أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - طرائف من الواقع














المزيد.....

طرائف من الواقع


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 7961 - 2024 / 4 / 28 - 16:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û Pengê/66
شنكَى: طاب يومكِ عزيزتي.
بنكَى: طاب نهارك خوهى.
شنكَى: بتعرفي أختي انه يوجد من هو مزعوج من تحيتنا لبعضنا واستخدامنا لبعض المصطلحات ومايدور بيننا من موضوعات مختلفة.
بنكَى: اعلم هذا وسأتي الى ذكرها وكيفية اظهار نفسها كشخصية مؤثرة وذو قيمة بالمجتمع، على اساس مؤثرة وحطيلي مؤثرة ضمن أقواس عديدة.
شنكَى: قصدك ما عم تأثر بالمجتمع ما.
بنكَى: أعوذ بالله خوهى. لها كل التأثير وبأغلب المجالات الأدبية، السياسية، الاجتماعية، المنظماتية وقد نجدها بالفنية أيضاً.لكن كل هذا لم يعطها قيمتها الحقيقية وسأثبت ذلك وبالدليل القاطع بقادم الازمان.
شنكَى: ذكرتيني اختي، كيف تجدين مستقبل شباب المخيم بقادم الازمان.
بنكَى: هاهوو علينا، عْلقتُ مع أخت مابتنسى شي وتنكش باغلب المواضيع. تمام، اولاً الية أنتقاء الشباب ضمت الخيار والفقوس. ثانياً يتم تدريبهم وتعليمهم مواضيع عديدة ويُشكرون على هذا. لكن الأهم من كل هذا: هل ستتنازل القيادة الحالية لهم بالمستقبل، ليقوموا بدورهم المعتاد والنموذجي، أم سيتم ألحاقهم بالأستخبارات السرية للحزب؟
شنكَى: هدي أختي هدي شوي. شو علاقة تدريب الشباب بمعسكر ما بالذي ذكرتيه.
بنكَى: سأقص شعري اذا صاروا قياديين، لن يكون امامهم سوى العمل مع البارستين الداخلي او الخارجي، هذا ما لا اعرفه.
شنكَى: تمام أختي، دائماً عندك نظرة سلبية للأمور. وشو رأيك بالزيارات الأخيرة والحرق مرق.
بنكَى: اوك، بس خليني اخد نَفس وارتشف قهوتي. ممكن تذكريني بسؤالك أختي.
شنكى: شو صاير معك أختي ماصار دقيقة وبتنسي. كنا بالزيارات وحرق المكاتب.
بنكَى : العتب عالنظر خوهى. بالنسبة للزيارة، فمن الطبيعي يزوروا المنطقة ويتفقدوا الرعية ولكن السؤال المهم لماذا لايتم التعامل معهم كأي جهة موجودة بالأئتلاف، علماً هم على ارضهم وبين ناسهم. لكن تصرفاتهم تدل على الشعور بالنقص والقبول بأقل شيء. هذا دليل على امور كثيرة وستنكشف بجهود الخيريين بالمستقبل.
أما عن حرق المكاتب، فمن الطبيعي يحدث الحرق لرفع أسهم بعضهم بعد ان خفت وتناست بين الناس. الجهتان تقفز للأمام وتتهم بعضها وبأسلوب رخيص وخاصة على الأعلام. منذ عشر سنيين وهم على نفس الحالة وعلى نفس القناة ونفس الكلام. الأ يستوجب طرق جديدة وبدائل مستحقة. الأ يكفي استخفاف المذيع بكم من خلال طرح أسئلة سخيفة والأستهانة بكم وبأحزابكم. سؤالي اذا ماعندكم من يدافع عن مكاتبكم ، فما فائدة وجوده. خاصة انه لايستخدم سوى لشرب القهوة والشاي. أحجزوا طاولة بأحدى المقاهي وبتريحوا جماهيركم الغفيرة.
شنكَى: كأنك عم تظلميهم بنكَى.
بنكَى: نا بسره شيخ. ذكريني مرة واحدة فقط: انه تم أحياء محاضرات ودراسات لتحسين الوضع الكوردي والشخصية الكوردية. معقول يكون مركز دراسات وماعندي علم بالموضوع.بس كيف يكون مركز ثقافي وسياسي ودراسات علمية ولم تخرج سوى اشباه القيادات.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أستباح كرامتي بوطني؟
- مقارنة حزبية وصحبة
- الشعراء والاستشعار
- كلام في الزوايا!!
- ارضاء أم تغيير بالسياسة !!
- إتجاهات الكوردي
- متفرقات منوعة
- المرأة والاندماج مع التطور
- منطقية الأسئلة
- شمس الحرية
- تريندات أخر فترة
- مشاهد حقيقية
- النفخ والتشابه الكبيير
- القضية بين حانا ومانا
- أوضاع الشعب!!
- جواسيسٌ على القضية
- اغتصاب النهج والشارع !!
- كواليس الأحزاب والهيئات
- المراة تُكسر المرأة
- علمتني الحياة


المزيد.....




- -بحب أغيظهم-.. محمد رمضان يعلن عن جديده بعد جدل إطلالته في - ...
- لقطة تثير تفاعلا واسعا خلال استقبال أمير قطر لأحمد الشرع في ...
- الكويت.. فيديو يُظهر مرافقة مقاتلات من سلاح الجو لطائرة السي ...
- ضربة إسرائيلية تستهدف غرفة مسبقة الصنع في جنوب لبنان
- الجيش الأمريكي قد يخفّض أعداد قواته في سوريا إلى النصف
- من الأفيال إلى النمل.. تحول خطير في عمليات -قرصنة الحياة الب ...
- ترامب يرسل روبيو وويتكوف في مهمة إلى باريس
- -البنتاغون- تعلق على تقارير حول تقليص قواتها في سوريا
- مسؤولة إغاثية تحذر من كارثة ستحل بأطفال أفغانستان بعد قطع ال ...
- المشروبات الكحولية الأكثر خطورة على الصحة


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - طرائف من الواقع