ابيات مختلفة عن الأبيات .!

رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 8013 - 2024 / 6 / 19 - 13:55
المحور: الادب والفن
    

هنالكَ منَ القصائدِ قصائد !
لا نظمٌ لبعضها إلاّ فوقَ وسائد
وبعضٌ منْ تحتِ الوسائد !
قصائدٌ لا تظهرُ
إلاّ تحتَ دوشٍ بارد .
2
اشعارٌ لا للجهادِ تُجاهد
شِعرٌ تُشيّدهُ سواعد
اشعارٌ متألّقةٌ منذُ العهد البائد
وَ , شِعرٌ نظمهُ لكلّ قائد .!
ساسةٌ وسياسه :
تجييرٌ للقصائدِ كمكائد .!

لا نظمٌ لبعضها إلاّ فوقَ وسائد
وبعضٌ منْ تحتِ الوسائد !
قصائدٌ لا تظهرُ
إلاّ تحتَ دوشٍ بارد .
2
اشعارٌ لا للجهادِ تُجاهد
شِعرٌ تُشيّدهُ سواعد
اشعارٌ متألّقةٌ منذُ العهد البائد
وَ , شِعرٌ نظمهُ لكلّ قائد .!
ساسةٌ وسياسه :
تجييرٌ للقصائدِ كمكائد .!
3
قصائدٌ بديلةٌ عن قلائد
عليها رسومٌ وعوائد
قصيدةٌ لا تنبثقُ :
إلاّ بأجواءٍ وموائد .!!
4
قوافٍ لها فقهٌ وعقائد
ترتدي عباءاتٍ وعمائم
تُهشّمُ جماجم .!
5
في ظلِّ الوضعِ السائد
إستمالةٌ وتحفيزٌ لنظمِ قصائد ,
لكنها مصائد !
مسرحٌ حكوميٌّ بلا مقاعد .!!!
عليها رسومٌ وعوائد
قصيدةٌ لا تنبثقُ :
إلاّ بأجواءٍ وموائد .!!
4
قوافٍ لها فقهٌ وعقائد
ترتدي عباءاتٍ وعمائم
تُهشّمُ جماجم .!
5
في ظلِّ الوضعِ السائد
إستمالةٌ وتحفيزٌ لنظمِ قصائد ,
لكنها مصائد !
مسرحٌ حكوميٌّ بلا مقاعد .!!!

#رائد_عمر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات