أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 222 ـ















المزيد.....

هواجس ثقافية ـ 222 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8030 - 2024 / 7 / 6 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفترات التي اشعر بها بالقرف من كل شيء، بالتعب والملل من الكتابة والقراءة ومن الوحدة والفراغ، الجأ إلى الصمت الوديع، أحضنه وأقبله، وأترك عقلي وتفكيري جانبًا، وأبقى معه.
لا انتظر شيئًا، ولا أمني نفسي بالانتظار، فأنا محاط بالكثير من الحمقى، لا فائدة منهم تذكر، كلهم عبء على عبء، لا شيء يروي النفس بالعودة إلى الذات، محاولة ترميم ما يمكن ترميمه.
تجارب الحياة كثيرة جدًا، لكن في هذه اللحظات تكون سامة إذا استرجعتها أو تذكرتها، ربما لا قيمة لها خاصة المرأة، وخاصة إذا كانت غبية ومتقلبة وفي حالة ضياع

يجري غسل عقول الأطفال في العالم الإسلامي، الشيعي والسني، على قدم وساق.
تسيس الطفولة سيعبد الأرض لأجيال جاهزة نفسيًا وعقليًا للقتال من أجل العقيدة، من أجل الحرب والموت.
لم يعد هناك أحدهم يتحدث عن مفهوم الدولة الاجتماعية، الحريات، الدولة الوطنية، مفهوم بناء المستقبل، الالتحاق بركب التقدم في العالم، ساري المفعول.
يتم التحضير لأنهاء مفهوم الدولة بالكامل، واستبداله بمشاريع فوق قومية ووطنية، تمهيدًا للحروب البينية، بين السنة والشيعة، سيمتد إلى عشرات العقود، يستنزف فيها ثروات هذا العالم وقدراته ودمار أجياله.
يبدو أن العالم الإسلامي يريد الذهاب إلى حتفه، ولا يريد أن يستفيد من التجارب السابقة، الحروب، التي قامت على أسس عقائدية، أنما ينتظرها على أحر من الجمر.
في ذهن الشيعة ما يزال دم الحسين ينزف، يستنهض الهمم لأخذ الثأر، وما يزال يزيد في المعركة بيده السيف يقاتل.
وما زال العالم الثالث ينتج العاهات وراء عاهات، أولهم الصبي الخامنئني المجنون بجنون العظمة.

هل يمكننا القول أن أغلب دول العالم أضحوا دول تحت سياسة، ينتمون إلى المجتمع المدني، أي تحولوا إلى دول مطلبية لا حول لها ولا قوة؟
اعتقد أن النظام الرأسمالي حول دوله إلى بيادق، شيء نافل، دول فاقدة السياسة، دول مخصية، مطلبية على المستوى السياسي الرئيسي، أي لم يعودوا دول، أنما منفذي سياسات.
أغلب الدول أضحوا دول مطلبية، تنفذ السياسة من خارج، وليس باستطاعتها الدفاع عن مصالحها دون إشارات صادرة من مركزية النظام.
كتبت قبل فترة، ماتت الجيوش، لم يعد لها قيمة حقيقية، لأن أغلب الحروب أضحت وظيفية، تدار لخدمة النظام الرأسمالي وإدارة شؤونه ومصالحه.
وإن خدمة النظام أضحى محاصصة، كل دولة عليها ولها واجبات، حسب وزنها وموقعها الجيوسياسي، وقوة اقتصادها وحجم قدرتها العسكرية.
حتى الولايات المتحدة، وكنت أقول قبل بضعة سنوات عن أوروبا، أنهما دول مطلبية في داخل بلدانهم، ودول سياسية خارج بلدانهم.
اليوم أرى أن أوروبا خرجت من هذه المعادلة، لم يبق إلا الولايات المتحدة، فهي دولة، خارج، وتحت دولة، داخل.
هذه الولايات المتحدة تمارس، خارج، الهيمنة الشكلانية على مستوى العالم، ومطلبية، تحت سياسة، داخل.
يحق للحكومة الأمريكية الدخول في صراع شكلاني، داخل، بين أعضاء الحكومة والكونغرس ومجلس الشيوخ والرئيس، وأقل شكلانية، أي أقرب للعملي، خارج.
هل تستطيع الحكومة الأمريكية أن تقرر السياسات الاستراتيجية؟ بمعنى، هل تستطيع تبديلها، تغييرها، إلغاءها؟
هل يستطيع واحد مثل الرئيس الحالي أن يمسها أو يعيقها أو يحرفها أو يوقفها، أو الرؤوساء الامريكان السابقين عليه؟
مثلًا، ستبقى تركيا رأس الحربة الأمريكية في إدارة الصراعات الدولية على مستوى العالم القديم، كالتمزيق الاجتماعي وتفكيك النسيج الاجتماعي والتدمير الممنهج للدول، ونهب الثروات والتقسيم وإعادة إنتاج دول فاشلة ومدمرة، خارج، هل يستطيع أو يقدر، واحد مثل بايدن أو ترامب سابقا، وإدارتهما على تغيير هذه السياسة؟
هذا التداخل بين الاستراتيجي، والممارسة السياسية اليومية، فيه إشكالية كبيرة بالنسبة لي، لهذا أطرح السؤال التالي:
من يقرر الاستراتيجي، ويترك الفتات لليومي، للحكومات الأمريكية المتعاقبة

