أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - من ستنتصر الانعزالية النيوليبرالية الجديدة - أم الليبرالية الديمقراطية 🗳🗽…















المزيد.....

من ستنتصر الانعزالية النيوليبرالية الجديدة - أم الليبرالية الديمقراطية 🗳🗽…


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8016 - 2024 / 6 / 22 - 10:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ بالطبع ، فلكل الشعوب التى تعرضت إلى الإبادات معاجمها الشعبية البسيطة ، تماماً 👌كما للأنظمة أيضاً لها معاجمها المعقدة ، لكن بين هذا وذاك ، هناك 👈مدخلاً خاصاً للتأمل بينهما والذي يسمح لصاحبه رؤية التاريخ ومخلفاته من معجماً بعيداً عن المعاجم البسيطة والمعقدة ، ومن جانبي هنا 👈 أسجل هذا ، بالفعل 😦 لم أكن يوماً ما حتى عندما كنت صغيراً منحازاً إلى أي حقيقة 😱 كما ينحازون المتعصبين عادةً أو المتشددون أو المتطرفين ، بقدر أنني كنت أميل إلى العقل 🧠 الذي يتبع الحق ⚖ ، وهي تبقى مسألة لها علاقة مباشرة بالبنيوية التى يُبنى الإنسان عليها من المرحلة الأولى ، لكن بصراحة 😶 يظل التراث البشري هو الأكثر انتشاراً في كل الأزمنة حتى لو كان العصر الحالي قد أنتج في الغرب وتحديداً نموذجاً كنموذج الولايات المتحدة 🇺🇸 والتى أعتمدت دستوراً لحرية التعبير والدين وغيرهما ، وفعلاً 😧 مع تدفق المهاجرون إلى القارتين الأمريكية 🇺🇸 والأوروبية 🇪🇺 بدأ جرس 🛎 الإنذار المبكر يدق✊🏿باب اليمين المتشدد ويدعوهم بضرورة تفعيل الخطاب الأيديولوجي من أجل 🙌 تسخين المجتمعات قبل فوات الأوان ، وبالتالي قد تكون الخلاصة الأولى التى تقول بأن الجميع عملياً يحتكمون في انحيازاتهم للتراث الديني دون أن يقومون بأي مجهوداً تفنيدياً له أو حتى مراجعته ، أي بالمعنى الآخر حتى لو لم يكن يتناسب مع العقل 🧠🤨والحكمة ⚖ أو ليس ملائماً لهما أو حتى غير صالحاً جملةً وتفصيلاً أو حتى أنهم لا يتساءلون عن الأسباب التى أنتجت كل هؤلاء الفلاسفة وفلسفتهم في هذه المجتمعات ، وهو في الجانب الأخر بصراحة 😶 يفسر لماذا 🤬 اليمين المتشدد في الغرب يعود اليوم إلى الساحة السياسية بكل ثقله بعد ما أفسدوا السياسيون الليبرالية السياسية والرأسمالية الاقتصادية بالتفافهم على القيم الديمقراطية🗽🗳 ومحاولتهم الشريرة في تمرير نظام النيوليبرالي المتوحش والذي كان له الدور الكبير في إحداث كل هذه الفوارق الاجتماعية ، ومن ثم أتاح مجدداً ظهور البرجوازية الاقطاعية ومنحها سهولة التسلل مرة أخرى في محاولة انقضاضية جديدة من خلال الاحتيال على القيم المعروفة بالسوقية ، فإذا كان نظام السوق الحر🗽قد أنتج على سبيل المثال سوق التأمين على حياة الفرد والقصد🎯 من ذلك هو تخفيف 🥸 الأعباء الاقتصادية على عائلة المتوفي ، فإن النيوليبرالية المتوحشة حولته إلى سوق المراهنات على المتوفي والذي أتاح لهذه الشركات المنخرطة في هذا السوق بأن تصدر وثائق الموت💀.

