أكد الجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 8038 - 2024 / 7 / 14 - 08:55
المحور:
الادب والفن
لممت شمل الحزن
هيبة الألم.
قبعت النهر
ثم حل الليل، فلم يكن هناك مرهم للكلام
من حلول عناوين جروح الظلام. سقطت الليلة القديمة باردة مثل
الليالي الماضية في منتهى التحفة؛ التي سقطت، في هذه البداية لوجه
الشتاء، ولا أحد يضع الراية البيضاء تحته فراشًا
لها ينتج حتى لا يتأذى الليل إذا سقط الصراخ.
لقد حل الليل للتو، أيها اللوز...
وبركت البرق مصائب. حين سقطت معك السماء
عتمة دروب.
سحب المدى
بدون قمر، بكل آثار نجوم الكون
أوصل حين أقع. أرتقي معها. فقط الغيوم تراقبني متعبة
العيون العصية لم تسقط، لأن
لرؤية السماء وطن. والنجوم التي ملأتها
كان عليهم انطلاق النهوض. وكان من اندلاع الضروري التحدث
من حلول قبضة الظلام؛ حتى تتمكن العيون التحريض من استيعابه
اتجاه هاجس السماء، واكتشاف كل ما
كان هناك في السماء الخالية من القمر.
- دع مرارة الليل تسقط -
قل للنهر خلاصة ما. وبعد ذلك سأل أحد الشوارع
ارتفع مريرة. مرهقة بالجدران اليوم، كما لو كان شيئا
أسافره مرتبطة بالآخر - النهر. ثم ارتفع شهقة النهار من
مضايقة ليلة موحشة. سقط تصنيفها للمشاة؛ وسقط الليل على هوية النهار
الذي قام ليكون سقوطه المشرقي
يدعمه منهل فراش النهر، والنجوم تعلو
دما. في الأشجار. في شوارع شواهد الطين
كان لديهم نجوم مكان للهبوط عندما سقطوا.
صرخت الشوارع
لممت شمل الحزن
هيبة الألم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Copyright © akka2024
المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 6/14/24
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة).
#أكد_الجبوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