أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عَشْتَارُ الفُصُولِ: 14159 القَوانِينُ الأَلْمَانِيَّةُ لَمْ تَعُدْ تَحْمِي الَّذِينَ يَعِيشُونَ عَلَى الأَرْضِ الأَلْمَانِيَّةِ















المزيد.....

عَشْتَارُ الفُصُولِ: 14159 القَوانِينُ الأَلْمَانِيَّةُ لَمْ تَعُدْ تَحْمِي الَّذِينَ يَعِيشُونَ عَلَى الأَرْضِ الأَلْمَانِيَّةِ


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 8022 - 2024 / 6 / 28 - 15:32
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


قَوانِينُكُم سَتَقْتُلُكُم
رَأْيِي غَيْرُ مُلْزِمٍ وَلَكِنِّي أُدَافِعُ عَنْهُ.
نَثِقُ بِأَنَّ المُجْتَمَعَاتِ فِي العَالَمِ كَافَّةً فِيهَا خِلَافَاتٌ وَفُرُوقَاتٌ فَرْدِيَّةٌ وَاجْتِمَاعِيَّةٌ وَتَرْبَوِيَّةٌ وَأَخْلَاقِيَّةٌ وَدِينِيَّةٌ وَمَذْهَبِيَّةٌ وَسِيَاسِيَّةٌ. وَنَعْلَمُ أَيْضًا عَدَمَ خُلُوِّ أَيِّ مُجْتَمَعٍ مِنَ المُجْرِمِينَ. فَالجَرِيمَةُ جُزْءٌ مِنَ المُجْتَمَعَاتِ عَبْرَ تَرْكِيبَتِهَا وَهَيْكَلِيَّتِهَا الاِقْتِصَادِيَّةِ أَوَّلًا وَالدِينِيَّةِ وَالمَذْهَبِيَّةِ ثَانِيًا وَالقَوْمِيَّةِ ثَالِثًا.
الجزء الثاني:
لَكِنَّ الظَّاهِرَةَ الجَدِيدَةَ فِي أَلْمَانْيَا عَلَى وَجْهِ الخُصُوصِ قِيَامَ شَبَابٍ مِنْ خَلْفِيَّاتٍ دِينِيَّةٍ وَمَذْهَبِيَّةٍ رَادِيكَالِيَّةٍ بِعَمَلِيَّاتِ طَعْنٍ لِأَلْمَانٍ وَهُمْ فِي الشَّارِعِ أَوْ فِي أَمَاكِنَ لِلتَّنَزُّهِ أَوْ فِي البَاصَاتِ أَوْ القِطَارَاتِ. وَكُلُّ مَا يَظْهَرُ لَنَا فِي هَذِهِ الظَّاهِرَةِ هُوَ أَنَّ هَؤُلَاءِ يَنْطَلِقُونَ مِنْ كُرْهِ ٍوَعُنْصُرِيَّةٍ وَشُوفِينِيَّةٍ وَتَكْفِيرِيَّةٍ لِلأَلْمَانِ وَقَدْ وَقَعَتْ مُنْذُ 5 أَعْوَامٍ أَكْثَرُ مِنْ جَرِيمَةٍ وَالمُشْكِلَةُ هِيَ القَوَانِينُ الأَلْمَانِيَّةُ غَيْرُ المُوَازِيَةِ وَالمُسَاوِيَةِ لِتِلْكَ الجَرَائِمِ لَابِلْ نَرَاهَا تَتَسَاهَلُ مَعَ القَتَلَةِ وَالمُجْرِمِينَ بِدَوَافِعَ إِنْسَانِيَّةٍ مُتَنَاسِيَةً أَنَّ ذَاكَ الَّذِي فَقَدَ حَيَاتَهُ بِدُونِ سَبَبٍ هُوَ ضَحِيَّةٌ لِإِجْرَامِ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ جَاؤُوا وَتَقَدَّمُوا بِطَلَبِ اللُّجُوءِ فِي أَلْمَانْيَا، ثُمَّ عِنْدَمَا تَمَكَّنُوا بَدَأَتِ المَدَارِسُ الدِينِيَّةُ الخَاصَّةُ بِهِمْ تَزُجُّهُمْ فِي عَمَلِيَّاتٍ ضِدَّ أَصْحَابِ البِلَادِ، هَؤُلَاءِ الكُفَّارُ بِتَعْبِيرِ هَؤُلَاءِ القَادِمِينَ مِنْ مُخْتَلِفِ الدُّوَلِ المُشْرِقِيَّةِ.
الجزء الثالث:
وَالسُّؤَالُ هَلْ مِنَ العَدَالَةِ أَنْ يَفْقِدَ الإِنْسَانُ حَيَاتَهُ مِنْ أَجْلِ سِيَاسَةٍ رَعْنَاءَ تَتَمَسَّكُ بِهَا الدَّوْلَةُ الأَلْمَانِيَّةُ فِي عَدَمِ إِيقَافِهَا لِقَانُونِ اللُّجُوءِ وَاسْتِقْبَالِ ثَقَافَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ تُغَايِرُ الثَّقَافَةَ الأُورُوبِّيَّةَ وَالأَلْمَانِيَّةَ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ؟ وَهَلْ الأَلْمَانُ وَالأُورُوبِّيُّونَ بِحَاجَةٍ إِلَى مُهَاجِرِينَ لِأَنَّ مُجْتَمَعَاتِهِمْ مَيْتَةٌ بِالقُوَّةِ، أَيْ أَنَّهَا مُجْتَمَعَاتٌ تَجْتَاحُهَا الشَّيْخُوخَةُ وَالهَرَمُ وَالمَوْتُ وَقِلَّةُ الوِلَادَاتِ؟
وَهَلْ أَنْصَارُ السِّيَاسَاتِ الدَّاعِيَةِ لِاسْتِقْبَالِ مُهَاجِرِينَ مِنْ كُلِّ الأَحْزَابِ اليَسَارِيَّةِ وَتَوَابِعِهَا هَؤُلَاءِ هُمْ مَنْ يَسْعَى لِتَدْمِيرِ أَلْمَانْيَا وَتَقْدِيمِهَا قَرِيبًا لِحَرْبٍ أَهْلِيَّةٍ لَا نَعْرِفُ أَيْنَ تَتَوَقَّفُ وَمُبَرِّرَاتِهِمْ هُوَ أَنَّ عَجَلَةَ الاِقْتِصَادِ الأَلْمَانِيِّ بِحَاجَةٍ إِلَى أَيْدٍ عَامِلَةٍ؟
الجزء الرابع:
إِنَّنَا نَرَى أَنَّ بَعْضَ دُوَلِ العَالَمِ بِسِيَاسَاتِهَا المُنْفَتِحَةِ بِشَكْلٍ يُقَارِبُ المُطْلَقَ هِيَ دُوَلٌ بِحَاجَةٍ إِلَى إِعَادَةِ تَأْهِيلِ قَوَانِينِهَا وَتَرْتِيبِ مَوْضُوعِ الوِلَادَاتِ فِيهَا وَتَغْيِيرِ قَوَانِينِ الطُّفُولَةِ وَالأُمُومَةِ وَأَنْ يَكُونَ هُنَاكَ قَانُونٌ يُشَجِّعُ الفَتَيَاتِ الصَّغِيرَاتِ اللَّوَاتِي يُمَارِسْنَ الجِنْسَ أَصْلًا وَيَوْمِيًّا وَيَرْغَبْنَ فِي مُسْتَقْبَلٍ مَقْبُولٍ وَيَتَقَاضَيْنَ رَوَاتِبَ أُمُومَةٍ بِأَنْ تَحْمِلْنَ وَتُنْجِبْنَ أَطْفَالًا وَكُلُّ طِفْلٍ يُحْسَبُ لِأُمِّهِ 5 سَنَوَاتِ رِعَايَةٍ مَعَ إِعْطَائِهَا رَوَاتِبَ مُغْرِيَةٍ وَإِذَا لَمْ تَرْغَبْ فِي تَرْبِيَتِهِ أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ مَرْكَزًا لِرِعَايَةِ الأَطْفَالِ، أَمَّا الأُمُّ فَتُعْطَى مَبْلَغًا مُغْرِيًّا حَتَّى