أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - لمصلحة مَن يُحارب مشروع الخط العراقي الاردني النفطي!؟















المزيد.....

لمصلحة مَن يُحارب مشروع الخط العراقي الاردني النفطي!؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8006 - 2024 / 6 / 12 - 01:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1-- اهمية خطوط نقل النفط العراقي لكل دول الجوار
2-- لماذا تعادي ايران الخط العراقي الاردني!
3-- لماذا لاتتحدث الابواق الماجورة ايضا عن النهب الايراني للعراق
4-- مِن المنتقدين للاسف لمشروع الخط العراقي الاردني هو النائب عامر عبد الجبار
5-- لماذا الاردن افضل دولة لمد الخط العراقي النفطي؟

(1)
اهمية خطوط نقل النفط العراقي لكل دول الجوار:
اظهرت الحرب العراقية الايرانية التي دامت لمدة 8 سنوات والتوترات والحروب المتصاعدة في الشرق الاوسط وتهديدات ايران بغلق مضيق هرمز والان اصبح موضوع استهداف باب المندب وراس الرجاء الصالح, واقعا ملموسا والحروب المستمرة في الشرق الاوسط, مايلي:
1. ان وجود خطوط انابيب نفط عراقية الى كل الدول المحيطة بالعراق هو امر حاسم وحيوي في التخطيط الاستراتيجي, وكان وجود خطان للعراق, الاول الخط العراقي السوري الذي اوقفه حافظ الاسد دعما لايران عام 1982 في عز التراجع العراقي, والثاني التركي, قد منحا العراق ميزة متفوقة في الحرب دعمت لحد كبير مع ديون خطيرة موقف العراق لحد الانتصار التاريخي وهزيمة الجيش الايراني والحرس الثوري المذلة في 8 اب 1988 التي جعلتهم يفرون داخل الاراضي الايرانية, وتَجرع الخميني كاس السم الذي يتجرعه يوميا الان خامنائي! بعد مقتل كل رجاله المهمين!
2. خطط نظام صدام خلال الحرب لانجاز خط عراقي سعودي باموال عراقية ووصل لمرحلة متقدمة ولكن الغزو الصدامي الغبي للكويت عام 1990 قد ادى لنتائج وخيمة جدا ضد المصالح العراقية وتم الاستيلاء عليه وسط صمت نظام الفساد كما صمتوا على التجاوزات الكويتية والبرزانية والايرانية!
3. بسبب ضعف النظام العراقي بعد عام 2003 المخطط له فقد تم اثارة الفتن والقلاقل واعمال الارهاب كغطاء للفساد لانهما وجهان لعملة واحدة, مما ادى الى تخريب الخط العراقي التركي قبل سقوط الموصل في تخطيط برزاني مسبق للاستيلاء عليه بعد السقوط عام 2014 وقام برزاني بعقد اتفاق غير شرعي مع تركيا منحه امتيازات خطيرة لمرور نفط شمال العراق الذي استولى عليه بعد ربط خط من الاقليم بالخط العراقي الحكومي! وقام بجلب حزب العمال التركي لشمال العراق في مسرحية للسلام مع تركيا وعاد الحزب لاعمال الارهاب في تركيا مما ادى الى الاحتلال التركي لمناطق في شمال العراق بترتيب مع برزاني قبل وبعد سقوط النظام العراقي السابق!
ووجود هذا الخط مع وجود الاقليم, لم يعد له اهمية حاسمة, وهو معرض حتما للتامر من الارهاب المدعوم من برزاني – وله قدح معلى في سقوط الموصل مع نوري المالكي وثيران العشاير وايران وتركيا ودول خليجية اخرى كانت داعمة للارهاب.
وسيكون لهذا الخط اهمية حاسمة مع تشكل الدولة العراقية القوية مستقبلا!
4. ان الخط العراقي السوري هو خط متضرر كثيرا ومتوقف منذ 1982 بسبب قرار من حافظ اسد, والوضع السوري قَلِق والنظام السوري بشكله الحالي الموالي لايران لايؤتمن على مصالح سوريا او العراق او العرب ومجي بديل افضل هو امر محال بل على الاغلب فان المستقبل يتضمن:
اما ان تقوم ايران بقتل بشار الاسد كما قتلت علي عبد الله صالح وتستولي على السلطة عبر واجهات اخرى وتلك طريقة ايرانية قديمة, او ان الارهاب (السني) واطراف كردية واخرى مدعومة من تركيا هي من تستولي على سوريا وهذا احتمال ضعيف! او ان شخصا اخر من داخل النظام نفسه سياتي للسلطة ولن يتغير شيء من توجهات النظام الاساسية ربما!
5. ان الخط العراقي السعودي يمكن المطالبة به وتسوية الامر مع السعودية, وهي دولة حاولت حتى اللحظة الاخيرة منع حرب غزو الكويت ودعمت العراق, غير ان المعتوه اصر على غيه وغطرسته حتى دمر نفسه واهله وعشيرته والعراق والعرب والمنطقة مما ادى الى خدمة المشروع الامريكي الايراني الاسرائيلي ايما خدمة!
ويمكن حتى البدء بانشاء خط جديد او اصلاح القديم, وقد دفع العراق تعويضات حرب الاحمق لكل العالم! ومن ذلك السعودية.
ولااحد الان ولاشركة عالمية تعمل لمراجعة تلك التعويضات! (مع ان شركات الاستشارة تعمل على قدم وساق في العراق لكل شاردة وواردة في ظاهرة فساد لم تالفها دول العالم!)
وكان يجب مراجعة التعويضات لانها جميعا اكثر من المطلوب, والكثير منها مزيف على حساب دماء وارواح العراقيين المحاصرين!
6. يبقى هناك الخط العراقي الاردني, ويبدو ان الحديث كان طويلا حول الموضوع وكلما تركوه عدة اعوام عاد الحديث عنه باسعار اعلى! والامر يبحث على انه استثمار تتحمله شركات خاصة وتاخذ نسب عن استثماراتها ثم يعود الخط عراقيا, وحتى ذلك لم يحدث بسبب التدخلات الايرانية عبر ذيولها او بعض من الوطنيين الذين لايبدو لهم الموقف واضحا!

(2)
لماذا تعادي ايران الخط العراقي الاردني!
يعلن ذيول ايران تارة انه سيغذي اسرائيل بالنفط!
وكانه لايوجد نفط اخر في العالم تشتريه اسرائيل بالسعر العالمي غير النفط العراقي!
وكان العراق سيبيع النفط لاسرائيل او انها ستاخذه خاوة من العراق كما يفعلون من تهريب النفط العراقي في الجنوب او تهريب النفط العراقي في الشمال!
فكل جهة تتوقع من الاخرين ان يمارسون نفس اعمالها!
ويعلنون ان النظام الاردني معادي للعراق ولفلسطين, وكآن حماس والفلسطينيون لم يطلموا عند موت صدام ولم يحزنوا لموت الزرقاوي ولم يمزقوا ملابسهم عند مقتل الارهابي شهيد الغدس غاسم سليماني!
وكانه لم يكن هناك الاف من الفلسطينيون فجروا انفسهم وسط العراقيين فاستحقوا الرقم واحد بين الانتحاريين!
ولكن الاعلام والسياسة الرهبرية وذيولها القميئة تحق الباطل وتبطل الحق, كما يرى الرهبر لا كما ترى العين!
ويتيقن العقل, واي عقل لهولاء المسوخ المعممة!

ان ايران تشعر بالارتياح كثيرا عندما تكون طرق الملاحة الدولية في هرمز وباب المندب وقناة السويس والبحر المتوسط وراس الرجاء الصالح تحت تهديداتها! لان ذلك يمنع الخصم من التفكير في توجيه ضربة لها ولو تاديبية بعد كل سلسلة عنتريات فارغة دموية ترتكبها في المنطقة والعالم!
ومن الطبيعي ان ايران تشعر بالرضا عندما تحصر العراق ودول الخليج بيدها في موضوع تصدير النفط لان ذلك مصدر قوة جيد لايران ومصدر ضعف لتلك الدول!
لقد اثبت الهجوم الايراني على اسرائيل في اكتوبر 2023 والتخطيط لغلق هرمز والتدرب عليه عبر الاستفادة من تجربة السلاح الايراني ضد البحرية الدولية في باب المندب!
ان ايران ماضية في برامج التوسع والعدوان واقامة الامبراطورية الفارسية من جديد بشكل ديني مزيف وطائفي مقيت!
وان لم نمضي في التسلح وبناء الاقتصاد غير النفطي ومد انابيب النفط لكل دولة مجاورة فان الفناء مصيرنا امام وحوش عصر فجر الاسلام وعصر فجر كسرى!

(3)
لماذا لاتتحدث الابواق الماجورة ايضا عن النهب الايراني للعراق
من الجميل ان نسمع من ينتقد النهب الايراني للعراق عبر صفقات الغاز وتدمير الزراعة والصناعية والتعليم والصحة والثقافة والامن والمليشيات وان ينتقد ايضا الخط العراقي الاردني!
ولكنني للاسف لم اجد مثل هذا الخبير او المحلل!
فاما تجد من هو بوق ايراني على طول الخط! لاينتقد شيء ايراني, ويبوق كما تريد ايران لاسباب مجهولة ومعروفة! فاموال العراق تنثر يمينا وشمالا او بسبب الطمع في المغانم والمناصب وغير ذلك!
او انه ينتقد جوانب معينة من الاحتلال الايراني باسلوب مودب جدا وخجول ولكن ليس كل الحالات الخطيرة للنهب الايراني!

(4)
من المنتقدين للاسف لمشروع الخط العراقي الاردني هو النائب عامر عبد الجبار
النائب عامر عبد الجبار هو شخص وطني في امور كثيرة ولكني اعتقد انه قد اخطا التشخيص في موضوع الخط العراقي الاردني وهو يعتمد على حسابات اقتصادية فقط وحتى انها جزئية وليست شاملة احيانا, وليس على حسابات سياسية واستراتيجية اخرى في بعض الحالات!
وقد اشار في فيديو له الى جملة امور خطيرة لم نكن نعرفها! مع اضافة تعليقاتي:
1. ان مشروع الحلفاية لجمع الغاز المصاحب الذي افتتحه سوداني يوم 8 حزيران 2024 كان يجب ان يتضمن خط للغاز الى البصرة وهذا لم يتم العمل به! والا فان الامر سيكون خسارة للعراق وان النظام العراقي تدراك الامر بالتباحث مع شركة ايران لانشاء الخط!
بعد سلسلة طويلة من مناقصة مع شركات اجنبية وظهر انها تطلب اكثر من المبلغ المتوقع بنسبة كبيرة!
وهذا الامر مخطط له لتتم احالة المشروع لايران مع مايتبعه من مشكلة في تحويل الاموال وانا اقول في تنفيذ المشروع بمواصفات رديئة ايضا!
والامر الاخر اعتقد انه من الضروري ان يشكل العراق شركة او شركات عامة لبناء خطوط انابيب الغاز والنفط وشركة عامة لمد خطوط الكيبل الضوئي ويمكن ان تكون شركات مختلطة فالامر لايتضمن تلك التعقيدات التي لايمكن ان يقوم بها الا قطاع خاص اجنبي!
2. ان انابيب النفط العراقية للتصدير في الخليج العربي قديمة وربما تحدث مشكلة بسبب تفجرها نتيجة الضغط وتجديد تلك الانابيب له اهمية قصوى بدلا من ان ينفق العراق على مد سكة حديد بصرة شلامجة بمبلغ كبير ويمكن لتلك الشركة العراقية العامة ان تقوم بذلك! وان يتم التفكير حتى بانتاج تلك الانانبيب الحديدية او غيرها!
3. ان ميناء العمية متوقف منذ 5 سنوات, ويجب ان يتم بناء مواني ثابتة بتربة ثابته كما فعلت الصين في جزرها الصناعية ابعد من ميناء العمية والبصرة! وذلك محال في ظل نظام الفساد والارهاب الذيلي الحالي!
4. تحدث عبد الجبار عن تكاليف مرور النفط عبر الاردن واعتبره عالي مقارنة بالخط التركي وفضل الخط العراقي السعودي!
واعترض من الناحية المادية ان تكلفة الباخرة من مواني العراق الجنوبية الى قناة السويس هي اقل من تكلفة مرور النفط عبر الاردن!
وهذا مستغرب على خبير مثله, ليست تكلفة الباخرة اكثر من التكاليف لتشغيل الانبوب مع الرسوم المعقولة , وايضا ان المسافة الزمنية لكلاهما امر حاسم وسرعة مرور النفط في الانبوب لاتقارب بمرور باخرة بطيئة تلف الى البحر الاحمر من الخليج العربي!
والامر الاخر فان الامن المتزعزع في البحر الاحمر والخليج العربي في اوقات كثيرة يرفع التامين على السفن!
كما ان مرور النفط للاردن يجب ان يغذي الطلبات الى اوروبا وامريكا وليس الى اسيا لان خط البصرة اقرب!
وربما خلط عبد الجبار بين التكاليف الاولى التي تتضمن تسديد تكلفة بناء الخط مع ارباح الشركات البانية ومع تكلفة مرور النفط ككل!
فمن المحتم انه في فترة اولى معقولة لعدة سنوات يتم استيفاء مبالغ قد تكون كبيرة حتى يصبح الخط عراقيا بشكل كامل وهذا الامر لاعلاقة له بتكلفة النقل والمرور!

ومن المسلم به ان مشاريع النظام الكبيرة او الستراتيجية يتم تقسيمها الى اجزاء لزيادة الكومشنات والفساد ولذا لم ينجز لحد الان شي تام وذو قيمة من مصفى كربلاء الى ميناء الفاو وكذلك خطوط النفط المقترحة!
اي ان الموضوع متعلق بالفساد المستحكم لهذا النظام الذي يشفط كل شيء وليس الامر متعلق بفكرة مد خطوط نفط عراقية للخارج!
ويمكن التعاقد مع شركات رصينية مع تشكيل شركات عراقية عامة حكومية او مختلطة لدعم تلك الشركات والاستفادة من خبراتها ونقلها والتدرب معها لتقليل الكلفة ولدينا ملايين الكفاءات والشباب العاطل عن العمل ومنتجات العلم الموجودة على الانترنت او ان تقدمها شركات خبرة وتدريب وتزويد معدات!
ان الامر فقط يحتاج الى قرارات سياسية!
كما قرروا ان يكون هناك 4 مليون موظف في العراق وان يتم نثر اموال العراق يمينا ويسارا بانتظار ازمة جديدة لهبوط النفط!
فانه يمكنهم بناء شركات عامة فاعلة ويعهد بها للكفاءات وتطرد منها الاحزاب وهذا محال في ظل نظام التحاصص والمغانم!

(5)
لماذا الاردن افضل دولة لمد الخط العراقي النفطي؟
اثبت الاردن في كل عهود العراق مهما كانت انه ليس فقط صديقا للعراق ولكنه حليف موثوق!
وهذا سبب مهم يستدعي دعم الاردن امام الازمات المتلاحقة الداخلية والخارجية التي تسعى للاطاحة بالنظام والدولة كما حاولت منظمة التحرير الفلسطينية اطاحة الملك الحسين عام 1970 في ايلول!
وكما تحاول الان ايران عبر ذيولها العراقية وحماس والاخوان المجرمون!
ان استقرار الاردن هو مصلحة عراقية ودعمه امر لامجال فيه للتردد والتلكوء!
فالاردن هو رئة العراق الحقيقية عند الازمات!
وان سيطرة متطرفين دواعش بشكل اخر كاخوان مسلمين وحمساويين من ذيول الرهبر على الاردن هو خطر على العراق لايقل خطورة عن سيطرة القاعدة وداعش على سوريا التي استلزمت تدخل حزب الله وايران لدعم الاسد تحت هذا العنوان والواقع انه لتوسيع النفوذ الايراني نحو المغرب العربي وكل الشرق!

