أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة














المزيد.....

لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8005 - 2024 / 6 / 11 - 16:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عبد المهدي الكربلائي يتمسخر بزوار الحسين !!!

على المكون الشيعي الف سلام اذا ما ابتلى يوما بقيادة كقيادة السيستاني وبقية العباقرة من المؤسسة الدينية !!!
هؤلاء لا يجيدون الا السير على مشاعر الناس تحت تاثير نغمة المعتقد والدين واهل البيت ...
بنوا امبراطورياتهم على هذا الاساس وفرخوا لنا احزاب واشخاص لا يختلفون عنهم في النهب والفساد ...
وكما لواجهة الفساد المتربعين على عرش السلطه لهم مناسبات واوقات يخرجون فيها للناس ليدغدغوا مشاعرهم ويبنوا لهم ملفات من حسن السيرة ومنجزات مهوله فكذلك اساتذتهم في المؤسسه الدينية لا يختلفون عنهم !!!
تراهم يصيحون باعلى اصواتهم بمودة اهل البيت وكيف لا وهذا الصوت يضمن لهم مكسبا عظيما بين الناس !!!

دموع التماسيح تمليء خدودهم المنعمة واهآت الكذب والدجل تخرج من حناجرهم التي لم تنطق يوما بما يدور مدار نفع المكون الشيعي !

__________

اهل العلم لم يؤذوا الفقهاء بخلاف الفقهاء فقد قتلوا اهل العلم !!!

فيما مضى كانت احدى نصائح احد اساتذتي بالفلسفة هي قوله لي على انفراد ....
اياك يا صفاء ان تعادي الفقهاء وقطيعهم فنحن اول من تاذى منهم فقد حرمونا من تدريس علومنا وزندقوا اعلامنا وقتلوا اقطابنا وكفروا كل من يساندنا ويؤيد افكارنا !!!
قلت له حينها لا تهتم فديتك بنفسي فانا اسير وصليبي معي ولا اخشى جبروتهم او اخاف من طغيانهم فقد علمت انهم وطواغيت السياسة على الحد سواء ...
ان الاديان بكل صنوفها كانت ولم تزل تعادي العلماء التجريبيين والفلاسفة الماديين والعباقرة الوجوديين ولم يقتصر العداء على الكلام وانما تعدى ليشمل الدم وسفكه في سبيل حفظ وصاياهم البالية ...
وليس هذا الا ضعفا في مبتنياتهم ووهما بمعتقداتهم وكذبا في خزعبلاتهم ...

فهم يريدون ان تبقى الناس غير مستخدمه لعقولها لان الانسان ما ان يفكر ويبدا بالسؤال حتى يسقط دينهم وتتهافت شرائعهم وهذا يعني انتهاء هيمنتهم واستعبادهم .

____________

لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة

يزيد الاسطورة التاريخية التي لا يوجد اقبح منها في الديانة الشيعية !!!
اما في الديانة السنية فهو معظم واحد الخلفاء الامويين وله ما لفضل التابعين !!!
ولا لائمه على جهابذة التسنن فلهم الحرية المطلقة في تعظيم اي احد وكذلك هذا الحق محفوظ للمتشيعه لهم ان يعادوا ويلعنوا اي شخص يرونه يستحق اللعنه !!!
لكن ان تتفرد الشيعة بشيء وتجتمع على نبذه ولا تختلف في تجريمة وتكفيرة وفي نفس الوقت يوجد بين ظهرانيها نسخة طبق الاصل من الذي نبذته هذا هو العجيب والمحير !!!
نعم اغلب الشيعة لا تدرك ذلك لانهم جميعا منقادون من قبل الحوزة فمهما اختلف الانقياد يبقى الهدف واحد والغاية لا تتغير ...
نعم من يدرك ذلك هم ثلة الاحرار المتمردين على وصايا الاديان وحراسها ...
هؤلاء فقط من يرون بعين الواقع ويلمسون الحقائق كما هي لا غبار ولا تضليل عليها ...
وان احببت ان تجرب نفسك فما عليك سوى الاطلاع على سيرة ذلك الطاغوت الاموي يزيد وحينما تنتهي انظر الى حياة مقتدى او عمار او اي طفل من اطفال العوائل الحوزوية !!!
واذكر لك نموذجا واحد لتنطلق منه الا وهو الاسراف في البذخ والحاشية واللبس والترف باموال الاخرين ...

فالطاغوت يزيد عاش على اموال اهل الديانة السنية اما طواغيت الحوزة فقد عاشوا على اموال اهل الديانة الشيعية .



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصبح حبك من الماضي
- سب المقدسات ليس جرماً
- الفاسد يكرر نفسه
- تقديس الاموات والاقتداء بهم
- نبي الاسلام يأمر بالقتل
- الشورى تزييف اسلامي
- حسن الظن بالمراجع
- الحياة الدين الاخرة شواغل الانسان
- الماضي لا يصلح
- الصدر والعراق كلاهما جريح
- ليس فيها الا علي والصدر
- قطب دائرة العاشقين
- نظرية البقاء للاصلح
- صدام المذاهب حقيقة اسلامية
- فلسفتنا لا يرقى الى مستوى الفلسفة
- هؤلاء قتلتهم امريكا
- كفاح لصد الاباحية
- من العراق الى الخليج
- كيف حالك يا حبيبتي
- رقص الاطفال امر طاهر وعفوي


المزيد.....




- مرحة أم مخيفة؟ نظرة خاطفة على تاريخ تمائم الألعاب الأولمبية ...
- -إعصار ناري-.. تقنية التصوير بالفاصل الزمني توثق ما نشئ عن ح ...
- المسيرات الروسية تصطاد معدات الغرب
- شاهد: انهيار سد يتسبب بإجلاء أكثر من 160 شخصاً في منطقة تشيل ...
- NYT: بيلاوسوف وأوستن يبحثان هاتفيا -مخططا أوكرانيا- يوم 12 ...
- مصر.. تحذيرات بالميكروفونات من النزول إلى شواطئ رأس البر
- مصر: زيادة مرتقبة لأسعار الكهرباء بحوالي 20% ورفع الدعم تدري ...
- الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك
- مصر.. بيان حكومي بعد تداول صور زائفة عن تصميم فني جديد لجواز ...
- 3 مرشحين.. قائمة أولية لرئاسيات الجزائر


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة