أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أكد الجبوري - فلسفة المسرح: أختلاف القوة وتكرار الإرادة/ إشبيليا الجبوري - ت: من الفرنسية أكد الجبوري















المزيد.....

فلسفة المسرح: أختلاف القوة وتكرار الإرادة/ إشبيليا الجبوري - ت: من الفرنسية أكد الجبوري


أكد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7940 - 2024 / 4 / 7 - 00:59
المحور: الادب والفن
    


نحو مآتى وصف المقترح الأبتدائي للورشة؛
تتمثل مهمة فلسفة المسرح في نشر مراجعات حديثة ومتعمقة ومتكاملة للصراع القيمي في إرادة الحياة. غالبًا ما تسمى النصوص المسرحية "المراجعات ذات الموقف"، تلخص أوراق مواقفها الحيثيات و/أو آفاق تتحدى الافتراضات والمفاهيم الراسخة، وتحدد المشكلات والأخطاء الواقعية، وتلهم المناقشات، وتضيء السبل الممكنة لمزيد من الدراسة والبحث. أي إن عادة فلسفة المسرح تعتمد المراجعات الظواهر المحتملة لفكرة قوة وعمق الاتصالات المتداولة. المعلنة. والمستورة في ما وراء الحدث. أي تتجاوز وصف المجال المحدد - فهي تحفز التكامل المفاهيمي وتضع جداول فلسفي التاريخانية المكان/الزمان لأعمال الدراما في البحث المستقبلي. كادعاءات محتملة لفكرة قوة فكرة الصراع. آذان فلسفة المسرح "إنها عودة الخطاب الأعلى في الحجم الاستثنائي للذات، وفي الوقت المناسب مكافحة المنظور الميتافيزيقي. بشكل استثنائي للتمهيد المنظور."بمعنى. فلسفة المسرح توجد نفس المنظور بقوة وعمران ما فات لها من تاريخ فلسفي مسكوت عنه. أو تحاول وضع هذه المرجع أولويات لآلية الخطاب اليوناني عن العدمية والقيم العليا في المثل الافلاطونية. كاتصال للإرادة. وفقا لوجود في العود الأبدي. سعيا لإنعاش فكرة العود الابدية أو المثل التي أخذ تتآكل في الخطاب للعامة. حو الخير والشر. العقاب والثواب بمديات منظورة الجديدة في منظورها الصحيح.

لقد حاولت، على وجه الخصوص، أن ألقي ضوءًا قويًا ونقديًا إلى حد ما على هذا الموضوع: ما مدى أهمية فلسفة المسرح؛ وموضوعات بحثها أن تكون لدى الباحث المتعطش للوقت المعرفي. والمحاصر معرفيا لإجابته ساعية إلى أسئلة مميزة. وإجابات عن شيء آخر لمواكبته؟ هل نحن حقا بحاجة لفهم متيقظ وجديد عنه، وما جدواه باختصار، إلى مجرد بحث آخر مختلف؟ وما مغزى مخرجات الإجابة التي أعطاها البحث لخطاب وتفسير على إشكالية “فلسفة المسرح” في ظل واقعنا المعاصر. أو منهجية اداء ومهارة المسرح على فلسفة هذا السؤال المتشابك. بمثابة ما القلق المتاخم "لتأملات الخيارات العائمة !". وما هي مصادر والمراجع في أهمية حصر نهج إدارة أدوات البحث. من دور الخيارات "متخصصة" في ارساء جادة الفعل هذا.

تسعى الورقة هذه. إلى نشر موضوعات متميزة موجهة إلى تحديات فلسفة المسرح؛ في كل من الموضوعات المعادة وغير المكررة. لفلسفة المسرح انتقائية فيما يتعلق بالمنهجيات، بما في ذلك نصوص العمل. وحواضن مشكلة الواقع الميداني، ومسرح العمل التجريبي ذو العينات الكبيرة، والنماذج الحسابية والتحليلية. فلسفة المسرح تقوم عالى الإستراتيجية مفتوحة. لمجموعة واسعة من المناهج الاخلاقية والمثل الاخلاقية التأديبية الأساسية بما في ذلك الذات العليا والرغبات المسكوت عنها. وبحوث الإنسانية المشتركة ما بين الخطاب والتفكير “المعقول واللامعقول الوجودي” والمعلوم المعرفي السياسي. وما وراء مفاهيم النفس. وطبيعة اشتغالها الاجتماعي…إلخ. والمسألة الحاسمة لفلسفة المسرح. هي فيما يتعلق بنشر الوعي الثقافي والخطاب المتعالي لقيم الإنسان والمجتمع. الفرد والجمع؛ هي مرساة الرؤية. إلى ما إذا كان العمل المسرحي يعززه الكوادر المبدعة، بطريقة اشتغالها بدقة. مضمون ذات معنى، فهذا هم جميع من واكب رفع قيم الفلسفة العميقة. ومثلها. متمثلة في طرحها مادة نقدية “مفكر أو ناقده إليها. أي تشخيص دقيق لبعض القضايا الجوهرية في مجالات الحياة.

سياسة بحث فلسفة المسرح لها أوجه متعددة التخصصات؛ مكرسة لتحليل وفهم والاستجابة الفعالة للتحديات الاقتصادية والسياسات والإدارية والتنظيمية والبيئية للمجتمع وغيرها من أواصر التحديات؛ التي يفرضها الابتكار والتكنولوجيا والبحث والتطوير و ومجالات العلوم وعلاقتها بالتطوير لآليات ،وأداء المسرح الفعال والحيوي لمصير الإنسان. ويشمل ذلك عددًا من الأنشطة ذات الصلة المعنية بإنشاء فلسفة المعرفة المسرحية (من خلال الاقسام التابعة أو المشتركة معه كالموسيقى والتشكيل وفن الرسم…إلخ)، ونشر فلسفة المعرفة المسرحية المكتسبة. واكتسابها الجمعي المعرفي في المعلومات (على سبيل المثال من خلال بث روح التعلم والتعليم التنظيمي للأشياء. التفكير النقدي. والمفكر فيه الناشيء)، واستقطابه في شكل منتجات معرفية أو عمليات أو خدمات جديدة أو محسنة.

نوصي بذلك إلى الاستقدام المعرفي الجديد نحو تطوير فلسفة المسرح إلى ركائز تجريبية محفزة. نحو: عدة أنواع من محفزات المقالات المناسبة لإبداع المسرحي. الفكرة المدهشة الخلاقة. إلى تناول المجال الإنساني من الأسئلة حول الأساليب الكمية والنوعية الحالية. وتصميمات البحوث في النصوص والآليات المستخدمة حاليًا؛ من قبل الباحثين التنظيميين في مجال المسرح أو فروع الادبية المشاركة فيه. وقد يتضمن مقارنة بفلسفة طرق المسرح ومد أداءه بأساليب ظل بديلة للتطوير. أن تركز الابحاث والدراسات والنصوص والاعمال الابداعية من هذا النوع على نقاط القوة والضعف النسبية في التقنية (التقنيات) التحليلية المقدمة ومتابعتها بكتابة المقالات الداعمة والمنبهة عن ذلك لغرض الاحتواء والدعم والاستمرارية المستدامة. ويوضح النوع الثاني كيف يمكن أن تؤدي التحسينات المدخلة على الأساليب الكمية أو النوعية الحالية إلى تقدم في قدرة الباحثين والمخرجين والممثلين والمنتجين. وصناع المسرح المتخفين. على اختبار النظرية واقتراحها مسرحيا. بالنسبة لتقديمات من هذا النوع، يجب على المؤلفين أن يحددوا بوضوح كيف يختلف التحسين عن الممارسة الحالية وكيف أن التحسين لديه القدرة على تطوير النظرية. النوع الثالث يقدم التطورات المنهجية أو التقنيات من التخصصات الأخرى للباحثين التنظيميين المسرحيين من أفراد ومؤسسات. بالنسبة لهذه الأعمال، ينبغي مناقشة المزايا النسبية للتقنيات الجديدة بوضوح. أما النوع الرابع فقد يقدم إجراءات ومفاهيم منهجية وإحصائية جديدة. لا يتم تشجيع الأعمال الخارجية التي تطبق أساليب البحث في المقام الأول على المشكلات الموضوعية.

وسأتقدم لاحقا ببسط مفردات. وفصول الورقة البحثية للورشة هذه على شكل محتويات. أبواب وفصول. وخطوات للتنفيذ. بمشاركة وصف المقترح الابتدائي بمسمى؛ "الحلقة صفر: فلسفة المسرح. إلى ما وراء الوصف”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Copyright © akka2024
المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 4/06/24
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة).



#أكد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسرح الفلسيفي/بقلم ميشال فوكو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري ...
- المسرح الفلسفي/بقلم ميشال فوكو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري ...
- الصحفي الملتزم/بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري
- الاحتلال الأمريكي للعراق / الغزالي الجبوري - ت: من الفرنسية ...
- هدهد بيتنا - هايكو - السينيو
- شايكسبير: السوناتات / ت: من الإنكليزية أكد الجبوري
- حديقة الأزهار ناعمة - هايكو - التانكا / أبوذر الجبوري - ت: م ...
- شوبنهاور: أول سومري أوروبي/ إشبيليا الجبوري - ت: من الألماني ...
- اليوميات/ بقلم الفيلسوف الألماني فريدريش نيتشه - ت: من الألم ...
- قصائد للحنين/بقلم فرناندو بيسوا - ت: عن الإسبانية أكد الجبور ...
- لتشرين شهداء مزدهرة / إشبيليا الجبوري - ت: عن الفرنسية أكد ا ...
- ميغيل هيرنانديز: صرح المثقف الملتزم/إشبيليا الجبوري - ت: عن ...
- الفارس الميت/بقلم بابلو نيرودا - ت: من الإسبانية أكد الجبوري
- وصايا بودلير للكتاب الشباب/ بقلم بودلير- ت: من الفرنسية أكد ...
- الإشكال الاستراتيجي عند فوكو/ إشبيليا الجبوري- ت: من الفرنسي ...
- لماذا تفكك وأفل مشروع يورغن هابرماس؟/ شعوب الجبوري - ت: عن ا ...
- ثلاثة نماذج للديمقراطية / بقلم يورغن هابرماس - ت: عن الألمان ...
- لماذا تفكك وأفل مشروع يورغن هابرماس؟/ شعوب الجبوري - ت: عن ا ...
- الخطاب الفلسفي/ بقلم ميشيل فوكو - ت: عن الفرنسية أكد الجبوري
- الاستبداد يولّد الغباء/ إشبيليا الجبوري - ت: عن الفرنسية أكد ...


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أكد الجبوري - فلسفة المسرح: أختلاف القوة وتكرار الإرادة/ إشبيليا الجبوري - ت: من الفرنسية أكد الجبوري