ومع ذلك يجب ان لايحصل الاردن من مرور النفط العراقي على اكثر مما هو معمول به مع تركيا او سوريا سابقا اي حسب النسبة المعروفة!
اما ان يبني العراق ميناءا في العقبة او غيره لتصدير النفط فيجب ان تكون ملكيته عراقية صرفة والا فلا!
وان يسمح الاردن لعمال عراقيين بادارة المشروع من اجل الاستفادة منه!
وان كانت هناك فكرة لبناء مصفى عراقي فيجب ان يكون بادارة عراقية وعمال عراقيين ليزود الاردن بالمشتقات او تصديره للخارج!
وربما يتم ايضا مد سكة حديد وخط سريع ولناء حتى ميناء عراقي كامل خاص للعراق من اجل اهداف ستراتيجية!
وقد ينتهي الامر الى فتح الحدود وتعزيز التعاون واقامة حتى كونفدرالية عراقية اردنية ولنا في العهد الملكي مثال عندما تم اقامة الاتحاد الهاشمي الذي اسقطته للاسف ثورة 14 تموز!
وكل اتحاد مع الاردن وسوريا سيطعن المشروع الفارسي في الصميم ويثير الرعب في صفوف تركيا وايران وامريكا واسرائيل ايضا!
ويجب ان تقوم الوحدة او الكونفدرالية على مصالح المواطنين وعلى الديمقراطية والحرية وسيادة القانون والحريات الشخصية وحق الانفصال عند سيطرة جزء على اخر بشكل غير قانوني واخلاقي!
كما حدث عند سقوط الوحدة السورية المصرية غير المدروسة عام 1961!

هاشتكات لاتعمل هنا وهي يجب ان تكون اهدافا للشعب العراقي ولو بعد مائة عام!
1#لا_لنظام_المخدرات_والسموم_والمليشيات_والفساد_واالارهاب_والتجسس_والعمالة
2#العراق_العظيم_من الكويت_الى زاخو_ومن_الاحواز_الى_طريبيل
3#لا_للمليشيات_والبيشمركة_نعم_للجيش العراقي_واحدا_صمدا_قويا
4#نحو_تحرير_جرف_الصخر_وديالى_وبادية_السماوة_من_الاحتلال_الفارسي_المباشر
#5عدم_تقديم_حسابات_ختامية_جريمة_لكل_طغم_الحكم
6#نحو_محاكمة_المتورطين_بسقوط_الموصل_وفق_قرار_اللجنة_البرلمانية



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!- وعبادة الاصنام السياسي ...
- في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلام ...
- سودانيات هادفة- 12/ صفر بالرياضيات والادراك والوطنية- خرافة ...
- اهمية موضوع التحيز في الاختيار (Selection Bias) علميا وسياسي ...
- الاستكبار الايراني والاستكبار العالمي, توامان من رحم واحد!
- كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ ...
- موازنة خارج القانون, عودة قسرية, امن مهتريء بعد سحب الجيش وت ...
- يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سي ...
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...


المزيد.....




- -ضربته بالعصا ووضعته بصندوق وغطت وجه-.. الداخلية السعودية تع ...
- كيف يعيش النازحون في غزة في ظل درجات الحرارة المرتفعة؟
- فانس: في حال فوزه سيبحث ترامب تسوية الأزمة الأوكرانية مع روس ...
- 3 قتلى بغارة إسرائيلية على بنت جبيل (فيديو)
- -يمكن تناولها ليلا-.. أطعمة مثالية لا تسبب زيادة الوزن
- Honor تكشف عن هاتف متطور قابل للطي (فيديو)
- العلماء يكشفون عن زيادة في طول النهار ويطرحون الأسباب
- لماذا نبدو أكثر جاذبية في المرآة مقارنة بصور كاميرا الهاتف؟ ...
- العراق.. انفجارات وتطاير ألعاب نارية في بغداد (فيديو)
- مصر.. محافظ الدقهلية الجديد يثير جدلا بعد مصادرته أكياس خبز ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - لمصلحة مَن يُحارب مشروع الخط العراقي الاردني النفطي!؟