أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيلها!















المزيد.....

فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيلها!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8011 - 2024 / 6 / 17 - 08:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*المغزى الحقيقي لتحرير فلسطين أنها الخطوة المتقدمة لتحرير كل شعوب المنطقة على طريق تحرير شعوب العالم وهزيمة مستغليهم وعملاؤهم.

*المحلية، مقبرة التحليل السياسي.

"*ماتش ايه ياعم
فلسطين أهم"

*أين كلاب العرب؟!
حتى ولو يهوهو فقط

*الخونه العرب والمسلمين،
لقد أصبحت الخيانة تاريخاً.

*وقفة غزه
المقاومة ضحت بثمانية أضاحي على صعيد رفح،
كل سنه ورؤسنا مرفوعة بمقاومتنا في غزة وفي كل بقاع العالم المظلوم.

*هل الأسلام يدعوكم لأن تنفقوا المليارات للشعائر لتذهب لخزائن الحكام والأثرياء،
وأخوانكم يموتون جوعاً في غزه وشعوب عربية وأسلامية؟!

"*عدم توسعة نطاق الحرب"
هدف تكتيكي لمصلحة ألأستعمار.
رأس المال المالي لن يسلم بهزيمة قاعدته المتقدمة في المنطقة ألا مجبراً.

*هل الفتك بدول العراق وسوريا واليمن والسودان وليبيا وأحتلال فلسطين، وخنق لبنان وأغراق مصر في دوامة الديون.
هل كل ذلك يحدث بألصدفة؟!

*قرارات أدارة العالم يتخذها تحالف رأس المال المالي العالمي وليس بايدن ولا نتنياهو، هؤلاء وأمثالهم موظفين تنفيذين لدى هذا التحالف.

*الجسم يلفظ الجسم الغريب الذي زرع فيه قسراً.

*المطلوب من المقاومة تسليم الرهائن حتى يتمكن الأحتلال من أستئناف ذبح شعب غزة في جو أكثر هدوءاً وأريحية.

*بعكس الفكرة السائدة على نطاق واسع بأن الشعب المصري لا يثور:
الثورات في مصر القديمة
م. تامر أحمد | مؤلف وباحث في تاريخ مصر الفراعنة القديمة.
https://hurghadalovers.com/ar/revolutions-in-ancient-egypt/

*في دولة العتمه، لا احد قال ما هو رد القيادة السياسية على شروع الأحتلال في الأستيلاء على محور "فيلادلفيا" المصري الفلسطيني؟!.

*ليست المشكلة في أن تيار الأسلام السياسي قوي،
لكن المشكلة في أن تيار اليسار ضعيف،
لأسباب موضوعية وذاتية.

ألأسباب الرئيسية لضعف اليسار المصري والعربي
السبب الموضوعي، التخلف الشديد لأدوات وقوى وعلاقات الأنتاج "علاقات الملكية"، وخاصة العسكرية والملكية منها، ومن ناحية أخرى، بقايا تمثلات نمط الأنتاج الأسيوي في المستويين الأجتماعي والثقافي رغم قرارات عبد الناصر في الأصلاح الزراعي.
السبب الذاتي، عدم تطوير أساليب النضال بما يتناسب مع المستوى الموضوعي المتخلف جداً، متأثرين وأسرى لأساليب النضال الأجنبية، الشرقية منها والغربية على حد سواء، والتي تنتمي لسياق موضوعي مختلف، من حيث التطور والفارق النوعي في أدوات وقوى وعلاقات الأنتاج "علاقات الملكية".
تخلف اليسار لا يعني أنكار البطولات والتضحيات الهائلة لليساريين، والخبره الثورية العلمية التي أكتثبتها منهم قوى عديدة حتى الأسلامية

*هو لازم نكرر كل مره:
"لكل قاعدة أستثناء، والأستثناء يؤكد القاعدة ولا ينفيها"؟!.

*أنتشار ونفوذ اللوبي الأمريكي الأسرائيلي بين نخبة مصر، نخبة نظامي وخاص، أحد أهم نتائج هزيمة يونيه 67.

*النخبة على مقاس السلطة،
هو ما يفسر أستمرار السلطة لأكثر من سبعة عقود.

*في 5 سبتمبر 2023، قال الدكتور سيف دعنا فيلسوف الثورة الفلسطينية: "أنه بعد الأنتصار الذي حققته معركة سيف القدس "2021"، المعركة القادمة ستكون المعركة الأخيرة، معركة التحرير".
وها نحن بعد شهر من نبوئته الفذة "7 أكتوبر 2023"، نشاهد بأعيننا الأنتصارات التي تحققها المرحلة الأولى من المعركة الأخيرة على طريق التحرير، معركة طوفان الأقصى، طوفان أحرار العالم، الطوفان الذي زلزل أسس كيان الأحتلال ودعامته الأساسية الجيش .. لقد علمنا التاريخ أن المثقف الثائر الحقيقي، "المثقف المشتبك" على حد تعبير رفاقنا الفلسطينيين، هو الذي يستطيع بهذه الدرجة من شفافية وصدق نقاؤه الثوري أن يستشرف مستقبل الثورة ويبشر به.
https://www.youtube.com/watch?v=8kMq-fTFDRM

*لا تضبط بوصلتك على بوصلة أي احد أخر،
أضبط بوصلتك على بوصلتك انت.

*ليست هناك كتابة جيدة،
بدون قراءة جيدة.



عندما تتحول التحليلات السياسية الى "قطة تطارد ذيلها !"
كل المحللين السياسين الذين سقف تحليلاتهم "الأدارة الأمريكية، بايدن مثلاً، أو الأدارة الأسرائيلية، نتنياهو مثلاً"، هي تحليلات تدور حول نفسها، كما المثل الفرنسي "قطة تطارد ذيلها"، هى تحليلات تجريدية طالما لم يصل سقفها للمصالح الأقتصادية والأستراتيجية للحلف الطبقي للملاك الحقيقين أصحاب المصالح والسلطة، الأصحاب الحقيقين لقرار "الحرب والسلم"، وليس أكتفاء تحليلاتهم بالوقوف عند سقف الموظفين التنفيذيين "بايدن ونتنياهو".

اذا ما تجرأ المحللين السياسين وذهبوا بتحليلاتهم الى هؤلاء الحكام الحقيقين لما يدور في العالم، عندها ستنقلب تحليلاتهم رأساً على عقب، ويخرجوا من دوامة السير "محلك سر"، ويتلافوا التكرار الممل لنفس أكلشيهات التحليل التي تنتقل في عبارات ثابتة تكاد تكون مقدسة من فم محلل الى أذن محلل أخر ومن ثم الى فمه "كوبي أند بست"، ومن قضية الى أخرى، ومن فشل الى أخر .. وهكذا دواليك وهلما جرا .. كل ذلك الأخفاق في تناقض فاضح وصارخ مع النمط الفاعل الجدي لعمل هؤلاء المقاومين الفلسطينيين الأبطال التاريخي والأستثنائي، والوصمود الأسطوري لشعبهم الفلسطيني البطل.


*أفساح الطريق
لا يمكن لشركة (...) العالمية لمنتجات الألبان أن تسيطر عن طريق وكلائها على السوق المصري "أكثر من 100 مليون مستهلك" قبل أفلاس عم عبده اللبان وأغلاق محله الصغير في الحارة الشعبية الضيقة.

أن عملية التجريف الواسعة التي تجري في مصر على قدم وساق للشجر والحجر وقبلهما للأنسان، لا يمكن رؤيتها ألا في سياق أن الثقافة الوطنية بمعناها الواسع، التراث الثقافي المادي والا مادي، يعيق عملية أحلال ثقافة واردة أستعمارية، ثقافة "نمط الأستهلاك الرأسمالي" محلها، لذا يجب محو الثقافة السابقة على ثقافة النيوليبرالية الأقتصادية وأحلال ثقافة السوق "تسليع كل شيء بدءاً بالأنسان، وخاصة المرأة والمشاعر وكل القيم الأنسانية والمعتقدات بمن فيها العادات والتقاليد وحتى الدين .. الخ"، أحلالها محلها حتى يمكن للأحتلال الأقتصادي أن ينفذ ويتوسع ويستقر ويأتي بثماره، يجب أفلاس محل عم عبده اللبان حتى تسيطر منتجات الألبان لشركة متعددة لجنسيات عن طريق وكلائها الأقليميين والمحليين، وقس على ذلك بدءاً من مناهج التعليم والرسائل الأعلامية والثقافية والفنية، برامج وموؤسسات الصحة العامة والخاصة الخ، حتى كل الأكلات والمشروبات وأدوات الطبخ وأساليبه الوطنية "الشعبية"، وحتى المياه في بلد النيل "حتى الأن"، وكذلك في الملابس والأثاث والمفروشات والأجهزة المختلفة .. الخ.
ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي.


*السلطة مقابل استقلال الوطن!
هذا هو الدرس الذي اتقنه السيسي.
هل هى صدفة، ان يكون قانون بيع "قناة السويس"، في نفس تاريخ انسحاب قوات العدوان الثلاثي على مصر بسبب تأميم عبد الناصر لـ"قناة السويس"، في يوم 23 ديسمبر 1956،؟!!.
وهل هى صدفة أيضاً، ان تكون جلسة المزاد العلني لبيع "شركة الحديد والصلب"، في يوم 28 سبتمبر 2022، في نفس يوم ذكرى وفاة عبد الناصر 28 سبتمبر؟!!.
لا "صدفة" في السياسة!
في ذكرى وفاة عبد الناصر 28 سبتمبر، تعلن الحكومة المصرية بيع "شركة الحديد والصلب" في مزاد علني، في 28 سبتمبر!، وهى ليست فقط كونها أول شركة للحديد والصلب في الشرق الأوسط.، بل الاهم، انها من الرموز البارزة لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة"، "التنمية المستقلة" العدو اللدود للاستعمار الجديد النيوليبرالي "الاقتصادي/ الثقافي"، فلا تنمية مستقلة، فقط تبعية اقتصادية وثقافية، محتوى التبعية السياسية .. وبعد ان تم بموافقة مصرية خنق الرمز الابرز لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة" "السد العالي"، بأقامة سد ضخم قبله "محبس"، السد الاستعماري "النهضة"، في مجرى النيل الازرق الذي يغذي "السد العالي"، ها هو، وبأيادي مصرية ايضاً، يتم بيع الرمز الثاني "شركة الحديد والصلب" وبالمزاد العلني في يوم ذكرى وفاة عبد الناصر تحديداً!، انها رسالة مشفرة لحكام عالم اليوم "الشركاتية": "لقد استوعبنا الدرس تماماً" .. هذا هو الدرس الذي اتقنه السيسي بعد ان تعلمه وبدأه السادات بعد ان اختاره بالذات عبد الناصر نائباً له بعد درس 67 القاسي والمذل، واستكمله مبارك على مدى 30 عاماً، تم خلال عقودها ازالة ممنهجة لاي مظهر من مظاهر الاستقلال الوطني، سياسياً واقتصادياً وثقافياً.. لا تنمية مستقلة، فقط تبعية.
السلطة مقابل استقلال الوطن!

*أحذروا
ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي، لذا يجب محو كل ثقافة سابقة، في السابق الأرهاب الشيوعي والأن الأرهاب الأسلامي.


"*صفقة القرن" و"سد النهضة"، وجهان لعملة فقدان السيادة الوطنية!
هل هناك أوضح من ذلك للمتخاذلين من أن معركة فلسطين معركة مصر؟!.
ليس هناك من أسم لتصفية القضية الفلسطينية، سوى "صفقة القرن"، كما أنه ليس هناك من أسم لأخضاع الباقي من الأرادة السياسية المستقلة لمصر، سوى السد الأستعماري "النهضة". والأثنان ليس هناك من هدف مشترك لهما، سوى أحكام قبضة الحلف الرأسمالي اليميني العالمي، بقيادة رأس المال الأمريكي، على منطقة الشرق الأوسط، بأضعاف وتفتيت السلطة المركزية لأقطارها، بتفكيكجيوشها المركزية، وتفكيك نظام ريها المركزي، وبتفعيل أزمات سكانها الحياتية، ومن ثم الحروب الأهلية، فالتقسيم.

*الخطر وشيك وساحق.
اذا كان في الوحدة قوة،
ففي التقسيم ضعف.
والا، لماذا لم تتحول الولايات المتحدة الى 50 دولة؟!

اذا ما أمكن تفكيك اياً من الجيش المركزي أو نظام الري المركزي، أمكن تفكك السلطة المركزية ذاتها "الدولة السياسية"!

*قدر مصر ان تكون العامل المشترك الوحيد في العالم، في المشروعان الاستراتيجيان للولايات المتحدة، للحفاظ هلى هيمنتها منفردة، في مواجهة المنافسان الاكبر الصين وروسيا،
المشروعان: "الشرق الأوسط الجديد، الكبير" و "القرن الأفريقي الكبير، افريكانو".
الشعار الاستراتيجي للمرحلة لأعلى من العولمة، تقسيم المقسم!

*كتر الضغط، يولد الانفجار!
ده شئ معروف للجميع، عادى،
اللى مش عادى، ليه الاستمرار فى الضغط، طالما النتيجة معروفة؟!

*المطلوب تفجير مصر من الداخل!
هدف خارجي يتقاطع مع نهب داخلي محمي بالقمع.
بدون مقاومة لا سبيل لأفشال المخطط الذي يتقدم بالفعل.

*ليس هناك من وظيفة للقمع، سوى حماية النهب.

*كيف لبلد بكل هذا الثراء،
ينتشر فيه كل هذا الفقر؟!.

*رغم أن الذين يموتون بالأقتصاد أضعاف من يموتون بالرصاص، ألا ان الرصاص هو الذي يجعل القتل بالأقتصاد ممكناً.

*شرع السفاح للقوادة:
سيستمر القتل الجماعي لمئات الفلسطين يومياً، حتى الأفراج عن عشرات الرهائن!
هل تتضمن مبادئ حقوق الأنسان أن يرهن وقف القتل الجماعي اليومي للـ"الأنسان" في غزه بالعشرات والمئات كل يوم بخلاف الجرحى، هل ترهنه على أي شرط كان، حتى ولو كان هذا الشرط هو الأفراج عن رهائن محبوسين، محبوسين وليسوا يقتلوا، ألا على نفس أيدي المحتل، ونفس السلاح الأمريكي الذي يقتل به "الأنسان" في غزه؟!.

كيف يرهن وقف القتل الجماعي على أي شرطً كان؟!.
وقف قتل الأنسان، الأنسان كأنسان وليس كسلعة، هو أمر بديهي لدي كل نظام أنساني ولكنه ليس كذلك لدى النظام الرأسمالي المتوحش، الذي ينظر للأنسان كسلعة، كأداه، أليس هم أنفسهم الذين يرسلون أبناء شعوبهم ليقتلوا لمجرد تحقيق ألأرباح، لزيادة ثرواتهم لا أكثر تحت شعارات مضللة "الحرب على الأرهاب" والدفاع عن "الديمقراطية والحرية وحقوق الأنسان"!، لتضليل الشباب الصغير وحتى لأهاليهم الكبار.


*الغرض مرض!
دعم الأحتلال واجب مقدس،
دعم المقاومة جريمة أرهاب.

*المعركة أمريكية!
هزيمة الأحتلال تعني هزيمة للهيمنة الأمريكية على العالم، ومع هزائم الأحتلال المتتالية أمريكا تضغط بكل قوتها.

*ليس هناك صفاقة أكثر من صفاقة بايدن ووزير خارجيته اللذان يحرضان ضد رفض المقاومة للقرار الأممي حتى قبل أن ترد المقاومة!.

*تعاتب "أمريكا" تلهيك،
واللي فيها تجيبه فيك.

