أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي















المزيد.....

حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8035 - 2024 / 7 / 11 - 14:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


زيارة القبائل الجزائرية
تقليد النظام الجزائري للنظام المغربي ليس وليد اليوم ، مع الرئيس عبدالمجيد تبون ، بل التقليد وبكثرة ، كان في عهد الرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة ، الذي كان يحرص في عدة مناسبات ، الظهور كمخزني جزائري في عدة ميادين ، خاصة الحرص على التقاليد المخزنية الجزائرية في جانب النظام العام ، وسيادة الدولة الواحدية القوية ..
زيارة الرئيس عبدالمجيد تبون للقبايل الجزائرية ، " تيزي وزو " ، وبالبروتوكول المرفق بها ، ليخيل لك ان الفلكلور والبروتوكول والديكور المستعمل ، هو للملك محمد السادس الذي توجه الى القبائل البربرية ، وليس الرئيس الجزائري الذي توجه او زار القبايل البربرية ، ويكون بذلك الرئيس الجزائري من خلال زيارة " تيزي وزو " البربرية ، يوجه رسالة الى جميع الجهات ، والرسالة الأهم كانت موجهة للنظام المخزني المغربي ، خاصة جواب الرئيس الجزائري ، على دعوات النظام المخزني المغربي ، بخصوص مشكل القبايل الجزائرية .. فوحدة الجزائر كخط احمر لا يجب التلاعب بها . ويشار ان منذ ان ايد النظام المخزني المغربي ، جمهورية القبائل الجزائرية البربرية ، وايد دراع الجمهورية البربرية " الماك " ، على غرار دعم النظام الجزائري الدولة الصحراوية ، ودعمه ماديا ومعنويا للجبهة الصحراوية التي تعتبر الدراع الأيمن للدولة الصحراوية ، والثقة بين النظامين تكون قد انعدمت بالمطلق .
ان دعم النظام المغربي لل " ماك " الجزائري ، مع تخصيص ( 25 ) مليون دولار لهذه المنظمة الانفصالية ، يكون من جانب ، رسالة موجهة الى القيادة الجزائرية عن موقفها من الصحراء ، وعن دورها بالنسبة للدولة الصحراوية ، وللجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، وكأن زيارة الرئيس الجزائري ل " تيزي وزو " البربرية ، كانت اكبر رسالة يوجهها للنظام المغربي ، عن رفض المجتمع الجزائري الانصياع ، وراء دعاوى الانفصال ، والتجزئة الجزائرية ..
لكن ما اثار الانتباه ، هو البروتوكول المستعمل في الزيارة ، السيارات الفارهة ، Les voitures de lux ، والدراجات النارية التي كانت تؤطر " الكورطيج " ، وخروج او اخراج ساكنة القبايل البربرية ، للقاء الرئيس الجزائري ، وكان لقاء " شعبيا " او " شعبويا " ، موجه بالأساس الى النظام المخزني الذي اصبح لا يحرجه في شيء ، الإعلان عن دعم انفصال القبايل البربرية ، مثل دعم النظام الجزائري انفصال الصحراء الغربية ، والظهور العلني ، بل والتعبيري في المحافل الدولية ، عن دعم انفصال القبايل الجزائرية البربرية ، واحتضان " الماك " مثل احتضان النظام الجزائري " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " ، المعروفة اختصارا بالبوليساريو .. لذا فزيارة الرئيس الجزائري ، وبالبروتوكول المخزني الذي تمت به ، وتفاعل برابرة القبايل مع الزيارة الرئاسية ، كان رسالة الى النظام المخزني ، ورسالة الى فرنسا ، والدول الاوربية التي تؤيد انفصال القبايل الجزائرية ، مثل تأييدها انفصال الصحراء الغربية . لكن وبخلاف مشروع النظام المخزني بالقبايل الجزائرية ، فان الدعوة لاستقلال الصحراء الغربية ، واعتبار الجبهة الشعبية البوليساريو ، تتم بغطاء اممي ، وباسم مشروعية دولية ، تمت صناعتها بالمقاص ، لتبرير بتر الصحراء ، ومنهم من ذهب حد الاعتراف بالدولة الصحراوية ، التي تنتظر العضوية بالأمم المتحدة . وطلب العضوية ، والإجراءات المتخذة ، ستفاجئ النظام المغربي عندما سيوضع امام الامر الواقع ، مثلما فشل هو في وضع العالم امام الامر الواقع ، عندما تحدى قرار محكمة العدل الدولية ، التي أصدرت قرارها الشهير في أكتوبر 1975 ، الذي ينص على الاستفتاء وتقرير المصير .. لقد تحدى الحسن الثاني العالم ، رغم صدور قرار المحكمة الداعي الى تقرير المصير ، وتحدى العالم مرة أخرى عندما دخل قوة الى وادي الذهب ، بعد الانسحاب الموريتاني منه .. لكن الجمعية العامة للأمم المتحدة بإصدارها للقرار 34/37 الذي يعتبر الجبهة الصحراوية ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي ، فشل الحسن الثاني لا في المرة الأولى التي سيطر فيها على الساقية الحمراء ، ولا المرة الثانية حين سيطر قوة على وادي الذهب ، بوضع العالم امام الامر الواقع . بل سنجد ان العالم ، هو من وضع الحسن الثاني امام الامر الواقع ، عندما استمرت الأمم المتحدة تصدر قراراتها الداعية الى الاستفتاء ، وعندما اصبح الاتحاد الأوربي يتشبث فقط بالحل الاممي الذي تعكسه المشروعية الدولية ، وعندما وقف العالم ضد اعتراف Trump بمغربية الصحراء ..
فالإقبال على اية خطوة او مبادرة للنظام الجزائري ، وحتى في الوضع الاجتماعي الجزائري ، كتوزيع المساكن بالمجان للطبقات الدونية الجزائرية ، كان يهدف منه تعرية السياسة الاجتماعية للنظام المغربي ، لتحريض الرعية على الانتفاضة عليه ، وهي الانتفاضة التي ستؤثر سلبا على بقاء الصحراء مع المغرب ..
ان زيارة الرئيس الجزائري لمنطقة " تيزي وزو " البربرية الجزائرية ، وبالبروتكول الذي تمت به ، السيارات الفارهة ، والدراجات النارية للبوليس الجزائري ، التي كانت تؤطر " الكورطيج " الرئاسي ، وخروج او اخراج اهل منطقة " تيزي وزو " ، بتلك الكثافة ، مع " زْغاريتْ " ، وترديد عاش الجزائر .. كان رسالة الى النظام المغربي ، ورسالة الى فرنسا ، وكل دول الاتحاد الأوربي التي تؤيد استقلال القبايل الجزائرية .. انه نفس " الكورطيج " كان يقوم به الحسن الثاني ، أي غرس هبة المخزن بنفوس الرعايا ، وهو نفس البروتوكول حظي به الملك محمد السادس ، في خرجاته الاجتماعية او السياسية .. فاللّعب في المغرب كما في الجزائر ، يدور حول الصورة الملتقطة " للكورطيج " الملكي او الرئاسي Le cortège ، ومنه سيتحدد نوع العلاقة في نسيجها مع النظام المخزني المغربي ، او النظام المخزني الجزائري .. خاصة عندما تستعمل الصورة لتعظيم النظام امام رعية جاهلة لا تميز بين الالف والعصا ..
فهل نجحت زيارة الرئيس الجزائري الى " تيزي وزو " ، بإظهار قوة النظام في عيون المستقبلين ، وإظهار قوة النظام في وجه الأعداء الذين يكونهم النظام المخزني المغربي ، ويكونهم دول الاتحاد الأوربي وكندا وسويسرة .. في الحفاظ على وحدة الدولة الجزائرية ، وفي الانتصار على " الماك " ، وتأييد الدولة البربرية القبائلية .. وهل نجح النظام الجزائري في ابلاغ الرسالة الى النظام المغربي ، من كوْن خطر الاستقلال ، استقلال القبايل ، يقابله استقلال الصحراء ، وان دعم " الماك " يقابله دعم جبهة البوليساريو ..
ان الخطر المهدد لوحدة الدولتين ، زاد ولم ينقص . ومما زاد في الخطر ، ان قضية الصحراء الغربية ، أضحت قضية اممية ، صدرت فيها قرارات من مجلس الامن ، ومن الجمعية العامة للأمم المتحدة . وقضية جمهورية القبايل البربرية الجزائرية ، رغم انها لا تزال في شوطها الثاني ، فما ينتظرها سيكون اقبح وافظع . ان احتضان جمهورية القبايل البربرية الجزائرية ، هو احتضان اممي ، كفرنسا وبلجيكا وألمانيا ، وكندا وسويسرة ... التي بها مكاتب للجمهورية القبايلية ، التي لا ينقصها غير انخراط الأمم المتحدة بان يتولى مجلس الامن ، والجمعية العامة البث في مشكلة جمهورية القبايل ، منطلقين من حق الشعوب التعبير عن ذاتها ، ولو كان وراء التعبير الاستقلال .. وهو نفس المشكل يعاني منه النظام المغربي بخصوص الصحراء الغربية .. فزيارة الرئيس الجزائري الى منطقة القبايل البربرية ، دفاعا عن وحدة الدولة ، ووحدة الأرض ،ووحدة الشعب ، لن تشفي غليل الانفصاليين ، لان التحرك على مستوى اوربة الغربية ، وبكندا ، يجري في غير صالح الوحدة الجزائرية ، وهي الوحدة التي ستكون محط مطالب ، ومن قلب الجزائر ، تدعو الى الاستقلال ، خاصة وانها سيكون منفوخا فيها من دول الغرب .. وهنا نشير ، ان إسرائيل التي لا تعترف بمغربية الصحراء ، وتختبئ وراء وحدة القرار مع الحلفاء الغربيين ، لم تصرح بموقفها من إشكالية الجمهورية القبايلية ، كما لم تعلن موقفها المؤيد لل " ماك " . فهي تلتزم بالصمت ما دام لم يصل نزاع التراب مستوى بالغ التكلفة .. فإسرائيل تلتزم الحياد مع النظام الجزائري ، في حين ترفض مغربية الصحراء ، وتختبئ وراء قرار الحلفاء الغربيين ، سيما وان إسرائيل تتعامل مع الدولة العلوية ، وتعاملها مع شخص محمد السادس ثانوي ، لأنها تترقب تغييرا قد يعصف بنظام محمد السادس ، وانتظار الخلف الذي سيكون الحسن الثالث ، اذا قبل بدمقرطة الدولة للحفاظ عليها ..
وهنا لا يغيب عن بالنا استضافة النظام الجزائري للحزب الوطني الشوفيني الريفي ، وهو نفسه الحزب ، وأحزاب أخرى تنشط في الدول الغربية ، خاصة بهولندا ، المانيا ، بلجيكا ..
ان الزيارة الرسمية ، الزيارة الجمهورية للرئيس عبد المجيد تبون ، " بالكورطيج " المنظم لها ، وبالبروتوكول الرئاسي الذي تمت به ، كصورة تعكس ( قوة ) النظام الجزائري ، فشلت في التسويق لمشروع النظام الجزائري بالمنطقة ، على انه نظام عصي عن البتر والانفصال ، ونظام قوي بالمنطقة ، وان اية مبادرة يتم اتخاذها في غيبته ، مآلها الفشل الذريع ..
ان المتمعن في " الكورطيج " وفي " البروتوكول " ، يكاد يجزم انّ منْ هو في قلب الحدث ، ليس الرئيس عبدالمجيد تبون ، بل الموجود هو الملك محمد السادس .. العاشق للطاووسية ..
ملاحظة : الصراع بين النظامين ، النظام المخزني المغربي ، والنظام المخزني الجزائري ، تشعب بالنسبة للموقف من الانتخابات الفرنسية . وبينما أيد النظام المخزني ، فوز اليمين الشوفيني الوطني بزعامة Marie Le Pen ، الذي سيعترف بمغربية الصحراء ، ايد النظام المخزني الجزائري أحزاب " الجبهة الشعبية " ( اليسارية ) .. لان الجبهة ستعمل على تأييد استقلال الصحراء ..
لكن هل حقا ان هذه المواقف المعلن عنها ، هي مواقف قابلة للتنزيل ..
لنفترض ان الأحزاب الوطنية الشوفينية ،هي من نجحت في الانتخابات ، فان التعويل على Marie Le Pen الاعتراف بمغربية الصحراء ، سيكون من السذاجة بمكان ، لان فرنسا لا ولن تستطيع الخروج عن المشروعية الدولية ، وعن الأمم المتحدة ، وان موقفها سيكون الالتزام بقرارات الأمم المتحدة . بل سيكون موقفا يخالف احد اهم حلفاءها ، إسرائيل التي لا تعترف بحل الحكم الذاتي ، ولا تعترف بمغربية الصحراء ، وهو نفس موقف الاتحاد الأوربي ، وموقف الولايات المتحدة الامريكية ..
اما تأييد الجبهة الشعبية لحل الاستفتاء وتقرير المصير ، سيبقى فقط على الورق ، لكن من خلال اللقاءات التي ستصبح للجبهة مع النظام المخزني ، سيكون التذكير مرة مع حل الاستفتاء ، لكن عندما تكون في المغرب ، ستعتبر حل الحكم الذاتي جدي ، لكن يجب ان يوافق عليه البوليساريو ..
وبالرجوع الى قرارات الأمم المتحدة ، سنجد انها معلقة على شرطين واقفين ، هما القبول والموافقة . واذا تخلف شرط من الشرطان ، فان أي حل لا يمكن تنزيله لانه يخالف المشروعية الدولية .
وهنا نتساءل : هل المخزن المغربي سيقبل وسيوافق على حل الاستفتاء وتقرير المصير ؟
وهل المخزن الجزائري وجبهة البوليساريو سيوافقان على حل الحكم الذاتي ؟
والجواب واضح . ان الجبهة الوطنية الشوفينية بزعامة Marie Le Pen ، لن تعترف بمغربية الصحراء .. والشعبية ( يسار ) لن تتعارض مع قرارات الأمم المتحدة ، ولن تحل نفسها محل مجلس الامن ، او الجمعية العامة لفرض حل كان مجرد تسلية ، خارج الأمم المتحدة ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل صحيح ان النظام البوليسي المغربي ، يشترط على نظام العسكر ب ...
- ظهور الاميرة سلمى بناني مع الأمير الحسن
- القضاء الإيطالي يصفع وجه المدعو فؤاد الهمة ، ويصفع وجه المدع ...
- ديمقراطية الدولة المخزنية
- من له مصلحة في اشعال الحرب بين نظام المخزن المغربي ، ونظام ا ...
- الموقف الاسباني الألماني من الوضع القانوني للصحراء الغربية
- مجزرة مليلية الدموية 24 يونيو 2022
- الانتخابات الرئاسية في الجزائر
- حين تتسبب الفاشية الإسلامية ، في فوز الفاشية المسيحية .
- هل سيسقط النظام في المغرب ؟
- من يعترف بمغربية الصحراء ؟
- الحكم
- الشعب الصحراوي ونزاع الصحراء الغربية
- الأمم المتحدة وحقوق الانسان
- المغرب الى أين ؟ المحددات المرحلية ، والاحتمالات المقبلة
- مفهوم الأرض في الفكر السياسي اليهودي الصهيوني
- ( طوفان الأقصى ) وإسرائيل
- تحليل أسباب ظهور التطرف الديني
- هل تنجح الجزائر في بناء نظام إقليمي مؤسساتي
- نتنياهو رئيس حكومة إسرائيل لم يصفع محمد السادس ، وإسرائيل ال ...


المزيد.....




- -ورقة قوية- تملكها الصين في معركتها ضد حرب ترامب التجارية.. ...
- بايدن ينتقد سياسات ترامب وإيلون ماسك دون أن يذكرهما في أول ت ...
- فرنسا تطرد 12 موظفا دبلوماسيا جزائريا في تصعيد للتوتر بين ال ...
- -هذا الوضع صعب علينا للغاية- شركات صينية صغيرة توقفت عن العم ...
- اقتحامات بأنحاء الضفة وهجمات للمستوطنين بأريحا وبيت لحم
- رئيس -الشاباك- في مرمى انتقادات حكومة نتنياهو بسبب قضيتي-الت ...
- السودان: حميدتي يعلن تشكيل حكومة موازية وواشنطن تندد بهجمات ...
- المتحدث باسم الخارجية القطرية يؤكد لـRT أهمية العلاقات مع رو ...
- وول ستريت جورنال: -ميتا- ترفض تسوية قضية احتكار مقابل 30 ملي ...
- شريحة إلكترونية تقود الجيش الإسرائيلي إلى كلبة في رفح


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حين يقلد النظام الجزائري النظام المغربي