|
عشر أسئلة حول الزمن ، السؤال الرابع مع المقدمة ، والمناقشة الموسعة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7931 - 2024 / 3 / 29 - 10:52
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
مقدمة القسم الثاني _ عشر أسئلة حول الزمن ( مثال تطبيقي ، كتاب الزمان في الفلسفة والعلم ...)
هل يمكن لنفس الحدث ، أن يوجد في الماضي بالنسبة لمراقب ، وفي المستقبل بالتزامن بالنسبة إلى مراقب آخر ؟! أكرر السؤال لأهميته الفائقة كما أعتقد ... لنتأمل قليلا في جواب الدكتورة يمنى طريف الخولي ص 78 ، 79 : ( ...كل هذه المتغيرات المتحركة في تحديد الزمان ، والتي تجعل حادثا بعينه ماضيا لمشاهد ومستقبلا لمشاهد آخر ، نجم عنها ما يعرف بالتآني ، أي استحالة الحكم بأن حادثا وقع قبل الآخر ، كما يشترط في التحديد العلي " السببي " للأحداث إلى علة سابقة ومعلول لاحق في خط الزمان الواحد المطلق . لقد تلاشت العلية ، كما سبق أن تلاشت في الكوانتم ، لكن النسبية تنفي أيضا خاصية عدم قابلية الزمان والأحداث للارتداد ، فالأحداث توجد بحيث يمكن افتراض تتابعها الزمني في الاتجاه المعاكس ، بحيث انتهى التسلسل الزماني الكلاسيكي ، ومع النسبية أصبح الذهن البشري يستطع ادراك نظم مختلفة للترتيب الزمني ، النظام الكلاسيكي مجرد واحد منها ) هذا المقتطف الطويل لمناقشة فكرة أعتقد أنها خطأ ، مشتركة بين غالبية الفلاسفة والعلماء إلى اليوم ، ومصدرها اينشتاين وموقفه من فكرة الزمن ؟! إنها أسطورة ثقافية ، سائدة في العالم ومصدرها الفلسفة والفيزياء : اعتبار حكايات المعجزات علمية ، مثل القانون العلمي التجريبي ، الذي يحكم حركة السيارات والطائرات وغيرها : الزمن يمكن أن يتحرك في مختلف الاتجاهات ، وبسرعات مختلفة ومتنوعة ، ويتمدد ويتقلص ! هذا النمط من التفكير متناقض ، أو قبل علمي . وللأسف يشارك فيه غالبية العلماء والفلاسفة خلال القرن الماضي ، وهذا القرن أيضا ، في الموقف من الزمن بشكل خاص ! .... هل يمكن لنفس الحدث أن يوجد في الماضي وفي المستقبل معا ، بنفس الوقت ، بحسب تنوع المشاهدات والمراقبة ؟! جواب أينشتاين ، ومعه يمنى طريف الخولي وغالبية الفلاسفة والعلماء خلال القرن الماضي وهذا القرن أيضا : نعم . هذا خطأ ثقافي مزمن ، ومشترك ، غالبية مروجيه فلاسفة وعلماء ! .... المشكلة 1 في الفهم السحري ، الوهمي لا الخيالي فقط ، للمستقبل والماضي والحاضر أيضا . المستقبل مثلا ، هو لم يحدث بعد . هذا القانون العام ، لكن يوجد له استثناء بالفعل . يتمثل استثناء مفهوم المستقبل العام ، بالمستقبل الجديد وهو يمثل المشكلة وحلها معا ، بعد فهمه أولا . .... المشكلة 2 في تحديد المستقبل ، أو الماضي : المستقبل الموضوعي بعد الموت ، لكن المستقبل الجديد يتشكل في كل لحظة ( أو يوم أو قرن ، أو أكبر أو أصغر ) ويتجدد بالنسبة للأحياء فقط . أما بالنسبة للموتى ، أيضا من لم يولدوا بعد ، لا يوجد مستقبل جديد . والمشكلة نفسها تتكرر مع الماضي بنوعيه ، وأيضا مع الحاضر بأنواعه المتعددة والمتنوعة .... الظاهرة الثانية تفسر المشكلة بشكل علمي ، وحاسم ، وبشكل منطقي وتجريبي معا : اليوم الحالي ( وكل يوم جديد ) يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء ، وبالمستقبل بالنسبة للموتى ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . ويبقى الاحتمالين 4 و 5 ، وهما يمثلان الماضي الجديد والمستقبل الجديد والحاضر المستمر ، بالنسبة لمن سوف يولدوا أو يموتوا خلال اليوم الحالي 25 / 3 / 2024 . للتوضيح ، وتجنبا لسوء الفهم : أعتقد أن كتاب الدكتورة يمنى طريف الخولي " الزمان في الفلسفة والعلم " أفضل كتاب في العربية عن الزمن ، سواء في التأليف أو الترجمة ، حتى هذا اليوم ، وربما يستمر الوضع ( المشكلة ) طوالا هذا القرن ، وبعده أيضا ؟! كما أعتقد ، أن الدكتورة يمنى أكثر شخصية ، في العربية ، ناقشت معنى كلمة الزمن ومشكلة فكرة الزمن ( وهي تفضل الزمان ، وأستبعدها شخصيا لدلالتها الغيبية والتقليدية ) ، لكن على المستوى القديم والتقليدي . أرجو من الصديقات والأصدقاء ، سواء في مصر أو من خارجها ، المساعدة لتوصيل تحياتي وكتابتي بموضوع الزمن أو الزمان للدكتورة يمنى ، مع النظرية الجديدة بالطبع . .... تحديد الماضي ، أيضا المستقبل ، هو أولا مستويين ونوعين بالحد الأدنى : الموضوعي والجديد . الماضي الموضوعي ، بدروه يقبل التقسيم الثنائي والتعددي أيضا ، قبل ظهور الانسان وهو الأكبر والأقدم ، والثاني قبل ولادة الفرد ، وهو الماضي الجديد بالإضافة للماضي الفردي . يمكن أن يتحدد الماضي بوضوح ، أيضا المستقبل والحاضر بدلالة الحياة والأحياء . مثال على الحدث : قراءتك الآن ، أو ولادتك أو غيرها ، ... هي توجد في الماضي بالنسبة للأحياء ومن لم يولدوا بعد . وهي بالفعل توجد في المستقبل أيضا ، ولكن بالنسبة للموتى ، من ماتوا قبل زمن قراءتك . وهذا الفرق النوعي ، لم يكن يدرسه اينشتاين ، ولا من جاؤوا بعده ! هذا النوع الثالث للمستقبل ( بالنسبة للموتى فقط ) غير مهم ، وهو يشوش على التفكير الصحيح والمناسب ، كما أعتقد . والفكرة التي اخترعها أينشتاين غير مناسبة ، في كل الأحوال . بعبارة ثانية ، اينشتاين ألغى الوجود الموضوعي للواقع ، وللزمن ، ولكل الظواهر ، ووقع بعدمية جديدة لا تختلف عن العدمية التقليدية سوى بأن مروجيها اليوم الفلاسفة والعلماء ، بمعظمهم ، وبالعربية بشكل صارخ . .... الصيغة الثانية للظاهرة الثانية : بالنسبة للموتى ، كل ما يحدث بعد لحظة الموت يوجد في المستقبل . بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، كل ما يحدث قبل الولادة يوجد في الماضي . بالنسبة للأحياء ، الأحداث تتوزع على الحاضر والماضي والمستقبل ، قبل اللحظة في الماضي ، وبعد اللحظة في المستقبل ، عدا ذلك في الحاضر . .... تعرف الحياة بدلالة الزمن ، ويعرف الزمن بدلالة الحياة ، وتربط بينهما معادلة صفرية من الدرجة الأولى . .... الخلاصة : الزمن مشكلة الواقع ، والحاضر مشكلة الزمن . بعد فهم الحاضر ( طبيعته ، وحركاته الثلاثة ، وأنواعه الثمانية ) يمكن فهم العلاقة بين الزمن والحياة ، ويتكشف الواقع المباشر والموضوعي أيضا . الحاضر ثلاثي البعد والنوع والمكونات : حاضر الزمن يتحرك من المستقبل إلى الماضي ، وحاضر الحياة بالعكس يتحرك من الماضي إلى المستقبل ، وحاضر المكان يتحرك في الحاضر المستمر ( من حاضر 1 إلى حاضر 2 ...إلى حاضر س ) . خطأ الثقافة العالمية في الموقف من الحاضر ، يتمثل في اعتباره خطيا ومفردا ، والمثال موقف نيوتن وأينشتاين وغيرهم . الحاضر نسيج دينامي ، وهو مجال اتفاق اجتماعي وثقافي ، قد يتمثل باللحظة وأجزاء الثانية ، أو بالعكس قد يتمثل بالقرن ومضاعفاته . يمكننا اعتبار الحاضر يتمثل بهذا القرن ، أو بمليون سنة الحالية ومضاعفاتها ، أو بالعكس النانو ثانية أم الفيمتو ثانية ، ...حتى أصغر جزء يمكن التوصل إليه أو تخيله . لكن الفكرة الجديدة ، والتي تكشف المشكلة : الحاضر نسيج دينامي ، وهو يدمج بين المكونات الثلاثة للواقع المكان والزمن والحياة . لكم بطريقة ، أو طرق ، لا نعرفها بعد . ( ناقشت مشكلة الواقع عبر نصوص سابقة ، ومنشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ ن الموضوع ) . .... .... السؤال الرابع هل الزمن نوع واحد ، أم أن له أكثر من نوع ؟
