أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - في حوار مع كلير كرينيون: أي دور للفلسفة في زمن الوباء؟















المزيد.....

في حوار مع كلير كرينيون: أي دور للفلسفة في زمن الوباء؟


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 8031 - 2024 / 7 / 7 - 04:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ترجمة: أحمد رباص
كلير كرينيون دكتورة في الفلسفة في المركز الوطني للبحث العلمي ومحاضرة في الفلسفة بجامعة باريس-سوربون. في هذا الحوار، تسلط الضوء الفلسفي على الأزمة التي نمر بها، من خلال استدعاء كبار المفكرين منذ أفلاطون.
– أي دور الفيلسوف في زمن الوباء / الوباء؟
+ يجب أن ننتبه لما يقوله بالضبط فلاسفة الطب. علاقة أفلاطون بهذا المبحث أبعد ما تكون عن اللبس. إذا أشاد أفلاطون بالطبيب، فقد أصر أيضا على البعد التقريبي للطب كفن. هذا الأخير في نفس الوقت ضروري للناس، لكنه يشير أولاً إلى حقيقة أنه على عكس الحيوانات المزودة بالمخالب والدروع والقرون للدفاع عن نفسها، نولد عزلا وضعفاء، ونكون بحاجة إلى اللجوء للفنون والتقنيات من أجل البقاء (انظر أسطورة بروميثيوس). إن الأمراض بشكل عام، والأوبئة بشكل أفدح، تذكرنا بهذه الحقيقة. لكن الطب الذي يمكننا الاستنجاد به اليوم ليس له علاقة تذكر بالطب الذي عاصره أفلاطون. أي دور للفيلسوف في زمن الوباء؟ إذا أجبنا انطلاقا من أفلاطون، واستعدنا المماثلة التي صاغها، فإن الفيلسوف لا يستطيع أن يفعل الكثير … الطبيب يشفي الجسم من أمراضه، ويحاول الفيلسوف تخليص الروح من شرورها. وهكذا مارس سقراط فن الحوار وما يسمى بالميوتيك (توليد الأفكار) لإخراج الناس من معرفتهم المزعومة وتوعيتهم بجهلهم. ومع ذلك، هناك نقطة مشتركة بين الإثنين: عملية الخلاص أو علاج الشرور لن ينظر إليها بشكل إيجابي من قبل السكان. كما أوضح أفلاطون في محاورة جورجياس، سيفضل الناس دائما طباخا يبتكر أطباقا ممتعة على طبيب يصف جرعات مريرة وعلاجات غير سارة. وبالمثل، يفضل الناس السفسطائيين، الذين يلقون خطابات ممتعة للآذان ومدغدغة للعواطف، عوض الفلاسفة الذين يسعون جاهدين لتوعيتنا بجهلنا ويشجعوننا على معرفة أنفسنا. تحدثنا عن إنكار الواقع بشأن الأزمة الصحية التي نمر بها. ربما يشير هذا الإنكار إلى أننا لا نريد تلقائيا أن نسمع طبيبا أو فيلسوفا، لكننا نفضل خطابات مثل تلك الخاصة بالطباخ أو السفسطائي. ربما يكون السؤال الذي يجب أن نطرحه على أنفسنا هو عما إذا سوف يكون، بعد لحظة الأزمة، عندما ننتقل إلى الطبيب أو إلى الفيلسوف، من غير المحتمل أن نعود بسرعة إلى هذا الاتجاه الطبيعي.
– هل يجب أن يصبح الفلاسفة أطباء؟
+ سيتم الرد على هذا السؤال بشكل مختلف تبعا للفترة التي طرح فيها. أكد جاليان أن الطبيب يجب أن يصبح فيلسوفا، لكنه أراد أولاً أن يشير بهذا إلى ضرورة أن يعتمد الطب على أدوات مثل المنطق، المنهج البرهاني، والحجاج، لتشكيل معرفة حقيقية وليس رتابة تجريبية بسيطة. وبعبارة أخرى، لم يكن على الإطلاق أن نقول أن الفيلسوف سيكون هناك لتقديم المشورة للطبيب بشأن الممارسات الجيدة من وجهة نظر أخلاقية (كما هو موضح في عمل المتخصصين، (انظر فيرونيك بودون ميلو، إحدى قدماء تلاميذ المدرسة العليا للمعلمين). اليوم نعيش في زمن التخصص. يتم تدريس الفلسفة في كليات الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، والطب في كليات الطب، على الرغم من وجود طلب متزايد على دمج تلك العلوم في الدراسات الطبية وبروز مجال “الإنسانيات الطبية”. يتلقى بعض الفلاسفة أيضا تدريبا طبيا، وهذا يتوافق مع تقاليد طويلة منذ الجمهورية الثالثة، لدينا أمثلة عنها: من جورج كانغيليم إلى آن فاغو لارجو أو آن ماري مولان. لكن هؤلاء الفلاسفة-الأطباء اتبعوا تدريباً طويلاً، لم يصبحوا “أطباء” فجأة أو لتلبية احتياجات لها علاقة بالمسألة. اعتبر كانغيليم الطب “مسألة غريبة” عن الفلسفة. هذا لا يعني أن لا دور للفيلسوف يؤديه في التفكير حول الطب. لكنه ليس هناك ليحل محل الطبيب. دوره يمكن أن يكون أكثر تواضعا. التساؤل مثلا بطريقة نقدية عن المصطلحات المستخدمة لتحسيس السكان بخطر الوباء، كما فعل إيمانويل ماكرون عند حديثه عن “الحرب”. التساؤل عن حالة عدم اليقين التي يضعنا فيها هذا الوباء، حيث يجد الأطباء أنفسهم مضطرين إلى تقديم العلاجات دون التأكد من فعاليتها أو ضررها (النقاش حول الكلوروكين). طرح السؤال الأخلاقي عن حصول الجميع على العلاج في حالة امتلاء مصالح العناية المركزة. لم تنشأ هذه القضايا فجأة مع وباء كوفيد-19، بل لها تاريخ طويل ..
– ما الذي يذكرنا به هذا الوباء على ضوء الفلسفة؟
+ سأجيب بجملة لآدم سميث من كتابه “نظرية المشاعر الأخلاقية”، وهو نص كتبه سنة 1759 الشخص الذي تم تقديمه على أنه مؤسس الليبرالية ولكنه أيضا فكر كثيرا في العلاقة التي تربطنا بمواقف الآخرين، بتقلبات الثروة التي يمكن أن نلاحظها، بالطريقة التي نتعامل بها مع الألم، مع الشرور، مع الأمراض، أو على عكس مع المتعة، مع النعم المفاجئة للثروة. في هذا النص، تخيل سميث أن “الإمبراطورية العظيمة للصين، بسكانها الذين لا يحصى عددهم” غمرها الزلزال فجأة. تساءل كيف سيكون رد فعل إنسان “موهوب بالإنسانية” في أوروبا، لا علاقة له بهذا الجزء من العالم، عندما يعلم بهذا الخبر. أوضح أنه سيعبر أولاً عن حزنه، وأنه “سيقدم العديد من الأفكار الكئيبة حول هشتشة الحياة البشرية وحول غرور كل أعمال الناس التي يمكن إعدامها في لحظة”. إذا ذهب إلى أبعد من ذلك، فسوف يفكر في “الآثار التي يمكن أن تحدثها هذه الكارثة على التجارة في أوربا وعلى المبادلات والشؤون العالمية بشكل عام”. ولكن، يقول سميث، “بمجرد أن تنتهي كل هذه الفلسفة الجميلة، بمجرد التعبير عن كل هذه المشاعر الإنسانية بشكل صحيح، يعود صاحبنا إلى شؤونه أو متعته، أو يستريح أو يستمتع بنفس الرفاهية وبنفس راحة البال كما لو أن شيئا لم يحدث. أقل الحوادث خطورة التي يمكن أن تحدث له ستسبب له المزيد من المتاعب الحقيقية. إذا قدر له فقدان إصبعه الصغير، فلن ينام ليلا؛ لكنه يشخر بأعمق إحساس بالأمان على الرغم من النكبة التي حلت بمائة مليون من إخوانه، رغم أنه لم يسبق له أبداً رؤيتهم؛ ويبدو أن هلاك هذا الحشد الضخم يثير اهتمامه أقل بكثير من سوء حظه”. يكفي فقط استبدل الزلزال بالوباء الذي نمر به حاليا. هذا يلقي الضوء بأثر رجعي على اللامبالاة (التي عبرت عنها أعلى سلطات الدولة) لما يمكن أن يحدث في الصين. يمكن طرح نفس السؤال فيما يتعلق بمواطنينا الذين يقعون حاليا ضحايا للوباء. ألن نميل إلى العودة بسرعة إلى ما يهمنا، إلى مصلحتنا الخاصة؟ إلى أي مدى نحن مستعدون لجعل هذه التجربة فرصة للمراجعة الدائمة لنوع العلاقة التي تربطنا بأحبائنا ومواطنينا وجيراننا، إلخ. ؟؟؟
– ماذا يمكننا أن نتعلم من الهشاشة التي ظهر بها مجتمعنا؟ بماذا يمكن أن توحي عنا وعن حضارتنا؟
+ لقد تحدثت بالفعل عن حقيقة أن وجود الطب في حد ذاته هو علامة واضحة على الوضع الهش للكائن البشري. نميل إلى نسيان هذا لأننا نعيش في مجتمعات محمية جيدا (مجتمعات أوروبا الغربية). لكن التواجد الحالي للأطباء، المعالجين، الممرضات، الذين يضمنون الأنشطة الحيوية والطعام في الواجهة يجعلهم الأكثر تعرضا لخطر انتقال العدوى (أكدنا حقيقة أن هذا الأمر يتعلق أيضا في كثير من الأحيان بالنساء، مثل الصرافات في الأسواق الممتازة)، ويدل على أن فئات معينة من السكان أكثر هشاشة من فئات أخرى. كما أن الحجر لا يعاش على الإطلاق في نفس الظروف من قبل أصحاب الامتيازات الذين يمكنهم عزل أنفسهم في منزلهم الريفي وكتابة يوميات حجرهم، وأولئك الأكثر فقراً الذين يعيشون في مدن وشقق ضيقة، يحرمون أحيانا من الاتصال بالإنترنت، وفي بعض الأحيان يحرمون أيضا من العائدات. الطلاب هم أيضا جزء من هؤلاء السكان المعرضين للخطر.
– فيم يتمثل تحدي هذا الوباء؟
+ التحدي في رأيي هو ألا ننسى، بمجرد انتهاء الأزمة، وأن نأخذ الوقت للتفكير في أنماط حياتنا، في الليبرالية، في العولمة، في علاقتنا بالبيئة والحيوانات. في الستينيات من القرن العشرين، جادل مبدع الأخلاقيات البيولوجية، فان رينسيلار بوتر، بأن أسئلة أخلاقيات الطب يجب أن تُطرح في إطار ما سماه “أخلاقيات الأرض”، وهي أخلاقيات بيئية. يكمن التحدي بلا شك في قياس هذه العلاقة بين حدوث الأمراض الوبائية الناشئة والتغييرات التي أحدثناها في الطبيعة، في العلاقات التي نقيمها مع الحيوانات البرية والداجنة: هذا ما يظهره مثلا بحث عالم الأنثروبولوجيا ف. كيك عن الأوبئة. ما زال أمامنا وقت لتعلم الدروس. أعتقد بشكل خاص أن الفيلسوف ليس هنا لإعطاء الدروس. بل بالأحرى من أجل طرح الأسئلة، دون أن تكون له بالضرورة إجابات من مكان آخر …
– بماذا تردين على الفيلسوف الإيطالي جورجيو أغامبين الذي يعتقد أن “الإرهاب بعدما استنفد كقضية التدابير الاستثنائية (أعطاه) صنع الوباء ذريعة مثالية لتمديدها إلى ما وراء كل الحدود”؟
+ أفضل تجنب الدخول في جدل. بادئ ذي بدء، لست متأكدة من أن الإرهاب قد استنفد كقضية التدابير الاستثنائية. حتى أنني أرى تقاربا معينا بين حالة الصدمة التي نمر بها حاليا والصدمة الناتجة عن الهجمات التي وقعت قبل خمس سنوات. في كلتا الحالتين، يبدولي من المهم أن آخذ وقتا للتفكير. هذا لا يستبعد اليقظة، مثل تلك التي يدعو إليها أغامبين. لم يتم اصنع الوباء هنا. إنه بالفعل حقيقي. ما يمكن بناؤه، تضخيمه، تشويهه هو علاقتنا بالوباء، التي يمكن أن تصبح عاطفية، منقادة بالخوف أو الثقة المفرطة. إذا كان لدينا قدرة معينة، فيجب أن تنصب فقط على هذا الأمر: على العلاقة التي يمكن أن تربطنا بما يحدث لنا، لأجل التفكير فيه، والتساؤل بطريقة نقدية عن علاقاتنا بالآخرين، بنماذجنا المجتمعية، الاقتصادية والسياسية … وعن الدور الذي نود أن نسنده للدولة في منع هذا النوع من المخاطر (وهنا أشير مرة أخرى إلى تفكير كيك، الذي يلفت الانتباه إلى دور المنذرين بالكوارث، تأسيساعلى نموذج سلطة يعتمد على التتبع، وليس على السلطة الرعوية التي تفرض مراقبة وتحكما معممين).



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخطاب حول الكذب من أفلاطون إلى القديس أوغسطين: استمرارية أم ...
- المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان يستنكر كافة أش ...
- النقابة الديمقراطية للعدل/فدش تعبر عن خيبة أملها من التفاف ا ...
- اندلاع أعمال عنف مناهضة لسوريا في تركيا ومظاهرات سورية مضادة
- الجامع فين قريتي...
- الخطاب حول الكذب من أفلاطون إلى القديس أوغسطين: استمرارية أم ...
- الطبقة السياسية تدعو إلى تعبئة قوية ضد حزب التجمع الوطني وال ...
- مخطط المغرب الأخضر بين تفاؤل الخطاب الرسمي وتساؤل المندوبية ...
- الانتخابات التشريعية الفرنسية: حزب التجمع الوطني بتقدم إلى ح ...
- الخطاب حول الكذب من أفلاطون إلى القديس أوغسطين: استمرارية أم ...
- نيويورك تايمز تدعو جو بايدن إلى الانسحاب من الانتخابات الرئا ...
- مشاهد من ذاكرة جسد في المنفى
- مواقف في صحافة الاتحاد الاشتراكي: مجرد مقارنة بين حدثين
- بن جرير: مستشار جماعي يطلب من لفتيت تطبيق مقتضيات المادة 65 ...
- بيير فيرمرين.. الوضع في المغرب العربي قابل للانفجار
- بن جلون: لا تنادوني باسم الطاهر بعد الآن
- المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يقدم تشخيصا سلبيا لأوضاع ...
- تنديدا بالمتابعات القضائية التي يتعرض لها مناضلوها وحماية لل ...
- نظام المعطيات المفتوحة أو الحق في الحصول على المعلومات في ال ...
- جوليان أسانج يستعيد حريته منهيا مسار قضية اسمها ويكيليكس


المزيد.....




- السعودية.. وزارة الداخلية تعدم شخصا تعزيرا وتعلن عن اسمه وما ...
- الدفاع الروسية: العدو خسر 400 جندي على محور كورسك خلال يوم
- في ذكرى حرب 6 أكتوبر.. علاء مبارك يذكر بدور العرب في دعم مصر ...
- وزير النفط الإيراني -غير قلق- وسط التهديدات الإسرائيلية
- محمد بن سلمان وكوشنير: دعم مالي كبير يستثمره صهر ترامب في إس ...
- فيضانات موسمية في تايلاند: غرق أفيال واختفاء العشرات وعمال ا ...
- تقرير إعلامي يكشف معلومات عن مصير -خليفة- نصرالله
- مراسلتنا: الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية في أجو ...
- الجعفري يؤكد تقديم سوريا طلب انضمام إلى مجموعة -بريكس-
- سجل العملية العسكرية الخاصة: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإص ...


المزيد.....

- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - في حوار مع كلير كرينيون: أي دور للفلسفة في زمن الوباء؟