|
للجادين فقط ممن يدعون لنزول الناس بالملايين للشوارع والمياديين، دعوة يمليها اليأس.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8036 - 2024 / 7 / 12 - 15:59
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
التراجع، للقفز بشكل افضل. مثل فرنسي.
حماقة يمليها اليأس! هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير عظيم، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد!.
مقطع من استشهاد لينين بموقف ماركس من "الدعوة لأسقاط الحكومة دون استعداد". "من المعلوم أن ماركس حذر عمال باريس في خريف عام 1870 أي فبل لحركة المشاعية ببضعة أشهر، مظهراً لهم أن كل حركة ترمي الى اسقاط الحكومة تكون حماقة آملاها اليأس، ولكنه حينما رأى المعركة الفاصلة التي نشبت ضد العمال في مارس 1871 والتي أجاب عليها هؤلاء بحمل السلاح، وحينما رأى الهياج قد أصبح أمراً واقعاً لم يسعه الامساك عن تحية ثورة الهيئة العامة، ومقابلتها بالأعجاب والتهليل، وعلى الرغم من تنبؤاته التي لشؤمالطالع قد تحققت لم يشأ ماركس أن يجبه العمال البارسيين، وينحي عليهم بالائمة لاقدامهم على أمر لم يكونوا على تمام الأستعداد له، ولم تكن الفرص مساعده عليه كما فعل ذلك جاحد المذهب الماركسي ذلك الروسي بليخانوف ذو الذكرى المحزنة التي شجعت كتاباته المهيجة العمال والفلاحين على المكافحة في نوفمبر 1905، ثم عاد بعد ديسمبر من تلك السنة نفسها يصيح، وهو مرتد ثوب الأحرار: "ما كان يجب حمل السلاح".". "مذكرات لينين عن الحروب الاوروبية"، ص 45
المرة الأولى كمأساة والمرة الثانية كمسخرة. "يقول هيجل في مكان ما أن جميع الأحداث والشخصيات العظيمة في تاريخ العالم تظهر، اذا جاز القول، مرتين. وقد نسى أن يضيف: المرة الأولى كمأساة والمرة الثانية كمسخرة.". . هل يكفي ان تقول بعض النخب المصرية، انهم قد غرر بهم في 30/6، أم ان ذلك ينفي عنهم حقيقة صفتهم كـ"نخبة" اصلاً؟!. ".. لا يكفي القول، كما يفعل الفرنسيون، بأن امتهم قد اخذت على غرة، فان الامة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن اول مغامر يمر بهما من ان ينتهكهما. أن جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.". "الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"، كارل ماركس. . *** .. وماذا بعد 11/11؟!
سعيد علام 9/11/2022 .." ينبغى لنا أن نضغط على حقيقة لم تتلق التعبير الكافى عنها بعد، إن ساحل مصر الشمالى وساحل الشام، اللذين يكونان ضلعى زاوية شبه قائمة فى شرق البحر المتوسط، يمثلان معاً وحدة استراتيجية واحدة، نعم انهما وحدتان مورفلوجيان مختلفتان، الاولى نهرية والثانية جبلية، لكن القطاع من لاسكندرونه الى الاسكندرية هو أساساً قطاع استراتيجى واحد، من وضع قدمه على أى طرف او نقطة فيه وصل الى الآخر تلقائياً او ألياً، وليست فلسطين وسيناء فى هذا سوى النقطة الحرجة ورأس الزاوية.". (ومن عندنا نضيف: كما ان مصر والسودان واثيوبيا يمثلون وحدة هيدرولوجية مائية واحدة، من يسيطر على المنبع "اثيوبيا" يسيطر على مصر والسودان، ومن هنا كان التخطيط الاستعمارى للسدود فى اثيوبيا، وقام مكتب الاستصلاح الأمريكي منذ 1956، بتحديد 26 موقعاً لإنشاء السدود واكبرها الذى اصبح اسمه "النهضة").
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان. الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية، ص 699. .
وماذا بعد 11/11، على الجانبين؟! الجانب الاول: ما هى احتمالات 11/11 نفسه؟!. الجانب الاخر: ماذا نحن فاعلون في كل الاحوال؟!. .
بالنسبة للجانب الاول، هناك احتمالان لـ11/11: الاحتمال الاول: ان تكون الاستجابة ضعيفة جداً بحيث لا تلاحظ، وهو الاحتمال الاغلب، كما حدث في الدعوة الثانية للمقاول المنشق والمعارض محمد على في 20 سبتمبر 2019.
وفي هذا السياق يجب الاستفادة من الخبرات السابقة: كان قد سبق ان دعى محمد علي الشعب المصري للخروج والتظاهر يوم 20 سبتمبر 2019، بعد ان كان قد نشر العديد من الفيديوهات التي لاقت اقبالاً هائلاً،(1) للحد الذي جعل الرئيس السيسي يرد على بعض ما جاء بها، وتحديداً ما يخص بناء قصور رئاسية جديدة،(2) وكان محمد علي قد كرر في فيديوهاته، بأنه قد وصلته تأكيدات بأن الامن لن يتعرض لمن يخرج في هذا اليوم للتظاهر!. وبالفعل خرج البعض للتظاهر ولم يلقوا اي مقاومة من الامن!، في بدايتها، ثم انقلب الوضع بعد فترة زمنية، وتمت المواجهة الامنية وحدثت الاعتقالات .. والزمن الذي مر ما بين عدم تعرض الامن للمظاهرات، وبين التعرض الامني لها، هذا الزمن يمثل لغزاً مدهشاً، ولكن الاكثر ادهاشاً، ان لا احد من المحللين حاول تفسير هذه الفترة الزمنية اللغز، بل لم يلتفت اليه، احد؟!، او حتى محاولة البحث عن تفسير لسر الايام الستة الاخطر على الاطلاق في حكم السيسي، من 21 سبتمبر 2019, الى 27 سبتمبر 2019،؟!. . دعونا ان نحاول ان نبادر بمحاولة تفسير هذه الفترة الزمنية، ولو على هيئة اسئلة كاشفة، لقد كان من الملفت رحلة الرئيس السيسي الى الولايات المتحدة في اليوم الثاني في 21 سبتمبر 2019، كما كان من الملفت ايضاً،(3) دخول مجموعة من المواطنين بينهم رجل دين اسلامي واخر مسيحي الى حرم ارض مطار القاهرة في الصباح الباكر ليستقبلوا الرئيس السيسي لدى عودته من الولايات المتحدة يوم 27 سبتمبر 2019، وهو ما دعى الرئيس ليسألهم لماذا استيقظوا مبكراً لاستقباله، قائلاً لهم "لا داعي للقلق"(4) – في اشارة لمظاهرات يوم 20 سبتمبر. . استمر محمد علي بعدها في الدعوى للتظاهر من خلال فديوهاته التى كانت تلقى متابعة ملفتة، الى ان دعى للتظاهر يوم 20 سبتمبر 2020، في ذكرى مظاهرات السنة السابقة، لكن لم تخرج مظاهرات تذكر، وفشلت الدعوة، وكان النظام هذه المرة، بعكس المرة السابقة، ليس فقط لم ينتظر المظاهرات ليواجهها، او عدم اتخاذ موقف منها، على الاقل في بداياتها، كما في المرة السابقة، بل لقد سبقها بحملة اعتقالات.(5( . فما هو سر الغياب التام للامن، ثم عودته في مواجهة مظاهرات 20 سبتمبر 2019؟!. ولماذا حضر الامن في مظاهرات 20 سبتمبر 2020، حتى قبل ان تبدأ، عكس 2019؟!. وما هى علاقة امريكا بهذه المظاهرات؟! وما هى علاقة امريكا بموقف الامن، بغياب الامن، ثم عودته؟!. وما علاقة كل ذلك بهذه الايام السته لرحلة الرئيس السيسي لامريكا؟!. لقراءة المقال كاملاً: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=773825 . *** ماذا حدث في 11/11؟!
سعيد علام 11/11/2022 اذا ما كنت تريد ان تعرف ماذا حدث اليوم بخصوص الـ"صرعة" الدورية "ميعاد بثورة"، بتحديد يوم 11/11 للثورة في مصر، بالدعوة للتظاهر يوم 11/11، في كل اقاليم مصر. فان الاجابة لن تكون في اكثر من سطر واحد: لم يحدث شئ، الشوارع والمياديين خالية، الا من قوات الامن!. . والان، دعونا من الهزل الذي يخصم من رصيد الثورة ولا يضيف، ودعونا نذهب الى المفيد الحقيقي والجاد، الى المصالح الحقيقية التي يجري تمريرها تحت غبار المعارك الحربية والاقتصادية والثقافية، او المعارك الوهمية مثل "نشر الديمقراطية" او الدفاع عن "حقوق الانسان" .. ولنحاول معاً ان نفهم حقيقة ما جرى في مصر يوم 11/11، وبالتحديد في شرم الشيخ. . ماذا حدث في شرم الشيخ يوم 11/11؟! مكياج "حقوق انسان" بايدن، لعشرات الالاف من المصريين المحبوسين، والاختباء خلف المطالبة بالافراج عن علاء عبد الفتاح! . بينما كان الواهمون والمغرضون يدعون لثورة في مصر بالمظاهرات يوم 11/11، لتلتقي وجهاً لوجه مع محرر العبيد "البطل بايدن"، في نفس يوم وجوده في شرم الشيخ، ما الذي حدث فعلاً في ذلك اليوم في شرم الشيخ؟!، تمخض بايدن فولد "تدخل طبي"، لسجين واحد، هو علاء عبد الفتاح !.. لقراءة المقال كاملاً: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=774113 . *** الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم في مصر، عليه ان يطلع على سر الأيام الستة الأخطر على الأطلاق في حكم السيسي؟! . سعيد علام 16/8/2023 لا تحدد قيمة أي حدث، بحجمه، بل بحجم تأثيره على مجرى الأحداث. . السر الذي لم يكشف عنه، بل لم يلتفت اليه أبداً عباقرة التحليل السياسي في مصر! ما سر الايام الستة الاخطر على الاطلاق في حكم السيسي؟! من 21 سبتمبر 2019, الى 27 سبتمبر 2019. لقراءة المقال كاملاً: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=802168 . *** الثورة الثورة الثورة ..الحركة الحركة الحركة .. وعندما تسأل: وماذا بعد؟!، تكون الاجابة: الملايين تنزل اولاً، وبعدها نرى ما يمكن فعله!.
