|
هل يمكن ان نرى قائداً في العراق؟
عدنان جواد
الحوار المتمدن-العدد: 7944 - 2024 / 4 / 11 - 18:11
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل يمكن ان نرى قائدا في العراق بدل الزعماء ؟ لا نريد ان نخوض في التاريخ القديم ولا حتى في التاريخ الحديث، وانما في زمن يتذكره من أعمارهم تجاوزت الأربعين والخمسين، يعني حقائق عايشناها وشاهدناها على ارض الواقع، بعد انتهاء حرب الصحراء وتم ترسيم الحدود بين الكويت والعراق عام 1991م، والتي كان فيها تعدي على الحدود والسيادة العراقية، والتعهد بالتعويضات الهائلة التي نتجت عن تلك الحرب الطائشة، ، قالت قوى المعارضة آنذاك وهي الحاكمة اليوم، ان هذه الاتفاقيات والعقود والمواثيق غير شرعية ا لتي عقدها نظام صدام حسين مع الدول وهو في موقف الضعف وحتى يبقى في السلطة، لكن القانون الدولي يجيز ذلك باعتبار العراق دولة مكونة من شعب وحكومة وارض، مع الأسف تم تضخيم صدام على انه القائد الضرورة والبطل القومي، واصبح انه يفهم في كل شيء في هذا البلد وان قراراته كلها صح، وحين حان الجد واختفت جوقة المطبلين وجيوش الاستعراضات والاعلام المزيف والوزراء والقادة، والذين كانوا يصرفون الملايين من الدنانير على الاحتفالات والحفلات في مولد القائد والحزب، وهناك الملايين من الشعب تعاني الجوع والحرمان والمرض في أيام الحصار فتم دعسه كفار صغير من قبل صانعيه. ومن الأخطاء وربما هي مخطط لها من قبل الولايات المتحدة الامريكية، حل الجيش العراقي، فالجيش العراقي جيش وطني اذا توفرت القيادة السياسية الوطنية التي تحرص على بناء قوات مسلحة وطنية، والغاية ترك افراده بين الجوع والفراغ وحسب على ان كل الجيش تابع لصدام وكله بعثي، فانخرط بعض قادته مع المعارضة ضد النظام الجديد، وفيما بعد مع القاعدة وداعش، في حين كان بالإمكان ابعاد القيادات الفاسدة لان اغلب الشعب قد خدم في الجيش ويعرف الضباط والجنود بعضهم البعض، وهي تريد تأسيس جيش على مقاساتها وحساباتها حتى يبقى تحت نظرها وسيطرتها. ومن الأهداف الأخرى حضر حزب البعث عن المشهد السياسي ، صحيح ان صدام حول حزب البعث لأداة لقمع الشعب العراقي، ولكن كان بالإمكان اخذ النماذج الصالحة ودمجها في العملية السياسية بدل من جعله عدو وهو يعرف اسرار وعمل وإدارة الدولة العراقية، وفيما بعد استقطبت بعض الأحزاب الكثير منهم!، مما عطل واخذ جهد ووقت غير قليل من ودماء وحقد وحروب طائفية، وبرغم ان صدام اعدم الكثيرون من قادة الجيش والحزب الذين عارضوا او انتقدوا سياساته وعاش الشعب العراقي الحصار والجوع ومع ذلك اتهم بان كل الشعب بعثي ولم يحصل على حقوق مثل ما حصل عليها من غادر العراق، المشكلة في العراق وخاصة في مجال الحكم هو اختيار البطانة وفق مقياس القرابة بعيداً عن معيار الكفاءة والنزاهة، وهذا كان واضحاً للعيان في نظام صدام حسين حيث وزع المناصب في الدولة العراقية على اهله وعشيرته وهو ما أدى بالوصول بالعراق الى ما وصل اليه حتى سقوطه، فهو كان كالفرعون يريهم ما يرى، وتلك البطانة تصور له الهزائم المتكررة بانها انتصارات من القادسية الى ام المعارك الى سقوط بغداد، وبسبب تلك البطانة ضاعت البلاد وهلك العباد، فهم كانوا شعراء وادباء ومطربين والمتملقين والمدح والثناء والاطراء والكارثة ان بعضهم تحول الى سجين سياسي فيما بعد!! ، وحين حان الجد ونفذ المخطط اختفى جميع المطبلين والمتلونين وجيوش الاستعراضات والمسيرات والصخرة والاعلام والوزراء، الذين كانوا يصرفون الملايين من والبشر تعاني من الجوع والحرمان والفقر والمرض أيام الحصار، مع الأسف تلك المشكلة لازالت مستمرة في الأحزاب التي أتت بعد عام 2003 تسير على نفس المنهج في اختيار الأشخاص للمنصب في الدولة حسب الطائفة والمذهب والولاء للحزب وزعيم الحزب ومقدار تصفيقه وهتافه وخدمته للحزب في جلب الأموال للحزب وحواشيه وخدمه من خزينة الدولة وحصة الفقير، وتقريب الأبناء والنسابة يعيد ما عشناه في زمن صدام مثل قصي وعدي وحسين كامل وعلي كيمياوي ووظبان وسبعاوي وغيرهم. لذلك الفرق بين الزعيم والقائد فرق كبير، فالقائد صاهل يمكن ان نرى قائدا في العراق بدل الزعماء ؟ لا نريد ان نخوض في التاريخ القديم ولا حتى في التاريخ الحديث، وانما في زمن يتذكره من أعمارهم تجاوزت الأربعين والخمسين، يعني حقائق عايشناها وشاهدناها على ارض الواقع، بعد انتهاء حرب الصحراء وتم ترسيم الحدود بين الكويت والعراق عام 1991م، والتي كان فيها تعدي على الحدود والسيادة العراقية، والتعهد بالتعويضات الهائلة التي نتجت عن تلك الحرب الطائشة، ، قالت قوى المعارضة آنذاك وهي الحاكمة اليوم، ان هذه الاتفاقيات والعقود والمواثيق غير شرعية ا لتي عقدها نظام صدام حسين مع الدول وهو في موقف الضعف وحتى يبقى في السلطة، لكن القانون الدولي يجيز ذلك باعتبار العراق دولة مكونة من شعب وحكومة وارض، مع الأسف تم تضخيم صدام على انه القائد الضرورة والبطل القومي، واصبح انه يفهم في كل شيء في هذا البلد وان قراراته كلها صح، وحين حان الجد واختفت جوقة المطبلين وجيوش الاستعراضات والاعلام المزيف والوزراء والقادة، والذين كانوا يصرفون الملايين من الدنانير على الاحتفالات والحفلات في مولد القائد والحزب، وهناك الملايين من الشعب تعاني الجوع والحرمان والمرض في أيام الحصار فتم دعسه كفار صغير من قبل صانعيه. ومن الأخطاء وربما هي مخطط لها من قبل الولايات المتحدة الامريكية، حل الجيش العراقي، فالجيش العراقي جيش وطني اذا توفرت القيادة السياسية الوطنية التي تحرص على بناء قوات مسلحة وطنية، والغاية ترك افراده بين الجوع والفراغ وحسب على ان كل الجيش تابع لصدام وكله بعثي، فانخرط بعض قادته مع المعارضة ضد النظام الجديد، وفيما بعد مع القاعدة وداعش، في حين كان بالإمكان ابعاد القيادات الفاسدة لان اغلب الشعب قد خدم في الجيش ويعرف الضباط والجنود بعضهم البعض، وهي تريد تأسيس جيش على مقاساتها وحساباتها حتى يبقى تحت نظرها وسيطرتها. ومن الأهداف الأخرى حضر حزب البعث عن المشهد السياسي ، صحيح ان صدام حول حزب البعث لأداة لقمع الشعب العراقي، ولكن كان بالإمكان اخذ النماذج الصالحة ودمجها في العملية السياسية بدل من جعله عدو وهو يعرف اسرار وعمل وإدارة الدولة العراقية، وفيما بعد استقطبت بعض الأحزاب الكثير منهم!، مما عطل واخذ جهد ووقت غير قليل من ودماء وحقد وحروب طائفية، وبرغم ان صدام اعدم الكثيرون من قادة الجيش والحزب الذين عارضوا او انتقدوا سياساته وعاش الشعب العراقي الحصار والجوع ومع ذلك اتهم بان كل الشعب بعثي ولم يحصل على حقوق مثل ما حصل عليها من غادر العراق، المشكلة في العراق وخاصة في مجال الحكم هو اختيار البطانة وفق مقياس القرابة بعيداً عن معيار الكفاءة والنزاهة، وهذا كان واضحاً للعيان في نظام صدام حسين حيث وزع المناصب في الدولة العراقية على اهله وعشيرته وهو ما أدى بالوصول بالعراق الى ما وصل اليه حتى سقوطه، فهو كان كالفرعون يريهم ما يرى، وتلك البطانة تصور له الهزائم المتكررة بانها انتصارات من القادسية الى ام المعارك الى سقوط بغداد، وبسبب تلك البطانة ضاعت البلاد وهلك العباد، فهم كانوا شعراء وادباء ومطربين والمتملقين والمدح والثناء والاطراء والكارثة ان بعضهم تحول الى سجين سياسي فيما بعد!! ، وحين حان الجد ونفذ المخطط اختفى جميع المطبلين والمتلونين وجيوش الاستعراضات والمسيرات والصخرة والاعلام والوزراء، الذين كانوا يصرفون الملايين من والبشر تعاني من الجوع والحرمان والفقر والمرض أيام الحصار، مع الأسف تلك المشكلة لازالت مستمرة في الأحزاب التي أتت بعد عام 2003 تسير على نفس المنهج في اختيار الأشخاص للمنصب في الدولة حسب الطائفة والمذهب والولاء للحزب وزعيم الحزب ومقدار تصفيقه وهتافه وخدمته للحزب في جلب الأموال للحزب وحواشيه وخدمه من خزينة الدولة وحصة الفقير، وتقريب الأبناء والنسابة يعيد ما عشناه في زمن صدام مثل قصي وعدي وحسين كامل وعلي كيمياوي ووظبان وسبعاوي وغيرهم. لذلك الفرق بين الزعيم والقائد فرق كبير، فالقائد صاحب فكر واهداف كبيرة، وهو لا يحيد عن فكرة وأهدافه مهما كانت المغريات والعطاءات، وعايشنا تجربة الامام الخميني(قدس) والشهيد محمـد باقر الصدر(قدس) ونلسن مانديلا وغاندي و(تشي غيفارا) الذي اصبح لكل أمريكا اللاتينية، فهو لم يستلم سلطة كان كل همه تحرير الانسان، بل العالم كله يقدره ويحترمه، ولا ننسى مهاتير محمـد، والامام الخميني استطاع ان ينهض بإمة حكمتها سلالة ملكية الاف السنين، فالقائد لا يحد طموحه وأهدافه النبيلة الحكم والسلطة والامتيازات، لذلك وقفت ضدهم الولايات المتحدة الامريكية بكل قوة لإفشال ثوراتهم، تشي غيفارا تم قتله والامام الخميني حرضوا صدام لقتاله، وفي المقابل هناك قادة تحولوا الى زعماء صغار مثل ياسر عرفات الذي فاوض عدوه ولم يحصل على شيء بل خسر كل شيء. فهل تنجب الطبقة السياسية الحالية وقبل ان تضمحل قائداً يحبه الجميع ويخدم الجميع، لان هذه الطبقة تتجنب هذا القائد الذي يتحرك باتجاه الامة وتتحرك الامة باتجاهه، الذي يستطيع ان يستوعب هموم الشارع العراقي بعربه واكراده وسنته وشيعته وبقية الطوائف والأديان، ولا يهدا له بال حتى تتحقق كل أهدافه لخدمة شعبه ويبعد البطانة الفاسدة المتزلفة. اما الزعماء فسيبقى كل همهم كيفية الوصول الى موقع الحكم، وينسون الشعب الذي وصل الى موقع الحكم على اكتافه الى مواقع القرار بعد كل انتخابات، لذلك على السيد محمـد شياع السوداني اذا أراد ان يؤسس الى مشروع قائد ان يفاوض بالنيابة عن شعبه وتطلعاته، وان يأخذ متطلبات الناس واقتراحاتها وحاجاتها بدل الخضوع لرغبات الأحزاب وزعمائها عند زيارته لواشنطن وان سبب قوة المفاوض بالاستناد الى قاعدة صلبه تجبر الطرف الاخر على القبول مثل مفاوضات ايران مع اوربا وامريكا على برنامجها النووي هو الدعم الشعبي، والا سيبقى يعالج أزمات وملفات تثار يوميه، وان تكرار نموذج السلطة سيؤدي بهم الى ما وصل اليه صدام لان الناس وعت وتمتلك إرادة التعبير والمطالبة بعد ذهاب الخوف والرعب من قلوبها. فيجب تأسيس مجتمع مدني يرفض الإلغاء والتهميش تحكمه القوانين والدستور، كما في الدول متعددة الأعراق والاجناس وكل يأخذ حقه واستحقاقه حسب القانون والدستور يستوعب الجميع، فان تحرير بلد وتحديد مصير امه من خلال التأثير فيه بصدق بالقول والعمل ونسيان الذات وابعاد البطانة والاقرباء وتقريب الاكفاء واهل الاختصاص وتطبيق القانون على الجميع بدون مجاملة سوف تجعلك قائداً يخلدك التاريخ، او تصبح زعيماً فاشلا يبحث عن الحصص على حساب شعبه ومواطنيه الفقراء.
حب فكر واهداف كبيرة، وهو لا يحيد عن فكرة وأهدافه مهما كانت المغريات والعطاءات، وعايشنا تجربة الامام الخميني(قدس) والشهيد محمـد باقر الصدر(قدس) ونلسن مانديلا وغاندي و(تشي غيفارا) الذي اصبح لكل أمريكا اللاتينية، فهو لم يستلم سلطة كان كل همه تحرير الانسان، بل العالم كله يقدره ويحترمه، ولا ننسى مهاتير محمـد، والامام الخميني استطاع ان ينهض بإمة حكمتها سلالة ملكية الاف السنين، فالقائد لا يحد طموحه وأهدافه النبيلة الحكم والسلطة والامتيازات، لذلك وقفت ضدهم الولايات المتحدة الامريكية بكل قوة لإفشال ثوراتهم، تشي غيفارا تم قتله والامام الخميني حرضوا صدام لقتاله، وفي المقابل هناك قادة تحولوا الى زعماء صغار مثل ياسر عرفات الذي فاوض عدوه ولم يحصل على شيء بل خسر كل شيء. فهل تنجب الطبقة السياسية الحالية وقبل ان تضمحل قائداً يحبه الجميع ويخدم الجميع، لان هذه الطبقة تتجنب هذا القائد الذي يتحرك باتجاه الامة وتتحرك الامة باتجاهه، الذي يستطيع ان يستوعب هموم الشارع العراقي بعربه واكراده وسنته وشيعته وبقية الطوائف والأديان، ولا يهدا له بال حتى تتحقق كل أهدافه لخدمة شعبه ويبعد البطانة الفاسدة المتزلفة. اما الزعماء فسيبقى كل همهم كيفية الوصول الى موقع الحكم، وينسون الشعب الذي وصل الى موقع الحكم على اكتافه الى مواقع القرار بعد كل انتخابات، لذلك على السيد محمـد شياع السوداني اذا أراد ان يؤسس الى مشروع قائد ان يفاوض بالنيابة عن شعبه وتطلعاته، وان يأخذ متطلبات الناس واقتراحاتها وحاجاتها