|
رَكَّزَ عَلَى اَلْهَدَفِ اَلْأَعْظَمِ
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7932 - 2024 / 3 / 30 - 10:41
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1 _ اَلْجَهْل اَلْمُرْتَبِطِ بِالْفُضُولِ هُوَ اَلِانْطِلَاقُ نَحْوَ اَلْمَعْرِفَةِ إِنَّ كُنْتَ لَا تَعْتَرِفُ بِأَنَّكَ لَا تَعْرِفُ مَا يَحْدُثُ، فَلَنْ تَتَمَكَّنَ أَبَدًا مِنْ مَعْرِفَةِ مَا يَحْدُثُ 2 _ اَلْمُفَكِّرُونَ اَلْمُبْدِعُونَ هُمْ أُولَئِكَ اَلَّذِينَ يَتَسَاءَلُونَ عَنْ اَلْأَشْيَاءِ اَلَّتِي يَعْتَقِدُ اَلْآخَرُونَ أَنَّهَا مَفْرُوغٌ مِنْهَا 3 _ اَلْمُشْكِلَة لَيْسَتْ فِي أَنَّكَ لَا تَعْرِفُ اَلْإِجَابَةُ، وَلَكِنْ فِي أَنَّكَ لَا تَعْرِفُ اَلسُّؤَالَ 4 _ اَلْفِكْرَة اَلْجَيِّدَةِ هِيَ اَلَّتِي تَجْعَلُ اَلنَّاسَ يَتَحَدَّثُونَ عَنْهَا، وَ الْفِكْرَةُ اَلْعَظِيمَةُ هِيَ اَلَّتِي تَجْعَلُ اَلنَّاسَ يَتَحَدَّثُونَ عَنْ أَنْفُسِهِمْ 5 _ اَلْإِبْدَاع لَيْسَ مُجَرَّدَ اِخْتِرَاعِ شَيْءٍ جَدِيدٍ، وَلَكِنَّ اِكْتِشَافَ شَيْءٍ جَدِيدٍ فِي شَيْءٍ قَدِيمٍ 6 _ اَلتَّفْكِير خَارِجَ اَلصُّنْدُوقِ لَا يَعْنِي أَنْ تَتَجَاهَلَ اَلصُّنْدُوقَ، وَ لَكِنْ أَنْ تَعْرِفَ مَا هُوَ اَلصُّنْدُوقُ وَكَيْفَ يُمْكِنُكَ اِسْتِخْدَامُهُ بِطُرُقِ مُخْتَلِفَةٍ 7 _ اَلتَّسْوِيق اَلنَّاجِحِ هُوَ اَلَّذِي يَجْعَلُ اَلنَّاسُ يَشْعُرُونَ بِأَنَّهُمْ يَشْتَرُونَ شَيْئًا لِأَنْفُسِهِمْ، وَلَيْسَ لِأَنَّكَ تَبِيعُهُ لَهُمْ 8 _ اَلْبَسَاطَة هِيَ اَلْقُدْرَةُ عَلَى تَقْدِيمِ اَلْأَشْيَاءِ اَلْمُعَقَّدَةِ بِطَرِيقَةٍ سَهْلَةٍ وَوَاضِحَةٍ 9 _ اَلْفَرْق بَيْنَ اَلنَّجَاحِ وَالْفَشَلِ لَيْسَ فِي اَلْأَفْكَارِ، وَلَكِنْ فِي اَلتَّنْفِيذِ 10 _ لَا تَخِفُّ مِنْ اَلْأَخْطَاءِ، وَلَكِنْ تَعْلَمُ مِنْهَا 11 _ اِسْتَخْدَمَ اَلْجَهْلُ بِطَرِيقَةٍ إِيجَابِيَّةٍ لِتَسْأَلَ اَلْأَسْئِلَةَ اَلصَّحِيحَةَ وَتَجِدُ اَلْحُلُولُ اَلْجَدِيدَةُ 12 _ اِبْحَثْ عَنْ اَلْفَجَوَاتِ وَالثُّغُرَاتِ فِي اَلسُّوقِ وَالْمُجْتَمَعِ وَ إسْتَغَلَّهَا لِتَقْدِيمِ قِيمَةٍ مُضَافَةٍ 13 _ اِخْتَرْ اَلْهَدَفَ اَلَّذِي تُرِيدُ اَلتَّوَاصُلَ مَعَهُ وَأعْرِفْ اِحْتِيَاجَاتِهِ وَمَشَاكِلَهُ وَتَوَقُّعَاتِهِ 14 _ اِبْتَكَرَ فِكْرَةً بَسِيطَةً وَوَاضِحَةً وَمُمَيَّزَةً تَلْفِتُ اِنْتِبَاهَ اَلْهَدَفِ وَتُحَفِّزُهُ عَلَى اَلْعَمَلِ 15 _ اِخْتَبرَ فِكْرَتَكَ وَقِيسَ نَتَائِجهَا وَتَعَلُّمٍ مِنْ تَجْرِبَتِكَ وَ حُسْنٌ مِنْ أَدَائِكَ 16 _ كُنَّ مَرِنًا وَمُسْتَعِدًّا لِلتَّغْيِيرِ وَالتَّكَيُّفِ مَعَ اَلظُّرُوفِ اَلْمُخْتَلِفَةِ وَالتَّحَدِّيَاتِ اَلْجَدِيدَةِ 17 _ كُنَّ عَلَى ثِقَةٍ بِنَفْسِكَ وَبِفِكْرَتِكَ وَلَا تَسْتَسْلِمُ لِلْمَخَاوِفِ وَ الشُّكُوكِ وَالِانْتِقَادَاتِ اَلسَّلْبِيَّةِ 18 _ رَكَّزَ عَلَى اَلْهَدَفِ اَلْأَعْظَمِ اَلَّذِي يُغْنِيكَ عَنْ بَاقِي اَلْأَهْدَافِ اَلصُّغْرَى 19 _ جَمْعُ اَلْأَهْدَافِ اَلصُّغْرَى بِالتَّدْرِيجِ قَدْ يُؤَدِّي إِلَى تَحْقِيقِ هَدَفِ أَسْمَى 20 _ إِذَا كُنْت تَنْتَظِرُ اَلنَّجَاحَ بِطَرِيقَةِ وَاحِدٍ زَائِدٍ وَاحِدٍ تَسَاوِي إِثْنَيْنَ فَأَنْتَ شَخْصٌ سَاذِجٌ، اَلنَّجَاحُ فِي اَلْحَيَاةِ يَحْتَاجُ اَلرَّجُلُ صَاحِبَ اَلتَّفْكِيرِ اَلْاِسْتِرَاتِيجِيِّ اَلَّذِي يَمْتَلِكُ مَهَارَاتٍ Common Sense and People Skills فَإِنَّ لَمْ تُمَارِسْ اَلسِّيَاسَةُ كَتَفْكِيرٍ وَسُلُوكٍ سَتُمَارِسُ عَلَيْكَ، لَا مَفَرَّ مِنْ هَذِهِ اَلطَّاحُونَةِ. وَ آحْذَرْ عَقْلِيَّةَ اَلْأَبْيَضِ وَالْأُسُودِ فَالنَّجَاحِ يَتَنَافَرُ مَعَ هَذِهِ اَلْعَقْلِيَّةِ 21 _ لَا شَك فِي أَنَّ اَلتَّعْلِيمَ اَلسَّيِّئَ يُمْكِنُ أَنْ يَخْلُقَ أَكْثَرَ اَلْعُقُولِ حَمَاقَةً، بَلْ وَأَوْقَحَهَا جَهْلاً عَلَى اَلْإِطْلَاقِ، لَكِنَّ أَخْطَرَ اَلنَّاسِ، وَ أَسْوَأَهُمْ حَظًّا فِي ظَنِّي هُمْ أُولَئِكَ اَلَّذِينَ يُولَدُونَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ مُجْتَمَعٍ، تَغْدُو فِيهِ أُحْجِيَّاتُ اَلسَّمَاءِ اَلْمَرْجِعِيَّةِ اَلْوَحِيدَةِ لِلْقِيَمِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ، وَحِينُ تَصُمُّ اَلْآذَانُ، بِغِبْطَةِ عَدَمِ اَلِاكْتِرَاثِ، عَنْ سَمَاعِ أَنِينِ اَلذِّهْنِ اَلْإِنْسَانِيِّ وَهُوَ يَمُوتُ تَحْتَ سِيَاطِ اَلنَّصِّ اَلدِّينِيِّ اَلْجَامِدِ، أَوْ حِينَ تُصْبِحُ اَلْحَيَاةُ مَرْهُونَةً بِالْكَامِلِ، لِتَهْوِيمَاتِ مَا بَعْدَ اَلْمَوْتِ. اَلْكَلِمَةِ اَلْفَصْلُ فِي تَنْظِيمِ اَلْعَلَاقَةِ مَعَ اَلذَّاتِ وَالْآخَرُ، عِنْدئِذٍ عَلَيْنَا أَنْ نَتَوَقَّعَ بِشِدَّةٍ، مُقَابَلَةُ هَذَا اَلْفَيْضِ اَلْعَنِيفِ مِنْ اَلْمُعْتَدِينَ عَلَى اَلْحَيَاةِ وَالْحَقِيقَةِ، وَمِنْ مُوهُومِي اَلْمَعْرِفَةُ وَالْفَضِيلَةُ، وَأَدْعِيَاءُ اَلْفَهْمِ مِنْ اَلْأَوْغَادِ اَلْأَتْقِيَاءِ وَأَلَّا نَسْتَغْرِبَ أَبَدًا، مِنْ اِقْتِرَابِ اَلنِّهَايَةِ مِنَّا، وَعَدَاءُ اَلْعَالَمَيْنِ لَنَا، أَوْ حَتَّى إِسْدَالِ اَلسِّتَارَةِ نِهَائِيًّا عَلَى وُجُودِنَا اَلْمَوْضُوعِيِّ بَيْنَ اَلْأُمَمِ 22 _ اَلْإِنْسَان فِي طَبْعَةِ كَحَالَةِ اَلْمَادَّةِ، اَلْإِنْسَانُ اَلْقَاسِي يَصْعُبُ نَحُثّهُ، اَلْإِنْسَانُ اَلْعُجَيْنِي يُسَهِّلَ تَشْكِيلُهُ، اَلْإِنْسَانُ اَلْهَشُّ يُسَهِّلُ تَحْطِيمُهُ، عِنْدَمَا لَا تُصَادِقُ سِوَى نَفْسِكَ تُصْبِحُ فِي نَظَرِهِمْ عَلَامَةَ اِسْتِفْهَامٍ غَامِضَةٍ، وَعِنْدَمَا تُحَاوِلُ أَنَّ تَبَنِّيَ عَلَاقَاتٍ بِسَذَاجَةٍ عَشْوَائِيَّةٍ، اَلْكُلَّ سَيَعْرِفُ اَلْفَنُّ اَلسِّرِّيُّ لِمِلَفَّاتِ أَسْرَارِكَ مِنْ دَافِعِ اَلْفُضُولِ وَلَيْسَ مِنْ دَافِعِ اَلْمُسَاعَدَةِ، اَلْوَحْدَةُ صَعْبَةً، لَكِنَّهَا لَنْ تَخْذُلَكَ أَوْ تَخُونكَ أَوْ تَجْعَلكَ تَتَنَاظَرُ، لِأَنَّهَا بِلَا مَوَاعِيدَ مَعَ عَالَمِكَ اَلَّذِي يَسْتَضِيفُكَ كَيْ تَتَأَمَّلَ صَفَحَاتُ ذَاتِكَ اَلَّتِي تَتَنَاسَهَا، بَعِيدًا عَنْ اَلزِّحَامِ، وَلِكَيْ تَسْتَمِعَ بِجَمَالِيَّةِ نُجُومِ اَلسَّمَاءِ اِبْتَعَدَ عَنْ أَضْوَاءِ اَلْمَدِينَةِ اَلصَّاخِبَةِ. لَا تَنْتَظِرُ اَلِاعْتِرَافَ مِنْ أَحَدٍ، فَكَمْ مِنْ نَجْمٍ يَحْرُقُ نَفْسَهُ بِصَمْتٍ فِي عُمْقِ أَعْمَاقِ اَلْفَضَاءِ اَلسَّحِيقِ، مِنْ أَجْلِ إِضَاءَةِ كَوَاكِبَ بِأَقْمَارِهَا عَلَى بُعْدِ آلَافِ اَلسَّنَوَاتِ اَلضَّوْئِيَّةِ 23 _ كُلُّ اَلْأَحْدَاثِ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ إِسْرَائِيلَ هِيَ اَلْبَاقِيَةُ وَالْهَلَاكُ أَمْرٌ حَتْمِيٌّ لِكُلِّ مَنْ يَرْفُضُ اَلِاعْتِرَافُ بِحَقِّهَا فِي اَلْوُجُودِ وَ الْحَيَاةِ 24 _ لِلْمَرْأَةِ عُنْصُرَانِ يَحْكُمَانِ حَيَاتُهَا هَمًّا : اَلْوَقْتُ وَهَذَا لِأَنَّ لَهَا سَاعَةٌ بَيُولُوجِيَّةٌ تَأَلُّقُهَا فِي خُصُوبَتَهَا تَنْقُصُ بِنِسْبَةِ 90 % فِي 30 مِنْ عُمْرِهَا وَهَذَا عَكَسَكَ كَرَجُل، فَأَنْتَ قَادِرٌ عَلَى اَلْإِنْجَابِ وَلَوْ كَانَ عُمْرُكَ 100 سَنَةِ. اَلثَّانِيَةَ طَمَعَهَا يَجْعَلُهَا تَسْقُطُ فِي شِبَاكِ أَفْعَالِهَا وَتَفْكِيرُهَا اَلْأَنَانِيُّ وَحُبُّهَا لِلْمَوَارِدِ فَتَجِدهَا مَعَ اَلْمُتَسَكِّعِ وَالْمُجْرِمِ إِذَا كَانَ يَمْلِكَانِ اَلْمَوَارِدُ عَكَسَكَ أَنْتَ اَلرَّجُلُ فَإِذَا عَمِلَتْ فَكَّرَتْ فِي عَائلَتَكْ وَالزَّوَاجُ مِنْ اِمْرَأَةِ مُحَافَظَةِ اَلصُّورَةِ اَلَّتِي تَرَاهَا هُنَّ يَتَصَنَّعنَها وَالْحَقِيقَةُ اُدْخُلْ لِمَجَامِيعِهِمْ اَلْخَاصَّة فَلَيْسَ لَهُمْ حَدِيثٌ سِوَى اَلزَّوَاجِ وَالدُّعَاءِ لِزَوَاجِ مِنْ رِجَال اَلْمَدِينَةِ اَلْجُدُدِ. اَلْحَيَاةَ كُلَّهَا عِنْدُكَ. اِلْعَبْ الرِيَاضَةً، أَكْلٌ صِحِّيٌّ، اِعْمَلْ وَآجْمَعْ مَوَارِدَ، تَمَتُّعٍ فِي اَلْحَيَاةِ، وَ عِنْدَهَا سَتَرَى اَلْفُرُشَاتِ تَنْجَذِبُ إِلَى بُسْتَانِكَ، لَا تُدْخُّلَ اَلْحَشَرَاتِ مِنْهُنَّ فَهُنَّ سَيُخَرِّبُنَ اَلْبُسْتَان أَنْتَ رَجُلٌ، أَنْتَ اَلْجَائزَة 25 _ إِنَّ عَمَلِيَّةَ صَقْلِ اَلْأَفْكَارِ وَتَحَرُّرِهَا عَنْ اَلذَّاتِ يَعْتَبِرُ غَايَةً فِي حَدِّ اَلْعَقْلِ وَمَدَى قُدْرَةِ اَلتَّفْكِيرِ اَلْفَلْسَفِيِّ عَلَى اَلْخَوْض مِنْ أَجْل فِي مُوَاجَهَةِ سَيْلِ اَلْمَشَاعِرِ اَلْمُتَدَفِّقَةِ نَحْوَ اَلْكَلِمَاتِ بِغَضِّ اَلنَّظَرِ عَمَّا يَخْتَبِرُهُ اَلْإِنْسَانُ مِنْ أَحَاسِيسَ مُلْتَبِسَةٍ وَرَفَضَ أَيَّ نَوَازِعَ مُغْرِضَةٍ قَدْ تَدْفَعُهَا نَحْوَ اَلطُّفُوحِ عَلَى سَطْحِ اَلنُّصُوصُ وَ مَدَى مُجَابَهَتِهِ اَلْحَقِيقَةِ بِغَضِّ اَلنَّظَرِ عَنْ تَغْيِيبِ اَلْمَشَاعِرِ وَ رَفَضَ أَيَّ نَوَازِعَ مُغْرِضَةٍ قَدْ تَدْفَعُ نَحْوَ اَلتَّسَيُّبِ وَالطُّفُوحِ عَلَى سَطْحِ اَلْكَلِمَاتِ، فَهُنَاكَ أَشْيَاءُ لَا يُمْكِنُ اَلتُّجَّرُأ عَلَى ذِكْرِهَا، اَلْآنِ لَكِنَّ إِيمَانًا بِقُدْسِيَّةِ اَلْحَقِيقَةِ اَلَّتِي تَسْمُو عَلَى اَلْأَشْخَاصِ وَ الْأَشْيَاءِ وَ التَّفَاصِيلِ اَلَّتِي يَعِجُّ بِهَا هَذَا اَلْعَالَمِ اَلسَّاقِطِ اَلدَّنِيءِ، فَلَا بُدَّ أَنْ يَأْتِيَ اَلْوَقْتُ اَلَّذِي سَأَكْشِفُ كُلَّ شَيْءِ وَفْقَ مَا تَقْتَضِيهُ اَلضَّرُورَةُ وَتَفْرِضُهُ اَلْمَوَاقِفُ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مَنْ مَزَّقَ مُؤَخَّرَةَ غَزَّةَ
