أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسام عبد الحسين - غاية أردوغان من الهجوم العسكري على شمال العراق














المزيد.....

غاية أردوغان من الهجوم العسكري على شمال العراق


حسام عبد الحسين

الحوار المتمدن-العدد: 8034 - 2024 / 7 / 10 - 15:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقوم القوات التركية الفاشية منذ عدة أيام هجوم عسكري كبير على قرى ومناطق في محافظة دهوك شمال العراق، بحجة القضاء على حزب العمال الكردستاني.

وأدى الهجوم الى حرق مئات من مزارع الفلاحين وتدمير مناطقهم وتشريد المئات من العوائل وقصف اكواخ اللاجئين.

يعتبر سكوت الحكومة العراقية وقوى السلطة الحاكمة في العملية السياسية تواطؤ في الهجوم الفاشي، ولا يعد إنتهاك “للسيادة” وانما إنعدام “السيادة” بالمطلق.

أردوغان (الذي كان يوما من الايام يبث تصريحاته مثل البلوگرات بالبث المباشر على الهاتف من خلال تطبيق Facetime عبر قناة CNN Turk بسبب انتفاضة الجماهير في تركيا ليلة 15 تموز عام 2016 ولولا دعم امريكا له بافشال الانتفاضة لما استمر بالسلطة) أن هدفه بناء قواعد تركية في كردستان العراق وترتيب المعادلات السياسية الاقليمية الجديدة بعد أحداث غزة، ولتقليل النفوذ الايراني في العراق.

وقد جاء هذا الهجوم الفاشي بعد الزيارات المتكررة لرئيس المخابرات التركية ووزير الدفاع التركي الى امريكا ومن بعدها العراق.

إن العراق أصبح أهم واوسع ساحة للصراع الامريكي - الايراني، وينعكس سلبا على حياة ومستقبل الشعب، ويرجع الفضل الى قادة العملية السياسية في العراق.

لابد للجماهير في العراق أن تقول كلمتها يوما ما وإلا لم نرى الحياة من الدول الرأسمالية المتصارعة على نهب خيراتنا وارواحنا ومستقبلنا.



#حسام_عبد_الحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا نتدخل بالسياسة؟
- مالنا من إنتخاب رئيس البرلمان الجديد
- ماهية الطبقة العاملة في الأول من أيار
- حوار بين مسؤول وصديق وأنا مستمع
- مسلسل ولاد بديعة تتمرد على الليبرالية.. وسلافة معمار تستحق ا ...
- احداث واقعية لمتغيرات سياسية مستقبلية والفرد العراقي يصارع ا ...
- استضافة القمة العربية 2025 للعراق ام لشعب العراق؟
- راقصٌ وحيد
- ألعب في الصخر
- هل إسرائيل تتمنى هذه الحرب؟
- حريق الحمدانية الفاعل يعترف عن نفسه
- الفرق بين الأخلاق وقاعدة عدم الاضرار بالغير
- رد على خطابات ابواق العملية السياسية
- يترجى أمواج البحر
- الأول من أيار ونضالات الطبقة العاملة
- نخبوية ساشا دحدوح في قمر العاملة
- نحن نوضح.. وأنطونيو غوتيريش يُصرح
- أثناء الثمالة
- البُعد السياسي من “بطولة” خليجي 25
- هروب جينين بلاسخارت والحكومة القادمة


المزيد.....




- وسط تصاعد التوترات.. فيديو يظهر غارات إسرائيلية تستهدف حزب ا ...
- صحيفة بولندية: القوات الأوكرانية ستواجه أسابيع صعبة للغاية ف ...
- محكمة عسكرية تقضي بسجن مجند ثلاث سنوات على خلفية عبارات -مسي ...
- مجدل شمس.. قرية صغيرة قد تشعل فتيل حرب شاملة في المنطقة!
- دعوات للشفافية.. عدة دول تشكك في فوز مادورو برئاسة فنزويلا
- جريجان أحدهما إصابته حرجة جراء استهداف مسيرة إسرائيلية لسيار ...
- لوحات فنية بغزة على صناديق المساعدات
- تركيا: نهاية نتنياهو ستكون مثل هتلر
- ترامب يدلي بشهادته كضحية في قضية محاولة اغتياله
- المسلح الذي حاول اغتيال ترامب كان يستخدم حسابات إلكترونية مش ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسام عبد الحسين - غاية أردوغان من الهجوم العسكري على شمال العراق