أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سياط وحراب الحرس الثوري الفارسي!















المزيد.....

يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سياط وحراب الحرس الثوري الفارسي!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7998 - 2024 / 6 / 4 - 14:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(1)
يصر سوداني على تنفيذ سياسات اجرامية متتالية ومن ذلك تقديم ميزانية خرافية بمبلغ 211 ترليون دينار ويساوي اكثر من 162 مليار دولار بعد ان فشل في العام الماضي من صرف 153 مليار دولار بل صرف فقط مع كل النهب 109 مليار دولار!
وقد اقر برلمان العاهات اليوم في 3 حزيران 2024 ذلك! بسرعة خرافية بعد ان توافقوا على الخمط لكبر الغنيمة!
مع ان الموازنة الثلاثية التي اقرت بعد منتصف عام 2023 كانت ب 153 مليار فقط! وقالوا انها ستتكرر لثلاث سنوات فاين التكرار!
وهو يجلب الان رجال اعمال مصريين وغيرهم مفلسين ويقدم لهم اموال العراق المجانية من اجل بناء مجسرات او انشاء معامل مزعومة ومنها انتاج المرشات, وبعدها لن يسال احد عن تلك الاموال! اذ يتم حذفها كما حذفت في الماضي بعد تقاسم المغانم!
وبالتزامن مع القمع الوحشي للمطالبين بالعمل من الشباب في الناصرية, يقوم سوداني ووزارة خارجيتة التي يقودها, فؤاد حسين, الذي اعترف بداعش كدولة عندما كان رئيس ديوان اقليم كردستان العظيمة! بعمل اخر!
فيما يقود البرلمان اداة فارسية اخرى وهو محسن المندلاوي! بعد طرد الذيل حلبوسي وهو صاغر!
ويقوم نظام الفساد بالتعاون مع دول اوربية بحملة ترحيل سرية متصاعدة ضد العراقيين المرفوضين من اوروبا دون اتفاق علني, ودون موافقة البرلمان من اجل تامين الاعتراف الدولي بنظام ولاية السفيه الذي يمهدون له في العراق!
ولماذا سريه فهل يستحي او يخجل او يخاف سوداني!
مع ان كل مؤشرات العراق الحيوية في انحدار وفق التقارير الدولية المعتمدة والتي كتبت عن بعضها في مقالات سابقة!
غير ان الحكومات الاوروبية المتواطئة مع هذا النظام والنظام الفارسي الفاشي لايهمها غير مصالحها الانانية الوقتية اما موقف الشعب العراقي فلايهم ولكن ذلك يمثل غباءا وخطا ستراتيجيا لها!
كل ذلك مع تزايد السكان وتزايد البطالة وتزايد القمع الوحشي المقنن والمنفلت من قبل المليشيات الفارسية وادواتها الاجرامية الاخرى!
والسؤال المطروح هو لماذا يظن هذا المختل ان الصمت الاعلامي والتكتم سيعفيه ونظامه من العقاب وان الشعب المخدوع لايسمع ولايرى الاعيب النظام الفاسد الارهابي!

(2)
ارتكبت امريكا بدفع من الاحزاب الكردية والاحزاب الايرانية اكبر اخطائها وجرائمها في العراق بحل الجيش العراقي وكل القوات المسلحة والاجهزة الامنية العراقية.
وقد كتب بريمر في كتابه "عامي في العراق" ان الاحزاب الكردية هددت بالانسحاب من العملية السياسية! اذا لم يجري عمل ذلك! وكذلك فعلت هياكل او دكاكين الاحزاب الشيعية الايرانية وهي تجمعات للمشردين والصعاليك وابناء السفارات الايرانية والسورية والبريطانية والامريكية وغيرها!
وبدلا من ان يتم تنظيف تلك القوات من عتاة البعثيين, وهم قلة ويجري اعادتها للعمل وجمع سلاحهاو الحفاظ على معسكراتها واجهزتها ومعداتها وعتادها ومستودعاتها وسلاحها وصناعتها, فانه تم تدمير كل ذلك مع معسكراتها ومطاراتها ونهب السلاح والعتاد ومكائن الصناعه الحربية الى ايران والاقليم!
وبعد ان تم الامر وحسم وتم الغاء الجيش وفتحت الحدود واصبح العراق وكرا للمخابرات العالمية والارهابيين وشذاذ الافاق والفسدة الفجرة وتجار المخدرات, شكل مقتدى الصدر مليشياته وهي جيش المهدي! لتدمر اي فرصة للعراق في التقدم السلمي والديمقراطي واصبح العراق في مهب الريح!
اما قوات فيلق بدر التي حاربت العراق واكتسبت خبرات حرب دموية متعددة الابعاد سياسية وعسكرية واعلامية واقتصادية ومخابراتية فقد تحولت في اطار الخداع الفارسي الى منظمة بدر! موقتا!
وتم ضمها بصفة دمج الى القوات الجديدة بصفة ضباط كبار, وهي عبارة عن تجمع للجهلاء والمنحرفين والاميين الذين كان النظام الفارسي يسوقهم بمنتهى الامتهان نحو الحرب ضد العراق ويقتر عليها كل متطلبات الحياة!
وفي اعترافات من كان معهم, خزين هائل لكل تاريخ تلك المليشيا الارهابية الفاسدة وعناصرها!
وبعد ان ادخلت ايران وغذت القاعدة ونشرت الفتنة الطائفية لتدمير العراق وتوجت ذلك بتدمير العسكريين في عام 2006 بدا جيش المهدي قبل وبعد ذلك بحملة ابادة ضد اهل الغربية بعد ان اباد كل شيعي لايتفق مع مقتدى الصدر وعناصر الجيش الجديد من غير الموالين لايران وبدات العمائم تنفذ احكام الاعدام الميدانية ضد السنة وضد الشيعة ممن لايؤمن بفكر الرهبر والارهاب والفساد الذي جاء به!
وبالتزامن مع ذلك طلبت المرجعية الرشيدة تعجيل اقرار الدستور الفاسد الملغم بانواع الالغام والمفارقات والتناقضات ودخلت الاحزاب الوافدة المهترئة الانتخابات ومنع الامريكان من مراقبة الانتخابات وتم بعد عملية تزوير فاضحة تمرير الدستور وتشكيل الحكومات الشيعية الكردية بالتحالف مع اذناب السنة وتم بلع الدولة الجديدة وتحطيمها ونهب اموال الشعب!
الاخطر من كل هذا ان بدر سيطرت على وزارة الداخلية بعد ان اعطت للسنة وزارة الدفاع وشاركتهم فيها وبدا تشكيل الشرطة الاتحادية سيئة الصيت التي تسلم قيادة فرقها بعضا من اجهل واقذر عناصر بدر ومنهم ابو تراب ثامر الحسيني وقد وضعت فرقته فرقة الرد السريع تحت العقوبات الامريكية من المصدر في عام 2023:
حيدر حسين سويري - الفريق ثامر الحسيني وفرقته والقائمة السوداء (ahewar.org)

بعد دورها المشهود باوامر ايرانية في قنص وقتل ثوار وثائرات اكتوبر 2019 واعتقال وتغييب وتعويق وجرح الالاف منهم!
وتلك الفرقة الى جانب فرق اخرى ووحدات من الشرطة الاتحادية وعناصر وقوات من الامن الوطني واستخبارات الداخلية هي معقل الحرس الثوري الايراني وتتسلم الاوامر المباشرة منه وهي معنية مع الحشد الشعبي للابقاء على نظام الفساد والارهاب العراقي الحاكم الممول الاساس من ميزانية العراق لايران واذنابها في المنطقة!
وبعد ان انجزت بدر السيطرة على وزارة الداخلية والاجهزة الامنية اتجهت الى المرحلة الثانية وهي بناء مليشيات متناسلة من التيار الصدري عبر اعمال مخابراتية ورشاوي وقتل وتهديدات وكل مليشيا لها دور في التخطيط الفارسي!
ومن ضمن عناصر بدر الاجرامية, الاخر المدعو حيدر المطوري قائد الفرقة الخامسة الاتحادية الذي يسمي القطار بالغطار وربما جاء من الاحواز او ايران واعتبر عراقيا!
وقد امر العبادي بإبعاده عندما كان قائدا للفرقة السادسة بالشرطة الاتحادية ، في معركة الموصل، بسبب "استهتاره بأرواح المدنيين ورفضه تنفيذ قرار تجنب استخدام السلاح الثقيل في منطقة الموصل المدينة، بشكل أدى إلى سقوط عشرات المدنيين من سكان المدينة". من المصدر عام 2017:
العراق: طرد ضابط مقرب من سليماني "لاستهتاره" بأرواح المدنيين (alaraby.co.uk)

ليس هذا فقط ولكنه استهتر بحياة الجنود والضباط وكلف الفرقة خسائر فادحة لالزوم لها انتقاما من العراقيين من الطرفين!

والمرحلة الثالثة تضمنت اعادة احياء مليشيا بدر بعد مؤامرة سقوط الموصل التي نفذها المالكي مع الحرس الثوري!

(2)
جرى في الناصرية مباشرة بعد تولي السوداني قمع وترهيب وقتل ضد المتظاهرين بعد قرار ايراني بقمع اي ثورة في مهدها استنادا الى خبرات قمع الثورات العربية واستغلالها لصالح المشروع الفارسي كما حصل في سوريا واليمن ولبنان!
ويوم امس في الثاني من جزيران 2024 قامت تلك القوات بجريمة مروعة في فقا عيون متظاهرين وتكسير عظامهم وسحلهم ومنهم فتيات, كانت كل مطالبهم هو توفير فرصة عمل لهم, وجرى ذلك الاستهتار تحت الكاميرات!
ان القوات التي شاركت في قمع الشعب العراقي قبل وبعد ثورة اكتوبر 2019 ولها سجل حافل بالجرائم ضد الانسانية والابادة الجماعية وهي معروفة بتشكيلاتها وقادتها وارتباطاتها يجب ان يتم يوما ما محاسبتهم وتقديمهم الى المحاكم وتعليقهم في الساحات التي ارتكبوا فيها مجازرهم!
وجرائم تلك القوات قد تم توثيقها في المنظمات الدولية ومنها العفو الدولية بالصور والافلام وشهود العيان ومازال هناك الالاف من المغيبين وتم نقل بعضهم لايران.
الى جانب ارتكاب تلك العناصر الايرانية عمليات القتل ضد ضباط وطياري الجيش السابق وكفاءات العراق العلمية والثقافية والطبية!

وبعد تولي السوداني, بعد الانقلاب الفارسي في اكتوبر 2022 بدا بطرد القادة غير الموالين لايران ومنهم قائد المقر المتقدم للعمليات المشتركة في كركوك الفريق الركن علي الفريجي، وذلك بعد هجوم شنه تنظيم يقال انه "داعش" فجر 19 تشرين الثاني 2022 على ثكنة عسكرية في المحافظة، وأودى بحياة 4 جنود وهم نائمون واستولى على أسلحتهم وبث مشاهد مصورة للعملية.
ومن الجدير بالذكر ان داعش لاتهاجم رؤوس النظام ولا البيشمركة ولا الحشد ولا الشرطة الاتحادية ولكنها تهاجم الجيش ليقوم سوداني بطرد القادة غير الموالين لايران تحت تلك الحجج!
فكم تسارع داعش في هوى ايران!
ونفت الشرطة الاتحادية في وقتها الاخبار عن طرد حيدر المطوري من قيادة الفرقة الخامسة شرطة اتحادية! من المصدر في 22 مايس 2022:
https://www.iqiraq.news/security/44362--.html

وتحت اشراف حيدر المطوري جرت عمليات التعذيب الممنهجة ومنها تلك الحادثة:
ضحية تعذيب جديدة في السجون الاتحادية .. قطع أصابع شاب بسجن كركوك تابعة للفرقة الخامسة شرطة اتحادية! من المصدر في ايلول 2021 في فترة حكم كازمي الامعة!
https://zagrosnews.net/ar/news/24103

ان تلك الاساليب الاجرامية التي تدربت عليها بدر في ضرب الرؤوس بالدخانيات وتكسير العظام وقطع الاصابع قد اضيفت لها في الناصرية عمليات فقا العيون والسحل!
ناهيك عن الاختطاف والاعتداءات الجنسية والكهرباء والتعذيب والدرلات واختطاف وقتل الناشطين وكل ذلك بفتاوي من ولي امر المسلمين السيد الخامنائي, الولي السفيه الفاشي وعصاباته المنفلته والى حين!



#لا_لنظام_المخدرات_والسموم_والمليشيات_والفساد_واالارهاب_والتجسس_والعمالة
#العراق_العظيم_من الكويت_الى زاخو_ومن_الاحواز_الى_طريبيل
#لا_للمليشيات_والبيشمركة_نعم_للجيش العراقي_واحدا_صمدا_قويا



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...
- ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته ...
- التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان ...
- المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا ...
- بعد اختفاء السفاح رئيسي والمتعجرف عبد اللهيان, فان قتل الخام ...
- حسب موشرات مدركات الفساد العالمي, فان العراق مازال في قعر ال ...
- سودانيات هادفة-8/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-6/ خراب الخطوط والمطارات
- ام فدك (بلاسخارت) وتلميع صورة نظام الفساد والارهاب الايراني ...


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سياط وحراب الحرس الثوري الفارسي!