-
قِصَّة كَهْفِ أَفْلَاطُونْ
-
نَقْدُ جَانْ بُولْ سَارْتَرْ لِلْمَارْكِسِيَّةِ
-
آرَاء فُضَلَاءَ اَلْ اَلْرِّدْبِّيلْ
-
اَلرَّبّ اَلَّذِي لَا يَرَى جَحِيمَ اَلْفُقَرَاءِ هُوَ مُجَر
...
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلرَّابِعِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلثَّالِثِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءِ اَلثَّانِي -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوَّلِ-
-
اَلسَّدّ اَلْحَدِيدِيِّ وَأُسْطُورَةُ ذِي اَلْقَرْنَيْنِ
-
مَظْلُومِيَّة عَائِشَة بِنْتُ أَبُو بَكْرْ
-
اَلنِّسَاءُ وَقُودَ اَلْفِتَنِ
-
لَا تَكُنْ اَلْوَسِيلَةُ لِأَنَّكَ لَمْ تَكُنْ اَلْغَايَةُ
-
اَلشَّعْبُ يُقَدِّسُ مَنْ يَمْلِكُ مَهْبِلَ يَا صَدِيقِي
-
لَا تَضِيعُ وَقْتَكَ مَعَ شَخْصٍ مُسْتَنْزَفٍ عَاطِفِيًّا
-
إنَّهَا تُرِيدُ اِنْقَاذَ نَفْسَهَا بِوَاسِطَتِكَ
-
غَايَةُ اَلْمَرْأَةِ اَلْمَالُ وَالْجِنْسُ مَعَ اَلْوَسِيمِ
...
-
إِلَى مَزْبَلَةٍ اَلتَّارِيخِ يَا فَاجِرَات
-
لَا يَرَى اَلنِّسَاءَ مَلَائِكَةً سَوَّى اَلضِّعَافُ
-
اِحْذَرْ أَنْ تَأْخُذَ فَضَلَاتُ غَيْرُكَ
المزيد.....
-
إسقاط عشرات الطائرات المسيرة الأوكرانية على مختلف الأقاليم ا
...
-
الرئيس الروسي يعلن استعداد بلاده للتفاوض حول النزاع في أوكرا
...
-
ماكرون يعلن عن عملية تحديث لمتحف اللوفر تستغرق سنوات لاتمامه
...
-
فلسطينيون يواجهون أسوأ مخاوفهم في شمال غزة
-
مسيرات أوكرانية تستهدف منشأة للطاقة الذرية في مقاطعة سمولينس
...
-
-هآرتس-: ارتفاع مبيعات الأسلحة من صربيا لإسرائيل بنسبة 3000%
...
-
سوريا.. تنظيم -حراس الدين- يعلن حلّ نفسه
-
المبعوث الأمريكي يبحث اتفاقا شاملا للشرق الأوسط يشمل إعمار غ
...
-
القيادة العامة السورية تصدر بيانا عن لقاء الشرع وبوغدانوف في
...
-
المغرب.. توقيف مشتبه به لتورطه بالاحتيال منتحلا صفة مسؤول بم
...
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|