التاريخ يعلمنا الحكم
كارل ماركس، عاش فقيرًا مديونًا طوال حياته. جاءته أيام لم يستطع الخروج من بيته لأنه كان قد رهن معطفه عند الدائنين.
وفي رسالة لصديقه أنجلس يقول فيها:
ـ منذ ثمانية أيام لم نأكل إلا الخبز أنا وعائلتي.
مات أثنان من أبناءه في سنة 1850 والثالث في العام 1855، بسبب الشح والفقر والمرض.
أكثر مفكر كتب عن النقود وأكثر إنسان كان معدمًا.
عانى هذا المفكر الاستثناء في التاريخ الإنساني كله من المرض، فقد كانت الآلام والأوجاع تغزوه، تمنعه من الكتابة، لهذا كان يقف على قدميه ويكتب لأن المرض كان يمنعه من الجلوس.
ساله أنجلس:
ـ ما هذه البقع الحمراء على المخطوط، قال:
إن الدمامل تملأ جسدي، تفقع لوحدها عندما أكتب. إنني أعاني من أوجاع في الكبد وآلام الصدر وأوجاع لا أعرف مصدرها.
ماتت ابنته ثم زوجته وبقي مريضًا من عدة أمراض منها السل أيضًا.
كان ماركس رجل مبادئ محاصرًا من أغلب الدول، طرد من وطنه ألمانيا وفرنسا وبلجيكا إلى أن استقر في بريطانيا.
كان يستطيع أن يعيش مثل الملوك لو أنه باع نفسه أو موقفه السياسي أو هادن قليلًا.
ولد في عائلة غنية، وزوجته كانت تنتمي إلى أسرة اقطاعية نبيلة نافذة في الشأن السياسي الألماني.
حذاء ماركس يساوي جميع الأنبياء مجتمعين.

لماذا جئت يا زمن الجمال والفرح؟
لماذا جئت متأخرًا يا صديقي بعد أن جفت السنابل والأنهار؟
ألم يكن الأجدى بك أن تبقى ضبابًا، غيمة عابرة أو عصفور مهاجر؟
الا تدري أن الفرح الأول هو الأجمل، وما تبقى مجرد بقايا، هوامش.
عندما يخرج الزمن منّا، زمننا الأول، ويبدأ معوله يدق كأسفين في شروشنا، ماذا يبقى منّا لنبق معه.
هناك محطة فرح واحدة، وما تبقى هو محاكاة، محاولة العودة له.

كم من أحزان غزتك، وكان وهمًا، خرجت منه مندهشًا إلى درجة الاعياء والتعب.
كأن تكتشف أن الميت كان حيًا.


لا تعبر عن نفسك بالكثير من الضجيج والصراخ، هناك ميادين كثيرة أمامك تستطيع الدخول فيها والعمل من خلالها بصمت وهدوء.

المشكلة دائمًا في النص، أما التطبيق فهو بريء.
النص لا ضمير له ولا وجدان، أنه متحرك، مذبذب، يستطيع القارئ، صديق الزمن المتحرك أن يحركه كيفما شاء.
كل النصوص تنكر كاتبها.
النص يخرج من أحشاء الإنسان، من قلبه وعقله، ثم يشق طريقه في الحياة، إلى المكان الذي يريد كاتبه أن يضعه، ثم يأتي قارئه ويرقص عليه أو فوقه.

الأرمن قدموا صورة جميلة عن أنفسهم في البلاد العربية لبنان ومصر وسوريا والعراق والأردن وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.
المكان أو الأرض الذي حطوا فيها أرمن تركيا، اشتغلوا وبنوا واحترموا البلاد التي استقبلتهم أو قبلت بهم على أرضها.
بالمناسبة، في العام 2013 تمت دعوتي إلى مطعم أرمني في وسط باريس من قبل دار النشر أكت سود، المطعم بيت عربي، أخشابه مدورة بقطر خمسة عشرة سنتمتر، الحيطان بالكلس الأبيض مثل البيت العربي، وعلى الحيطان نوع من السجاد المشغول على النول العربي.
المطعم صغير، يفوح من جدرانه وبابه وسقفه وجنباته تاريخ سوريا ولبنان، كان يديره أم وأبنتها من لبنان جاؤوا لفرنسا قبل سنوات طويلة.
هذا الجمال سيبقى في ذاكرتي باقيًا ما بقيت، لبساطته وجماله والذاكرة المخزنة فيه.
ناس لم ينسوا لقمة الخبز التي قدمت لهم أو أوتهم من غدر الزمن.
هناك، في فرنسا عشرين نائبًا أرمنيًا، ويقدر عددهم بنصف مليون.

نفذوا حكم الله، ننفذ، نقتل، نقول هذه ارادة الله، نعفي عن القاتل حسب المزاج، نقول هذه إرادة الله.
في السعودية أيضا ينفذون ارادة الله بالفقراء والمساكين، بيد ان العائلة الحاكمة التي تنفذ ارادة الله خارج المسائلة، تعربد في الخارج وتمارس كل ما هو وسخ، لكن إرادة الله لا تكون موجودة.
يبيعون الله وإرادته عندما تحتاج مصلحتهم للبيع، ويسرقون ثروة البلاد كلها، وكلها باسم الله وإرادته.
ومتى سيكون هناك إرادة البشر

وعي الأخر بالألم يعتبر شعور نبيل، وعظيم.
لا يحس به الا من ذاق ويلاته.
وفي القهر، أقصى تجليات الألم يتوجب أن يهذبنا، أن يعلمنا أن نخاف على الآخر مهما كانت صفته.
ما يحدث في عالمنا اليوم شيء مخجل.
لقد أخذنا القاتل إلى ملعبه، أصبحنا ألعوبته

إلى هذا اليوم لم نعرف الدستور،
تاريخنا كله استمر دون دستور أو قانون.
لا أدري لماذا كان العرب ينفرون من الدستور الذي ينظم العلاقة بين الدولة ونفسها وبين لدولة والمجتمع.
أول دستور في التاريخ كان في أثينا وضعه صولون بعد توليه السلطة في الفترة 594 - 572 ق. م

عقدة الاضطهاد لدى الكثير من الناس متعة وسعادة أن تبقى جزءًا من سيكولوجيتهم، أن تبقى جزءًا من تكوينهم النفسي والعقلي.
في العقل الباطن لهؤلاء الذين لديهم عقدة الاضطهاد حاجة أن يبرروا لأنفسهم أن سبب هزيمتهم وانكسارهم هو الأخر.
لا يقف هذا المريض أمام نفسه وأمام التاريخ بجرأة وشجاعة، أن يقول أن أجداده كانوا تنابل، مأسورين بنصوص وايديولوجية ربطت عقولهم في مكان واحد لا يستطيعون الفكاك منها.
إن رمي سبب قهرك وذلك على الأخرين لن يحل مشكلتك ومرضك النفسي والعقلي، عليك بالنهوض، رمي الماضي بنصوصه المكبلة لحركتك في النار وانطلق إلى الحياة.
قبل أن يستعمرك الأوروبي ماذا كنت ، كنّا؟
قبل العام 1799 ماذا كانت مصر، هل كان العلم والفلسفة مزدهرًا فيها، هل كانت دولة متطورة يشار إليها بالبنان؟
لا تستطيعون هضم منجزات الحداثة، هذا حقكم، لكن ليس من حقك أن ترجمها، تستطيع أن تعود إلى بلدك تعيش في كنفه وتتصالح مع نفسك وتراثك وأمتك وناسك.
إنك، أننا، أنا، أنت تعيش في الغربة المضاعفة، معزولًا مسكينًا ذليلًا ولا تحب العودة لبلدك، وأنا مثلك، أشعر بالغربة والخواء لكن المسألة متعلقة بي وليس بالدولة التي استقبلتني.
هذه هي ثقافتهم وأخلاقهم وحياتهم وسلوكهم، يشربون الخمر في الشارع ويقبلون بعضهم في الشارع، ولهم تصرفات غير محببة لنا، لكن ماذا نفعل، هل نخرب بلادهم، نسرقهم، ندمرهم تحت رايات التبرير من الصحفيين في قناة الجزيرة والعربية والسكاي نيوز وال ب ب سي وفرنسا كات العربية، أم نفضحهم بالكلمة، وندعو للتصالح مع أنفسنا ونقرر أن نبقى أو نرحل، لا حل أخر.
هناك أعداء يتربصون بك يريدونك أن تبقى كبش الفداء لتأمين مصالحهم.
وفي النهاية لن يخسر غيرك.

فيلم زد، لا يزل باقيًا، فيلم جزائري فرنسي من إخراج كوستا غافراس، انتاج سنة 1969.
بطولة إيف مونتان وإيرين باباس.
الفيلم يستحق المشاهدة، جاء ردًا على الأحداث الطلابية التي اجتاحت أوروبا.
تذكرته اليوم على أثر الأحداث التي تدور اليوم في فرنسا وغيرها من الدول الأوربية.
لكن الخلاف بين الأمس واليوم أكثر من عميق، في الأول طلاب جامعة، مثقفين أساتذة جامعة، لديهم فكر، أما اليوم فهم غوغاء لا سياسة أو فكر في نزولهم إلى الشارع.
إنهم كارثة.


اتمنى أن لا يتم تسليم الشيخ وجدي غنيم للسلطة المصرية.
لقد تجاوز الثانية والسبعين من العمر، إخواني متطرف وقميء ولكنه ليس أقل سوءًا من النظام العسكري في مصر.
إنه مقيم في تركيا على ما اعتقد، وناشد اردوغان أن يمنحه الإقامة، لكن هيهات؟
النظام السياسي المصري ليس مصدرًا يعتد به ليحاكم خصومه، أنه مثل النظام العربي، نظام خارج التاريخ والعصر، فاسد كريه ومستبد ودكتاتوري شديد القسوة، لهذا فإن تسليمه لمصر كصفقة بين أردوغان والسياسي سيؤدي به أو بغيره إلى الموت في السجن أو التصفية الجسدية المباشرة.
السيسي وأمثاله مكانه الطبيعي على مساحة الوطني العربي هو تربية الماشية لا أكثر، أو الرعي في البرية حتى لا يفسد الأرض.
لا يحق لجلاد أن يحاكم جلاد أخر، كلاهما، وجودهما عبء على الحياة والناس.

في السابق كانت الأذاعة البريطانية / BBC / ومنتي كارلو وغيرهما، كانا يحترمان عقل المستمع إلى حد كبير. ويتفننان في كيفية الوصول إليه.
اليوم، في السوق الاعلامية البائسة نسمع ونرى الأوساخ من كل الألوان دون أي اعتبار لأية ذائقة ثقافية أو فنية أو أدبية أو إنسانية.
أصبحنا في ظل ثقافة واعلام حط بالخرج.
والخرج يتسع كل زبالات العالم.
يلعن النصب والدجل والكذب الذي ليس له حدود.

أشهر مذيعي الجزيرة، هما أحمد منصور وخديجة بن قنة، ثقافة ضحلة، كتاباتهم سخيفة، سطحية ومخجلة.
اسماء كبيرة وساحرة، لكن على ضيعة خربانة.
حتى مشايخ الجوامع الذين يتحفوننا بأحاديثهم الخرافية الخارقة لقوانين الكون والفيزياء متقدمين عليهما.
حال أوطاننا من بعضه.
الجهل يضرب أطنابه في شروش عقولنا المريضة


في الزمن السيزيفي الدائم والمستمر، نخلق البدائل الحسية للتعويض عن الحقائق الطبيعية، ونركض وراء العبث والحيرة الملاصقة بنا كفعل لذيذ؟
كل اللذئذ اللذيذة تبقى هاربة منّا، ومهما نحاول الوصول إليها تبقى هاربة، نركض وراءها ونركض، نحمل الصخرة على أكتافنا إلى أعلى قمة الجبل، ثم تتدحرج تلقائيًا إلى أسفل الأرض، ويبقى الوصول إلى القمة هدف لا يرقى للقبض عليه.
سيبقى الضوء في رعشته عاجزًا عن الخروج من مكمنه.
إن إيروس، الكتابة، يدفعنا للتوق ، للتصعيد، للصعود إلى الأعلى فالأعلى من أجل التوحد مع الذات، وعندما نحاول القبض عليه ينسل من يدنا ويطير إلى مكامنه البعيدة.
إن لم يكن الحب حلمًا، ماذا يكون؟
أليست الحياة حلم لذيذ لولا سيزيف، العبث، الذي يفعل فعله فينا، يلاحقنا في أحلامنا ويقظتنا؟



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية 221
- هواجس ثقافية ـ 220 ـ
- هواجس ثقافية ـ 219 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية ـ 218 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية 217
- هواجس فكرية وسياسية 216
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية ـ 215 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية واجتماعية ـ 214 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية 213
- هواجس ثقافية 212
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ـ 211 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية 210
- هواجس ثقافية وسياسية وأدبية ــ 209 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية 208
- هواجس ثقافية وسياسية 207
- هواجس ثقافية وسياسية 206
- هواجس ثقافية ـ 205 ـ
- هواجس ثقافية 204
- هواجس ثقافية 203
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 202 ـ


المزيد.....




- -حماس- تصدر بيانا عن عمليات الإخلاء التي أمر بها الجيش الإسر ...
- قادة في الجيش الإسرائيلي: يجب الاستعداد لما هو قادم وتقديم إ ...
- واشنطن تعبر عن قلقها إزاء العلاقات بين روسيا والهند
- هل تراجعت عن تصريحات سابقة؟ المتحدثة باسم البيت الأبيض: بايد ...
- احتجاج على اقتراح الحكومة التايلاندية حظر بيع الماريجونا للا ...
- مودي في موسكو لأول مرة منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد
- البيت الأبيض: بايدن لا يعالَج من الشلل الرعاش (باركنسون)
- القسام تعلن في بيانات عن مقتل و?صابة جنود باشتباكات واستهداف ...
- ماكرون يرفض استقالة رئيس حكومته


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية ـ 222 ـ