سعيد علام 10/2/2023 طبعاٌ، فصيل الاسلام السياسي مراهن على ان يعتلي الحركة مقتدياٌ بتجربة 28 يناير، بالرغم من انه معروف تاريخياً انه عندما تكون المرة الاولى مأساة، تكون المرة الثانية مسخرة، على حد تعبير ماركس، الا ان موقفهم هذا من حيث منهجهم في العمل السياسي، فيه قدرً ما من المنطق الشكلي، على الاقل. . الا ان المدهش حقاٌ، هو موقف القوى المدنية التى تشارك في نفس الدعوه "ثورة ثورة ثورة .. حركه حركة حركة"، موقفهم هذا كمن يدعو الى قيادة السيارة اولاٌ، ثم بعدها يتعلم القيادة، أو وفقاً للمثل الشهير "وضع العربة امام الحصان"!!. لقراءة المقال كاملاً: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=783057 . *** ضد دعوة الناس للنزول بالملايين للشوارع والميادين!
سعيد علام 7/11/2023 بدون قوى ثورية تقدمية منظمة، تمتلك الوعي والنضج السياسي، التي تجعلها مؤهلة لقيادة وتنظيم الملايين في الشوارع والميادين، ولو بحدها الادنى، تجعل من نزول الناس للشوارع والميادين بالملايين بدون هذه القوى المؤهلة والقادرة، هو قفز في الظلام، هو خطوة الى الخلف، او خطوات للخلف، والنتيجة المؤكدة هى نتيجة واحدة لا ثان لها، وهى النتيجة "الهدف" الذي يعمل على تحقيقه اعداؤنا، ونحن في هذه الحالة سنقدم لهم كل الدعم الغبي لتحقيق هذا الهدف، وهى النتيجة التي يمكن ان تتحقق من خلال طريقين، احتمالين: .
الاحتمال الاول، ان وجود الملايين في الشوارع والميادين بدون قيادة واعية ومنظمة، لن يكون هناك سوى الفوضى الشاملة ومن ثم العنف والاحتراب الاهلي، بتفعيل وتغذية بكل الوسائل والامكانيات الهائلة التي ستسخر من قبل القوى المعادية، محلياً وأقليمياً ودولياً. .
اما الاحتمال الاخر، فهو من خلال سيطرة اليمين الديني على الحركة الاوسع للجماهير، ليدخل بها في صراع عنيف على السلطة مع السلطة القائمة وحلفائها من اصحاب المصلحة في استمرار الوضع القائم، ومن ينضم لهما من بعض القوى المدنية. .
والاحتمالان كلاهما يؤديان الى السير سريعاً لتحقيق الهدف الذي تسعى له وتعمل من اجله على ارض مصر منذ سنوات، القوى العالمية الحاكمة لعالم اليوم بقيادة رأس المال الامريكي، والذي يجري تنفيذه على ارض مصر منذ سنوات بدعم اقليمي فائق، وتنفيذ محلي واعي، عام وخاص، وهو تقسيم مصر، الكتلة الاكبر والاخطر. لقراءة المقال كاملاً: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=798633
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفج
...
-
فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
-
فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
-
فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
-
فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا
...
-
فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م
...
-
فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
-
فيسبوكيات الكمين لمين؟!
-
فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله
...
-
فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با
...
-
فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
-
رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا
...
-
فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
-
فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو
...
-
فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا
...
-
فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس
...
-
لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
-
-لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة
...
-
فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
-
فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال
...
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|