أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد علي قاسم - كيف نفهم الإصلاحيون وماذا تعني عودتهم للسلطة التنفيذية ؟















المزيد.....

كيف نفهم الإصلاحيون وماذا تعني عودتهم للسلطة التنفيذية ؟


احمد علي قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 8033 - 2024 / 7 / 9 - 17:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نادراً ما تكون ايران بعيدة عن منصات الاخبار الرئيسية على مستوى العالم , فهذه الدولة لطالما شغلت الجميع على الرغم من كونها دولة ليست من الدول العظمى لكن سياساتها و مشاريعها في الغالب تكون كبيرة و مؤثرة بشكل ملحوظ , فهذه الدولة ذات النظام السلطوي الديني تقدم واحدة من اعقد الوصفات لإدارة الدولة منذ قيام الثورة الإسلامية التي أحدثها السيد الخميني رض ....لكن اللافت في هذه المنظومة الحاكمة الثيوقراطية بكل تفرعاتها وعناوينها انها بدأت تفقد بريقها بمرور الأيام بعد اشتداد العقوبات الاقتصادية على الجمهورية الإسلامية , و تآكل الشعارات الدينية و الأخلاقية بسبب سلوكيات القيادات الدينية والحوزوية باستثناء البعض بكل تأكيد ....

‏لقد تنامى هذا الشعور لدى شريحة واسعة من الشعب الإيراني جراء الحالة الاقتصادية الرثة , و الاهتزازات الكبيرة في منظومة الحكم وكانت بوادر تلك الانبعاثات ما حصل عام 1987 عندما تفجرت لأول مرة احتجاجات وسمت في وقتها احتجاجت الفتنة جراء عزل اية الله منتظري من منصب وكيل الولي الفقيه عندما كانت ايران لا تزال تخوض حرباً ضروس مع العراق المدعوم من كل دول العالم و العرب انذاك . وبعيداً عن أسباب تلك الاحتجاجات و الكلام الكثير الذي سرد عنه دعماً او رفضاً له الان الحقيقة الوحيدة الماثلة امامنا اليوم هو ان اغلب تنبأت منتظري بدأت بالتحقق تباعاً, والخشية من ظاهرة إدارة السلطة بطريقة فيها الكثير من الالتباس و عدم الوضوح و القمع كذلك أصبحت ظاهرة للعلن وهذا ما يؤكد على وجود سلطة خفيه هي من تتحكم في كثير من الأجهزة و المؤسسات الإيرانية و تحديداً الأمنية او ذات النشاطات الخارجية ...
‏لقد أحدثت حالة التنافس بين السياسيين الإيرانيين ظاهرة ارتدادية انعكست على بعض القيادات و طالتهم الكثير من الاحكام التي تبدو انها غير دقيقة او عادلة , وهناك اراء كثيرة و سرديات ترجح ان السبب الرئيسي وراء إزاحة اية الله منتظري كان ورائه الشيخ رفنسجاني و وزير الاستخبارات والامن الوطني محمد ري شهري بحسب مذكرات منتظري و رفسنجاني نفسه , غير ان اللافت في الموضوع والمثير للاستغراب من الوهلة الأولى هو ان الشيخ المرحوم علي أكبر هاشمي رفسنجاني كان اول من شرب من نفس الكأس الذي سقاه الى اية الله منتظري تثبيت منظومة ولاية الفقيه بعد ان قرر الشيخ رفسنجاني الهجرة الى التيار الإصلاحي ضد التيار الاصولي المحافظ , ويمكن لنا ببساطة ان نضع اول خط فاصل من خطوط ابوية التيار الإصلاحي تحت عباءة اية الله حسين علي منتظري , ونعتبره يمكن لنا وضع البداية الحقيقية للتيار الإصلاحي والأب الحقيقي له هو اية الله العظمى حسين علي منتظري .

‏لقد تحول التيار الإصلاحي الى اشبه ما تكون بمنطقة لجوء مستمرة لكل أبناء الثورة الإسلامية من قادة او أبناء القادة عندما تتفجر الخلافات مع المنظومة الحاكمة و حواشيها حتى وصل الامر بعائلة اية الله العظمى السيد الخميني نفسها التي تخندقت مع في التيار الإصلاحي , وسبقهم الى ذلك الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني , ذلك الداهية السياسي الذي استطاع تثبيت السيد علي خامنئي على موقع ولاية الفية بعد إزاحة اية الله منتظري , تلك الحقيقة المزعجة للكثيرين من نخب و قادة التيار المحافظ الاصولي لطالما شكلت منطقة قلقة لهم عندما تم استبدال مفهوم الاعلام بالدين الى باب الكفاءة , في خروج متكامل الأركان عن كل ادبيات و نظريات ولاية الفقيه و زجها في منطقة أخرى يراد من خلالها إيصال الشخصيات التي يتم الاتفاق على وصولها لهذا الموقع الحساس , و قد لا استغرب ان أرى في المستقبل القريب ان يذهب أبناء اية الله السيد علي خامنئي الى الانضمام للتيار الإصلاحي اذا لم يجد نجل الولي الفقيه سيد مجتبى طريقه الى خلافة والده

الثورة الخضراء اول مواجهة عنيفة بين المحافظين والاصلاحيين

‏من السذاجة بمكان ان تكون الديمقراطية هي فقط العملية الانتخابية التي تدار رحائها بين الأحزاب والمرشحين , تعرف جين كير باترك الباحثة والسفيرة الأميركي السابقة لدى الأمم المتحدة، الانتخابات الديمقراطية بأنها ((ليست مجرد انتخابات رمزية....أنها انتخابات تنافسية، دورية، شمولية، وحاسمة يتم فيها اختيار كبار صانعي القرار في حكومة ما من قبل موطنين يتمتعون بحرية كبيرة في انتقاد الحكومة وفي إعلان ونشر انتقادهم وطرح البدائل)) , غير أن هناك فرقاً شاسعاً بين الانتخابات في فضاء ديمقراطي برهانات وتنافس سياسي حقيقي مرتبط بتعدد البرامج والرؤى، وبين انتخابات تجرى في فضاء سلطوي وغير ديمقراطي، بل إن الأحزاب السياسية ستصبح مقاولات سياسية تقتسم الريع السياسي بمشاركتها في لعبة سياسية غير ديمقراطية وكآلية لتوزيع الكسب السياسي دون رهانات سياسية ,هذه الرؤى هي التي حكمت على نتيجة الانتخابات الإيرانية عام 2009 وكانت النتيجة هي فوز الرئيس الإيراني الأسبق احمد نجاد بدورة ثانية تسببت على اثرها في رفع شعار ( اين صوتي ) في علامة على رفض نتائج الانتخابات و ذهبت بالإيرانيين الى احتجاجات كانت هي الأعنف في كمية العنف الحكومي و العنف المضاد ...

‏لقد كان مشهد قتل الموسيقية و الصحفية ندى آغا سلطان في 20 يونيو -حزيران 2009، التي أصيبت بعيار ناري في الصدر أثناء عودتها إلى سيارتها خلال الاحتجاجات الانتخابية الإيرانية لعام 2009 له وقع مأسوي و صدمةً إنسانية بنظر المتظاهرين خصوصا عندما استطاع احد المارة توثيق حالة النزاع التي كانت عليه ... لقد تحولت اغا سلطان الى رمز للمتظاهرين المطالبين بالديمقراطية و المناهضين للنظام الإسلامي في ايران , ولعل هذا المشهد هو ذاته الذي تجدد في اخر احتجاجات عنيفة شهدت ايران عندما قتلت مهسا اميني على يد شرطة الآداب .

‏أحدثت الثورة الخضراء شرخاً كبيرا بين التيارين الإصلاحي و الاصولي و استمر الكثير من القيادات السابقة و الشخصيات السياسية بالهجرة من الأصوليين الى الإصلاحيين و زادت شعبية الإصلاحيين بشكل كبير بعد هذه الاحتجاجات و استطاعوا فيما بعد الوصول الى السلطة عبر حكومة السيد حسن روحاني الأولى و الثانية , هذه الحكومة التي استطاعت في تعبيد الطريق مع الولايات المتحدة الامريكية والدول الخمسة (الصين، روسيا، ، فرنسا، ألمانيا وبريطانيا) بعد مفاوضات ماراثونية اثمرت عن اتفاق لوزان النووي الذي تمت فيه تسوية شاملة تضمن الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني، وإلغاء جميع العقوبات على إيران بشكل تام عام 2015 . وكان هذا الإنجاز كبير وتاريخي لحكومة روحاني ولكنه لم يصمد كثيراً بسبب ان الرئيس الامريكي السابق ترامب الذي جاء بعد اوباما انسحب من خطة العمل الشاملة المشتركة واعاد فرض العقوبات الاقتصادية على ايران من جديد .

مما لا شك فيه ان السياسة الامريكية كانت تنطوي على العجرفة و الغباء , لان الادارة الامريكية لو استمرت في في خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) لاستطاعت ان تضمن تحولاً اجتماعياً كبيراً في الجمهور الايراني و محاولة الانفتاح بشكل اكبر على الغرب , لكن اثبت الغرب ان لديه مشكلة مستعصية و جذرية مع اي شيء يمت للاسلام بصلة وهذا يعني اننا امام فكر وسياسة غربية اقصائية تماما , و ثبت رجاحة راي السيد علي خامنئي الذي حذر من عدم الوثوق بالوعود والعهود الغربية , وهذا ما عزز من جديد من حظوظ الاصوليين و جعل كعبهم اعلى بكثير و ادخل اي تفاهم او اتفاق مع الغرب الى منطقة محكومة بالفشل سلفاً .

‏لقد كانت الارتدادات قاسية على ايران بعد انسحاب ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة عندما قامت الادارة الامريكية بفرض عقوبات اقتصادية هي الاشد والاقسى وهذا ما ادخل الشعب الايراني في مزيد من الياس و الاحباط في وجود اي خطط او مشاريع يمكن ان تسهم في تحسين الوضع المعاشي للمواطن الايراني و الذي اصبح بمرور الوقت لا تشغله السياسة والشعارات الثورية التي اعتاد ابائهم من الجيل الاول على سماعها و ترديدها.

‏ماذا يهم الفرد الإيراني اليوم ؟

‏لطالما استثمرت الدول المعادية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في الاثار السلبية للحصار الاقتصادي المفروض على ايران و لذا اصبح المواطن الإيراني لا يشغل باله بالمعتقدات السياسية او الشعارات الدينية لهذا الفريق او ذاك قدر ما يشغله حلول اقتصادية لتحسين المستوى المعاشي , ولذا كانت تلك الدعاية المعادية للجمهورية الإسلامية تشكل هاجساً مقلقاً لكل الحكومات الإيرانية المتعاقبة أصولية كانت او إصلاحية, بل ان ايران منذ ما يعرف بالثورة الخضراء 2009 فان شرائح كثيرة من الشعب الإيراني أصبحت ميالة الى الاحتجاج و رفض الواقع السياسي , كنوع من التعبير عن خيبة الامل في الخطط الحكومية و البرامج التي أصابها العطب , ولم يكن مصادفة ان تكون ثمة شريحة لا يستهان بها ترفض الانخراط تماما في الانتخابات الإيرانية و هذه الشريحة نسبتها تكاد تصل الى 25% , وهذا الجمهور لا يمكن تصنيفه لا محافظاً ولا اصلاحياً و لا حتى رمادياً بل هو جمهور يريد أصلا التخلص من النظام السياسي الحالي في ايران و الذي يقاطع كل انتخابات تحصل في ايران . وهذه الشريحة من الشعب الإيراني قد عزفت بشكل مستمر على رفضها للحالة الدينية و تجد متنفس كبير لها كل ما كانت العمائم الدينية في السلطة اساءت او تورطت بملفات فساد , و يمثل هذا هو الاوكسجين الذي يبث الحياة في تلك الشريحة الكبيرة والتي حضرت بقوة في اخر احتجاجات اندلعت عام 2022 على اثر وفاة الشابة مهسا اميني , وتطور سلوكها بشكل غير متوازن و بدأت في التهجم على أي شخص معمم في الشارع والإساءة له , و قد اغفلت ان مثل هذه السلوكيات انما تحفز جمهور التيار المحافظ و تدفعه للوقوف بوجه تلك الشريحة التي يصفها بعض الإيرانيين ب النازيين الجدد .

مسعود بزشكيان الاصلاحي المحافظ

‏ثمة محتوى يتم تسويقه الى الاعلام والمنصات الالكترونية عن الرئيس الايراني الجديد السيد مسعود بزشكيان كونه سوف يسير على نفس خطط الرئيس الراحل السيد ابراهيم رئيسي بل ان البعض من المنظرين الايرانيين قد قسم الاصلاحيين الى ليبراليين و اصلاحيين محافظين, وضع روحاني و خاتمي ضمن الاصلاحيين الليبراليين بينما زج السيد بزشكيان في التصنيف الثاني , و يبقى ثمة سؤال جوهري بحاجة الى اجابة هو : هل يستطيع السيد مسعود بزشكيان تغيير الواقع الداخلي و النجاح في عملية احياء الاتفاق النووي الميت سريرياً؟

‏بكل وضوح نقول لن يتغير شيء يذكر من الحالات المستعصية بين ايران و الولايات المتحدة الامريكية بوجود الاصلاحيين في ايران على رأس السلطة التنفيذية و الديمقراطين في البيت الابيض , لان المشكلة باقية في ذاتها , ايران قد التزمت بالكامل بكل ما طلب منها ضمن خطة العمل الشاملة المشتركة و هذا ما اكدت الدول الخمسة الاخرى في الاتفاقية و فرق التفتيش التابعة الى الوكالة الدولية للطاقة ,كل هذه الالتزامات لم تكن كافية للرئيس الامريكي الاسبق ترامب ليعلن عن انسحابه و فرض عقوبات قاسية من جديد .لقد جرب الايرانيون الاتفاقيات الدولية و عرفوا جيدا ان الاتحاد الاوربي و مجلس الامن غير قادر على فعل اي شيء للولايات المتحدة الامريكية لضمان التزامها بخطة العمل الشاملة المشتركة , ولذا عندما حاولت ادارة بايدن من جديد انعاش عملية التفاوض كان الايرانيين اكثر موضوعية عندما طلبوا ان تتم الاتفاقية مع الكونغرس الامريكي مع ضمانات مالية كبيرة , ولذا فان عملية احياء الاتفاق النووي محكومة بالفشل سلفاً سواء كانت الادارة للمحافظين او الديمقراطيين .

‏لن يستطيع السيد بزشكيان من صناعة الفارق بالنسبة للمستوى المعاشي و سوف يحث الخطى على السير باتجاه الشرق صوب الصين كخيار اقتصادي كما فعل سلفه السيد ابراهيم رئيسي , ولكن جميعنا نعرف ان الصين هي الأخرى لا يمكن لها الخروج عن طاعة الدولار و كسر الأعراف الدولية المزمنة , لكنه سوف يستمر في سياسة الانفتاح على الدول العربية ولكن ما الفائدة وما الجديد ؟ اعتقد لا شيء و أتمنى ان أكون مخطأً بهذا الصدد.

‏لقد تم تنظيم الانتخابات الإيرانية في وقت قياسي، في غضون 50 يومًا المنصوص عليها في الدستور، بعد الغياب القسري للرئيس إبراهيم رئيسي، الذي توفي في حادث تصادم مروحية عند عودته إلى تبريز. لقد بحث الناخبون عن شخص يتمتع بالشجاعة والابتكار لتقييم الخيارات المتاحة، خاصة بعد أن فقدت الحركتان دعم الكثير من المجتمع الإيراني.

‏كان لدخول وزير الخارجية السابق ظريف المعركة اثرا ملحوظ من خلال تغريدة دعمه لبيزيشكيان، قائلاً إن الوقت قد حان لإنهاء «العقوبات والتنافس والعزلة». ومع ذلك، يعرف الشعب الإيراني أن أقصى العقوبات الأمريكية فُرضت خلال حكم الرئيس حسن روحاني ووزيره ظريف. كما أنهم يفهمون أن رفع العقوبات ليس في أيدي إيران بل في أيدي أمريكا، التي تطالب «الجمهورية الإسلامية» بالخضوع لها. ولم يفكر ظريف في احتمال إعادة انتخاب دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الذي فرض آلاف العقوبات الجديدة على الإصلاحي روحاني ووزير خارجيته ظريف, لذلك، فإن شعارات ظريف غير المقنعة تمثل ولا تقنع الناخبين الإيرانيين بوعود لا يمكن تحقيقها. نتيجة لذلك، يبحث الوطنيون الإيرانيون عن رئيس يمكنه إقناع الشباب دون خطط صاخبة وواقعية تلبي توقعاتهم.

‏يبقى كل شيء مرهون بما تحمله الانتخابات الامريكية , فان جاءت النتائج بعودة ترامب فاعتقد اننا سوف نشهد أوضاعا مضطربة جدا في المنطقة و ان جفاف دبلوماسية القنوات الخلفية بين ايران و الغرب سيكون شديداً.



#احمد_علي_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع الثيران من گلكامش الى كرمان
- الإطار الشيعي وخرافة المكون الأكبر
- ‏لماذا تم تشجيع فنلندا على مواجهة روسيا، وكيف سيكون الرد؟
- كتاب الحالة الانسانية . الترياق المضاد لعدم رجوع الحياة: حنة ...
- العقل الديني الوهابي وازمة البديل القومي
- من شوة سمعة الفساد ومن اساء الى قانون ساكسونيا ؟
- انطولوجيا الضياع
- السيادة و انتظار الوطنية ..
- معضلة المثقف المتحزب / حصار القيم ومعتقل الولاء


المزيد.....




- وسط تصاعد التوترات.. فيديو يظهر غارات إسرائيلية تستهدف حزب ا ...
- صحيفة بولندية: القوات الأوكرانية ستواجه أسابيع صعبة للغاية ف ...
- محكمة عسكرية تقضي بسجن مجند ثلاث سنوات على خلفية عبارات -مسي ...
- مجدل شمس.. قرية صغيرة قد تشعل فتيل حرب شاملة في المنطقة!
- دعوات للشفافية.. عدة دول تشكك في فوز مادورو برئاسة فنزويلا
- جريجان أحدهما إصابته حرجة جراء استهداف مسيرة إسرائيلية لسيار ...
- لوحات فنية بغزة على صناديق المساعدات
- تركيا: نهاية نتنياهو ستكون مثل هتلر
- ترامب يدلي بشهادته كضحية في قضية محاولة اغتياله
- المسلح الذي حاول اغتيال ترامب كان يستخدم حسابات إلكترونية مش ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد علي قاسم - كيف نفهم الإصلاحيون وماذا تعني عودتهم للسلطة التنفيذية ؟