أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ اين تكمن المصالح الغربية والامريكية؟













المزيد.....

كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ اين تكمن المصالح الغربية والامريكية؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 00:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


-مات الله، ونحن من قتلناه!
(نيتشه)
-من كثرة الطرق التي أصبحت تؤدي إلى فلسطين صارت القضية في حاجة إلى إدارة مرور !
(محمد الماغوط)
-كثره العدد ليست بدليل علي الصواب والا كان تسع حمير يفهمون اكثر مني ومنك!
(بسمارك)
-ورفع بعضكم فوق بعض درجات
(قران كريم)
- إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلاّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ .
حديث صحيح رواه البخاري فتح رقم 2736
-العدل او العادل لم يرد إطلاقه اسما لله تعالى في القرآن ولم يصح به حديث! -انه ليس اسما من اسماء الله الحسنى (مثل المنتقم - الماكر-المتكبر-المصور (مع ان التصوير حرام)-المذل-المقيت-الرقيب-المميت-المتعالي-المنتقم-الضار)

كل عدو للعراق هو عبد المقيت وعبد المميت وعبد المنتقم وعبد الضار وعبد المتكبر-الخ فهل نشهد ولادة مليشيا حزب المميت وحزب المتكبر وسرايا الضار!!

سنناقش هنا مايلي:
1—هل الحشد جزء من القوات المسلحة!؟
2-- اين تكمن المصالح الغربية والامريكية التي يدعي محور (المقاومة) انه يحاربها!
3-- دعم المحور لفلسطين الى اين انتهى؟
4-- استهتار بعض من يسمون بممثلي الاقليات في عراق ديمقراطي مزيف!
5-- هل تصنع النفايات الحاكمة عالما نظيفا!؟
6-- دولة لاتعلم عن اموالها شيء!

(1)
الحشد والمليشيات الربانية جزء من القوات المسلحة غير العراقية!
قاموا بتاسيس مليشياتهم باسم الله الاعظم –فلديهم حزب الله وانصار الله وربع الله وجيش المهدي (وهو الله عند بعضهم) وكتائب الامام علي (وهو الله عند البعض الاخر) وبدر (ولقد نصركم الله ببدر) بامرة السيد محمد باقر الحكيم وهادي عامري! الخ من تلك التسميات التي لم يسجلها الله او الالهة في مكاتب تسجيل الشركات العاملة!
والله جل جلاله صامت لايعرف رايه في الموضوع بعد ان خطفته العمائم او ربما كما قال العم نيتشه انه قد فارق الحياة!

رفعوا لواء دعم غزة وفلسطين والحسين زورا وبهتانا – وتلك من افانين جينات رجال الاسلام المزيف الفارسي- فاين انتهوا!
عن المصدرين ان عناصر حشداوية (تاتمر باوامر الغايد العام) هي من نفذت تلك الاعمال!:
الداخلية:إلقاء القبض على مجموعة جديدة من منتسبي الحشد الذين استهدفوا المطاعم الأمريكية – شبكة اخبار العراق (aliraqnews.com)


تقرير لـ صحيفة "العرب" يثبت تورط عناصر الحشد في مهاجمة المطاعم الأميركية ببغداد (youtube.com)

بعد ان قامت عناصر حشداوية بتنفيذ الامر الفارسي بالهجوم على مايسمى بالمصالح الغربية, في بغداد!
قام فالح فياض مدير الحشد بتناول وجبة طعام في احد تلك المطاعم الامريكية!
ليدرا عن نفسه شبهة الامر بذلك وماقد يتبعه من نتائج وضربات وعقوبات!
فان كان حشداويين قد فعلوا ذلك بدون امر الفياض, فيحب اذن طرده لانه لايسيطر على عناصره وان كان مشتركا معهم فيجب محاكمته!
فباي نفاق ربكما (الفارسي) تكذبان!
بينما تعمل قيادات الحشد على اطلاق سراح رجالها البررة!
وكل يوم تتكرر التمثيلية المخزية.....
يرسلون حرافيشهم لتدمير البلاد وقتل العباد ثم يتدخلون لاطلاق سراحهم, وحتى ان حكموا فسيقوم القضاء باطلاق سراحهم ولو بعد حين او يتم تهريبهم كما فعلوا مع قاتل هشام الهاشمي او عناصر بدرية اخرى!
فهم الدولة والدولة هم!

فالى اين انتهت نصرتهم لغزة وفلسطين!:
انتهوا الى ان معامل الالبان يجب غلقها ومعامل البيبسي يجب غلقها نصرة(لفلسطين) ومن ثم كل المعامل والمطاعم التي لاتدفع الخاوات فيجب غلقها! من اجل استمرار شراء كل شي من ايران الازلام!
وبعد ان دمروا كل معامل الكحوليات بدعم وتمويل برزاني لتصبح تلك التجارة في مصلحة الاقليم حصرا!
اذ يبدو ان التدمير والحرق هو جزء من جيناتهم وان لم يجدوا شيئا يحرقوه سيحرقون الشجر والحجر كما يحصل في مواسم حصاد الحنطة! وحرائق العراق التي لاتتوقف صيفا ولاشتاءا!
فيما يبوق من الطرف الاخر سوداني, للاستثمار ودعم الصناعة الخاصة باموال العراق, التي تُنهب ولااحد يعرف اين ذهبت! لعدم وجود حسابات ختامية!

(2)
اين تكمن المصالح الغربية والامريكية التي يدعي محور المقاومة انه يحاربها!
المصالح الغربية الحقيقية هي في دفع مايسمى مستحقات كردستان من اموال نفط الوسط والجنوب بينما نفط شمال العراق وعائدات الاقليم للسيد برزاني وصحبه الكرام من عشيرته ومن تبعه الى يوم الدين!
ومصالح الغرب وامريكا هي في ان يتصرف الاقليم كدولة ونص دولة لان الاقليم لهم ونصف دولة لانهم مشاركون في حكم العراق في مناصب خطيرة تتحكم بالبلاد ومنه منصب رئيس الجمهورية المخصص لهم ووزارات خطيرة وحصة من ميزانية البلاد خارج عوائد الاقليم!
المصالح الغربية هي لشركات النفط وفق جولات التراخيص مع ترك الغاز يحرق ليتم تدمير البيئة والانسان والمال مع استيراده من ايران وفق عقود مريبة باضعاف السعر العالمي وبنوعية رديئة وبكميات مريبة ساهمت في تدمير محطات انتاج الغاز! مع صمت حكومي مطبق وتمديد مستمر لتلك العقود المجحفة التي تتناول دفع العراق للاموال وان توقف التجهيز! في ظاهرة لاتعرفها دول العالم!
المصالح الامريكية والغربية الحقيقية في بقاء نظام الفساد والارهاب الحاكم الايراني الحالي, الذي يقوض قيام دولة متحضرة متقدمة ديمقراطية تمثل منارة للشرق الاوسط! كما بوقت امريكا لذلك عند احتلالها العراق!
المصالح الامريكية هي في سيطرة الجهلاء والعبيد ورجال الدين والجواسيس على مفاصل الدولة العراقية ومصالحها وفي تدمير الفن والثقافة والادب والعلم والصحة والتعليم والزراعة والصناعة والسياحة وفي نشر الفكر الظلامي في العراق والمنطقة وفي اثارة الفتن الطائفية والعرقية والدينية في كل الشرق الاوسط!

(3)
دعم المحور لفلسطين الى اين انتهى؟
بوقوا لدعم غزة عندما رتبت ايران عبر حماس لضرب اسرائيل!
فهل كانت المصالح الاسلامية والعربية والفلسطينية تتسق مع قتل شباب وشابات اسرائيليون في حفل غنائي وهم بالمئات يوم 7 اكتوبر 2024 بتوجيهات ايرانية! من اجل اعطاء الذريعة لاسرائيل في ابادة غزة والعرب!
وهل كانت بخطف فتيات! وشيوخ وعجائز او قتلهم وهم لاعلاقة لهم بالجيش الاسرائيلي وبالحرب!
ان كانت القيم العربية والاسلامية تجوز ذلك, تاريخيا او تجوز اسرهم واستعبادهم فماذا عن عالم اليوم ورؤية 8 مليار انسان على الارض – اون لاين- لتلك الوحشية! وتاثير الراي العام العالمي! لصالح او ضد قضية العرب!!
هل كانت ادارة المعركة بهذا الشكل المخزي تسير وفقا لمصالح العرب ام لمصالح ايران واذرعها!
هل ان مصالح العرب والمسلمين في تهجير اهل غزة لمصر واسقاط حكم فتح في الضفة لصالح حماس كما كان مخططا؟
ولو فتح النظام المصري الحدود لفر من غزة الى سيناء كل الفلسطينيين كما كانت الخطة الايرانية الاسرائيلية القطرية!
ولو اشتبكت فتح في الضفة مع اسرائيل لتم احتلالها وهذا ماتريده اسرائيل وايران ومن ثم الزحف على الاردن! وتقاسمه بين ايران واسرائيل!
انتهى التبويق بدعم غزة وفلسطين – مع ان ايران لم يسبق لها ان قدمت اي مساعدة انسانية او عمرانية او طبية او تعليمية للشعب الفلسطيني!-عدا ادوات الدمار والتخريب والحرائق- الى محاولة غلق مضيف باب المندب, لتجربة السلاح الايراني في اي عمل مستقبلي لغلق مضيق هرمز!
وانتهى الى تقليل عائدات مصر من قناة السويس الى النصف! في ظل ازمة مالية خانقة في مصر!
وانتهى الى التامر والتخريب داخل الاردن واسقاط الحكم الهاشمي لصالح المشروع الفارسي!
وانتهى الى زج لبنان الخرب بتلك الحرب.
وانتهى الى زج العراق من قبل الاذرع الفارسية في حرب الشرق الاوسط واتخاذ ايران والحشد قرار اعلان الحرب على امريكا واسرائيل خارج نطاق الدستور العراقي المزيف!
وانتهى الان الى الحملة ضد المطاعم وبعض مايسمى ب(المصالح الغربية)!
التي انتهت الى استهزاء العالم بدعوة سوداني للاستثمار وقد انتهت الى اعتبار دعواته الخرافية عبارة عن عفطة عنز!

يبدو ان قرارا ايرانيا اتخذ لتسخين العراق وتوجيه الانظار نحو العراق ومناطق اخرى! من اجل عبور ازمة مقتل رئيسي واللهيان!
وكل تحركات حرافيش ايران واذنابها هي مجرد اوامر يجري تنفيذها تحت شعارات مخادعة لتدمير العراق وقطع الطريق على سوداني للولاية الثانية!

(4)
استهتار بعض من يسمون بممثلي الاقليات في عراق ديمقراطي مزيف!
لانريد ان نتحدث الان عن استهتار بعض مزدوجي الجنسية الايرانية –(العراقية) من قادة المليشيات!
بل عن شي اخر!
حماية ريان الكلنداني وحشده الشعبي يعتدون على ضابط مخابرات في المنصور! بعد ان ملا اخا كلدان –غير المعروف سابقا- ارض سهل نينوى بفساده واجرامه تحت حماية نظام الفساد والارهاب الفارسي!
اعتداءات من حزب العمال سابقا ضد الجيش وصلت لحد القتل دون رد فعل من حكومات العار وقد كان من جلبهم لشمال العراق برزاني واردوغان! مقابل السماح لبرزاني بالاستيلاء على الخط العراقي التركي لتصدير نفط الشمال ووضعه في جيوب برزاني واردوغان بعد سقوط الموصل, عندما ظنا ان العراق قد انتهى وان اعلان الدولة الكردية اصبح قاب قوسين او ادنى!
ثم دخل اردوغان العراق بجيشه من اجل الدفاع عن تركيا من داخل العراق!
واستهتار وزير الخارجية فواد حسين بوزارة الخارجية وتمثيل كل المصالح غير العراقية واستغلال الوزارة لتمرير المارب البرزانية دون علم سوداني او بموافقته وموافقة مجلس قيادة الثورة الرهبرية!
واخر ذلك حملة الاعادة القسرية من اوروبا ضد الشباب العراقي الى العراق بالضد من الدستور والقوانين العراقية!
واستخدام محسن المندلاوي, الرئيس الانقلابي لمجلس النواب الفاظ بذيئة ضد نائب اخر من الغربية وهو امر لم يحصل سابقا!
وقام بتمرير موازنة خارج القانون! في استهتار بالدستور والقانون بعد ان جاءه امر مجلس قيادة الثورة الاطارية وبرزاني!
واستهتار متجنسين جدد من ايران وباكستان واكراد دول الجوار في العراق ومن ذلك احتلالهم لارض عراقية في مدن مقدسة!
والكثير!
لقد ارتقى هولاء مرتقا صعبا!

(5)
هل تصنع النفايات عالما نظيفا!
المُثقل بالنفايات والاوساخ الاخلاقية والجسدية والفكرية لايستطيع العيش الا في مجتمع ودولة وسخة اخلاقيا وسياسيا واقتصاديا وفكريا ودينيا! حتى يسيد ويبقى!
ولذا ان وصل هولاء للسلطة فسيعملون من اجل تدمير الدولة ليصبحوا رقما صعبا فيها!
لايمكن للاغبياء ان يحكموا شعبا ذكيا ولا مريض جسديا ونفسيا ان يحكم شعبا صحيح جسديا ونفسيا ولاجاهل ان يحكم شعبا واعيا, ولذا يعملون ليس لتغيير انفسهم بل تغيير المجتمع والشعب الى اسفل سافلين ليتمكنوا من البقاء!
والمزورون لايسيطرون على مجتمع يرفض التزوير بل ينشرون التزوير والدجل في كل مكان ليصبح ذلك ثقافة عامة!
ومن اجل ان يستمر النهب يجب تعليم الكل طرق النهب لينشغلوا عن الحكم والسلطة ويصبحوا شركاء في ذلك!
وفي الفكر الديني تعاليم حرفية للخداع والتقية ونهب ممتلكات الدولة ونشر الخرافات وتدمير التعليم والصحة والثقافة ونشر افكار الكراهية والابادة والسلب والعبودية!
ماذا سوف تصبح تلك الدولة ان وصلوا لحكمها كما يحصل في العراق!
لابل انهم يتغطون تحت الديمقراطية بينما يقيمون ابشع ديكتاتورية فاشية اجرامية!
والمصالح الغربية صامتة عنهم بل داعمة كما دعمت اوروبا وامريكا تشكيل مجلس قيادة الثورة الاطارية لحكومة سوداني! او تشكيل مجالس محافظات النهب والتخريب والفساد والارهاب!

(6)
دولة لاتعلم عن اموالها شيء!
صاحب الدراحي – مستشار السوداني وهو قيادي في تيار الصدر- يعلن ان سوداني شكل لجنة للكشف عن المبالغ التي اقترضها العراق من عام 2003 الى 2023!
فالنظام لايعرف كم اقترض! من المصدر:
مستشار السوداني: القروض الخارجية على العراق تبلغ نحو 9 مليارات دولار (nrttv.com)