هنا 👈 لا يمكن 🤔 المرور بشكل عادي حول رضوخ البعض للاحتلال والاعتراف به ، إن كانوا أفراد أو جماعات ، حتى لو كان هناك 👈 من يجتهد 😓 على إيجاد لها الفتاوي من أجل 🙌 بناءً جسراً يمهد السبيل للسياسي في تحقيق 🤨 أهدافه ، والذي بدوره الكوبري يتيح الفرصة للمربعات الأخرى بالمشي عليه حتى لو واجهت أصواتاً معارضةً ووصفت الجسر بالخطيئة والكارثية التاريخية ، وبالتالي أي نظام يتقصد إعتماد تجهيل المجتمع وطنياً ، ومن جهة آخرى يقوم بإفساد بعض النخب بطرق متعددة ، فهنا 👈 حتماً غايته خلط الأوراق بين الشرائح الواسعة من الشعب من أجل 🙌 تمرير ما يرغب تمريره ، ومن الممكن أيضاً للقارئ بسلاسة أن يفهم المواقف الكبرى بين كبار النخب من خلال أي احتلالاً وبالأخص من الاحتلال الصهيوني ، وتحديداً عن طريق شخصيتين فلسطينتين 🇵🇸 بارزتيين ، وهما صدقاً 🫣 يمثلان 😦 أصناف الصراع بين الجذري والفرعي ، وبالفعل 🤐 لقد تمرد محمود درويش على الدولة الصهيونية لدرجة أنه رفض 🙅 قطعاً التعامل مع مؤسساتها أو نخبها ، وهو السبب الذي اضطره ألى شد أمتعته والرحيل إلى موسكو 🇷🇺 ومن ثم أعلن 📣 براءته التامة من الشيوعيه بعد ما تبين له بأن الماركسية ليست سوى نظرية تصب في نهاية المطاف في مصلحة الحركة الصهيونية العالمية ، وهذا الحديث لم يكن درويش يتحدث به إلا مع شخصاً واحدً☝بالتحديد ، لأن ببساطة 🙄 كان يعتبره بالأب الروحي ، نعم 👍 هو ماجد ابو شرار عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والذي اغتاله جهاز الموساد بالتعاون مع أشخاص آخرين فلسطينين في العاصمة الإيطالية روما 🇮🇹 ، ولأن ماجد كانت تربطه علاقة وثيقة بابومحمود الصباح ، مسؤول تنظيم حركة فتح في الجنوب لبنان 🇱🇧 وأمين سر المنظمة والشهير بقائد حرب الليطاني ، لدرجة كان ماجد وهو صاحب أخلاق كبيرة ينادي أبو محمود " بعمي " قد أفصح ليلة من ليلي 🌙 سوق الغرب المنطقة الواقعة في الجبل ⛰ بهذا الاعتراف الدرويشي ، فدرويش كانت مواقفه جميعها مع الجميع بالجذرية لا تحتمل التأجيل أو المساومة على الإطلاق ، وتحديداً إذا أكتشف أصول وبنيوية الأيديولوجية ، وهذا ما جعله يمضي حياته مستقلاً دون انتماء ، أما شخص مثل أميل حبيب ، فهو أديب وشخصية عرفت بأنه عنيد لمبادئ حزب الشيوعي الإسرائيلي 🇮🇱 ومن ضمن هذه الشراسة تمسكه في حق الإسرائيليين في إقامة الدولة العبرية ، وهو ببساطة الأمر 🫤 الذي يفسر لماذا 🤬 لم يرفض جائزة 🥇 إسرائيل في الأدب ، وهي كما يعرف بأنها تصنف بأرفع جائزة أدبية تقدمها دولة الاحتلال ، بل لقد تسلم حبيب جائزته 🥇 من يد🤚إسحاق شامير وما أدراك أيها القارئ شامير وتاريخه الدموي الحافل🩸، وعلى الرغم من احتجاجات المتطرفين على منح جائزة الدولة لعربي - فلسطيني ، إلا أن الفكر الصهيوني الذي ينتمي له شامير برر ذلك على هذا النحو العميق 🧐 ، بأن الأسس التى قامت عليها الصهيونية ، هي ضرورة استيعاب كل فكر وإبداع لا يعادي المشروع القومي الصهيوني بشكل جذري ، وهو بالطبع الانفتاح الذي تقبله الصهيونية في الشعر والآدب ، تماماً 👌كما قبلته في المعادلة النسبية ، إذنً ، لقد كرمت دولة الاحتلال إميل حبيب بأرفع ما لديها من جوائز أدبية ومالية ، لكن في المقابل وهو الجوهري ، لقد تمنى ارائيل شارون رئيس الوزراء الأسبق والعسكري الدموي🩸لو كان محمود درويش بشاعراً إسرائيلياً ، ثم أردف أيضاً مرغماً عنه وقدم اعتراف المجبور والحسود ، عندما قال بأنه يحسد الشعب الفلسطيني 🇵🇸 على علاقته بأرضه ، وهي العلاقة التي كان درويش خير من عبّر عنها في قصائده ، ثم أن تبقى المفارقة الشاخصة هي بأن دولة الاحتلال قامت بحذف الأبيات الشعرية لدرويش مَّن المقرارات التعليمية ، كانت سابقاً وزارة التعليم الاسرائيلية 🇮🇱 قد أدرجتها تحت 👇إظهار حسن النوايا لعملية السلام 🕊 ، لكن في المقابل وهو الجوهري في معادلة الصراع ، كل ذلك قد قوبل من درويش بالرفض 🙅 القاطع ، بل أعتبره وساماً مغموساً بالدم🩸لا يتشرف الشعر الفلسطيني بأن يضعه على صدره ، إذنً نحن أمام سلطة شعرية كانت محسودة 🧿 لكنها تصدت بكل إبداع للاحتلال منذ الولادة حتى الممات أو المغادرة .

وللمراقب المتدرب على المفاجأت الكبرى بضبط 👍 كما هي الصغرى بأن لا يتفاجىء بالمطلق لأي انشطارات جوهرية تحصل في الأنظمة السياسية الكبرى ، ليس لأن الانقسام ظاهرة كانت مرتبطةً تاريخياً ومستمرةً بحياة الإنسان فحسب ، بل لأنها وتحديداً تتضاعف الانشطارات كلما اقترنت بدول ذات طابع امبراطوري واسع النطاق الجغرافي ، وهنا 👈 بالطبع ، تتعاظم إيقاعات الانقسامات مع المصالح الشخصية ، والتى تمهد بدورها إلى الانقلابات بعد ما تنخفض في الدولة الحقوق المدنية وتتشوه معايير التكافؤ ، إذنً ، يبقى السؤال الجوهري هو هل أوروبا 🇪🇺 أو الولايات المتحدة 🇺🇸 يحكمهما نظاماً ليبرالياً بالمعنى السياسي لليبرالية أو أن المجتمع منقسماً بين ما هو ليبرالي ولاهوتي والذي عادةً يعكس الانقسام هناك 👉 على الانشطار هنا 👈 بين الرئاسات والطبقة السياسية ، بل المرء دون أدنى شك أو أي تحفظ يذهب بالتساؤل إلى أبعد من ذلك ، فإذا كان الرئيس الأسبق والمرشح للرئاسة مجدداً دونالد ترمب ، وهو يصنف بمرشح اليمين المتشدد ، إذنً السؤال الملح ، ما هو تصنيف الرئيس بايدن ، الذي يجمع بين الكنيسة ⛪ والصهيونية والليبرالية السياسية ، بل يتساءل المرء ذاته على هذا النحو الفلسفي ، أين يمتد قوس الولايات المتحدة 🇺🇸 الأخلاقي داخلياً وأبعد عالمياً 🌍🪐، وهل مع التجربة العالمية قد أصابت العدالة الامريكية 🇺🇸 جغرافيا أخرى غير الاسرائيلية 🇮🇱 ، أبداً ، وبالطبع ، كل ذلك لم يكن للانحياز الأمريكي له أن يحصل لولا أن الأصولية السياسية في البيت الأبيض 🏡 والمؤسسات الدولة تخيم على القيم والأخلاق والعقل ، وهذا مؤشراً صريحاً بأن اليمين في الغرب لم يغيب لحظة عن السياسة الخارجية بقدر أن الذي تغير له علاقة مباشرة بالحريات العامة والشخصية والتى أدت إلى فصل تشريعات الكنائس ⛪ عن القوانين المدنية والتى أتاحت للفرد العيش كما يشاء وللاقتصاد السوق بأن يتحرر من البرجوازية المقيتة والذي سمح للناس العاديين تحقيق 🤨 أهدافهم الشخصية أو العائلية ، كل ذلك طبعاً كان له تأثيراً كبيراً في تغير المناخات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والتشريعية ، لكن ما هو مهماً تقريباً ، وللمرء له أن يفترض هكذا ، لماذا 🤬 الناس صوتوا في فرنسا 🇫🇷 لليمين أو لشخصية يسارية من أصول عربية ، أو ما هو الذي يدفع الأمريكان 🇺🇸 وراء تصويت 🗳 مرة ثانية للرئيس الأمريكي ترمب أو أيضاً ما هي الأسباب التى تدفعهم إلى إعادة ↪ الرئيس بايدن للبيت الأبيض 🏡 🇺🇸 ، فهل الدافع هو أيدلوجي ديني أو حزبي أو اقتصادي ، وإذا كان المجتمع منقسماً بين المصالح الشخصية والقومية الدينية ، فإن الفوارق التصويتية ستكون ليست كبيرة جداً ، لأن الأصل في معركة الانتخابات تقع بين الليبراليين الهامشيين والأصوليين الذين مارسوا العبودية والتمييز والفصل العنصري ، ولأن في نهاية المطاف التاريخ الأمريكي بدأ بالأصل وواصل مسيرته في استعباد الإنسان حتى وصلت الأمور إلى نقطة الصفر التى أدت لإبرام العقد الاجتماعي والاقتصادي لتجنب الدخول مجدداً في الحرب الأهلية ، لكن هذا لم يشمل بالطبع السياسة الخارجية ، لقد بقت على حالها وخارج العقد الاجتماعي- السياسي ، لأنها لم تكن مهمة للأغلبية العظمى من الأمريكيين ، بضبط 👍 كما ظهرت مؤخراً في انتفاضة الجامعات 🏫 ، وهذا يفسر للمراقب بأن الإجراءات التى أخذتها السلطات التنفيذية أو حتى مجالس الجامعات أو كما جاءت عبر التصريحات السياسيين لروؤساء الولايات ، بالفعل 🫡🤐 لقد انقسمت انقساماً حادً بين مناصريين للطلبة وآخرين معارضون ، ولولا استقلالية القضاء الأمريكي وقوة حضوره ، كان تاريخ الظلم قد ظهر في البلاد مرة أخرى ، فالبلاد في السابق شهدت اضطهادات متنوعة وشنيعة ولم يقتصر المشهد الاستبدادي والطرد على سكان أمريكا الأصليين بقدر أن التمييز شمل أيضاً جماعة تعرف هناك👆بمسيحيين المورمونيين والذين يعرف عنهم ممارسة تعدد الزوجات .

الفضول هو لا سواه يدفع الباحث للتفتيش وراء الشعارات التى تجمع بين الماجدة والبكائية ، وإذا كانت خطب اليمين الأمريكي 🇺🇸 الحديثة قائمة على الخطب التى سبقتها ، إذنً تماماً👌يتطلب الأمر من الطرف الآخر الرد على هذا الشعارات بأخرى مضادة ، بضبط 👌كما يقول المنطق السليم ، بل إذا كانت الليبرالية قد صنفها البعض في أوقات معينة بالاحتيال على السلطة الدينية ، فإن ايضاً الاعتقاد السائد عند البعض بأن النيوليبرالية قد تكون الخدعة الجديدة على النظام الديمقراطي🗳🗽، بل الحقيقة الدامغة اليوم 😱 ، لم يعد ممكن لأي دولة مع التكنولوجيا الحديثة والتى أتاحت للبشرية الانتفاح على بعضها البعض ، بأن ينجح أي حزب أو شخص عزل دولته كما كانت الأنظمة سابقاً تفعل ، وهو الاختلاف الجوهري بحكم الواقع ، فإذا كان الرئيس ترمب قد تبنى شعار تيار ماغا الذي يتمتع في الولايات المتحدة 🇺🇸 بشعبية واسعة " Make America Great Again " ، وهو شعاراً لا يعني هناك 👈 مجالاً لهذا التيار أو حتى للرئيس ترمب شخصياً القدرة إعادة زمن فيلهلم الثاني أو هتلر أو ستالين أو موسوليني أو فرانكو أو بينوشيه أو بول بوت "الأخ رقم 1" أو ماو تسي تونغ أو سافيمبي أو حتى في مجال الهيمنة الاقتصادية كما حصل مع هنري فورد ، والذي وافق على منحه جائزة🥇دولة الرايخ من هتلر أو كما يحاول نتنياهو رئيس الوزراء الحالي صنعه داخل المجتمع الاسرائيلي ، كل ذلك حتى لو كان يندرج شعبوياً تحت ⬇ ما يسمى الاستقطاب السياسي لليمين من خلال نشر الخوف 😨 من الشيوعية أو الإسلام ☪ أو حتى من الصعود الاقتصادي للصين 🇨🇳 ، فإن في نهاية المطاف ، الحرب الدائرة في غزة 🇵🇸 تسقط بدورها كل ما كان يتعلق بالخطاب المريض لليميني القومي التقليدي ، ولأن إذا كانوا المستوطنين يروجون للعرق القومي الشعبوي " النقي " في فلسطين 🇵🇸 أو كما يُشيع اليمين في الغرب 🇺🇸 🇪🇺 لايدلوجيته القديمة المتجددة كبديل عن النظام الليبرالي الديمقراطي حتى لو جاء ذلك بنظاماً استبدادياً ، فإن ذلك ببساطة 😵‍💫 ليست سوى دعوة صريحة لحرب أهلية أو عالمية ، بالطبع سببها 🤬 العرقية القومية والتى جعلت شخص مثل إميل حبيب بأن يرضخ لشروطها أو كما حصل في الجانب الآخر وبسبب الهيمنة الاقتصادية التى فرضت على القطب الاقتصادي هنري فرود الإذعان لقبول الجائزة🥇النازية واستلامها من النظام الهتلري ، وهو يبقى سلوكاً استقرائياً ليس موثوقاً نهاياته التاريخية ، وفي المقابل ، عندما النخب تتنكر للأدلة التى ساهمت في صناعة مبادئ هذا أو ذاك يأتي دور الأخرى من أجل 👍 تدقيقها علمياً