|
فيسبوكيات - -صفقة السيسي-! وهل السيسي مازال عند أعلانه المفجع؟!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8032 - 2024 / 7 / 8 - 16:47
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*نيلسون مانديلا …الجزائر جعلتني رجلاً هل غزة تجعل من النخبة رجالاً؟! https://africa-post.net/?p=1896
*المحللين السياسيين كثر، ولا تحليل سياسي، سياسي.
*الأشياء الجميلة التي نحلم بها لأبنائنا وأحفادنا تستحق الموت من أجلها، وأيضاً الحياة.
*هل نجرؤ على الأنتصار؟! بعد صعود اليمين للسلطة، سيكتشف الناس حقيقته البشعة خلال سنوات قليلة، هل يستعد اليسار للسقوط المؤكد لليمين؟!
*المقاومة تعريهم وتفضحهم! كل الأنظمة العربية بجيوشها الجرارة واسلحتها بالمليارات لم تفعل على مدى 7 عقود 1% مما فعلته المقاومة بتفكيك أسس كيان الأحتلال وجيشه المبني عليه الكيان، وفضح صورته الزائفة في عيون شعوب العالم.
هذه الأنظمة الجاسمة على صدور شعوبها لم تفعل ليس لأنها لا تستطيع أن تفعل، بل لأن مصالحها مرتبطة عضوياً بمصالح ألنظام الأستعماري العالمي وقاعدته المتقدمة في المنطقة، على حساب مصالح شعوبها في الأستمتاع بثرواتها والشعور بالكرامة والتحرر.
*ليس الخلل في تصدر الأسلاميين للمقاومة الفلسطينية، ولكن الخلل في أن اليسار الفلسطيني أنصرف في معظمه عن منهج المقاومة أصلاً!.
* 23 الف شهيد فيتنامي في معركة واحدة فقط "ديان بيان فو" ضد الاحتلال الفرنسي!
*حزب المحافظين يسقط في أنجلترا، وفي مصر حزب يساري يقيم حفل بائس لمناصرة فلسطين في الحديقة الخلفية لحزب المحافظين، ورئيسه فخور بأنهم حطوه في الحوار الوطني فأنحط!.
*الكافل والمكفول، وبينهما الأذعان! هل يمكن للمكفول ان يعمل ضد أرادة الكفيل؟!.
*عقود لقلع الشجر، وعقود أخرى لزرع الشجر. بالضبط مثل عقود لنشر الحروب وعقود أعادة أعمار ما دمرته الحروب. منشار، طالع واكل نازل واكل
*"كلب يسير وراء ذيله" مثل روسي لما الهندوس قاوموا الأحتلال الأنجليزي في الهند دعمتهم النخب المصرية والعربية، ولما المسيحيين قاوموا الأحتلال العنصري في جنوب أفريقيا دعمتهم، ولما المسلمين قاوموا الأحتلال في غزه فلسطين لم تدعمهم!؛ ليس لأن هذه النخب ضد الأسلام أو المسلمين، وأنما لأن الأحتلال في فلسطين مدعوم من القوى العالمية التي ترتبط الأنظمة العربية معها أرتباط مصالح عضوي على أساس واحد مشترك وهو نهب ثروات شعوبها وقمعهم مقابل حصة، والنخب العربية في غالبيتها العظمى مرتبطة أرتباط مصالح عضوي مع هذه الأنظمة وبعضها مع القوى العالمية على أساس واحد مشترك هو "أمشي في ديلك وسبني أظبط مصالحي". الطرف الوحيد الذي كان، ومازال، يمكنه وقف المذابح في غزة هي الشعوب العربية حال ان تعثر على قيادتها.
طبعاً لا أحد عاقل يعتقد ان السيسي سيظل يحكم الى الأبد، ولكن الأعتقاد الذي يجب ان يكون واضحاً لدى كل عاقل هو ان النظام الرأسمالي العالمي لابد وأنه يعمل ليس من أجل الأستفادة من السيسي أثناء حكمه فقط، بل أيضاً وأثناء عملية رحيله وما بعدها ..
لذا نرى أن الهدف الخبيث للـ"اللوبي الأمريكي الأسرائيلي" في مصر يتمثل في الضغط على "فريق السيسي" (على هيئة نقد "مغرض" بدعوى أنه لصالح مصالح شعب مصر وحريته)، الضغط على "فريق السيسي" في المعركة الدائرة والمحتدمة الأن لتقاسم تورتة ثروات مصر بين "فريق السيسي" والنظام الرأسمالي العالمي، الضغط على "فريق السيسي" لتقديم تنازلات في نصيبه هو من التورتة، أي لمزيد من التفريط في ثروات الشعب لصالح أسيادهم جميعاً، والتقسيم كله "الفريقان" على حساب مصالح الشعب المصري وحريته، ومصالح الوطن.
بعد ما يحدث في السودان وغزه فلسطين وليبيا والبحر الأحمر، هل السيسي مازال عند أعلانه المفجع: "الجيش يفرد وينتشر فى مصر كلها خلال 6 ساعات "!، وكان قبل ان يصبح رئيساً قد قال: "الجيش آلة قتل"!.
يجب ان تسمى الاشياء بأسمائها! في فبراير 2014، قال وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي في تسريب نشر في وسائل الاعلام: "إن القوات المسلحة ليس مهمتها مجابهة ومكافحة الإرهاب." وأضاف قائلا: "الجيش آلة قتل مش آلة قبض إحنا ما بنعرفش نقبض".(1)
وفى سبتمبر 2016، أثناء افتتاح مشروع "غيط العنب"، قال الرئيس السيسي " التخطيط المعمول أن الجيش يفرد وينتشر فى مصر كلها خلال 6 ساعات لحماية الدولة." وأضاف: "محدش يفتكر إننا هنسبها أو نسمح إنها تضيع مننا ونضيع الناس معانا، وأنا مسئول أمام الله والناس، وأمام التاريخ على الدفاع عن مصر وحمايتها لآخر لحظة".(2)
ما الذي حدث خلال السنتان ونصف (من فبراير 2014، الى سبتمبر 2016)، ليجعل عبد الفتاح السيسي "وزير الدفاع"، يغيير موقفه من رفض تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب"، ما الذي حدث ليجعله يغير موقفه 180 درجة، ليوافق دون تحفظ، على تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب" بعد ان اصبح عبد الفتاح السيسي "ًرئيساً"؟!. السؤال بهذه الصياغة هو السؤال الخطأ، اما السؤال الصحيح، فهو: هل كانت الموافقة المسبقة من المجلس العسكري على تغيير العقيدة العسكرية للجيش المصري الى عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب"، هي جواز مرور السيسي مرشح المجلس العسكري، الى الرئاسة؟!. السيسي من "الجيش آلة قتل"، الى "الجيش يفرد وينتشر فى مصر كلها خلال 6 ساعات "!. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=771626 المصادر: خبرة يناير: بين -براءة- الثوار، و-دهاء- النظام العتيق! https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=501507&fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTAAAR0Fr5TQHjvB28aYU7ZSv6mnSOFj9fG-0V8_TJ5AIwuQvCLH-CuDCWKKUHE_aem_sJsSqA0MpkWXYwgUbe1vyA
تقييم 30/6 يبدأ من 25/ يناير! تعليقاً على مقال المناضل جمال عبدالفتاح. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683162&fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTAAAR3qKdgFvisxKZqBCzu9ezn4fBKrl2tS5WFkouorzdo88y56ZUScHJs0HrA_aem_JVBJAOdMTcGem3Z1KBvmMQ
السيسي من -الجيش آلة قتل-، الى -الجيش يفرد وينتشر فى مصر كلها خلال 6 ساعات -!. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=771626&fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTAAAR29L7ot1jPFZ0VOdCl6ppqo1k1cTQXsp5lYZUvtv_1V2ub_aMH462AVryQ_aem_G5-VYGdOusRsZ1cEGRmavA
*النظام الأمراتي يحقق أنتصارات عسكرية تكتيكية ضد الجيش المركزي للسودان التي ليس لها حدود مشتركة معها، أين النظام المصري؟!. احرسوا مصر الخطر على الباب.
امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لانظمة الدول المحيطة بالسودان! الرسالة الاعلامية العلنية: لا تتدخلوا كي لا يتوسع القتال. الرسالة الحقيقية الدبلوماسية "الضمنية" - المفهومة من قبل الانظمة المعنية -: لا تتدخلوا فتفسدوا الخطة المستهدفة "استمرار الصراع العسكري حتى تحويله الى حرب اهلية، ومن ثم التقسيم".
