أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 227 ـ















المزيد.....

هواجس ثقافية ـ 227 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8036 - 2024 / 7 / 12 - 18:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الغزاة لا يشترون أرضًا، أو صرحًا. إنهم يغتصبون. ويسبون النساء والأطفال ويسرقون المال والثروة، ويقتلون ويجلسون فوق جثث الضحايا يأكلون ويشربون ويتغوطون.
عندما يفرض المحتل أو الغازي أو الفاتح سيادته السياسية على أرض ما، هي في الاساس ليست له.
هذا اغتصاب، ولا اسم أخر له.
المغتصب لا يشتري. إنه يغتصب، يفرض نفسه وشروطه تحت ثقل السيف.
السياسة هي أساس الملك وما تبقى زبد.
فرجاء لا تضفوا على المغتصب صفات كريمة إنسانية، كالعدل والإنسانية والقيم السامية.
إنه مجرم وقاتل وسفاح، وكل الصفات القذارة كامنة فيه.
تاريخ الإنسان كله قذر، ولا فرق بين مسلم غازي أو مسيحي غازي أو يهودي أو مستعمر أو عبر المؤسسات المالية.
لا تعطونا دروسًا في الحق والخير، فهذا فضل الثقافة المنحرفة في تمييع الحقائق.

شو هذا اللي اسمه الله، اللي عمل لنفسه سلالة تبدأ من إبراهيم، وتمتد إلى عدد كبير من الأنبياء؟
هل الله طائفي إلى هذا الحد، يبني لنفسه قوى تحت سياسة، عائلة، قبيلة أو طائفة خاصة به؟
بالنسبة لي الله كذبة سخيفة، اخترعها أناس مرضى، وعجزة، ضعاف لا يشعرون بالأمان وسط قوى دولية عملاقة في عصرهم، أرادوا اختراع شيء يعطيهم توازن نفسي ويبعد عنهم روح الهزيمة والموت.
من سخريات القدر أن هذا الإبراهيم، الشخصية الجبانة، الذي منح زوجته لفرعون، سيكون له شأنًا في النظام الدولي المعاصر تتبناه الولايات المتحدة الأمريكية، الأكثر تفاهة في التاريخ.
لدينا المشروع الإبراهيمي الذي باركه بابا الفاتيكان، المبخر، الذي زار أور قبل اشهر، مع شريكه السيستاني، لإقامة دولة في المكان الذي خري فيها هذا الجبان إبراهيم.
هؤلاء اليهود لم ينتجوا أي شيء له قيمة حضارية واحدة، بيد أن عجزهم كغزاة دفعهم، لاحتلال حضارة وتاريخ سومر العظيمة وكلدو وأشور وبابل، ومضغ العظام من عظمة المكان.
من قال أن العجزة يموتون، أنهم أحياء عند ربهم يرزقون.

سيسرقون أموال السوريون من البنوك بعد أن يطردونهم.
هذه هي تركيا منذ أن ولدت.
قتلت ملايين الناس في البلقان، سرقت الأطفال من على صدور أمهاتهم، نهبوا بيوتهم وأموالهم، وحولوا النساء إلى سبايا، واغتصبوا أغلبهن، واحتلوا بلدانهم.
وقتلوا سكان تركيا اليوم في ظل السلطنة، الأرمن والسريان والأشوريون واليونانيين، وانهوا وجودهم على الأرض.
واحتلوا سوريا ومصر وليبيا والحجاز، بل أغلب البلدان العربية.
وتركيا اليوم ليست للأتراك، نصفها لسوريا وجزء منها للأرمن والأكراد والسريان واليونانيين.
عندما يطلب الأتراك من السوريون الخروج من تركيا فهذا ليس من حقهم، ويجب تقديم تركيا للعدالة الدولة إذا انشأت في يوم من الأيام، للجرائم التي ارتكبت بحق الناس الأبرياء.
أردوغان، لأعب الكشتبان، هو من أدخل داعش لسوريا ويجب أن تتعاقب تركيا عليه، وهو احتل الأراضي السورية ولا يزال موجود فيها، وهو من شكل مرتزقة، بالتعاون مع اخونجيته القذرين.

