أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - أضواء على الانتخابات الأوروبية: تقدم اليمين المتطرف جنوبا واليسار شمالا ومفاجأة تقدم حزب العمل الماركسي البلجيكي!















المزيد.....

أضواء على الانتخابات الأوروبية: تقدم اليمين المتطرف جنوبا واليسار شمالا ومفاجأة تقدم حزب العمل الماركسي البلجيكي!


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8009 - 2024 / 6 / 15 - 11:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حقق اليسار في عدد من بلدان شمالي القارة الأوروبية مكاسب ملحوظة فيما تراجع اليمين المتطرف؛ ففي فنلندا، حقق حزب “تحالف اليسار” تقدما بحصده 17,3% من الأصوات، أي أكثر بأربع نقاط مقارنة بانتخابات عام 2019. وقالت زعيمة “تحالف اليسار” لي أندرسون "لم أكن أحلم قط بمثل هذه الأرقام". بالتالي، سيحصل الحزب على ثلاثة مقاعد من أصل 15 مخصصة لفنلندا في البرلمان الأوروبي، مقارنة بمقعد واحد فقط خلال الانتخابات السابقة. وتراجعت شعبية "حزب الفنلنديين" اليميني المتطرف المشارك في الائتلاف الحكومي، بحصوله على 7,6% من الأصوات، أي بانخفاض قدره 6,2%، ولن يحصل إلا على مقعد واحد.
*وفي السويد، حقق حزب الخضر المعتبر يساريا تقدما بحصوله على 15,7% من الأصوات، بزيادة قدرها 4,2 نقطة، وفق استطلاع لآراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع. وفي السويد أيضا تقدم “حزب اليسار” (+4 نقاط إلى 10,7%)، بينما سجل اليمين المتطرف الذي يمثله “حزب ديموقراطيي السويد” تراجعا بمقدار 1,4 نقطة إلى 13,9%.، وحافظ الاشتراكيون الديموقراطيون على موقعهم في المقدمة بنسبة 23,1%.
*وفي الدنمارك، حيث المشهد السياسي مجزأ للغاية، احتل الحزب الشعبي الاشتراكي الصدارة وحقق تقدما ملحوظا بحصوله على 18,4% من الأصوات، بزيادة قدرها 5,2% مقارنة بعام 2019، وفق استطلاع لآراء الناخبين عند خروجهم من مراكز الاقتراع أجراه التلفزيون العام “دي آر”. وتراجع الحزب الاشتراكي الديموقراطي الذي يقود الائتلاف الحكومي إلى 15,4%. ومن المتوقع أن يفوز كل من الحزبين بثلاثة مقاعد من أصل 15 مقعدا في الدنمارك
*وتنفرد النمسا من بلدان الشمال في أن اليمين المتطرف فيها معبرا عنه في حزب الحرية "إف بي أو" اليميني المتطرف حصد 25,7% من الأصوات في أول انتصار له في تصويت وطني، قافزا بذلك من ثلاثة مقاعد في انتخابات عام 2019، إلى أضعاف هذا العدد في هذه الانتخابات.
*أما في بلجيكا عاصمة الاتحاد الأوروبي فقد خسر حزب رئيس الوزراء الليبرالي ألكسندر دي كرو بحصوله على 5.9% من الأصوات فقط في الانتخابات الفيدرالية فقدم استقالته إلى الملك. وعلى الصعيد الوطني، حصلت أكبر كتلة برلمانية هي كتلة «التحالف الفلمنكي الجديد» على 24 مقعداً، بخسارة مقعد واحد، تليها مباشرة كتلة الفلمنكيين القوميين اليمينية، التي حصلت على مقعدين إضافيين. تماماً مثل حركة الإصلاح الليبرالية اليمينية، بزيادة ستة مقاعد، وأصبح لدى اليمين المتطرف الآن 20 مقعدًا. وحقق الاجتماعيون المسيحيون أكبر زيادة بحصولهم على 14 مقعدا، مقابل 5 سابقا.
*المفاجأة الكبيرة جاءت من حزب العمل الماركسي البلجيكي بزعامة راؤول هيديبو حيث حصد 15 مقعدا، بزيادة 3 مقاعد على الانتخابات السابقة. وفي برلمان منطقة الفلمنك، حصل على 9 مقاعد، مقابل 4 مقاعد سابقا. أما في انتخابات البرلمان الأوروبي فأصبح حزب العمل أقوى حزب يساري في بلجيكا، بحصوله على 10,7 في المائة من مجموع الأصوات. وحقق الحزب في العاصمة الفلمنكية أنتويرب مفاجأة بحصوله على قرابة 22 في المائة، حتى أصبح ثاني أقوى حزب، متقدماً بفارق كبير عن القوميين الفلمنكيين اليمينيين المتطرفين، وصرح أحد قادة الحزب ورئيس كتلته البرلمانية، خوسيه ديسي: "انها نتيجة مذهلة". وكان هذا الحزب قد حقق انغراسا وانتشارا جماهيريا كبيرا في أوساط الشباب والنساء والمتقاعدين ونظم عدة حملات استطلاعية وتثقيفية بين صفوف الناس في المصانع والموانئ والمحلات السكنية وعلى شبكات التواصل الاجتماعية وقدم مثالا مذهلا للقيادات اليسارية الذكية والتي تجترح المعجزات. وقد تمكن هذا الحزب من التحول من حزب ماركسي صغير لم تتجاوز عضويته 800 عضو في عام 2003، إلى حزب يضم أكثر من 25 ألف رفيقة ورفيق/ للمزيد - رابط مقالة حول نشاطات هذا الحزب في نهاية هذه المقالة لرشيد غويلب.
*وفي إيطاليا حقق اليمين المتطرف الحاكم تقدما ملموسا وتصدّر فراتيلي ديتاليا (أخوّة إيطاليا) النتائج محققا 28,8% من الأصوات متقدما على نسبته السابقة بأكثر من 2 بالمئة.
*أما في هنغاريا حيث يحكم حزب اليمين المتطرف "فيدس" بزعامة أوربان فقد احتفظ بالصدارة ولكنه سجل تراجعا صغيرا في أصواته حيث حصد بنسبة 4ر44%، فيما حصل الحزب الجديد /الاحترام والحرية/ أو "تيسا"، الذي شكله حليف أوربان السابق بيتر ماجيار، على 8ر29% في أول اختبار له في الاقتراع.
*في فرنسا حققت أحزاب اليمين المتطرف مجتمعة نسبة تقترب من أربعين بالمائة أما حزب الرئيس ماكرون فقد فشل فشلا ذريعا حيث حصل على أقل من 15% وهو أقل من نصف ما حصل عليه حزب اليمين المتطرف "التجمع الوطني الفرنسي" الذي نال 32% من الأصوات.
*وإثر ذلك قرر ماكرون حل البرلمان وإجراء انتخابات سريعة خلال عشرين يوما مع إعلانه إنه لن يستقيل من الرئاسة حتى إذا لم يفز حزبه في الانتخابات القادمة، محاولا ابتزاز الناخبين بوضعهم بين خيارين: انتخاب حزبه أو اليمين المتطرف في ظل تراجع نسبة اليسار مجتمعا غير أن الانتخابات الفرنسية عودتنا على ما يسمى السد الانتخابي الطارئ (Barrage électoral d’urgence) الذي تلجأ إليه أحزاب يمين الوسط واليسار ويسار الوسط لمنع اليمين المتطرف من الفوز بالرئاسة، ولكن هل سيتمكن هذا السد من منع اليمين المتطرف من الفوز بأغلبية مقاعد البرلمان في انتخابات تشريعية؟ لن يكون الجواب على هذا السؤال بالإيجاب سهلا، فاليسار يتكتل وقد حققت بعض أطرافه تقدما مفاجئا كالحزب الاشتراكي الذي احتل المرتبة الثالثة بأقل من 14 بالمئة من الأصوات يليه حزب اليسار "فرنسا الأبية" بزعامة ميلونشون والذي يصفه الإعلام البرجوازي باليساري المتطرف على سبيل التهويل والمبالغة بأقل من عشرة بالمئة، والنسبتان أفضل من الانتخابات السابقة للحزبين ولكنها ليست كافية حتى الآن للوقوف بوجه اليمين المتطرف ويمين الوسط معا، ولكن هناك تعويل على كاريزما الزعيم اليساري ميلونشون وقيادته المبدئية والمعروفة بتضامنها القوي مع الشعب الفلسطيني، وعلى قاعدة الحزب الاشتراكي التي بدأت تضغط باتجاه تشكيل تحالف يساري جذري على نمط تحالف الجبهة الشعبية سنة 1936 بين الحزب الشيوعي الفرنسي والحزب الراديكالي الفرنسي، أو حتى تحالف اليسار سنة 1981 في عهد ميتران بين الاشتراكي والشيوعي.
*إن نجاح قوى اليسار الفرنسي في كبح اليمين واليمين المتطرف وكذلك الوصول إلى تشكيل الحكومة بوجود ماكرون رغم ضيق فترة المعركة الانتخابية وهو تضييق مقصود من قبل ماكرون ولكن انتصار اليسار سيكون صعبا ولكنه ممكن إذا تشكل تحالف مكين ببرنامج شامل وجذري وبتخلي قيادات الاشتراكي العريقة في الانتهازية السياسية عن ألاعيبها. جدير بالذكر ان نسبة مقاطعة الانتخابات الأوروبية كانت مرتفعة وتجاوزت نصف الكتلة الناخبة (سجلت نسبة مشاركة بلغت 45 بالمئة) ومعروف أن انخفاض نسبة المشاركة تصب دائما في مصلحة اليمين أما ارتفاعها فسيكون لمصلحة اليسار وقد يحمله إلى الحكم بسهولة وهذا الاحتمال هو ما يرعب الأنظمة الرأسمالية الأوروبية فتحاول دائما خفض نسبة المشاركة بشتى الوسائل وفي مقدمتها تقصير فترة الحملة الانتخابية كما فعل ماكرون وجعل مدتها عشرين يوما فقط (وثلاثة أيام لوضع برنامجها للحكم) كما قال ميلونشون اليوم 13.6.2024.
* *أما المرشح الرئاسي عن اليمين المتطرف إريك زمور، فقد واصل بث تصريحاته العنصرية، في محاولة منه لكسب تأييد المزيد من المتطرفين في الانتخابات المقبلة. واستهدف زمور هذه المرة المساجد والأذان، في تصريحات على إحدى القنوات الفرنسية، حيث قال: “لا أريد أن أسمع صوت المؤذن في فرنسا ولن أسمعه إذا أصبحت رئيسًا للجمهورية”.
*أما في ألمانيا فقد حصل يمين الوسط أي التحالف المسيحي (المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري) على 30% من الأصوات. وحقق حزب اليمين المتطرف سليل النازية "البديل من أجل ألمانيا" على 15.9 في المئة من الأصوات، مسجلا تقدما بنسبة 11% في انتخابات البرلمان الأوروبي عام 2019.
*وقد تراجع حزب المستشار شولتس "الحزب الاشتراكي الديمقراطي" تراجعا كبيرا وحلَّ في المرتبة الثالثة بحصوله على 13.9 في المئة، ليسجل أسوأ أداء في انتخابات ديمقراطية على مستوى ألمانيا منذ أكثر من قرن لتيار يسار الوسط. وحل حزب الخضر اليساري في المرتبة الرابعة بحصوله على 11.9 في المئة متراجعا من 20.5 التي سجلها في انتخابات البرلمان الأوروبي عام 2019.
المفاجأة جاءت من تقدم أحد أحزاب اليسار الجديد والذي يسمى "تحالف سارة فاجنكنشت – العقل والعدالة" وهو حزب يساري شعبوي صغير انشق عن حزب اليسار السياسي الألماني (Die Linke) بمبادرة من سارة فاجنكنشت وأميرة محمد علي احتجاجا على تزويد أوكرانيا بالأسلحة. وفقاً لاستطلاعات الرأي المختلفة قبل الانتخابات، نال الحزب ما بين 12 و20 بالمائة (تصل إلى 32% في شرق ألمانيا)، ولكن الحزب حصل على أكثر من ستة في المئة من الأصوات وهي بداية جيدة رغم إنها تقل كثيرا عما أعلن في الاستطلاعات.
*الخلاصة هي أن أوروبا ليست جديدة على اليمين المتطرف وهناك بلدان يحكمهما اليوم اليمين القومي المتطرف كإيطاليا وهنغاريا. وهناك تجربة دموية هائلة لحكم اليمين المتطرف النازي في ألمانيا والفاشي في إيطاليا، والخلاصة هي أن أوروبا ليست جديدة على اليمين المتطرف ولا هو جديد عليها غير أن أوروبا العجوز ذاتها تتوفر على تجربة كفاحية ضخمة لليسار والقوى الديموقراطية المناهضة لليمين المتطرف من أحزاب وقوى ديموقراطية جذرية واشتراكية وشيوعية وبيئية "خضراء" يمكنها النهوض والتوحد في مواجهة هذا اليمين الصاعد وإنقاذ أوروبا والعالم من شروره. ومن اللافت أن اليمين الأوروبي المتطرف في أيامنا قد غير من قشرته وتحالفاته حيث نرى تقاربا بل وتحالفا بينه وبين الحركة الصهيونية ودولتها العنصرية التي تمارس الإبادة الجماعية منذ تسعة أشهر بحق الشعب الفلسطيني فيما يحافظ اليسار الجذري الأوروبي وخاصة في فرنسا على مبادئه في الدفاع عن الفلسطينيين ومناهضة العنصرية الصهيونية.
وأخيرا أشار تقرير إحصائي إلى أن مجموعات الحزب الشعبي الأوروبي (يمين) مع الاشتراكيين والديموقراطيين و"تجديد أوروبا" (وسطيون وليبراليون)، مجتمعة، احتفظوا بالغالبية في البرلمان الأوروبي، رغم تقدّم كبير لقوى اليمين المتطرّف، على ما أظهرت تقديرات نشرها البرلمان، الأحد.
ومع 181 مقعداً متوقّعاً للحزب الشعبي الأوروبي، و135 للاشتراكيين والديموقراطيين، و82 لـ "تجديد أوروبا"، تشكّل هذه الأحزاب "الائتلاف الكبير" الذي ستحصل في إطاره التسويات في البرلمان الأوروبي، مع جمعها 398 مقعداً من أصل 720. وهذا يعني أن وصول اليمين المتطرف إلى الرئاسة أو إلى اللجان النيابية المهمة في البرلمان الأوروبي صعب جدا بل وشبه مستحيل في مواجهة هذه الأغلبية من اليسار ويسار الوسط واليمين ويمين الوسط.
*رابط مقالة بقلم رشيد غويلب للتوثيق: على الرغم من تصدّر اليمين / حزب العمل البلجيكي يواصل نجاحاته

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=832786



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيباً على ملاحظات د. عامر الجميلي على كتابي -الحضور الأكدي ...
- بين بياني الياسري والسوداني: أحد الطرفين يكذب علينا!
- صراعات الفاسدين: قائد -حشد العتبات- ويدعو إلى الحكم العسكري ...
- من أكاذيب المدافعين عن أنبوب نفط -البصرة العقبة-
- بغداد والتطبيع القسري: أنبوب نفط -البصرة -العقبة- قيد التنفي ...
- عن نساء البوتكس عندنا وعندهم: عمليات تقبيح وليس تجميل!
- سر عداء قيادات الإسلاميين الشيعة لثورة 14 تموز العراقية
- ج2/ إدوارد سعيد ونقده لعرفات وأوسلو والإسلام السياسي الفلسطي ...
- ج1/ قراءة في كتاب -إدوار سعيد حوار مع طارق علي-
- حذف ذكرى ثورة 14 تموز الجمهورية بقانون وإضافة عيد ديني خلافي ...
- هل من مقارنة بين ساسة العراق الشيعة وامثالهم في إيران ولبنان ...
- اليهود الصهاينة في قلب اليمين الأوروبي المتطرف سليل النا زية ...
- طبعة ثانية من ثلاثة كتب مرة واحدة لعلاء اللامي
- إردوغان في بغداد: كلٌّ يغنّي على ليلاه!
- كتاب جديد عن الأندلس ذات الحكم الذاتي اليوم لعلاء اللامي
- كيف نقرأ الأركيولوجيا الاسرائيلية الرافضة لتأريخية التوراة.
- لا تسمحوا بعقد صفقة أردوغان الاجرامية لمصادرة مياه الرافدين!
- طبعة ثانية من كتاب -القيامة العراقية الآن- حول العدوان الترك ...
- فيديو/ جهل فاضل الربيعي وأخطاؤه الفادحة تصدم تلميذه المصري ف ...
- ج3 والأخير/ مسلسل -الحشاشين-: شيطنة الخصوم لخدمة أنظمة الاست ...


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - أضواء على الانتخابات الأوروبية: تقدم اليمين المتطرف جنوبا واليسار شمالا ومفاجأة تقدم حزب العمل الماركسي البلجيكي!