نُشَجِّعَ الوِلَادَاتِ بِهَذَا الشَّكْلِ وَتَقُومُ الدَّوْلَةُ بِتَرْبِيَةِ هَؤُلَاءِ الأَطْفَالِ. وَهَذَا المُقْتَرَحُ أَعْتَقِدُ سَيُعَالِجُ نِصْفَ المُشْكِلَةِ وَالحَلُّ الآخَرُ هُوَ أَنْ تَتَوَقَّفَ أَطْمَاعُ وَجَشَاعَةُ أَصْحَابِ المَعَامِلِ وَالمَصَانِعِ لِتَكْدِيسِ ثَرَوَاتِهِمْ عَلَى حِسَابِ تَدْمِيرِ مُجْتَمَعَاتِهِمْ وَأَنْ يُفَكِّرُوا فِي أَوْطَانِهِمْ وَمُسْتَقْبَلِهَا وَلَا يَظُنُّوا بِأَنَّهُمْ فِي تَطْوِيرِ الاِقْتِصَادِ عَلَى حِسَابِ التَّشْكِيلَةِ الدِّيمُوغْرَافِيَّةِ وَخَلْطِ الثَّقَافَاتِ سَتَتَحَقَّقُ أَفْكَارُهُمْ.
الجزء الخامس:
إِنَّ مَوْضُوعَ خَلْطِ الثَّقَافَاتِ العَالَمِيَّةِ بِرَأْيِي هُوَ تَدْمِيرٌ لِلثَّقَافَاتِ نَفْسِهَا وَلَا يُفْضِي هَذَا الخَلْطُ إِلَّا لِعَمَلِيَّةٍ وَاحِدَةٍ هِيَ اسْتِغْلَالُ الثَّقَافَاتِ الشَّرِسَةِ وَالدَّمَوِيَّةِ لِلْحُرِّيَّاتِ الَّتِي تَمْنَحُهَا القَوَانِينُ الوَضْعِيَّةُ. فَمِنْ هُنَا بِرَأْيِي أَنْ تَتَوَقَّفَ الدُّوَلُ قَلِيلًا وَتَدْرُسَ قَوَانِينَهَا وَتُعِيدَ تَأْهِيلَهَا لِتَتَنَاسَبَ مَعَ الحَيَاةِ وَالْوَاقِعِ وَالمُسْتَقْبَلِ كَمَا عَلَيْهَا أَنْ تُوجِدَ سُبُلًا وَاقِعِيَّةً لِلتَّنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ وَالاقْتِصَادِيَّةِ.
إِنَّ التَّسَاهُلَ مَعَ المُجْرِمِينَ مِنْ قِبَلِ القَوَانِينِ وَالدَّوْلَةِ الأَلْمَانِيَّةِ وَغَيْرِ الأَلْمَانِيَّةِ هُوَ تَشْجِيعٌ لِلْجَرِيمَةِ ذَاتِهَا كَمَا أَنَّ السُّجُونَ الأُورُوبِّيَّةَ بِشَكْلٍ عَامٍّ وَالأَلْمَانِيَّةَ بِشَكْلٍ خَاصٍّ يَجِبُ أَنْ تَتَغَيَّرَ مُعَامَلَةُ النُّزَلَاءِ فِيهَا. إِنَّ المُجْرِمِينَ أَعْتَقِدُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يَنْطَلِقُونَ مِنْ خَلْفِيَّاتٍ دِينِيَّةٍ تَكْفِيرِيَّةٍ هَؤُلَاءِ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ لَهُمْ مُعَامَلَةٌ خَاصَّةٌ حَتَّى يَكُونُوا عِبْرَةً لِمَنْ يُرِيدُ أَنْ يُقْدِمَ عَلَى مِثْلِ هَذِهِ الجَرَائِمِ.
الجزء السادس:
مَعَ العِلْمِ نُؤَكِّدُ على أنّ لَيْسَ كُلُّ الثَّقَافَاتِ المُهَاجِرَةِ هِيَ ثَقَافَاتٍ دَمَوِيَّةٍ، وَهُنَاكَ خِلَافَاتٌ بَيْنَ أَبْنَاءِ الثَّقَافَةِ الدَّمَوِيَّةِ نَفْسِهَا. إِنَّنَا لَا نُؤَيِّدُ عَلَى الإِطْلَاقِ قولاً يقول إِنَّ كلّ الثَّقَافَةَ الدِّينِيَّةَ هِيَ ثَقَافَةٌ دَمَوِيَّةٌ، بَلْ هُنَاكَ ثَقَافَةٌ دِينِيَّةٌ دَمَوِيَّةٌ واضحة المعالم ولالبس في تبيانها ، وَمَنْ يُنْكِرُ هَذَا فَهُوَ يُسَاهِمُ فِي نَشْرِ تِلْكَ الثَّقَافَةِ عَمْدًا.
وَلنا رَأْيٌ آخَرُ يَقُومُ عَلَى أنْ تتولّى الدول مُرَاقَبَةِ المَدَارِسِ الدِينِيَّةِ وَالمَعَابِدِ الَّتِي تَنْشُرُ ثَقَافَةَ الكَرَاهِيَةِ ضِدَّ الآخَرِ مَنْ كَانَ فَلْيَكُنْ. إِنَّ المُجْتَمَعَ الَّذِي يَدْعُو لِلْمَحَبَّةِ وَالسَّلَامِ وَيَسْتَقْبِلُ هَؤُلَاءِ المُهَاجِرِينَ مِنْ مُخْتَلِفِ الثَّقَافَاتِ الدِينِيَّةِ وَلَا يَسْأَلُهُمْ وَلَا يُجْبِرُهُمْ عَلَى أَيِّ تَغْيِيرٍ لِمُعْتَقَدَاتِهِمْ، مِنَ المُفْتَرَضِ إِذَا هُوَ لَمْ يَحْتَرِمُوا ذَاكَ المُجْتَمَعَ عَلَيْهِ هُوَ أَنْ يُدَافِعَ عَنْ حَقِّهِ فِي العَيْشِ بِسَلَامٍ عَلَى أَرْضِهِ وَأَيُّ مَفْهُومٍ آخَرَ أَرَاهُ ظُلْمًا مُبِينًا.
كَمَا وَأَرَى أَنْ يُعَادَ النَّظَرُ فِي القَوَانِينِ الوَضْعِيَّةِ الَّتِي وُضِعَتْ مُنْذُ زَمَانٍ بَعِيدٍ سَوَاءً تِلْكَ المُتَعَلِّقَةُ بِالجَرِيمَةِ أَوِ الحُرِّيَّاتِ أَوْ كُلِّ مَا مِنْ شَأْنِهِ الإِخْلَالُ بِأَمْنِ المُجْتَمَعَاتِ.
الجزء السابع:
وَلَا أَفْهَمُ حُرِّيَةً فِي زَمَنٍ تَخْتَلِطُ فِيهِ الثَّقَافَاتُ الدَّمَوِيَّةُ مَعَ تِلْكَ الَّتِي تَدْعُو إِلَى الوَدَاعَةِ، لَا أَفْهَمُ كَيْفَ تَكُونُ العَدَالَةُ وَأَمَامِي شَخْصٌ جَزَّارٌ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُدَافِعَ عَنْ نَفْسِي بِأَنْ أَدْعُوَهُ لِلسَّلَامِ؟ إِنَّ هَذَا هُوَ الجُنُونُ بِحَدِّ ذَاتِهِ. لِهَذَا أَرَى أَنَّ إِعَادَةَ التَّفْكِيرِ بِجِدِّيَّةٍ فِي ثَقَافَتِنَا الشَّخْصِيَّةِ وَثَقَافَةِ الوَطَنِ بِالكَامِلِ هِيَ مِنَ المَهَامِّ الأُولَى.
وَمَا أَرَاهُ أَنَّ هُنَاكَ مَدَارِسَ دِينِيَّةً جَاءَتْ عَبْرَ الحُدُودِ وَبِطَرِيقَةٍ غَيْرِ شَرْعِيَّةٍ وَشَرْعِيَّةٍ تَدْعُو لِتَغْيِيرٍ كَامِلٍ فِي تَرْكِيبَةِ السُّكَّانِ خَاصَّةً فِي أُورُوبَّا وَالغَرْبِ بِشَكْلٍ عَامٍّ لِأَنَّ الغَرْبَ بِمَفْهُومِهَا الدِّينِيِّ بَلَدُ الكُفْرِ وَعَلَيْهَا أَنْ تَقُومَ بِتَغْيِيرِهِ عَبْرَ وَسَائِلَ دَمَوِيَّةٍ وَوِلَادَاتٍ سُونَامِيَّةٍ وَالمُشْكِلَةُ أَنَّ الدُّوَلَ الغَرْبِيَّةَ تَعْرِفُ ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ أَجْهِزَتِهَا الأَمْنِيَّةِ، لِمَاذَا السُّكُوتُ عَنْ كُلِّ مَا يَحْدُثُ لَسْتُ أَدْرِي. وَلَكِنَّ الَّذِي أَدْرِيهِ وَأُدَافِعُ عَنْهُ نَحْنُ فِي زَمَنِ التَّوَحُّشِ وَالدِّمَاءِ البَرِيئَةِ الَّتِي تَجْرِي جَرَّاءَ رَعُونَةِ بَعْضِ المُتَطَرِّفِينَ.
وَلِلْحَدِيثِ لَا صِلَةَ مَعَ الفَوْضَوِيِّينَ.
إِسْحَاق قَوْمِي. 28/6/2024م



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة بعنوان: سهوتُ عن مُضِيِّ العمر
- قصيدة بعنوان:أناشيد لزمنٍ سيأتي
- عَشْتَارِ الفُصُول:14158 أَعِزَّاءَنا القُرَّاءَ، الأَصْدِقَ ...
- عِشْتَار الفُصُول:14157 الإنْسان وَوَسَائِلُ التَّوَاصُلِ وَ ...
- مقال للتنوير :تحدياتٌ أمامَ الفكرِ الشرقِ أوسطيِّ
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ...
- قصة قيرة بعنوان:أعمى لم يَرَهُ ابنه
- عشتار الفصول:14151 نَحنُ لَسْنا أحراراً
- عشتار الفصول:14147 مستقبل الوجود الاجتماعي وأتباع الأفكار ال ...
- عشتار الفصول:14146 رأيٌّ في الحضارات القديمة غير ملزم
- عشتار الفصول:14142 أسئلة بعدما مرّ بنا العمر
- عشتار الفصول:14138 الإنسان وجد كفيلسوف قبل أن يكون عاقلاً.
- عشتار الفصول:14135 دراسة العبثية في الحياة الغربية . قانونكم ...
- عشتار الفصول:14134 الرؤية المنهجية لتغيير الفلسفة الغربية
- عشتار الفصول:14123 اقتراح إقامة مؤتمر للمثقفين المستقلين من ...
- عشتار الفصول:14122 رسالة ملزمة لمن هم خارج دائرة الأخلاق الم ...
- عشتار الفصول:14112 طعن الأسقف الأشوري العراقي عمانوئيل يوسف ...
- عشتار الفصول:14109 الضربة الإيرانية ضد إسرائيل حدثت ليلة أمس
- عشتار الفصول:14104 قبل أن نلتقي
- عشتار الفصول:14101 مع الأسف


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عَشْتَارُ الفُصُولِ: 14159 القَوانِينُ الأَلْمَانِيَّةُ لَمْ تَعُدْ تَحْمِي الَّذِينَ يَعِيشُونَ عَلَى الأَرْضِ الأَلْمَانِيَّةِ