والتى تتحول إلى معرفة تؤهلهم أو تؤهل البعض منهم قول ذلك ، إذنً يظل الفارق بين ترمب الذي كما يعرف عنه قد أبدى إعجابه بمستبدين العالم ، إلا أنه حقاً 😦 يخضع في نهاية الأمر إلى نظاماً ديمقراطياً يمنعه من تقليدهم ، وأيضاً يظهر هنا 👈 الفارق بين محمود درويش الذي رفض 🙅 قطعاً مجاملة الاحتلال وبين أميل حبيب الذي وقع في مجاملته أو حتى كما صنعوا بدو النقب ودروز فلسطين 🇵🇸 سواء بسواء جدارً للموت دفاعاً عن الاحتلال 🥴 . والسلام🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنهيار في إسرائيل 🇮🇱 تجاوز الاقتصاد والجيش ...
- عقيدة🙀الصينيون 🇨🇳 التى استولدت للغرب ...
- مواجهة العقل🧠العقائدي للعقل الذكاء الاصطناعي ㊨ ...
- إيران 🇮🇷 في تركيبتها الحالية لا تُحكم إلا من ...
- ظهور سليل مسيلمه الكذاب 🤥🤣 في الولايات المتح ...
- فلسطين 🇵🇸 🗽وثمن الحرية والكبرياء …
- من ميونخ إلى أنفاق🚇🚊 غزة 🇵🇸و ...
- بين كيت بلانشيت 🧑‍🎨 💔 وماكرون Ӻ ...
- من ميزات طوفان الأقصى 🕌🇵🇸 سقوط الردع ...
- العدوان الإسرائيلي 🇮🇱 على الفلسطينيين Ӻ ...
- سننقل الخيمة 🏕⛺ إلى ساحات الجامعات العالمية - ...
- يصحون على كره🤫🤒المرأة 🥸ويرقدون على ك ...
- استنساخ تهمة معاداة السامية 🇺🇸 🇮 ...
- الأخلاق عند درويش ضرورة وليست ترفاً - ولادة🤰الأم الف ...
- ذكرى السنوية لرحيل قائد حرب الليطاني عام 78 ابو محمود الصباح ...
- قرع طبول 🥁 الحرب 🚀 💣 في الشرق الأوسط ...
- الهجوم الإيراني 🇮🇷🚀🛩✈ع ...
- المعنى الحقيقي 🤒للإبادة الجماعية 🪦 ، هو دفن ...
- الورقة فلسطينية 🇵🇸 تؤهل حاملها قيادة المنطقة ...
- تكلفة المترتبة على تغيير الرأي العام - فشل😨استئصال ا ...


المزيد.....




- نائب أمين عام حزب الله اللبناني: تهديدات إسرائيل فارغة ولن ت ...
- الرئيس البوليفي يُشدّد على التمسك بالديمقراطية بعد محاولة ان ...
- إيران.. انتخابات رئاسية بدون مرشح يثير حماسة الناخبين
- تقرير: ترجيح أمريكي باقتراب نشوب الحرب بين إسرائيل وحزب الله ...
- -حزب الليكود-: التحريض ضد نتنياهو تجاوز خطا أحمر جديدا
- حميميم: طائرة روسية تتفادى الاصطدام بمسيّرة -للتحالف الدولي- ...
- تأهب جزائري.. تحد لإسرائيل بدعم فلسطين
- خاميار: توقعوا مفاجئات في إيران!
- -بوليتيكو-: مواجهة واسعة النطاق بين إسرائيل و-حزب الله- قد ت ...
- حزب الله أم إسرائيل.. من يحضر المفاجآت


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - من ستنتصر الانعزالية النيوليبرالية الجديدة - أم الليبرالية الديمقراطية 🗳🗽…