*أسرائيل دولة دينية وليست علمانية!
تمييز أصحاب ديانة الدولة الدينية، هو جوهر قانون أعفاء الدينين اليهود من التجنيد.

*الوضوح والأحباط
قتل الأطفال والنساء لا يمكن أن يشكل نصراً، على العكس، أنه يشكل دليلاً على من لم يستطع أن يحقق نصراً في ساحة الحرب.


*الهدف فشل
بالقتل والتجويع يتم تهجير شعب غزة،
رغم القتل والتجويع مازال شعب غزة مكلبش في أرضه، ومقاومته تفعل فعلها في قلب الأحتلال.

*المقاومة في الضفة الفلسطينية تتصاعد رغم التنسيق الأمني بين سلطة أوسلو "الفلسطينية"، والأحتلال الذي خصص نصف جيشه لقمع المقاومة.

*طلبة العلوم الأقتصادية بلندن أنتزعوا قرار من الجامعة بمراجعة أستثمارتها مع الأحتلال وتخصيص منح دراسات عليا للطلبة الفلسطينيين.

*هل يحل النظام الأمراتي محل الدور الوظيفي للأحتلال حال أستمرار فشل الأخير في أداء دوره الوظيفي بدءاً من 7 أكتوبر 2023؟!.

*أختيار خالد يوسف ان تكون اول صورة له بعد عودته إلى مصر خلفيتها ابراج ساويرس، صبي الإمارات والعراب الغير نظامي للوبي الأمريكي الأسرائيلي فى مصر، هل هى صدفة ام مقصودة من مخرج 30/6؟!
وبعد أن أعلن اعتزاله السياسة، هل هذا مكسب ام خسارة، ولمن؟!
وما علاقته بالامارات، ومتى بدات؟!
https://scontent.fcai19-3.fna.fbcdn.net/v/t39.30808-6/417447072_10228237655580046_7212623807071832909_n.jpg?_nc_cat=102&ccb=1-7&_nc_sid=5f2048&_nc_ohc=BUCI9YWXmb8Q7kNvgHRxW0X&_nc_ht=scontent.fcai19-3.fna&oh=00_AYDh3s0hMJ_sEfCZuqedCIlwzaLTMPSnakXIUxiLO1LLlQ&oe=667570C7


*قرار بـ50 مليار دولار لأوكرانيا من أموال المواطنين الروس دافعي الضرائب، لتذهب الأموال على هيئة عقود لخزائن الشركات الكبرى الغربية.


*نحن نعمل في الفيسبوك بدون أجر!
حقق الفيسبوك أرباح 108.94 مليار دولار في 2023، ولأن مارك يمتلك 13.6% فنصيبه 14.82 مليار.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات القرار فيه سمً قاتل! ما آخذ بالقوة لا يسترد ألا با ...
- فيسبوكيات لقد أصبحت الخيانة تاريخاً! النخبة المعطوبة
- رسالة الى قادة جبهة الأسناد: بفعل خونة -كومونة غزه-، ميزان ا ...
- فيسبوكيات أين نحن الأن؟! وشرط التغيير في مصر.
- فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعو ...
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...


المزيد.....




- الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- استبعاد نجم منتخب فرنسا ستالوارت ألدرت من الاختبار أمام الأر ...
- لبنان يريد -دولة عربية-.. لماذا تشكّل -آلية المراقبة- عقبة أ ...
- ملك وملكة إسبانيا يعودان إلى تشيفا: من الغضب إلى الترحيب
- قصف إسرائيلي في شمال غزة يسفر عن عشرات القتلى بينهم نساء وأط ...
- رشوة بملايين الدولارات.. ماذا تكشف الاتهامات الأمريكية ضد مج ...
- -حزب الله- يعلن استهداف تجمعات للجيش الإسرائيلي
- قائد الجيش اللبناني: لا نزال منتشرين في الجنوب ولن نتركه
- استخبارات كييف وأجهزتها العسكرية تتدرب على جمع -أدلة الهجوم ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات: عندما تتحول التحليلات السياسية الى قطة تطارد ذيلها!