الحرب وحشد الدعم الشعبي للنظام النازي.
• انتحر غوبلز وزوجته ماغدا في 1 مايو 1945، بعد يومٍ واحدٍ من انتحار هتلر، وذلك لتجنّب الوقوع في أسر الجيش الأحمر.
مهاراته وإنجازاته:
• كان غوبلز خطيبًا مفوّهًا وبارعًا في استخدام اللغة لإثارة المشاعر وتغيير الرأي العام.
• أتقن فنّ الدعاية واستخدمه بفعالية لخدمة أهداف الحزب النازي.
• لعب دورًا هامًا في صعود النازية إلى السلطة وفي الحفاظ على قبضتها على ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية.
جرائمه وإرثه:
• كان غوبلز مسؤولاً عن نشر الدعاية المعادية للسامية التي ساهمت في تهيئة الظروف للإبادة الجماعية لليهود (الهولوكوست).
• كما كان مسؤولاً عن الترويج للحرب والعنف، وساهم في إثارة الكراهية والخوف بين مختلف فئات الشعب الألماني.
• يُعتبر غوبلز أحد أكثر الشخصيات شريرًا في التاريخ، ويرتبط اسمه ارتباطًا وثيقًا بالنظام النازي وجرائمه ضدّ الإنسانية.
ملاحظات:
• من المهمّ ملاحظة أنّ غوبلز كان شخصيةً معقدةً، وله جوانب أخرى غير دوره كوزيرٍ للدعاية.
• يُعدّ فهم تاريخ غوبلز ودوره في النظام النازي أمرًا ضروريًا لفهم صعود النازية وفهم مخاطر الدعاية المتطرفة.

دور الموسيقى والأناشيد في حَفْز حماسة المقاتلين
لعبت الموسيقى والأناشيد دورًا هامًا في حَفْز حماسة المقاتلين عبر التاريخ، وذلك لِما لها من تأثير قوي على المشاعر والعواطف. فالموسيقى تُحفّز على الشعور بالإثارة والنشوة، وتُعزّز الشعور بالوحدة والتضامن بين أفراد الجماعة، كما تُذكّر المقاتلين بقضيتهم وتُلهمهم الشجاعة والتضحية.
اللغة:
تُعد الموسيقى وسيلة فعّالة لتحفيز المشاعر الجياشة لدى المقاتلين، حيث تعمل على إثارة الحماس وشعور النشوة الذي يمنحهم دفعة قوية لتجاوز مشاعر الخوف والتردد التي قد تنتابهم أثناء المواجهة. من خلال هذه التأثيرات، تُساعد الموسيقى في شحذ شجاعتهم وإشعال جذوة القتال بداخلهم بروحٍ لا تعرف الهزيمة. كما تلعب الموسيقى دورًا محوريًا في إثارة مشاعر الفخر والاعتزاز، سواء بالنفس أو بالانتماء للوطن، وهو ما يُمكن المقاتلين من ترسيخ إيمانهم بأهمية القضية التي يُدافعون عنها والدور العظيم الذي أُنيط بهم لأجل تحقيق العدالة وحماية الأرض.

بالإضافة إلى ذلك، تُبرز الموسيقى والأناشيد أهمية الوحدة والتضامن كقوة جماعية لا يُستهان بها، إذ تعمل على تعزيز روابط الانتماء بين أفراد الفريق الواحد. وعندما يغنّي المقاتلون معًا بصوتٍ موحّد، يشعر كل فرد منهم بأنه جزء لا يتجزأ من كيان أكبر يحمل هدفًا نبيلًا مشتركًا. هذا الإحساس ينشر بينهم طاقة إيجابية ويُعزّز شعورهم بالقوة الجماعية التي تُضاعف من عزيمتهم وتصل بهم إلى مستويات أعلى من الإصرار والتفاني لتحقيق النصر.

فضلاً عن ذلك، تُساهم الكلمات المُعبّرة للأغاني والأناشيد في تنشيط الذاكرة الجمعية للمقاتلين، فتُذكرهم بقضيتهم الكبرى والأهداف السامية التي يُفترض أن تظل دومًا نُصب أعينهم. بهذه الطريقة، تُذكي الموسيقى شعلة الشجاعة والتضحية بداخلهم، ما يدفعهم إلى تقديم كل ما يملكون في سبيل تحقيق حلم شعبهم في الحرية والانتصار. فالرسائل الكامنة في كلمات الأغاني لا تكتفي بالتعبير عن آلام الشعب وتطلعاته فحسب، بل تعمل أيضًا على بث روح المقاومة وغرس الأمل في النفوس، فتكون بذلك حافزًا نفسيًا ومعنويًا لا غنى عنه.

علاوةً على ذلك، تُخلّد الموسيقى والأناشيد ذكرى أبطال الماضي الذين قدموا أرواحهم بسخاء من أجل الأوطان، ما يُثير مشاعر الإعجاب والامتنان في نفوس المقاتلين الحاليين. هذا التكريم الرمزي يجعل من تضحيات أولئك الأبطال مصدر إلهام ودافعًا قويًا للمقاتلين للسير على خطاهم. وهكذا، تُلهب الموسيقى روح الجرأة والفداء بداخلهم، وتدفعهم إلى تقديم أقصى ما لديهم بكل إصرار وإيمان لتحقيق النصر والوفاء بوعود التاريخ وشرف الدفاع عن الأرض والقضية.•

استخدمت كل من دول الحلفاء ودول المحور الموسيقى والأناشيد لتحفيز جنودها على القتال ورفع معنوياتهم. ففي فرنسا، على سبيل المثال، شكّلت أغنية "La Marseillaise" النشيد الوطني للبلاد، وكانت تُؤدى في ساحات القتال والمناسبات الوطنية لدعم الروح القتالية لدى الجنود.
كما كان للموسيقى والأناشيد دور بارز في الحركة الوطنية الهندية ضد الاستعمار البريطاني. فقد استُخدمت الأغنيات الوطنية مثل "Jana Gana Mana" و"Vande Mataram" لإلهام الشعب الهندي وتشجيعه على الكفاح من أجل الحرية والاستقلال. وفي العالم العربي، اعتمدت الحركات الثورية بدرجة كبيرة على الموسيقى والأناشيد لتحفيز الشعوب على الثورة ضد الأنظمة الديكتاتورية.
ففي مصر، على سبيل المثال، لعبت أغاني الثورة مثل "بلادي حبيبي" و"أصرخ يا بلادي" دورًا محوريًا في تحفيز الجماهير ودفعهم إلى النزول للشوارع والمشاركة في الاحتجاجات

ولا تزال الموسيقى والأناشيد تلعب دورًا هامًا في حَفْز المقاتلين في مختلف أنحاء العالم. فالموسيقى قوة قوية تُؤثّر على المشاعر والعواطف، ولها القدرة على حَفْز الناس على بذل قصارى جهدهم من أجل تحقيق أهدافهم.
"في البدء كانت الكلمة" هي العبارة الافتتاحية لإنجيل يوحنا في العهد الجديد. تُعتبر هذه العبارة من أهم وأعمق العبارات في الكتاب المقدس، وقد تمّ تفسيرها بطرق مختلفة عبر التاريخ.
تُعتبر عبارة "في البدء كانت الكلمة" من أهم العبارات في الكتاب المقدس لِما لها من معانٍ عميقة ودلالات فلسفية. فهي تُؤكّد على ألوهية يسوع المسيح ودوره في الخلق والخلاص. كما تُشير إلى أهمية الكلمة في حياة الإنسان، فالكلمة هي أداة للتواصل والتعبير عن الأفكار والمشاعر، وهي أيضًا وسيلة لنشر المعرفة والوعي.
"في البدء كانت الكلمة" هي عبارة غنية بالمعاني والدلالات، وقد أثّرت بشكل كبير على الفكر الديني والفلسفي عبر التاريخ. تُعتبر هذه العبارة من أهم العبارات في الكتاب المقدس، ولها مكانة خاصة في الديانات السماوية.



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديقة ليلى
- النقابات العمالية في ظل الديكتاتورية الاقتصادية
- الكتاب الذي خدع العالم: مراجعة نقدية لرواية -أرخبيل غولاج- ل ...
- الناخبون البريطانيون عاقبوا حزب المحافظين
- فرانز كافكا نبيّ العصر البرجوازي
- اليمين المتطرف آخذا الزمام
- العائلة في ظل الاشتراكية
- فلسفة أنطون تشيخوف حول الجنس والنساء والأدب
- صراع القيم في رواية تشيخوف -عنبر رقم 6-
- عن أدب تشيخوف المتميز خلال قصته -الوحشة-
- أوهام الإصلاحات في ظل ولاية الفقيه المطلقة
- أبو العلاء المعري: رهين المحبسين وفلسفته حول الزواج
- قراءة في مذكرات سفيتلانا، ابنة ستالين- الجزء 3
- فوائد الهجرة
- بحر الأرواح
- فيكتور هوجو: نجمٌ ساطعٌ لم يخفت بريقه
- حوار المؤلف والقارئ والنص في الأدب
- قراءة في مذكرات ابنة ستالين- الجزء 2
- قراءة في مذكرات سفيتلانا ستالين- الجزء 1
- تأملات حول -الإسلاموفوبيا-


المزيد.....




- وصف حرائق لوس أنجلوس بـ-آية من الله-.. مقتدى الصدر يشعل ضجة ...
- -خائف للغاية-.. عم أحد الرهائن في غزة يتحدث لـCNN وسط آمال ب ...
- فلسطينيون وإسرائيليون يعربون عن -تفاؤل حذر- بشأن إبرام اتفاق ...
- حمص تنهض من بين الأنقاض.. جهود مجتمعية تبعث الأمل بعد سقوط ا ...
- وزير خارجية ترامب: الصين غشت لتصبح قوة عظمى
- مسؤول ألماني رفيع يدعو لإحياء -السيل الشمالي-
- الجيش الإسرائيلي: إصابة 3 جنود بتفجير عبوة بمركبة عسكرية قرب ...
- -أمر مأساوي-.. قنصل إسرائيل السابق بنيويورك يكشف سبب قرب الت ...
- بزشكيان يحذر ترامب من -حمام دم-
- عالم: الحياة على الأرض ستختفي حتما بعد 1.6 مليار عام


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حميد كشكولي - الكلمة سلاح ذو حدّين: بناءً وتدميرًا