أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!















المزيد.....

.. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7966 - 2024 / 5 / 3 - 08:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأوطان تدفع ثمن هزائمها العسكرية، أقتصاد.


.. ولأن الحرب هي أمتداد عنيف للسياسة، ولأن السياسة ليس لها هدف في التحليل الأخير سوى الأقتصاد، لذا فأن لكل حرب هدف أقتصادي.

منذ بدايات منتصف القرن الماضي وحتى عام 1983، أثبتت الخبرة العملية لصاحب وصبيان مدرسة "النيوليبرالية الأقتصادية"، أنه، كما ان الشعوب لا يمكن لها أن ترحب بمستغليها خاصة الأجانب، كذا لا يمكن لها أن ترحب بسياسة "أجنبية" تتسبب بقفزة نوعية في أفقارهم بشكل غير مسبوق، هذه القفزة التي بدونها لا يمكن ان تتحقق "النيوليبرالية الأقتصادية" في شكلها الأكمل، هذه القفزة التي تسمى بـ"الصدمة الأقتصادية"، لا يمكن ان تتحق هذه السياسة الجديدة بشكلها الأكمل ألا في حالة واحدة فقط، بأن تسبقها "صدمة أمنية" كبرى، تجعل السكان في حالة صدمة، حالة من الرعب والهلع، تجعلهم مستكينين وغير قادرين على مقاومة الصدمة التالية "الصدمة الأقتصادية"، هذه الخبرة التي وجدوها أخيراً عام 1983، في تشيلي تحت حكم الديكتاتور الدموي الجنرال بونشيه، ومن ثم نجحت الخطة.

كندا كتجربة ملفتة عن دور "اعلام الصدمة"!
تعتبر تجربة كندا من الامثلة الملفتة عن دور اعلام "الصدمة والرعب" فى الترويج لصورة مزيفة عن ازمة مفتعلة، "الازمة الوهمية"، كجزء من استراتيجية عالمية، استراتيجية "العلاج بالصدمة" لافساح الطريق امام الليبرالية الجديدة الاقتصادية، ففى عام 1993 كانت كندا فى منتصف كارثة اقتصادية، هذا ما كان يمكن استنتاجه من قراءة الصحف ومشاهدة المحطات التلفزيونية الشهيرة، بالرغم من السلم والرخاء الذى كانت تنعم به كندا، الا ان شركات كبرى فى "وول استريت" هددت بانها ستقوم بتخفيض تصنيف رصيد كندا القومى، ومن ثم سيسحب المستثمرون اموالهم من كندا لاستثمارها فى مكان اخر اكثر امناً، وطرحت ان الحل الوحيد المتوفر لتلافى ذلك هو ايقاف الانفاق كلياً على بعض البرامج المتعلقة بالبطالة والتأمين والرعاية الصحية، وبالطبع التزم الحزب الليبرالى الحاكم بهذه التوصيات بالرغم من انه انتخب على اساس انه سيوفر فرص عمل!.

اعربت صحافية استقصائية كندية تدعى ليندا ماك كوايج، بعد مرور سنتين على "هستيريا العجز" عن ان شعوراً بالازمة قد صنع وجرى التحكم فيه من قبل هيئات استشارية تمولها اكبر المصارف والشركات فى كندا. عانت كندا بالفعل من مشكلة عجز، لكن السبب لم يكن برنامجى البطالة والتأمين وغيرهما من البرامج الاجتماعية، لقد بينت الاحصاءات ان السبب كان ارتفاع معدلات الفائدة التى زادت من قيمة الدين. قصدت الصحافية شركة "مودى" فى "وول ستريت" وتحدثت الى احد كبار المحللين والمسئول عن اصدار تصنيف رصيد كندا، قال لها شيئاً لافتاً، وهو انه تعرض لضغط مستمر من قبل مدراء الشركات الكندية ومن المصرفيين كى يصدر تقارير سلبية بشأن وضع البلد المالى. لكنه رفض الاذعان للضغوط لانه اعتبر كندا مكاناً مستقراً وممتازاً للاستثمار. هذه "الازمة الوهمية" التى يجرى الترويج لها بخلق حالة من الهلع، بتسريب معلومات اكثر تشاؤماً، تمثل المحتوى المعتمد لاعلام "الصدمة والرعب".
اعلام "الصدمة"، وتجربتى مع معهد واشنطن!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584269

وكان قد سرب شريط مصور الى الصحافة فى سبتمر 1995، يظهر فيه جون سنوبلن وزير التربية فى اونتاريو (فى كندا) وهو يقول فى اجتماع مغلق لموظفى الدولة انه قبل تخفيض الانفاق على التعليم وغير ذلك من "الاصلاحات الغير شعبية"، كان ينبغى خلق حالة من الهلع بتسريب معلومات اكثر تشاؤماً، واطلق على هذه السياسة تسمية "خلق ازمة مفيدة"!.

"بودو" يفضح صندوق النقد الدولى !
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584596...

كيف تحول نجاح النمور الأسيوية الباهر، الى فشل قاتل؟!**
على سبيل المثال، لقد شهدت البلدان الاسيوية نمواً اقتصادياً متسارعاً، وكانت نموذجاً للصحة والرشاقة الاقتصادية، انجح تجارب العولمة، فاطلق عليها "النمور الاسيوية"، وفى عام 1996 صرف المستثمرن 100 مليار دولار قى كوريا الجنوبية، الا انه فى السنة التالية شهد استثمار سلبى بلغت كلفته 120 مليار دولار!، اتضح فيما بعد ان هذه البلدان قد وقعت ضحية ذعر اصبح فتاكاً مع سرعة الاسواق المعولمة وتقلبها؛ بدأ كل ذلك بأشاعة تقول ان تايلاند لا تمتلك من الدولارات ما يكفى لدعم عملتها، وحول القطيع الالكترونى هذه الاشاعة الى عاصفة هوجاء، وما لبثت بعد حالة الهلع التى اصابت تايلاند، ان تبخرت الاموال من اندونيسيا وماليزيا والفلبين، وحتى من كوريا الجنوبية نفسها، التى تعتبر الاقتصاد الحادى عشر فى العالم.

اضطرت الحكومات الاسيوية الى افراغ مصارفها الاحتياطية بغية دعم عملاتها، محولة بالتالى المخاوف الاولية الى حقيقة!، بدأت الان فقط هذه البلدان تفلس. ازداد الذعر فى السوق فاختفى 600 مليار دولار من سوق الاوراق المالية الاسيوية فى سنة واحدة، علماً بان جمع هذه الاموال قد استغرق سنوات عدة.

تسببت هذه الازمة فى اتخاذ اجراءات يائسة. ففى اندونيسيا مثلاً، اندفع الشعب الذى غرق فى الفقر فى مهاجمة المتاجر واخذ كل ما وصلت اليه يداه، وفى احد الحوادث الرهيبة فى جاكارتا اندلع حريق فى احد المراكز التجارية اثناء تعرضه للنهب مما تسبب فى حرق المئات فيه وهم احياء.

اما فى كوريا الجنوبية فقد اطلقت المحطات التلفزيونية حملة دعائية موسعة تطلب فيها من المواطنيين التبرع بالذهب لتسديد ديون الدولة، الا انه حتى مئتى طن من الذهب لم تكن كافية لتوقف تدهور العملة المحلية ولخفض الاسعار!.

ادت هذه الازمة الى موجة من الانتحارات الفردية والعائلية، واضطرت عشرات الالاف من الشركات الصغيرة الى الاقفال، وارتفعت نسبة الانتحار فى كوريا الجنوبية الى 50% عام 1998 ولم يحسب فيها الا موت الاب فقط انتحاراً، حيث حسب موت باقى افراد العائلة جريمة للاب!.

يعود سبب الازمة فى اسيا الى حلقة خوف كلاسيكية، والعامل الوحيد الذى كان بامكانه ان ينقذ البلاد هو قرض سريع يثبت للسوق ان المؤسسات المالية العالمية لن تدع "النمور الاسيوية" تقع فى الهوة، الا ان ذلك لم يحدث، فقد اعلنت المؤسسات المالية موقفها بوضوح: لا تساعدوا اسيا!.

قال ميلتون فريدمان (مؤسس مدرسة شيكاغو النيوليبرالية الاقتصادية) فى مقابلة مع CNN: انه كان يرفض اى نوع من المساعدات، انه يجب ترك السوق تصلح نفسها بنفسها.

كانت رؤية "وول استريت"، فى الازمة الاسيوية انها فرصة للتخلص من الحواجز المتبقية لحماية سوق اسيا نهائياً. تحدث بيلوسكى الخبير الاستراتيجى لدى "مورغان ستانلى". "اود ان ارى شركات تقفل وممتلكات تباع .. بيع الممتلكات صعب جداً، فغالباً لا يود المالكون البيع الا اذا كانوا مجبرين على ذلك، لذا، نحن فى حاجة الى مزيد من الاخبار السيئة للضغط على المالكين كى يبيعوا شركاتهم".

آلن غرينسبان، رئيس الاحتياطى الفيدرالى الامريكى، (البنك المركزى الامريكى، قطاع خاص!)، الذى هو على الارجح صانع القرارات الاقوى والأوحد فى العالم. وصف غرينسبان الازمة، فقال: "انها حادثة مأساوية تتجه نحو اجماع حول نظام السوق الذى نطبقه فى بلدنا (امريكا)". اضاف: "يحتمل ان تسرع هذه الازمة الحالية تفكك بلدان اسيوية عدة قائمة على نظام تدير الحكومة معظم استثماراته". اى بعبارة اخرى، ان عملية تدمير الاقتصاد الاسيوى كانت عملية تستهدف ولادة اقتصاد جديد خاص على النمط الامريكى!.

زيف دعاوى الغرب حول حقوق الانسان !
فى مارس 1999 زارت وزيرة الخارجية الامريكية مادلين اولبرايت تايلاند، ووجدت من المناسب توبيخ التيلانديات على اتجاهن نحو الدعارة والمخدرات. وقالت واعظة: "من المهم عدم استغلال الفتيات وعدم تعريضهن للايدز، يجب محاربة ذلك". وبرغم ذلك، هى لم تجد اى رابط بين الظروف التى اجبرت الكثير من الفتيات التيلانديات على الاشتغال بالدعارة، والسياسات التقشفية التى عبرت عن دعمها القوى لها!. كان تصريحها هذا شبيهاً بتعبير ميلتون فريدمان عن خرق بينوشى ودنغ لحقوق الانسان فى الوقت نفسه الذى كان يمدحهما على اعتمادهما العلاج بالصدمة!.
(ص 382 )
تفعيل الازمة فى مصر، يسمح بقبول ما لا يمكن قبوله!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=589116

"الصدمة والرعب" داعمى التحكم والسيطرة السياسية!
تعتبر الازمة الاقتصادية سلاح مهم فى المعركة السياسية، فمثلاً، من اجل تخفيض الضرائب يجب تخفيض الانفاق الحكومى على البرامج الاجتماعية، كالصحة والتعليم، وبما ان هذه البرامج يؤيدها الغالبية العظمى من الشعب، فالطريقة الوحيدة لتطبيقها هى التبرير "اعلامياً" بانه فى حالة عدم تطبيقها سيحدث انهيار اقتصادى على مستوى الوطن.

جريمة "الابادة الاقتصادية" !
من المدهش حقاً ان لا تشمل تخصصات محكمة العدل الدولية، حتى الان، جريمة "الابادة الاقتصادية"، المتمثلة فى ان السياسات المخططة والممنهجة التى تؤدى الى خفض المستوى المعيشي، دون خط الفقر لقطاع عريض من الشعب، خاصة فيما يتعلق بمستويات التغذية والعلاج والتعليم، هى وسيلة فعالة للتخلص التدريجى من جزء من هذا الشعب!. العبقرى فى هذه السياسات المخططة والممنهجة، انها لا تقع تحت طائلة قوانين تجريم جرائم الابادة الجماعية!.

الهوامش:
*عن الكتاب الرائع "عقيدة الصدمة"، صعود رأسمالة الكوارث. للكاتبة والباحثة الفذة، كندية الاصل، نعومي كلاين.
https://www.4shared.com/office/WE6mvlL6/____-_.htm
فيلم مترجم للعربية عن نفس
الكتاب. https://www.youtube.com/watch?v=YRDDQ9H_iVU&feature=youtu.be
**المصدر السابق.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه تحقيق لمصالح طبقية مناقضة.
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...
- فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش ...
- فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ ...
- فيسبوكيات المسرحية!
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...
- فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف ...
- فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
- فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
- فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم ...
- فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً ...
- فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
- فيسبوكيات لأصحاب الموقف المعادي للمقاومة الفلسطينية بأعتباره ...
- فيسبوكيات الصمت العربي والأسلامي عن مجازر غزه؟!
- فيسبوكيات لمن يلومون الشعب الفلسطيني للجوئه الى الله؟!


المزيد.....




- -جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال ...
- مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش ...
- ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف ...
- ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
- حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر ...
- البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
- -أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك ...
- ملكة و-زير رجال-!


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!