لذا فقد اجهضت كل المبادرات الافريقية والعربية والأممية، حتى ان حامليها لم يستطيعوا مجرد ان يصلوا للسودان اصلاٌ!.
لذا كان اول شيء فعله "قفة" الامارات، هو قصف مطار الخرطوم، والمطار البديل "مروي"، فأغلقا وخرجا من الخدمة، حتى يتم ضمان ان تموت اي مبادرة في بيتها، ولن يفتح مطار الا لوقت قصير جداً لترحيل الاجانب وفقاٌ لهدنة استثنائية حقيقية متفق عليها، ومتفق ايضاٌ على ان لا تكون عاجلة، حتى يغرق الجميع، ويغرق الاعلام بأطنان الكلام التافه من ممن يسموا محللين سياسيين وخبراء استراتيجيين، من الجهله او اصحاب النوايا الطيبة او الساذجة، والعملاء والمغرضين "محللين الشنطه"، كي يغرقوا العالم في طلب واحد فقط "ضرورة الهدنة" الانسانية، حتى تتوقف الطموحات عند هذا السقف، لتنخفض مطالب الثورة السودانية التي ضحى من اجلها الشباب النبلاء بأرواحهم، تنخفض من تسليم السلطة للمدنيين من اجل دولة مدنية ديمقراطية حديثة، الى مجرد تسول "هدنة انسانية"، ولو لساعات!، وحتى لا يطرح اصلاً ايقاف القتال بقرار من مجلس الامن تحت البند السابع، الذي طبق ظلماً وكذباً على العراق وليبيا دون وجه حق، وشاركت فيه بفاعلية تحسد عليها "جامعة ابو الغيط" ..
الاعاقة جزء مهم من السيناريو، حتى لا تتوالى الطموحات .. والا على احد ان يقول لي ان الدول الكبرى بقيادة الولايات المتحدة لا تستطيع ان تجبر "قفة" الامارات، والبرهان صديق نتنياهو، على هدنة فورية قصيرة "24 ساعة" لترحيل رعاياهم!.
الخطة تسير وفقاٌ للمرسوم بهدوء على جثث الشعب السوداني ومستقبل وطنه، وغير مسموح لاحد سوى ببعض الكلمات الجوفاء عن حقن الدماء، وضرورة هدنة انسانية، وكام نأمل على كام نتمنى على كام يجب وينبغي ..
التقسيم قادم ومستمر على دم السودانيين، وحاضر ومستقبل السودان، لتتحقق النتيجة المستهدفه من الحصار الذي فرضته امريكا على السودان، كما تحققت من قبله النتيجة المستهدفة من الحصار الامريكي على العراق وعلى ليبيا، والمنتظر تحققه على لبنان وايران، ومن قبلهم وبعدهم فلسطين الاسيرة. على مين الدور في الحرب الاهلية والتقسيم؟!
*مقال الكاتب والمفكر المغدور امين المهدي عن آل ساويرس ان من يجرى بحث بسيط عن مصادر ثروة آل ساويرس، يكتشف ببساطة أنه لايوجد تاريخ مبرر للثروة ولا منابع معروفة، وأنها ثروة مفاجئة ريعية ومخابراتية تغطت بفبركات إعلامية وتزييف. والأخطر أنه سيكتشف أنه خلال العشرة سنوات الأولى من حكم مبارك تمت تصفية كل من تبقى من آخر رجال الأعمال الحقيقيين أبا عن جد مثل أبو الفتوح وجورج حكيم وجنيدي والبليدي، كي يلحقوا بنفس مصير من تم تصفيتهم بعد 52، امثال عبود وأبو رجيلة والغندور ويعقوبيان وسباهي والشوربجي والشبراويشي والبستاني وشيكوريل والجزار ونادلر وفرغلي وناصيبيان وزوتس وغيرهم بالمئات.
مثير للسخرية جدا أن ينظر إلى نجيب ساويرس باعتباره رأسمالي بينما يستثمر أمواله في الجزائر (منذ 25 سنة) وكوريا الشمالية وسوريا والباكستان، هذه دول الإرهاب والظلام، وهؤلاء، الذين يسموا برجال اعمال، هم واجهات للصرف على أنشطة هدامة وأعمال إرهاب دولية وتجارة سلاح خارج القوانين الدولية.
أنها سمات تشوهات عقلية ونفسية شاذة تبرز ساطعه عند المقارنه بين من هو مثل نجيب ساويرس وحسين صبور ومن على شاكلتهم، مقارنتهم بالبارون امبان أو بعثمان محرم وميشيل باخوم ونعوم شبيب وباولو روسي وأنطونيو لاشياك وسموحة وشركات الشمس وأطلس والعبد وسوارس وحسن علام وغيرهم عشرات أسسوا مدن مصر وضواحيها الجميلة في ظل العصر المدني.
الرأسمالية الحقيقية، (ما قبل النيوليبراليه الاقتصاديه/المحافظون الجدد)، تتذبذب طول الوقت وطبقا لقوانين الجدل ومنسوب الوفرة وقوة المجتمع المدني ونوع الحكم، بين اعتبار العمل علاقة اجتماعية يقوم فيها رأس المال أيضا بأدوار اجتماعية وبيئية ومدنية تحسن من شروط الحياة في العالم، لذلك لم يعد أثرى أثرياء الرأسمالية في تجلياتها الجديدة المؤسسة على الاقتصاد المعنوي، يملكون أموالهم من أمثال بيل جيتس وستيف جوبز وروكزبرج، وبين أن تتحول الحياة الاجتماعية إلى وسيلة إنتاج، ويتحول العمل إلى سلعة تحسب فقط في بند التكلفة. والمؤكد أننا في وضعيتنا منذ 52 لاعلاقة لنا بها في الحالتين.
*شيء أكثر من مفجع .. كمية معلومات خطيرة لا حدود لها .. وكل ده قمة جبل الجليد فقط، ويصح للجميع المساهمة في الكشف عن جبل الجليد ذاته. https://www.facebook.com/salah.sakr.31/posts/pfbid0zFGMe8K8mT5DSQKzpKLSUtiTp6vkkLV57fe1EYm76kJZVNe6uz4sMuS3YEmCBWJhl
*لأكثر من نصف قرن لم تهادن، ورغم كل خذلان الواقع دائماً، والرفاق أحياناً، لم تتراجع وظلت مبدئيتها الساطعة نبراساً للأنقياء من الرفاق، وكأنها بعد كل هذا المشوار مازالت النجم الأسطع بين رفيقات نضال الحركة الطلابية سبعينيات جامعة الأسكندرية، أنها روزا لوكسنبورج مصر المناضلة والرفيقة والصديقة الحبيبة الكاتبة السياسية المبدئية، والأديبة المبدعة الأستاذة ماجده جادو مجاميجو جادوليو كل سنه وانتي متألقة ومحبوبة، كل سنه وأنتي زي ما أنتي.
*الأبادة الجماعية تراثهم! بعد أن كان عدد سكان أمريكا الأصليين 5 ونصف مليون بعد الأبادة الجماعية لأقامة دولة الولايات المتحدة الأمريكية أصبح عددهم أقل من 480 الف. وهو ما تم من أستعمار أستيطاني في كلً من أستراليا وكندا وايسلاندا.
*غزة فيتنام 2 ومازالت الولايات المتحدة تنشر "الديمقراطية، وحقوق الأنسان"، على عموم البشر.
*أنك عندما لا تدعم المقاومة، فأنت موضوعياً تدعم الأحتلال.
*لسه فيه ناس فاهمه أن "الحرب العالمية على الأرهاب"، هى حرب على الأرهاب!
*المعركة أمريكية! هزيمة الأحتلال تعني هزيمة للهيمنة الأمريكية المنفردة، ومع هزائم الأحتلال المتتالية أمريكا تضغط بكل قوتها.
*كل شئ ممكن، شرط توفر اراده سياسية ترى ان مصلحتها فى خدمة الشعب .. هكذا شعب فيتنام الذى أذل امريكا!
*البنتاغون يشرف على 336 مختبرًا لأسلحة بيلوجية، و 60 موقعاً متاخمة لروسيا والصين، تم تحديثها منذ عام 2005، وابن بايدن شريك فيها.
* 23 الف شهيد فيتنامي في معركة واحدة فقط "ديان بيان فو" ضد الاحتلال الفرنسي! قدمت فيتنام 1,5 مليون شهيد، في معاركها للتحرر من الأحتلال الصيني ثم الفرنسي ثم الأمريكي .. في معركة واحدة فقط، معركة ديان بيان فو الحاسمة في 13 مارس عام 1954، ضد الأحتلال الفرنسي، وخلال 56 يوماً من القتال الشجاع والإبداعي، أستشهد أكثر من 23 الف فيتنامي، والنتيجة لم تكن تحرير فيتنام والجزائر وخروج فرنسا من أسيا وشمال أفريقيا فقط، وأنما، تغيير العالم بسقوط ونهاية الأمبراطورية الفرنسية، وتغيير الجغرافيا السياسية في العالم.
*الجيش بين التجنيد الأجباري والتطوع! بسبب المشاركة المؤثرة والفعالة للطبقة الوسطى الأمريكية المجند ابناؤها أجبارياً في الجيش، في المظاهرات التي أجتاحت الولايات المتحدة ضد الحرب الأمريكية على فيتنام، قررت الأدارة الأمريكية بعد أنتهاء الحرب الى جعل الخدمة العسكرية أختيارياً "تطوعياً"، وليس أجبارياً، لتلافي التأثير السلبي القوي للطبقة الوسطى على قرارات الحرب المربحة، التي تريدها الطبقة الحاكمة في الولايات المتحدة وفي "العالم الحر".
*يسار "كومونة باريس" يستيقظ
*اليسار يفوز على اليمين في فرنسا حصل على المركز الأول في الأنتخابات، والمركز الثاني حزب ماكرون والمركز الثالث لليمين المتطرف.
*كيف هزمت "كومونة باريس"؟!. لينين، المختارات 3 دروس أنتفاضة موسكو ذكرى الكومونة. ص 532
*من قتل أكثر، "الأرهاب" أم "الحرب العالمية على الأرهاب"؟!. ما يفيد المستغل يضر الشعوب .. يكررون ليل ونهار "عدم توسعة نطاق الحرب"، لا لسبب سوى خشيتهم من أن تتحول المقاومة الأسطورية في غزه فلسطين، الى نموذج يحتذى به وينتشر في المنطقة والعالم ضد الأحتلال، المحلي أو الأجنبي، الأقتصادي كما العسكري. وفي نفس الوقت هم ما ينشرون ويدعمون ويسلحون أطراف الحروب في أرجاء العالم تحت الشعار المضلل "الحرب العالمية على الأرهاب"، فكل من يقاوم سياسات النهب هو أرهابي، ينشرون الحروب لأنها هى ببساطة مصدر رئيسي لأرباحهم.
*عندما تمتلأ بالقناعة، تكون حر تماماً.
*ومازال اليسار المصري يناقش ويناقش وينا... ومازال فخور بمشاركته في الحوار الوطني ويدعم فلسطين بحفل وضيع في الحديقة الخلفية لحزب أمريكا في مصر!.
*الضفة على الطريق، 9 شهداء اليوم فقط.
*بعد نجاح المرشح الأصلاحي الأيراني المتبنى للأنفتاح على الغرب، هل تتضح الأن دلالة تحطم طائرة الرئيس المحافظ الذي كان توجهه للشرق؟!.
*تطبيق "قانون يوليو المقدس" على بايدن! ان فخ مناظرة بايدن مع ترامب وهو في حالة ذهنية متدهورة هو بمثابة أشارة البدء من الشركات الكبرى الحكام الحقيقيين لأمريكا كما العالم بأن دور بايدن قد أنقضى ويجب أن يرحل ليذهب ويأخذ معه مسئولية الفشل في أوكرانيا وغزه وأشياء أخرى، بعد ان أنجز مرحلة حققنا فيها أرباح بمئات المليارات من هذه الحروب.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات فضيحة التحليل السياسي في مصر!
-
فيسبوكيات متى تنتصر المقاومة الفلسطينية؟!
-
فيسبوكيات البرغوثي والنقد التجريدي!
-
فيسبوكيات أحترسوا من لعبة خلط الأوراق! ورسالة الى الأصدقاء ا
...
-
فيسبوكيات أحتفالاً بذكرى خيبة النخبة .. ولا عزاء للمغفلين! م
...
-
فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال
-
فيسبوكيات الكمين لمين؟!
-
فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله
...
-
فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با
...
-
فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
-
رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا
...
-
فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
-
فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو
...
-
فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا
...
-
فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس
...
-
لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
-
-لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة
...
-
فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
-
فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال
...
-
فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
المزيد.....
-
الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا
...
-
شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
-
استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر
...
-
لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ
...
-
ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
-
قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط
...
-
رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج
...
-
-حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
-
قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
-
استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|