أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال















المزيد.....

فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8017 - 2024 / 6 / 23 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*عارنا أصبح تاريخاٌ.

*المحللين السياسيين كثر،
ولا تحليل سياسي!.

*ألم يكتف العرب والمسلمين من دم الفلسطينيين بعد؟!

*"كله سلف ودين"
مثل مصري

*ليست أمريكا ولا أسرائيل بل العرب والمسلمين الخونه.
عارنا أصبح تاريخاٌ.

*مين اللي قال الكلاب تسكن عرين الأسد
الأبنودي

*"الموت أولى من ركوب ألعار".
الأمام الحسين
*"إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3 ص 57




هناك ثلاث السلطة والشعب وبينهما النخبة "القياده"، عندما تفتري السلطة نهب وقمع يبحث الشعب عن قيادته ميلقهاش، ليه: أصل السلطة قمعية!

*نجح الأستعمار وعملاؤه في المنطقة بأنتاج سلالة جديدة لنخب عربية وأسلامية ذات ذهنية وسيكلوجية خانعة فاقدة للشعور بالكرامة الوطنية.

*السلطات العربية قمعية. ثم ماذا؟!
لا شروط مسبقة للنضال

*النخبة المدنية الحلقة الأضعف!
مجدداً مضطرين لتكرار ما هو معروف "لكل قاعدة أستثناء يؤكد القاعدة ولا ينفيها".
لا شروط مسبقة للنضال.

*لمن يبررون للموقف المخزي للنخبة:
السلطات العربية فاسدة وقمعية، ثم ماذا؟!
لا شروط مسبقة للنضال.

*ماشي لا تدعم المقاومة الفلسطينية لأنها أسلامية فاشية، طب اللي حاصل في فلسطين وليبيا والسودان لم تفهم منه شيء بعد تجاه مصر؟!

*في صباح 8 مايو 1945، تظاهر الجزائريون للأفراج عن معتقلين سياسيين، في آخر النهار دفن 45 الف شهيد جزائري، ولم يحاكم فرنسي واحد.

*لا تشيد حضارة أو دولة من الحجر،
حصراً من الأنسان.

*روح الأمة توجد في أجراءاتها المقدسة للعدالة.
تطبيق الأجراءات المقدسة للعدالة،
يعيد للأمة روحها.

*حرية الأختيار
كل أنسان محروم من حرية الأختيار مرتين على الأقل في حياته،
الأولى، عند ميلاده، والثانية، عند مماته.

*ليس أمام نتنياهو بعد 9 أشهر من الفشل امام المقاومة في غزه سوى الهروب الى لبنان مراهناٌ على المآزق الأنتخابي لبايدن أمام ترامب.

*طب بايدن حيعمل ايه؟!
الأدارة المسئولة عن مناظرته مع ترامب منعت القراءة من ورقة مكتوبة!!.
مسخره

*هكذا رد الرئيس السيسي ووزير خارجيته على انتقادتنا الموثقة حول سلوك السلطة في كارثة مصر الوجودية للسد الاستعماري "النهضة"!
مع بدء الاستعداد للملئ الرابع للسد الاستعماري "النهضة"، قال الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع رئيسة وزراء الدنمارك يوم الاثنين الماضي: ".. اذاً المطلوب ان نصل الى اتفاق قانوني ملزم بشأن ملئ وتشغيل سد النهضة بالاتفاق مع الأشقاء في إثيوبيا"!!.
وكنا قد سبق لنا وان تسألنا: "وهل كان اتفاق 23 مارس 2015، غير قانوني، وغير ملزم؟!".

كما اضاف السيسي: ".. ما كانشي موجود على نهر النيل عبر آلاف السنين فيه سد يؤثر على الميه ..".
وكنا قد سبق لنا وكتبنا: "آي تحليل لا ينطلق من كون الادارة السياسية المصرية شريك اساسي في كارثة السد الاستعماري "النهضة"، كارثة سياسية قبل ان تكون كارثة تجارية، هو تحليل لا قيمة له.". كما كنا قد كتبنا: " هددت مديرة صندوق النقد كرستين لاجار الرئيس السيسي تهديد علني وقح من على منصة مؤتمر شرم الشيخ في 13 مارس 2015، للتوقيع على عقد اذعان السد الاستعماري مع رئيس وزراء اثيوبيا: "ياتعوموا سوا، ياتغرقوا سوا"!، بعدها بعشرة ايام بالضبط في 23 مارس 2015، وقع الرئيس السيسي على عقد الاذعان"!!.

واضاف السيسي: ".. المطالبة بعدم وقوع أضرار جسيمة على دول المصب مصر والسودان متوافق مع قواعد القانون الدولي والأمم المتحدة، وكل دولة لها الحق في الدفاع عن مصالح شعبها ومقدراتها."!!.
وكنا قد كتبنا: ".. في 23 مارس 2015، وقع الرئيس السيسي على عقد الاذعان الذي يعطي لاثيوبيا - او بتعبير ادق، يعطي لملاك السد الحقيقيين -، الحق منفرداً، نعم منفرداً، في التصرف في شأن قواعد ملء وتشغيل السد، في الظروف العادية، وفي الظروف الطارئة "الجفاف"!. وفي حال فشل المفاوضات، نص على مبدأ التسوية السلمية للمنازاعات (اى الزم الموقعين على الوثيقة بعدم اللجوء للعمل العسكرى)، ويمكن للدول الثلاث "مجتمعين" اللجوء للتوفيق، الوساطة، او احالة الامر الى رؤساء الدول الثلاث!، وهو ما يعنى استبعاد اللجوء الى القضاء الدولى الملزم، والاكتفاء بمستوى اقل ودى، مجرد "وساطة"، هذا من ناحية، ومن الناحية الاخرى، احالة الامر للرؤساء الثلاثة "مجتمعين" يعطى حق الفيتو لرئيس اثيوبيا!، وهو فى نفس الوقت يعنى اشتراط موافقة اثيوبيا، على عملية اللجوء الى الوساطة، ذاتها، وموافقتها على شخصية الوسيط نفسه، ايضاً؟!.!".

وايضاً، كان قد سبق وان اعلنا عن فاجعتنا في اهدار المزايا التي يعطيها "القانون الدولي" للـ"النهر الدولي" ولا يعطيها للـ"النهر العابر للحدود"، حيث عبرنا عن فاجعتنا وكتبنا:"من الامور المفجعة، ان توافق مصر فى وثيقة مارس 2015، على تغيير تصنيف نهر النيل من "نهر دولى"، الى "نهرعابر للحدود"، (حيث جاء نصاً فى الديباجة، وهى الأساس القانونى للاتفاقية، "تقديراً للاحتياج المتزايد لجمهورية مصر العربية، جمهورية أثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وجمهورية السودان لـ"مواردهم المائية العابرة للحدود"؛"for their over- border water sources, "!. وإدراكا لأهمية نهر النيل كمصدر الحياة ومصدر حيوي لتنمية شعوب مصر وإثيوبيا والسودان!!".
(نص اتفاقية اعلان المبادئ لسد النهضة
https://www.sis.gov.eg/Story/148329?lang=ar...)

وبناءاً عليه تفقد مصر وفقاً للأتفاقية، كل المزايا التى خص بها القانون الدولى "النهر الدولى" عن "النهر العابر للحدود"، والتى يمكن تلخيصها فى الاتى:
اولاً: حوض "النهر الدولى" يعتبر "وحدة هيدرولوجية واحدة" لا يجوز تقسيمه، فى حين ان حوض "النهر العابر للحدود" يعتبر بحيرة تابعة لدولة المنبع، وهو ما جعل اثيوبيا تعلن بعد الملئ الاول، ان نهر النيل اصبح بحيرة اثيوبية.
ثانياً: فى حالة "النهر الدولى"، تكون المياه مياه مشتركة "مياه دولية"، وفى هذه الحالة، لا سيادة لاثيوبيا عليها، سوى على مواردها المائية الداخلية، عما يتدفق فى الروافد من المياه الدولية، فى حين ان الموارد المائية لدولة المنبع فى "الانهار العابرة للحدود"، هى ملكية خالصة لدولة المنبع، وهى صاحبة سيادة مطلقة على مواردها المائية، وهو ما جعل اثيوبيا تكرر ان موضوع مياه نهر النيل، هو جزء من سيادتها، وان المياه مياهها.
ثالثاً: يعترف القانون الدولى لدول المصب للـ"النهر الدولى"، بالحقوق التاريخية المكتسبة، اى بالاتفاقيات السابقة، على العكس من دول المصب للـ"النهر العابر للحدود"، الذى لا يتمتع بهذه الميزة، وهو ما يجعل اثيوبيا ترفض الاعتراف بالحقوق التاريخية المكتسبة لمصر من مياه النيل، وفقاً لاتفاقيات سابقة.
رابعاً: لا يسمح القانون الدولى باقامة اى سد او منشأ على طول مجرى "النهر الدولى"، الا بموافقة دول المصب، ولا يفرض نفس الشرط، على مجرى "النهر العابر للحدود"، أي لا تعتبره من مسائل السيادة لدول مجرى "النهر العابر للحدود".
خامساً: لقد نصت اتفاقية الأمم المتحدة للمياه لعام 1997 والخاصة بـ"الأنهار الدولية"، على ضرورة قيام دولة المنبع الراغبة في إنشاء سد على "نهر دولي" مشترك، القيام بجميع الدراسات البيئية والإنشائية؛ وأن تُخطر بها في شفافية تامة الدول التي تليها، المحتمل أن تتضرر من إقامة هذا السد أو المُنشأ، وإذا ما رفضت الدولة التي يمكن أن تتضرر، فينبغي تأجيل إقامة السد أو المُنشأ لحين التوافق والتراضي حول التداعيات الضارة لهذا السد وتلافيها.
(نص اتفاقية الأمم المتحدة للمياه لعام 1997 الخاصة بالأنهار الدولية
https://legal.un.org/avl/pdf/ha/clnuiw/clnuiw_a.pdf)
سادساً: من الحصانات القانونية الدولية التى يمنحها القانون الدولى للـ"الانهار الدولية"، اشتراطه للموافقة على اى تمويل للمشروعات المائية عليها، ألا يؤثر المشروع بالضرر، على أي دولة أخري من دول حوض "النهر الدولى". (وهو ما جعل البنك الدولى، المالك الفعلي لسد النهضة، كما سنرى تالياً، جعله يوقف اى تمويل للسد الا بعد موافقة مصر والسودان، كأحتياط قانونى اضافى، حتى بعد ان استطاع تمرير صفة "نهر عابر للحدود" وليس "نهر دولى"، فى الاساس القانونى لاتفاقية 23 مارس 2015.)
(كيف نوقع على وثيقة تزور تصنف النيل كـ "نهر عابر للحدود"، ثم نتحدث عنه باعتباره "نهر دولى"؟!.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740280...)

وهذا لا يعنى للاسف، سوى ان إثيوبيا، لم تخرق القوانين الدولية حرفياً (بسبب عدم وجود قوانين استغلال الموارد المائية للـ"الانهار العابرة للحدود"، هناك اتفاقيات بينية فقط – مثل اتفاقية 23 مارس 2015 -، اي ليس هناك قانون دولى كما هو الحال بالنسبة للـ"الانهار الدولية" التى يختصها قانون دولى، لكن عموماً، اثيوبيا انتهكت قاعدة قانونية وهي حق الاستعمال التاريخي لمصر والسودان، والبلدان التي يتأثر اقتصادها بأسعار صادرات وخدمات مصرية تعتمد على مياه النيل.

وهذا كله يتعلق بخسائرنا من نقطة واحدة فى وثيقة 23 مارس 2015، النقطة المتعلقة بالاساس القانونى للاتفاقية، الديباجة، الخاصة بقبولنا بتغيير تصنيف نهر النيل من "نهر دولى" الى "نهر عابر للحدود". اما باقي الخسائر في الاتفاقية فهى كما ذكرنا ملخصها اعلاه.
(المؤتمر الصحفي للرئيس السيسي مع رئيسة وزراء الدنمارك يوم الاثنين.
https://www.youtube.com/watch?v=sBjdYGRxBPM
ق: 6,06(.

وفي مساء نفس اليوم الاثنين الذي تحدث فيه الرئيس السيسي صباحاً، رد وزير الخارجية سامح شكري على سؤالنا المنطقي: "وهل كان اتفاق 23 مارس 2015، غير قانوني، وغير ملزم؟!".
رد بأن قال: "ان توقيع مصر على اتفاقية المبادئ مع إثيوبيا كانت تعبير عن حسن نيتها (وهل يتم التوقيع على اتفاقية تحتوي على جملة من الكوارث الوجودية لمصر، وفقاً لقانون "حسن نيتها!") .. ثم أضاف مؤكدا (مجدداً)أهمية التوصل إلى اتفاق قانون ملزم لتشغيل وملء السد الاثيوبي حتى لا يقع ضرر على أحد في ضوء إطار تفاوضي."!!.

كما رد على فاجعتنا في ان "كيف نوقع على وثيقة تزور تصنف النيل كـ"نهر عابر للحدود"، ثم نتحدث عنه باعتباره "نهر دولى"؟!.".
رد بأن قال: " المطالبة بعدم وقوع أضرار جسيمة على دول المصب مصر والسودان متوافق مع قواعد القانون الدولي والأمم المتحدة، (مجدداً، قانون دولي!) وكل دولة لها الحق في الدفاع عن مصالح شعبها ومقدراتها."!!.
(تصريحات وزير الخارجيه سامح شكري مساء يوم الاثنين.
https://www.cairo24.com/1764550).
الخيار العسكري!)

وهل كان اتفاق 23 مارس 2015، غير قانوني، وغير ملزم؟!.
سعيد علام، جروب "حوار بدون رقابة".
https://www.facebook.com/.1253.posts/2371579886334908/


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات الكمين لمين؟!
- فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيله ...
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...


المزيد.....




- رجل يتفاجأ بدب ضخم عالق داخل سيارته.. فيديو صادم يصور ما فعل ...
- وسط مخاوف من تصعيد عسكري.. الأردن يدعو مواطنيه -لتجنب- السفر ...
- إردوغان: تركيا مستعدة للعمل على تطوير العلاقات مع سوريا ولا ...
- مجلس النواب الأمريكي يُصوّت لصالح إخفاء عدد القتلى في الحرب ...
- هل ما جرى في بوليفيا انقلاب أم مشهد مسرحي؟
- 4 طرق تضمن لك مفعولا مماثلا لمشروبات الطاقة دون آثار جانبية ...
- المغرب.. اكتشاف مخلوق -استثنائي- من عصور ما قبل التاريخ
- بعد انتظارها لعدة أسابيع.. ميلوني تخرج عن صمتها بشأن فضيحة ض ...
- غيتس يحذر من استغلال الذكاء الاصطناعي لأغراض كارثية
- بوناصر الطفار: كلمات لا تعرف الخوف ولا المواربة


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. أصل السلطة قمعية! لا شروط مسبقة للنضال