أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - كتاب العراق / أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي ابراهيم مقابل سرجون الاكدي















المزيد.....

كتاب العراق / أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي ابراهيم مقابل سرجون الاكدي


فاطمة محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7996 - 2024 / 6 / 2 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العلموية والعقلانية الغربية :
من المعروف ان الغرب يحيل الفكر التأسيسي الكوني، إلى ما سماه "الاسطورة " و "الدين " كمراحل دنيا، كما فعل هيغل بوضعه "الفلسفة " وأحاديتها الأنطولوجيّة، في الطور، او المرحلة العليا مقارنة بالاسطورة والدين، مع انها تحايث فرضية "الكون الاخر "، ومسار المجتمعيّة المتجه إلى مابعد جسدية /عقلية، اي المنطق العلمي الأبعد من حدود الفلسفة واعلى أسسا من المنظور الاحادي، والذي يستمد عقلانيته من ملموسيته المتجاوزة حكماً بحسب قانون التحولية الناظم للعملية المجتمعية، فضلاً عن أن مسألة التفارق بين الظاهرة المجتمعية والاعقال، او ما متاح عقليا ً من قدرة على الاحاطة، تمنع القول بتطابق الإدراك العقلي والواقع، وهكذا يفترض ان ينقلب ما تستحقه من تصنيف تفكري مطابق للحقيقة الوجودية، من محطات الأسطرة اللاارضوية، ثم التعبيرية السماوية الأبعد افقاً ومستهدفات، من الارضوية الاحادية، بما يضعنا امام "العلم " بطبعته الاخرى غير المتوفرة اسباب ادراكه"اللاارضوية" غير المكتملة، اللاحقة المنتظرة على العلموية التوهمية الالية الغربية .
وقد تكون المسألة الأكثر حيوية من بين ما لحق بالوعي الانسايواني، ما يتأتى عن إغفال، لتعذر واستحالة تصور مترتبات او امكانية الازدواج المجتمعي المتوقع على مستوى نوع التجليات ( بناء مجتمع اللادولة الاسفل / وبناء صيغة ومجتمعية الدولة القاهرة التمايزية الأعلى ضمن مجرى الصراع الثنائي ) وعدا عن إغفال المبدأ وإقراره، لابد ان نتوقع إغفالا تاما لآليات تشكّل الرؤى والافكار، ومنها كيفيات ومنعرجات إكتمال رؤية مجتمع اللادولة السماوي ( الابراهيمي التوحيدي )، مقابل اعلى أشكال الرؤية الامبراطورية الازدواجية البابلية الحامورابية وشريعتها الارضوية الأكثر جلبا للانتباه ،من دون البحث في مصدر وجوده ومنبعثة وأصوله، والمبادرة لوضعه في الخانه الاقصائية الإكراهية الطاردة لحقل اللادولة السماوي المفارق، نحو زاوية ما عرف ب " الدين" وصولا لما يعرف ب "علم الاجتماع الديني "، بما يحوله لمظهر عرضي ملحق، ويبسط معه معنى الوجود والتجربة الحية للكائن الحي وصيرورته الازدواجية .
فظاهرة نشوء اللاارضوية - المجتمعية، الاخرى السماوية، مترافق مع الوجود البشري منذ البدء، وتعدّد اشكاله ومظاهره وتدرجاته، من عبادات دنيا، قمتها وكمالها النهائي، النبوية، كما ممثلة بالإبراهيمية الرافدينية السارية في العالم إلى اليوم. والاهم الاخطر هو الغاء حقيقة آلياته المتصلة بالغائية الناظمة لوجوده، بما هو مسار كائن لاارضوي منتكس، مضطر للعيش زمناً، ليس بالقصير، ماخوذ بتفاعلية الضرورة الاخذة نحو توافر اسباب التحقق اللاارضوي .

دولة كونية او " قومية " :

وعلى صعيد فكرة، او واقع ازدواجية الدولة، او الكيان بتجليين مجتمعيّين، لاحظ البعض مجبرين، الفارق بين ما اطلقوا عليه "الدولة الكونية " مقابل "الدولة القومية "، بغض النظر عن كونهم عجزوا عن أن يتلمسوا عمق الفوارق النوعية بين الحيزين، ما جعلهم يعتمدون مفهوم "الديمقراطية البدائية " التي يمكن ان يعرفوها، في حين نسبوا "ألدولة الإمبراطورية " الرافدينية، المناظرة لبابل ابتداء من سرجون الأكدي أول امبراطور في التاريخ، وبغداد افتراضاً، لمفهوم "الدولة القومية / الوطنية "، كي تتفق مع مصطلح معروف لديهم، مستقى من أنماط مجتمعية اخرى، دلالة على العجز عن استيعاب مفهوم "مجتمع اللادولة "، ومن ثم المفهوم "الإمبراطوري الازدواجي" ، بما ان الدولة الإمبراطورية، أو النزوع الإمبراطوري الرافديني ظاهرة مرتدة، وليدة دفع الزخم المضاد الصادر من مجتمع اللادولة اللاارضوي، واستحالة بسط السلطة على الحيز المجتمعي الاسفل .
وليس هذا النقص جانبياً اذا عدنا لقراءة كل المنظور التاريخي والمجتمعي والسياسي منه، وبالذات الفصل المتعلق بالإمبراطوريات ونماذجها، الشرقية منها والغربية، الرومانية الاوربية والفارسية، او الامبراطوريات الصينية وغيرها، والتي تلتقي إجمالا مع الفوارق البنيوية والنمطية المجتمعية، في كونها تنويعات على نمط واحد في الجوهر، قاعدته الاحادية المجتمعية / في الغالب العبودية الشرقية والغربية / واشكال تجليها، مقارنة بفرادة حال امبراطورية تتشكل من حيث الأصل والآليات، بناء لواقع مجتمعي ازدواجي، فارض الرافدين وعلى عكس المتعارف عليه من أشكال كيانية وتشكلات وطنية، تتشكل كقانون من الاسفل، حيث ينشأ شكل من أشكال المجتمعية اللاتمايزي كمرحله اولى اساسية وتأسيسية لكيان يكتمل لاحقا بقيام الدولة التمايزية في أعلاه. وكما سبق ان وصف الكاتب آلياته وتدرجاته اكثر من مرة .
ـ تدني المنظور الخطي :
ان فرضية النظر الخطي التتابعي المتسلل، كما يكرّسها الغرب كوسيلة اعقال للعالم والتاريخ، ليرهنه به بسيرورته هو، وهي طريقة في النظر متلازمة مع إجمالي المنظور المتأتي عن المجتمعية الاحادية الذي يقود البشرية بناء عليه، للنظر لمسألة "التقدم " والصيرورة التاريخية ، مع استبعاد كلي لاحتمال ان يكون البدء والتأسيس، اعلى من نقيضه المجتمعي الاحادي، أو ان يكون التاريخ الحالي بناء عليه، هو رحلة، القصد منها والمطلوب، وما تقرره الدوافع والاستهدافات المضمرة، الوصول الى، او العودة إلى ما جرى البدء به، اي وصول العالم إلى " اللادولة " المفقودة، والممنوعة من التحقق، قبل الانتقال النهائي والكلي من المجتمعية الجسدية، والمؤكد ان مثل هذا الاعتقاد، من شأنه وضع العقل المتاح امام اضطراب، من اكثر مرتباته خطورة، انه يقلب اجمالي النظرةالانسايوانية للذات والتاريخ، لدرجة قد تتعدى كل هذه الموضوعات الخطرة، الى المعنى الوجودي، والى الكائن الحي نفسه، وكمال تحققه كأنسان / عقل، كان قد بدا منذ منذ انتصاب الكائن الحي واستعماله يديه، وحضور العقل، ساعة تنتظم وجوده سيرورة صعودية أقرب للحلزونية .
يقول ثورمان جاكبسون : " فحضارة ما بين النهرين ، كما قلنا انفا، أولت الكون بأنه يشبه الدولة، ولكن أساس التأويل لم يكن الدولة كما عرفت في الازمنة التاريخية، بل الدولة كما عرفت في عصر ماقبل التاريخ ( الديمقراطية البدائية )، ولذلك يسوغ لنا ان نفترض أن فكرة الدولة الكونية تبلورت في زمن مبكر جدا، عندما كانت الديمقراطية البدائية هي نمط الدولة الشائع، بل قل عندما تبلورت حضارة الرافدين نفسها "
وكما من المتوقع، لن يتعدى صاحب الرأي السالف، على المعيته، نطاق مايطلق عليه " الديمقراطية البدائية " لغرض التعميم، والسبب واضح، فهو لا يعرف "اللادولة " ولا المجتمعية اللاارضوية الازدواجية، كنموذج او كنمط مجتمعي، والاهم من هذا انه لا يلاحظ استمرار تجلي "الدولة الكونية " خلال زمن تعذر تحققها، فلا يهتم مثلا بموضوع " بناء دولة الله على الارض" او الدولة السماوية الإبراهيمية، او دولة القرامطة، وعودة تجلّي مظاهرها التالية في قلب الاسلام، عبر الإسماعيلية، وجانب من التشيع، او آلتصوفية خلال الطور المجتمعي الثاني، العباسي / القرمطي .

وعلى هذا يظل القصور التصوري والبحثي مستمراً، مايحول دون التوصل لمقاربات تفي المجتمع التأسيسي الرافديني حقه وبما هو كنموذج بذاته .
ويعود ثوركيلد جاكبسون ليقول : " كانت هذه البلاد طوال الألف الثالث قبل الميلاد تتألف من وحدات سياسية صغرى تعرف بأسم "دول المدن " وكانت كل دولة من هذه الدول تتألف من المدينة والأراضي المحيطة بها التي يفلحها اهل المدينة، وقد تشمل دولة المدينة احيانا اكثر من مدينة واحدة، اذ تجتمع فيها بلدتان او ثلاث وبضع قرى تعتمد على المدينة الرئيسية وتخضع لأدارتها، وبين الآونة والاخرى يظهر فاتحون يوحدون بين معظم دول المدن هذه في دولة قومية واحدة كبرى تخضع لحكمهم، غير ان مثل هذه الدول القومية لم يكن من دأبها ان تدوم طويلا، فتتجزأ البلاد من بعدها الى دول مدنية مرة اخري " .
ويضع هنري فرانكفورت أصلا بحثه عن الحضارة العراقية ، تحت عنوان "مدن مابين النهرين " وهو يقول :
" وأقدم مجتمع متحضر في بلاد مابين النهرين تبلور في خلايا منفصلة، في عدد من المدن المتمايزة المتمتعة باستقلال ذاتي في وحدات سياسية مستقلة متشددة باستقلالها، وحول كل منها أرض تؤمن حاجاتها، اما المجتمع المصري فاتخذ شكل مملكة منفردة موحدة، لكنها زراعية تخضع لسلطة حاكم مطلق. "
وتكرارا يحول تدني الطاقة الاعقالية، ومحدوديتها الانسايوانية، دون مقاربة الموضوع المعالج ، فلا ننتقل بناء على ما تقدم إلى الفصل بين، مدن هي وحدات مرحلية من تجمع محكوم لديناميات "اللادولة " بحالة اصطراع، ومدن شبه "قومية " امبراطورية ازدواجية قاهرة تسلطية، معزولة عن المجتمع، وتركب فوقه، ولا جامع يجمعها من حيث البنية والتركيب والوظيفة، بالمدن السفلى، فمدينة الإمبراطورية، كبابل وبغداد، هي مدن تقوم خارج المجتمع، وراء اكثر الاسوار مناعة في عزلة امبراطورية/ مدينيه.
مايجعل الكاتب يرى ان ظاهرة المدينة بحاجة بناء عليه لمعاينة اخرى، او لاعادة تسمية وقراءة باعتبارها "مدينتان " تنتميان لنوعين مجتمعيّين، ليس هذا فقط، بل إن المدينة في ارض ما بين النهرين هي " ثلاث مدن" مدينتان حيتان ابان فترات الدورات والصعود، ومدينة ثالثة هي مدينة الانقطاع التي تكون أما تحت التراب والزمن، مثل بابل ولكش، أو كذكرى باهتة خربة دالة على انتهاء دورة منتهية من تاريخ انقضى تتعاقب عليها الاحتلالات، لا تحيا ولا تموت، كما حال بغداد العباسيين منذ 1258 .
وعلى صعيد ومجال الحكم وسلطة الدولة القاهرة المتعارف عليه، فالحكم الإمبراطوري في ارض الرافدين هو مجال، اما محال الى خارج البلاد، إذا توفرت شروط الامتداد شرقا وغربا ، بحيث يتسنى للدولة الامبراطورية، مجال تحقق، يشابه تحقق الدولة الكونية ( كنموذج حكم العباسيين )، في مفارقة كلية ومخالفة نوعيه للشكل الثاني من الحكم، كما قام في بلاد الاحادية السكونية المصري :
"" واذ غدت القرية مدينة، برز في الحضارة الجديدة نمط سياسي من نوع ( الديمقراطية البدائية ) "" تكرارا للقصور المعرفي بالحالة العراقية / ، وازورارا عن واقع معاش،( ففي دولة "المدينة الجديدة" كانت السلطة السياسية العليا في يد مجلس عام ( نظام وأمرهم شورى بينهم الخاص بمجتمعات اللادولة ) . وفي الفترات العادية كانت شؤوون الحياة اليومية تدار بإرشاد مجلس الشيوخ، اما في الأزمات، في حالات خطر الحرب مثلا - فكان بوسع المجلس العام ان يخول احد اعضائه السلطة المطلقة، ويجعله ملكاً لزمن محدد، اذ ان المجلس يستطيع أن يلغيه حال انتهاء الأزمة") ـ ماقبل الفلسفه، الانسان في مغامرته الفكرية الاولى/ ص 149ـ ما يعني ان شكل السلطة العراقية، كان قبل اكثر من خمسة الاف عام، بلا شك، ارقى بما لايقاس في اي مكان في عالم الديمقراطيات الحديثة" .
وتظل الاهتمامات بأرض الرافدين من قبل المختصين بمجال تاريخ الحضارات القديمة، من دون وحدة تصور تشمل الظواهر بحسب طبيعتها، ونمطيتها بالاستناد إلى الآليات الخاصة بها بذاتها، وحيثما كانت تذكر عوامل او اسباب بعينها، باعتبارها المؤثرة والفعالة في تشكيل طابع الحضارة، والفعل البشري في هذا المكان، كانت مناحي وعوامل اخرى جوهرية تهمل، ما دامت الازدواجية المجتمعية ماتزال خارج الافتكار والبحث من قبل عقل الاحادية الانسايواني ، الذي لايمكنه التعمق في الظاهرة المجتمعية، فيتخذ من المفهوم الاحادي للمجتمعات والنمط المجتمعي الاحادي كنموذج وحيد .
لقد أسهب من تناولوا نظرة العراقيين القدماء للعالم، في إضفاء ما يرونه من الأوصاف والتعيينات، استندوا فيها الى النصوص المتاحة، سواء في الأساطير والملاحم، أو غيرها من أدب ارض الرافدين ومتروكاته، غير أن تلك التناولات ظلت محكومة لمنطق، وطريقة محاكمتها المعتادة البرانية، المتداولة لدى الباحثين الذين هم من منحدر تفكري بعينه، فلم يتخيل، او يفترض هؤلاء احتمالا من النزوع اللاارضوي وتردداته، فقد تم نحت فكرة الآلهة بذاتها هنا من عدم، وصولا للكمال النبوي الابراهيمي الاول، فكانت من قبيل التجاوز الحتمي للقائم واختراقه، حيث كان الإنسايوان العراقي وهو يبذل من المجهود ما لايوصف، لكي يستطيع تأمين اسباب ديمومته، ويوفر التوازن شبه المستحيل مع الطبيعة وغيرها، للحصول على ثمرة ما ينتجه، بينما هو في حالة قلق ويقظة لا يهدآن، امام محنة وجود تتعدى طاقته، وتتحدى كينونته، فمثل هذه العملية التخيلية العقلية، لا تتأتى من وضع عادي، بل من قوة قهر الاسباب المحيطة وقوة ارادته الممتحنة في كل لحظة .
ومن هذاالمنطلق يذهب الكاتب لطرح عدة أسئلة تجمل اهم الأفكار التي عرضها في هذا الفصل واهم المحاور والموضوعات المطروحة، منها هذين السؤآلين :
ـ اولا عن المجتمعية وكيف نشأت ولماذا ؟ ثم عن وحدانية وديمومة التحقق اللاارضوي النبوي الابراهيمي على مستوى المعمورة، باعتباره التعبيرية الكمالية عن حاجة بشرية، ظلت قبل الانجاز الرافديني في حالة بدائية تتعبد ظواهر الطبيعة، وحتى الحيوان، لانها حاجة " كينونة " في حال تطور وارتقاء، لا تكتمل إلا مع تكامل التعبيرية اللاارضوية ضمن سياقات الاصطراعية الازدواجية، ما يعني أن المجتمعية تنشأ ازدواجا كما هو الكائن البشري، فلا يكتمل هذا ككائن مجتمعي إلا باكتمال ونضج العنصرين الأساس ، اللاارضوي / الارضوي ضمن بنيته .
- لماذا وجد مكان بعينه من العالم بمجابهة دائمة مع قوى الكون، يحيا على حافة الفناء ؟
وما السر في التدبير الاستثنائي المضاد لممكنات العيش الموزعة على دوائر : البيئة المجافية حد الاستحالة، وقوة الدولة القاهرة في الداخل، ودائرة الغزو من الصحارى والجبال الجرداء المحيطة من ثلاث جهات، ( التي اصبحت اربعة في العصر الاستعماري الحديث ، منذ دخول القوات البريطانية لاول مرة في التاريخ عن طريق الفاو عام 1914، وهو ما تكرر إبان الغزوين الامريكيين، الاول، والثاني 1991 / 2003 ) ، ولماذا قدر لهذا الموضع ان يراوح وجوداً بين الحضور الباهر، والغياب الكارثي، بين الصعود والانقطاع ، على وفق إيقاع يشمل بإثره، المنطقة التي ينتمي اليها، فلا نهوض بغيابه، ولا انتكاس بصعوده ..



#فاطمة_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب العراق / ( أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي ...
- كتاب العراق / ( اصطراع الديناميات والإمبراطورية النفطية المس ...
- كتاب العراق / ( اصطراعية الديناميت والإمبراطورية النفطية الم ...
- كتاب العراق / ( اصطراع الديناميات والامبراطورية النفطية المس ...
- كتاب العراق / ( فبركة عراق : اثنان في ثالث مختلق ) الجزء الث ...
- كتاب العراق / ( فبركة عراق : اثنان في ثالث مختلق )
- كتاب العراق / ( تجليات الدورة الازدواجية الاخيرة في ارضها )
- كتاب العراق / ( الانتظارية - المهدوية - وما بعد النبوة )
- كتاب العراق / أنشودة ما بعد الانهيار / التوهمية الحداثية الغ ...
- كتاب العراق / نهاية الطور الانسايواني من التاريخ البشري
- كتاب العراق / وعي الذات المضمرة او الفناء
- قراءة تعريفية وعرض ل - كتاب العراق - الكتاب اللاارضوي المنتظ ...
- سياسة الطاقة القومية الامريكية لعام 2001 والحرب على العراق و ...
- نظام المحاصصة والمصالحة نقيظان لا يجتمعان!
- صناعة القتل والمصائب في العراق
- امريكا هي الطاعون والطاعون امريكا
- الصبي يوسف يتحدى الخوف


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد لحماس خلال عملية في طولكرم.. ...
- مكتب نتنياهو: قرب التوصل إلى اتفاق لإطلاق الرهائن في غزة
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 3 ...
- الكرملين يحذر الغرب من -ردّ قاس- على أي مساس بالأصول الروسية ...
- الكرملين: تهيئة الظروف لإطلاق الاتصالات بين أنقرة ودمشق على ...
- أسباب العجز الجنسي لدى الرجال
- أبرز 5 مرشحين لشغل منصب نائب هاريس في الحملة الانتخابية
- حريق ضخم يلتهم 4 مصانع في بورصة التركية (فيديو)
- لافروف: الدول الغربية غير مستعدة للتعاون المتكافئ مع روسيا و ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 2040 عسكريا أوكرانيا وتحرير ب ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - كتاب العراق / أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي ابراهيم مقابل سرجون الاكدي