بدل الخضوع لرغبات الأحزاب وزعمائها عند زيارته لواشنطن وان سبب قوة المفاوض بالاستناد الى قاعدة صلبه تجبر الطرف الاخر على القبول مثل مفاوضات ايران مع اوربا وامريكا على برنامجها النووي هو الدعم الشعبي، والا سيبقى يعالج أزمات وملفات تثار يوميه، وان تكرار نموذج السلطة سيؤدي بهم الى ما وصل اليه صدام لان الناس وعت وتمتلك إرادة التعبير والمطالبة بعد ذهاب الخوف والرعب من قلوبها. فيجب تأسيس مجتمع مدني يرفض الإلغاء والتهميش تحكمه القوانين والدستور، كما في الدول متعددة الأعراق والاجناس وكل يأخذ حقه واستحقاقه حسب القانون والدستور يستوعب الجميع، فان تحرير بلد وتحديد مصير امه من خلال التأثير فيه بصدق بالقول والعمل ونسيان الذات وابعاد البطانة والاقرباء وتقريب الاكفاء واهل الاختصاص وتطبيق القانون على الجميع بدون مجاملة سوف تجعلك قائداً يخلدك التاريخ، او تصبح زعيماً فاشلا يبحث عن الحصص على حساب شعبه ومواطنيه الفقراء.
#عدنان_جواد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السياسة والنزاعات العشائرية
-
غياب التشخيص سبب الموت في العراق
-
العراق وخيارات الرد الامريكي
-
حكومة الاطار بين الاستمرار في الخدمة او الانهيار..
-
لايجتمع النقيضان الا في بلاد العربان؟!!
-
التيار الصدري وتاجيل الانتخابات
-
مجالس المحافظات بين الدستورية والمطالبات الشعبية..
-
الدعوة الا الاعتدال والوسطية في بلد تسوده الاساليب العنفية؟!
...
-
استقلال القضاء ضرورة من ضرورات الديمقراطية..
-
ضعف تطبيق القانون وسوء توزيع الثروة لا ينتج دولة
-
هل تستطيع الحكومة اعادة ثقة الشعب بالدولة؟
-
بند المعقولية في اسرائيل وتقليص دور السلطة القضائية
-
العبرة ليست بتشريع القوانين وانما بتنفيذه
-
ملخص كتاب نظام التفاهة
-
لاينجح الاستثمار الا بالتفاوض مع الكبار
-
الاحزاب السياسية وضريبة البقاء في القمة
-
احتلال ام تحرير وغزو ام تغيير؟!
-
من يعطل المشاريع في العراق؟!
-
لماذا لانبيع نفطنا بالدينار بدل الدولار؟
-
السوداني والطبقة السياسية ودولتها الرخوة
المزيد.....
-
إغلاق المخابز يفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، ومقتل وإصابة أل
...
-
هل يهدد التعاون العسكري التركي مع سوريا أمن إسرائيل؟
-
مسؤول إسرائيلي: مصر توسع أرصفة الموانئ ومدارج المطارات بسينا
...
-
وزارة الطاقة السورية: انقطاع الكهرباء عن كافة أنحاء سوريا
-
زاخاروفا تذكر كيشيناو بواجبات الدبلوماسيين الروس في كيشيناو
...
-
إعلام: الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات صارمة على السفن التي
...
-
الولايات المتحدة.. والدة زعيم عصابة خطيرة تنفجر غضبا على الص
...
-
وفاة مدير سابق في شركة -بلومبرغ- وأفراد من أسرته الثرية في ج
...
-
لافروف يبحث آفاق التسوية الأوكرانية مع وانغ يي
-
البيت الأبيض: ترامب يشارك شخصيا في عملية حل النزاع الأوكراني
...
المزيد.....
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
المزيد.....
|