بعد النت بعقدين ونيف، انهالت علينا المعارف من كل مكان، لم يبق مكان لم نزره، وربما سنزور الكثير في القادم من الأيام.
عرفنا الكثير من الشعوب بالصورة والصوت، ودخلنا الكثير من المدن والقرى والساحات في بلدان كثيرة ودول أكثر، بل أصبحنا جزءًا لا يتجزأ من هموم ومشاكل هذا العالم، بل مساهمين في بناء أو خراب ما هو موجود.
توسعت افاق المعرفة لدينا، حصلنا على الكثير من الكتب والفيديوهات والأفلام بكل شيء تقريبًا، في الطب والأدوية، والأدب والفن والموسيقا والطبخ، والسياسة والاقتصاد، والفلسفة، تعرفنا على الطبيعة، الأنهار والجبال، والبراكين والحيوانات، كل شيء أصبح في متناول اليد، في دماغ كل إنسان معاصر هناك كم هائل من المعرفة.
اليوم المطلوب ان ننتقل من هذا التراكم الكمي في كل شيء هو البحث عن القفزة النوعية، أي الانتقال إلى الأمام في مجال السياسة والاجتماع، في الفلسفة، او العلاقات العالمية، وكيف يمكننا بناء واقع اجتماعي سياسي محلي وعالمي عبر تحولت أو قفزة.
عالمنا اليوم يعمل بآليات متخلفة، رجعية قديمة، بل أصبح مقرفًا، نمطيًا، مفككًا، لهذا يحتاج عالمنا إلى التغيير، فالاستنقاع مقرف، ستنمو فيه الجراثيم والأوبئة وسينتج الكثير من الأمراض المستعطية والمزمنة.
الجديد ضرورة، بل ضروري، والمطلوب من الجيل الشاب أن يشمر عن ساعديه ويقلب عالمنا رأسًا على عقب، في الجانب الاجتماعي والإنساني أولًا

دائما ننظر الى رأي المختلف عنّا على أنه بمثابة خائن أو عدو وجب سحقه.
أحد الأصدقاء تحدث معي على الخاص، بعد تبادل الحديث، قال لي هل تعلم أنني أتحدث معك بعيدًا عن الشلة، نحن أتفقنا على مقاطعتك.
قلت له:
ـ شلة ومقاطعة، معقول؟ قال:
ـ نعم.
ـ من أجل موقفي من أوكرانيا وروسيا؟، قال:
ـ نعم
ضحكت، قلت له بالناقص من هذه الشلة الخربانة التافهة. اتمنى منك ومنهم ان تخرجوا من صفحتي، ستوفروا علي حمل وجودكم الفائض عن اللأزم.
ثم أضفت:
سأقول رأيي غصبًا عن أكبر رأس. بالمناسبة لا يوجد رأس كبير في هذا العالم، كله راكع ومطوبز من بايدن إلى بوتين إلى ماكرون إلى محمد علي كلاي وجميع الأنبياء والرسل.
لا يزال القطيع قائمًا كما كان قبل آلاف السنين، من رئيس القبيلة أو شيخ العرب إلى بايدن ونيكسون وهتلر وستالين وجورج بوش ووشنطن، ولا يختلفوا عن شيخ العشيرة في البادية الجرداء، وشفت هذا التصرف الوضيع في السجن، خاصة من أولاد الضيع، يتكتلون على بعضهم مثل الضباع أو الكلاب البرية.
هذا الصفحة ستبقى حرة، من يحب أن يخرج منها الباب واسع وسع حجم الفيل، يستطيع الخروج منها دون أن يحملني جميل وجوده أو بقاءه.
العلاقات الإنسانية خيار شخصي قائم على الوعي والعقل والاتفاق الحر، ومن لا يرى نفسه أنه حر فليذهب إلى عبوديته الجميلة السعيدة.
أنا قامرت على حياتي وسعادتي، وخسرت الكثير من عمري، ولست نادمًا على شيء، لهذا لن أندم على أي إنسان يرى في نفسه أنه غير أهل في الدفاع عن موقفه لهذا يلجأ إلى الضعفاء مثله ليحمي مؤخرته.

وحده الصوت جاء متكئًا على الصمت

الغزاة لا يشترون أرضًا، أو صرحًا. إنهم يغتصبون. ويسبون النساء والأطفال ويسرقون المال والثروة، ويقتلون، بعدها يجلسون فوق جثث الضحايا يأكلون ويشربون ويتغوطون بمتعة.
عندما يفرض المحتل أو الغازي أو الفاتح سيادته السياسية على أرض ما، هي في الاساس ليست له.
هذا اغتصاب، ولا اسم أخر له.
المغتصب لا يبني أو يشتري. إنه يغتصب. يفرض نفسه وشروطه تحت ثقل السيف، وربما يتحرك تحت ثقل الحاجة، وعندما يتمكن يعود إلى جذره الحقيقي.
السياسة هي أساس الملك وما تبقى زبد.
فرجاء لا تضفوا على المغتصب صفات كريمة إنسانية، كالعدل والإنسانية والقيم السامية.
إنه مجرم وقاتل وسفاح، وكل الصفات القذارة كامنة فيه.
تاريخ الإنسان كله قذر، ولا فرق بين مسلم غازي أو مسيحي غازي أو يهودي أو مستعمر أو عبر المؤسسات المالية.
لا تعطونا دروسًا في الحق والخير، فهذا فضل الثقافة المنحرفة في تمييع الحقائق.


كان قرار حكومة طلعت باشا وجمال وأنور أن يبيدوا جميع الأرمن على أراضي السلطنة العثمانية، وأن لا يبق أرمنيًا واحدًا بينهم، وحققوا مرادهم وهدفهم.
عاش الارمن في الأناضول وتركيا آلاف السنين، بعد الإبادة الذي تعرضوا لها، دمرت كنائسهم، معابدهم الوثنية، مدارسهم ومسارحهم، آثارهم، موسيقاهم وتراثهم ووجودهم الكامل بالديناميت؟
كانوا الشعب الأكثر نشاطًا في هذه الدولة على الصعيد الثقافي والسياسي والتجاري والصناعي والزراعي. كانوا غنى وثروة لهذه الدولة.
لم يبق إلا القليل القليل منهم الذي نفذ من الموت ولجأ إلى سوريا ولبنان وفرنسا والولايات المتحدة والكثير من دول العالم.
بالرغم من قلة عددهم، إلا أنهم اعطوا صورة جميلة عن أنفسهم في بلدان اللجوء.
بنوا لأنفسهم بيوتا من الصفيح، ورقعوا ثيابهم وخلال سنوات قليلة نهضوا، وارتقوا في مجال العمل، منهم من فتح ورشة تصليح الساعات أو التصوير أو العمل في الأرض أو في صناعة السيارات.
لم اسمع أن أحدهم تحول إلى لص أو حاول أن يروج لنفسها ليكون على عكس ما هو عليه.
لم اسمع أن أحدهم أصبح مخبرًا أو انتهازيًا أو خان الأمانة أو شحاذًا او أراد أن يطعن في الوطن الذي حماه.
واستطاعوا أن يسمعوا صوتهم في أغلب المنابر الدولية لتتحول قضيتهم إلى قضية دولية وشأن عام بالرغم أن الجمهورية التركية دولة عملاقة وكبيرة ولها شأن كبير في المعادلة الدولية.


الكثير من اللاجئين يظنون أن الأمم المتحدة هي من تقدم المساعدة للاجئين القادمين إلى الدول المستقبلة للجوء كأوروبا واستراليا وكندا والولايات المتحدة ونيوزلنده.
الأمم المتحدة ليس لديها المال لتقدمه للاجئين. هي مؤسسة دولية تعتمد في بقاءها على قيد الحياة على مساعدة الدول الداعمة لها كالولايات المتحدة بالدرجة الأولى ثم بقية بلدان الاتحاد الأوروبي وغيرها من الدول.
تعتبر السويد سادس دولة في العالم من حيث تقديم الأموال للأمم المتحدة.
وتقدم مساعدات مالية عينية وغير عينية لأكثر من مئة دولة فقيرة في العالم.
الدول المستقبلة للجوء ما زال لديها التزامات دولية منذ بداية الخمسينات ومستمرة به إلى هذه الساعة رغم أن الأسباب التي أقر بموجبها قوانين ومنظمات الأمم المتحدة اهترأت بعد انهيار الاتحاد السوفييتي.
السويد هي من يستقبل اللاجئين وهي التي تغطي كافة نفقات اللاجئ بالكامل كالبيت والمساعدة المالية تكفيه للعيش الكريم وطبابة ومدرسة وإجار نقل ضمن المدينة وبعد مرور خمس سنوات تمنحه الجنسية دون منية من أحد.
المطلوب من اللاجئ أن يلتزم بقوانين البلد واحترام ثقافته وعاداته وتقاليده.
هذا الالتزام هو أدبي وأخلاقي.


الساقط سياسياً ساقط أخلاقياً, قلنا هذا الكلام سابقاً
كان الأجدر بأردوغان أن يقدم استقالته للشعب التركي لقيادته الفاشلة لتركيا في السنوات الماضية. لقد فشل في كل سياساته الداخلية والخارجية, وأدخل تركيا في حرب اهلية, كان من الممكن أن تودي إلى كارثة, ودخل في صراع مع روسيا والولايات المتحدة وأوروبا وفي كثير من المناطق, ثم مال مئة وثمانون درجة, وعاد إلى نقطة الصفر وكأن شيئا لم يكن.
هذا هو العقل الاستبدادي الأبوي, لا يغلط ولا يعترف انه غلط, وهو رجل كل الأزمان والأمكنة والعصر والحاضر والماضي.
واسوأ ما سيفعله, أنه سيعود ليقيم علاقة مع نظام المافيا في دمشق, ويعتذر لبشار ويعيد العلاقة معه ويقبل دقنه. تفوه عليك..
يا رجل واحد لديه مطعم محترم وعندما يفشل في إدارته, يعطي الدور لغيره.


كان بيت عمتي في قرية الشيخ عجيل ساحرًا بالنسبة لي. يطل على الشمال, مبني من اللبن. فيه حوش. أتذكره جيدًا. هذه الذاكرة تبقى صديق الزمن الراحل. ولديهم تنورا في الضفة الثانية من مجرى الجغجغ. نقطع مسافة بضعة أمتار, نعبر جسرا خشبي, فوقه تبن, وفوقهما طين. هناك تخبز عمتي, وتجفف البطيخ التنوري ذي اللون الفستقي, والبندورة, وبقية الخضار.
كان لديهم عربة يجرها بغلان. وفي العصرونية نركبها برفقة ابن عمتي هوسيب, الطالب في الاعدادية, ومعنا زوج عمتي. ما أن نصل إلى البستان, حتى نرى كومات البطيخ والجبس والخيار والعجور والقثة والشمام المقطوف على الأطراف داخل الحقل.
ننزل ونحمل الخضار ونضعهم في العربة حتى تمتلئ.
كانت رائحة الأرض ممزوجة براحة الخضار اللذيذ المنعش.
مرات كثيرة, كنت أتذلل لزافين أن يسمح لي أن أقود العربة. من النادر أنهم كانوا يسمحون لي بذلك لصغر سني. وأذكر رائحة الجلد الذي كان يلتف حول مؤخرة البغال الممزوج برائحتهم.
جميلة هي تلك السلاحف التي كنا نخرجهم من البرك في الضفة الأخرى من بستان العنب والتين ونلعب معهم.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية 226
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 225
- هواجس ثقافية ـ 224 ـ
- هواجس ثقافية أدبية فكرية 223
- هواجس ثقافية ـ 222 ـ
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية 213
- هواجس ثقافية 212
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ـ 211 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية 210
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ــ 209 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية 208
- هواجس ثقافية وسياسية 207


المزيد.....




- بعد إعلان حالة التأهب القصوى.. لماذا تشعر اليابان بالقلق من ...
- -روتانا- تحذف أغنيتي شيرين الجديدتين من قناتها الجديدة على ي ...
- منطقة حدودية روسية ثانية تعلن حالة الطوارئ مع استمرار تقدم ا ...
- كييف تتحدث عن تقدم قواتها في كورسك وموسكو تعلن التصدي لها
- هاري كين يكشف عن هدفه الأبرز مع بايرن ميونيخ
- منتدى -الجيش - 2024-.. روسيا تكشف عن زورق انتحاري بحري جديد ...
- وزير تونسي سابق: غياب اتحاد مغاربي يفتح الباب للتدخلات الأجن ...
- أيتام غزة.. مصير مجهول بانتظار الآلاف
- سيناتور روسي يؤكد أن بايدن اعترف بتورط واشنطن في هجوم كورسك ...
- حصيلة جديدة لعدد المعاقين في صفوف القوات الإسرائيلية جراء حر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 227 ـ