وعند حدوث عاصفة ماسموها (سرقة القرن) للتغطية على سرقاتهم الالفية واهمها سرقة المالكي لميزانية عام 2014 بمبلغ 140 مليار دولار, وتشوية صورة كازمي الذي اهانوه وارادوا قتله ورد الجبان بانه لايريد سفك الدماء وقام سوداني فور تنصيبه بسحب قضية محاولة قتله من القضاء- بالضد من القانون وقام بسحب حمايته دون كل رووساء الوزراء السابقين, ..... وقد انتهت الحملة المفبركة الى اطلاق سراح نور زهير وعاد كيوم ولدته امه- مع دفعه مبلغ بسيط من تلك الاموال التي شاركه فيها نظام الفساد والارهاب!
اعلن سوداني يومها عن التعاقد مع شركة عالمية لمعرفة حجم مبلغ التامينات التي سرقت! من المصدر:
https://www.facebook.com/alsabaahnewspaper/videos/708880900156687/


فوزارة المالية الكريمة لدولة علي بنابي طالب لاتعلم كم هي القروض على العراق ولا كم هي مبالغ تامينات الشركات الاجنبية او التي تم سرقتها!
وقس على ذلك!
وهو لايقدم حسابات ختامية لما انفقه لانه يعمل على طريقة الاحسان لاتعلم يمينه ماتنفق شماله!
اي العمل على طريقة الخلفاء الابرار حيث كان بيت المال هو ملك للخليفة يعطي منه مايشاء وياخذ مايشاء دون حساب! ولله الامر من قبل ومن بعد!
وبينما يصلون ويصومون ويسعون للجنة فانه لااحد منهم يسعى للذهاب لها وكلهم متمسكون بالحياة ومتمسكون بتدمير الحياة عبر النهب المنظم لكل ماتصل له ايديهم!
لقد اصبح واقع الحياة في العراق خرابا منظما بفعل نشاطات النظام القائم واذرعه الاجرامية!


#لا_لنظام_المخدرات_والسموم_والمليشيات_والفساد_واالارهاب_والتجسس_والعمالة
#العراق_العظيم_من الكويت_الى زاخو_ومن_الاحواز_الى_طريبيل
#لا_للمليشيات_والبيشمركة_نعم_للجيش العراقي_واحدا_صمدا_قويا
#نحو_تحرير_جرف_الصخر_وديالى_وبادية_السماوة_من_الاحتلال_الفارسي_المباشر



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موازنة خارج القانون, عودة قسرية, امن مهتريء بعد سحب الجيش وت ...
- يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سي ...
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...
- ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته ...
- التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان ...
- المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا ...
- بعد اختفاء السفاح رئيسي والمتعجرف عبد اللهيان, فان قتل الخام ...
- حسب موشرات مدركات الفساد العالمي, فان العراق مازال في قعر ال ...
- سودانيات هادفة-8/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...


المزيد.....




- رئيس وزراء إسرائيل السابق: السبيل الوحيد لحماية إسرائيل هو ا ...
- قطر تستضيف مفاوضات جديدة حول غزة وألمانيا تدعو للتوصل لاتفاق ...
- البيت الأبيض: على مادورو الاعتراف بفوز منافسه زعيم المعارضة ...
- حميميم: طيران التحالف الدولي بقيادة واشنطن انتهك قواعد أمن ا ...
- رجل أعمال ألماني يؤكد أن روسيا ستستحوذ مستقبلا على جميع الأس ...
- منسق العمل السري: الضربات على ميناء أوديسا استهدفت ترسانة لل ...
- ليبيا تعلن حالة الطوارئ الصحية لمواجهة جدري القردة عقب تفشيه ...
- روسيا تهدد.. عمق أوكرانيا مقابل كورسك
- -القسام- تنشر مشاهد استهداف جنود إسرائيليين متحصنين داخل الم ...
- رئيس الأركان الإسرائيلي: جاهزون لقرار القيادة السياسية سواء ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ اين تكمن المصالح الغربية والامريكية؟