أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - نايري زاريان الشاعر الشغوف بالاشتراكية الأرمنية















المزيد.....

نايري زاريان الشاعر الشغوف بالاشتراكية الأرمنية


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 8027 - 2024 / 7 / 3 - 12:12
المحور: الادب والفن
    


إن أفضل وصف أدبي لأعمال نايري زاريان بأنها نوع من التأريخ الفني للتاريخ البطولي للشعب الأرمني، وحياته ونضاله في الفترة السوفيتية؛ فهو شاعر وكاتب مسرحي جاء إلى الأدب وموضوعه الرئيسي - مصير أرمينيا الاشتراكية - ، حيث عمَّت أفكاره حول الناس ، ماضيهم وحاضرهم في كل أعماله.
طفولة صعبة
ولد نايري زريان في 31 ديسمبر 1900 في قرية "خاراكونيس" ،مقاطعة "ڤان" بأرمينيا الغربية ،وكانت طفولته صعبة كما ذكر زاريان طفولته وشبابه في مذكراته "الحياة الثانية" : " كان ابن عائلة فقيرة، و كان مشهورًا في القرية كواحد من أكثر أبناء "خاراكونيس" موهبة، وتوفي والداه في وقت مبكر ، تاركين أرمينيا وأخته للاعتماد على خالتهما "،كان ابن فلاح لا يملك أرضًا ، وكان يعرف العبء الكامل للحياة في فقر فيقول:
لم أكُن أعرف أيام الهم من الطفولةِ
والشَّباب الخفيف بدون حزن.
فوق الدردار البري لعواصف صاخبة في شبابي
، هزَّ جذعها.
وبسبب الاضطهاد التركي تم تهجيره مع الآلاف من مواطنيه من سكان "خاراكونيس" خلال الإبادة الجماعية حتي وصل إلى أرمينيا الشرقية مع أخته ،التي فقدها في عام 1915.هاجر زاريان إلى أرمينيا الشرقية ، ووجد ملاذًا في يريڤان وديليچان في دور الأيتام ، ومكث فيها بعد أن تلقي تعليمه الأولي في مدارسها حتى عام 1921 .
و تخرج في قسم التاريخ في جامعة ولاية "يريڤان" في عام 1927 ، ثم أكمل دراساته العليا في القسم الأدبي في أكاديمية لينينچراد الحكومية للفنون في عام 1933.
المناصب الأدبية والسياسية
في عام 1922 ، انضم إلى رابطة الكتاب البروليتاريين في أرمينيا ، فدخل المعركة الأدبية عندما واجه الأدب الأرمني السوڤيتي رياح التحديث التي أتت بها الأدب "البروليتاري" ، والتي سرعان ما سحقها سيطرة الدولة التي أدت إلى الستالينية.
وفي1927-1928،كان السكرتيرالمسؤول لمجلات" Ashkhatank "و"Anastvat" و" المناصب الأدبية"، في 1934-1936 تولي رئاسة تحرير مجلة " الجيل الأدبي" ،وانتخب السكرتير المسؤول لرئاسة اللجنة المنظمة لاتحاد كتاب أرمينيا في عام 1933 ، و نائب المؤتمر الأول لعموم الاتحاد للكتاب السوفيت عام 1934.
في 1944-1946، كان رئيس اتحاد الكتاب الأرمينيين ، وعضوًا في اللجنة السوڤيتية لحماية السلام،ورئيس اللجنة الأرمينية لحماية السلام،وفي1951-1958 كان نائبًا لمجلس السوڤيات الأعلى لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوڤياتية ،.
علي خطي ستالين
بعد صعود ستالين إلى السلطة ، انحاز زاريان كليًا إلى السلطة ،و حازت قصيدته "ستالين" على جائزة لينين الحكومية في عام 1935 ، وبعد وفاة أچاسي خانچيان ، السكرتير الأول للحزب الشيوعي الأرميني في يوليو 1936، قرر إدانة ما يُسمى بالميول "القومية والتروتسكيية" لـ بعض من رعايا خانچيان وأفضل الكُتاَّب في ذلك الوقت ، مثل تشارنتس، وأكسيل باكونتس، وكثيرين غيرهم ، في مقال نُشر بعد أسبوع، واختتمها بالبيان التالي:" إن الطريق الحقيقي الحقيقي لأدب أرمينيا السوڤياتية هو طريق الواقعية الاشتراكية، طريق أخوة الشعب ومجتمع بلا طبقات، طريق لينين وستالين".
برز نشاط زاريان في (1936-1937)، عندما تم استهداف المثقفين الأرمنيين السوڤيت البارزين ، بالقبض عليهم أو التصفية الجسدية ، أو النفي إلى سيبيريا بتهم ملفقة تتعلق بالانحراف التآمري أو الأيديولوچي ، مما أكسبه انتقادات شديدة بعد وفاة ستالين (1953).ومع ذلك، تم اعتقاله عام 1937، لكنه أنقذ نفسه بكتابة رواية "هاتساڤان" التي تدعو إلي إضفاء الطابع الجماعي على الاقتصاد ، الذي نفَّذه ستالين في أوائل الثلاثينيات.
وخلال الحرب العالمية الثانية ، عندما تم الخلط بين القومية والوطنية السوڤيتية لفترة وجيزة ، نشر زاريان أعمالًا من هذا النوع أكسبته بعض قصائده الوطنية ، بالإضافة إلى مسرحيته " آرا الجميل" (1944) ،
ومع ذلك ، فقد بعد عام 1953 تأثيره تدريجيًا في الحياة الأدبية ، رغم استمراره في نشر كتب الشعر والنثر حتى نهاية حياته.
وفي اجتماع لاتحاد الكتاب حول "عبادة الشخصية في عهد ستالين" ، ناقش الكُتَّاب بعنف ، مع تطاير الاتهامات من واحدة إلى أخرى. وبحسب ما ورد قال نايري زاريان في دفاعه عن نفسه: "حتى إساهاكيان أشاد بتمجيد ستالين". أجاب أڤيتيك إساهاكيان (1875-1957) ، الذي كان رئيس الاتحاد منذ عام 1946 واسمًا معروفًا في الشعر الأرمني: " الرفيق نايري تحدث للتو عن الجزية. أقترح: دعونا نستعيد تلك الإشادات من كتاباتي وكتابات نايري ، ونرى ما تبقى تحتها ... "
ويخفت صوت الشاعر ناييري زاريان ، ليرحل عن عالمنا في الثاني عشر من يوليو عام 1969.
إبداعه الأدبي
خطى أولى خطواته الأدبية في دار الأيتام ، ونشر قصيدته الأولى عام 1918 في جريدة تيفليس " ڤان-توسب"، وكتب قصائد "هرانوش" (1925)، وفي 1926 نشر المجموعة الأولى "في الأرض الزرقاء للقناة "، والتي أفسح فيها مزاج الكآبة الغامضة الطريق لأغاني النضال والعمل ، وكتب عن القنوات ومحطات الطاقة الكهرومائية والآلات الزراعية والعلاقات الجديدة بين الناس وإحياء الحياة ، وتتميز هذه المجموعة بالتجريد الكوني والتقنية. وكذا " أيام نوفمبر" (1926) ، و"بناة " (1927) التي تناولت الحرب الأهلية والتحولات الاجتماعية خلال سنوات العمل الجماعي .
وكتب قصائد "صخرة روشان" (1930) التي صورت المقاومة الاشتراكية لقرية أرمنية ، و" ساكو ميكينيان" (1933) ، ثم كتب القصائد التي جاءت في مجموعتي "الضربات" (1933)؛ فكانت خطوة إلى الأمام في إبداعه، وتضمنت قصائد وأشعار من ( 1926-1930) ، يرتبط محتواها الرئيسي بموضوعات التحول الاشتراكي للبلد والحرب الأهلية ، والقصيدة غير المكتملة " الحديد الزهر"، وقصائد " الطنين"،و"عند التشكيل"،و"ولدت حياة جديدة "، تتناول ظواهر الواقع السوڤيتي وعلم النفس البشري الجديد ، و" أمروتس" (1935) تدور حول مبدعي أرمينيا المولودة من جديد التي تصور الواقع الجديد.
وكتب رواية "هاتساڤان" (1937) ،التي جلبت له الشهرة، حيث أشعلت إبداعاته أثناء الحرب نارالوطنية في قلوب القراء ، وساعدتهم على العيش وهزيمة العدو.

وتشهد أشعار زاريان مزيدًا من التطور في شعره الغنائي في الثلاثينيات، فيتميز شعره الخطابي بالزخم العنيف وحرق المشاعر، حيث بدأت مشاكل الفن وأيديولوجيته ومهمة الشاعر المدنية واستخدام الأدب الكلاسيكي تحتل مكانة مهمة في أعمال زاريان، في سنوات تشكيل واقع جديد ؛ محاولًا تحديد مكانة الفنان في حياة الناس ، مما حدا به إلي تأليف سلسلة من القصائد:"بانثيون" و" الفردوسي"(1934)،"رأسان عبقريان" (1934) ، أ.س.بوشكين (1936) ، "كوميتاس "(1939).
و في أواخر عشرينيات القرن الماضي ، تحول إلى الهجاء ، الذي احتل مكانًا مهمًا في أعماله كما في : " ڤاردان فاراچيان" ( 1929)، و "التاريخ القديم" (1934) ، " أبطال الرواية" ( 1935 )، وغيرها.
احتلت الصورة الملحمية لأرمينيا السوڤيتية المكانة العالية في أعمال هذه الفترة: "يريڤان" ،و"جرين سونج" ،و"سيڤان"، و"إحياء" ، وفي هذه القصائد يذكر زاريان أن إحياء البلاد هو نتيجة ازدهار غير مسبوق للقوى الإبداعية للشعب في ظل الاشتراكية، ولقد أثرت وجهة النظر هذه بلا شك على تطور الشعر الأرمني الاشتراكي في الثلاثينيات ، وتم تحديد الصورة الإبداعية لزاريان، كشاعر منبر، مقتنع وعاطفي للنظام الاشتراكي، كتب فيها بطاقة إبداعية لا تُقهر جميع إبداعاته التي تحول فيها إلى مجموعة أشكال متنوعة.
أصبحت فكرة حب الوطن الفكرة المهيمنة لعمل الكاتب خلال سنوات الحرب، بعد أن بدأ تاريخه بقصيدة " الأرض الأصلية " ( 1941) ، أكملها بعمل "9 مايو" (1945) ، وخلال زياراتيه للجيش كتب "في المخبأ "و " في المقدمة " و "جارنيك خاتشاتريان" ، وقصائد أخرى من النوع الروائي الوثائقي .
كذلك ،سيطرت على شعر سنوات الحرب كلمات صحفية ، ومنها تلك التي تُمجد وحدة الشعوب السوفيتية: " نحن معكم يا موسكو" ، " الاتحاد السوڤياتي" ،" لن نتخلى عن موسكو"، وكانت ذروة الإبداع في هذه الفترة قصيدة "صوت الوطن الأم" (1942) ، حيث يفهم المؤلف ماضي وحاضر الشعب الأرمني:
اكره عَدوكَ
بِقوةٍ مثلَ
نَهرٍ أشعثٍ يَندفعُ مِن الجِبالِ ،
لتجدَ السَّلامَ فِي الوادي.
و" معركة " (1941)، و"فريچ" (1942)، و" شكاكسي ثوچوف "، و"رقصة الخلود" (1942) مخصصة للمدافعين الأرمن عن لينينچراد، وقصيدة " ابن الغضب " (1942) وصف مآثر نيلسون ستيپانيان، بطل الاتحاد السوفياتي مرتين خلال الحرب (1943) ، و"اسمع، قرون"(1943)،وحظيت قصيدته " الصوت المحلي"(1943) بالتقديرالعالمي.

وفي حديثه من ناحية ضد الشعر "المحايد"، ومن ناحية أخرى ضد إضفاء الطابع المثالي على الماضي، يؤكد زاريان الفن المرتبط ارتباطًا وثيقًا بالحاضر،ورأى التطور الإضافي للشعر ليس في التكرار اللانهائي للموضوعات "الأبدية"، ولكن في الفهم الفني للظواهر التاريخية الجديدة.
وفي أعماله في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي ،غالبًا ما توجد سطور تؤكد فهم وحدة الخالق والشعب: "أنا شاعرك"،"أنا مطربك"،" لقد منحني الناس اللقب المقدس شاعر".
نشر أيضًا الكثير من المقالات الصحفية،من بينها سلسلة مقالات " الخط الأمامي" (1942 ).
وتأتي المأساة الملحمية "آرا الجميل" (1944)،التي تحكي قصة الصراع بين الملك الأرمني آرا الجميل والملكة الآشورية شاميرام .
ولم يركز الكاتب على قصة الحب المأساوي كما فعل العديد من المؤلفين الآخرين، بل وضع الخلفية التاريخية ، والمواجهة بين أرمينيا وآشور في المقام الأول ، وتظل ملحمة زاريان وفية لروح أسطورة شاميرام وآرا ، كاشفة عن موضوع نضال الشعب الأرمني من أجل الحرية والاستقلال بطريقة مختلفة.
وخلال الفترة (1950-1959) ، زار العديد من دول العالم ، ونشر العديد من كتب الرحلات ، من بينها سلسلة "اليابان" في سنوات ما بعد الحرب.
كما تحول إلى نوع رواية السيرة الذاتية ، فكتب رواية "السيد بيتروس ووزرائه" (1956) ،والتي تصورالعملية المعقدة لتشكيل النظرة العالمية لجيل الشباب في الظروف المأساوية لأرمينيا ، كاملة من التناقضات الداخلية.
ومن بين أعمال زاريان الدرامية كوميديا " بالقرب من المصدر" ( 1948 ) و "التجربة" ( 1950 ) و كذا قصيدة "أرمنية" التي كُتبت بشعور وطني.
عرض المسرح الأرمني له "آرا الجميل" و "القناع المحترق" و "بالقرب من المصدر" و "التجربة" و " أرتاڤازد وكليوباترا"، وفي عام 1980 ، قام مسرح يريڤان الذي يحمل اسم جابرييل سوندوكيان بعرض مسرحية "هاتساڤان".
ومن بين الأعمال الجديرة بالاهتمام في الفترة الأخيرة للكاتب إعادة رواية نثرية للقصيدة الملحمية "ديڤيد الساسوني" " ، ( 1966) ومجموعة قصائد "أنا في انتظارك" (1968) .
نماذج من أشعاره
الأرمينية
لِماذا لا تتحدثين الأرمينية ...
أنا أنسجُ أغنيةً لكِ.
حواجبُك فخورةٌ ومتقوسةٌ ،
أنت تتحدثين لغة الجبلِ الأرمنيةِ
لماذا لا تتحدثين الأرمينية؟
أنسجُ أغنيةً من أجلكِ.
أنتِ لا تفهمين لُغتي.
أنا غريبٌ ، غريبٌ عن رَوحكِ ،
لكن متحمسًا لرؤيتك ،
أنسجُ أغنيةً لك.
حواجبك فخورةٌ ومقوسةٌ
، معابُد الأرمن الشاهقةِ ، ونظراتك تُغربل
الصَّيف.
عيناك من حايك حواجبك
فخورة و مقوسة. أنت تتكلمين لغة الجبل الأرمنية ، مثل البخران بخفة ، لطفك
أرميني للغاية ، مديحك أرميني للغاية ، أنت تتحدث لغة الجبل الأرمنية ، لماذا لا تتحدثين الأرمينية؟

حلقت بفرح يا حبيبتي ،
غنى لك بيل تهويدة ،
شاهدت ماسيس بشكل مهيب ،
لماذا لا تتكلمين الأرمينية؟

بيت الأب
كان لدي حلم جميل الليلة الماضية.
كنت أقوم بإصلاح منزلي الأصلي ،
ففتحت سماء طفولتي علي ،
وكان هناك فجرٌ في روحي.
كانت والدتي هناك ، وعيناها ساطعتان ،
والجدول كان يتحدث بلغتها الأم ،
وكانت شجرة قديمة تحترق في الفناء ...
كان الأمر مألوفًا جدًا ، وكذلك كان الربيع ...
بدت أشعة الشمس المتساقطة من الأرض
كمفتاح ذهبي لروحي ، كانت
الشمس تنظر إلي بعيون الأمومة ،
وكان العالم حلوًا ومفهومًا ...



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آراء في الفكر والفن-مجموعة حوارات مع أدباء وفنانين يمنيين وغ ...
- هنري ترويا عميد كُتَّاب السيرة الذاتية
- مع روزا مجردتشيان والأرمن في أستراليا
- ڤاهان تيكيان أمير الشعر الأرمني الحديث
- كيغام بابازيان والأرمن في كندا
- زابيل يسايان صوت ضمير المرأة الأرمينية في الأدب الأرمني
- يروخان رائد الواقعية في الأدب الأرمني الحديث
- مع الكاتب والمفكر الأرمني السوري آرا سوڤاليان
- مع السفير الأرميني الدكتور أرشاك بولاديان
- عيوب التأليف المسرحي
- تشريح العقل الإسرائيلي- السيد يسين
- صحافة الحزب الوطني1907- 1912(دراسة تاريخية)
- دراسات في تاريخ العرب الحديث للدكتورأحمد عزت عبد الكريم
- دراسات في المسرحية اليونانية
- دور العرب في تكوين الفكر الأوربي للدكتور عبد الرحمن بدوي
- ظافر الحداد المصري
- صفحات مصرية
- صناع السينما:نجوم الزمن الجميل
- شعر ابن الفارض في ضوء النقد الحديث
- الفيلم المصري الواقع والآفاق لوليد سيف


المزيد.....




- انطلاق الدورة الصيفية لموسم  أصيلة الثقافي الدولي ال45
- أعرفها قبل أي حد نتيجة الدبلومات الفنية 2024 بالاسم ” بوابة ...
- استعلم برابط مباشر.. نتائج الدبلومات الفنية 2024 برقم الجلوس ...
- الان ظهرت ..نتيجة الدبلومات الفنية 2024 جميع المحافظات fany. ...
- استعلم حالا وفورا.. رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2024 صناعي و ...
- أصالة في -ليلة وردة-.. اعتذار وتفاعل على رد طريف من أحلام بخ ...
- شاهد.. حضور لافت للفنانين الإيرانيين في الانتخابات الرئاسية ...
- بالصور| بيت المدى يستذكر الفنان المسرحي قاسم محمد
- ألف مبروك: الآن لينك ورابط مباشر لنتيجة الدبلومات الفنية 202 ...
- لوحة -استراحة خلال الرحلة إلى مصر- تباع بمبلغ خيالي


المزيد.....

- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - نايري زاريان الشاعر الشغوف بالاشتراكية الأرمنية