السؤال ليس جديدا ، ولا الجواب بسيطا أو سهلا . توجد فوضى ثقافية بخصوص أسئلة الزمن على مستوى العالم ، وما يزال الموقف الثقافي من مشكلة الزمن ، والحاضر خاصة ، خليطا بين العشوائية والتناقض والارتجال في العلم والفلسفة على السواء . وغاية الفصل مناقشة ذلك ، بعدة طرق متنوعة بقدر استطاعتي . .... لنتأمل قليلا موقف نيوتن : الزمن موضوعي ومطلق . بالطبع نوع واحد . مقابل موقف اينشتاين المناقض : الزمن نسبي ، ويختلف بحسب السرعة والكتلة والمراقب . بالطبع له أنواع متعددة ، وغير منتهية ( الزمن يتقلص ويتمدد ويختلف بين مراقب وآخر ) . أعتقد أن الحقيقة تتضمن كلا الموقفين بالتزامن . وهو الموقف الذي تمثله النظرية الجديدة ، وتتمحور حوله . 1 من المناسب البدء بفكرة الزمن والأبدية ، حيث بؤرة الخلط في الثقافة العالمية كلها ، لا العربية وحدها . يعتبر البعض ( مثال كتاب يمنى طريف الخولي " الزمان في الفلسفة والعلم " ، أن للزمن أنواع ، أيضا الموقف من الزمن يختلف في الفلسفة والعلم وبين شخص وآخر ) ... والمثال النموذجي الأبدية والزمن : الأبدية بلا بداية أو نهاية ، وبدون حاضر أو ماض أو مستقبل . بينما الزمن ، يتحدد من خلال البداية والنهاية ، وبدلالة الحاضر والمضي والمستقبل . أعتقد أن هذا التقسيم غير صحيح ، وغير مناسب ، بالإضافة إلى أنه عشوائي ويشوش الموضوع أو المشكلة بدل توضيحهما . بعد فهم العلاقة الحقيقية ، الجدلية العكسية ، بين حركتي الحياة والزمن تتكشف المشكلة : طبيعة الزمن واتجاه حركته بدلالة الحياة ، والعكس أيضا طبيعة الحياة ، وأنواع حركتها واتجاهها بدلالة الزمن . 2 المفارقة أن الزمن كفكرة ، أو كموضوع ، ليس له سوى نوع واحد يتحدد بشكل دقيق وموضوعي ( أيضا بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن ) بما نعرفه ونشعر به ، أو ما يمكن أن يتفق عليه في الثقافة العالمية . فكرة الزمن تشبه فكرة الله ... ولنتذكر أن الديانات البدائية كانت تعددية ، ومباشرة ، وحسية ، وفي النهاية توصلت إلى التجريد والوحدانية . ولكن فكرة أن الزمن واحد ، وبلا أنواع ضعيفة وتتناقض مع الخبرة والثقافة . بعبارة ثانية ، القول بأن للزمن نوع واحد ، يتعذر اثباته بشكل علمي ، أو منطقي في الحد الأدنى . الزمن يوجد في الحاضر أو في الماضي أو في المستقبل ، ولتعريف الزمن يلزم تحديده بشكل دقيق وموضوعي . ( الحياه والزمن جدلية عكسية ، محصلتهما تساوي الصفر دوما ، وتربطهما معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = 0 ) . وأعتقد أن الحاضر هو المشكلة والحل معا ، كيف يتحدد الحاضر ؟ الحاضر اتفاق انساني ، اجتماعي وثقافي ، وهو نسبي بطبيعته ويختلف بين فرد وآخر . يتحدد الحاضر الفردي بالمسافة ، أو الفجوة أو الحركة ، بين لحظة الولادة وبين لحظة الموت . بينما الحاضر المستمر يتحدد بالإنسان وليس بالفرد ، ويبدأ من لحظة ظهور الانسان ، وينتهي بلحظة انقراض الإنسان . وبقيت لي ملاحظة أخيرة ، توضحها علاقة الزمن والوقت ؟ إذا كان الزمن هو نفسه الوقت ، فكرة إنسانية لا أكثر ، يكون حل مشكلة تعددية الوقت أو واحديته سهلا ، ويتم عبر الاتفاق الإنساني . .... ربما تستمر حالة الفوضى الثقافية خلال هذا القرن ، وبعده أيضا ؟! هذا الاحتمال المرجح ، مع بقاء الزمن هو نفسه الوقت فقط . كيف نفسر تعددية الزمن ، عبر الاستخدام الأدبي والفكري ؟ أعتقد أن المشكلة في الحاضر ، فهو نسبي واتفاق ثقافي واجتماعي . الحاضر بديل ثالث بطبيعته ، ويتضمن كل مشكلات البديل الثالث . وهذه مشكلة مزمنة ، مشتركة ، في الفلسفة والمنطق . .... ملحق لطالما حلمت بالموضوع الملكي ، وكنت أظن أحيانا خلال شبابي الأول ومثل الغالبية ، أنني توصلت إلى امتلاك الأسلوب الملكي بالفعل . كنت أسأل نفسي دوما ، وبشكل متكرر ، كيف لشخص عادي مثلي ويعيش في مستوى حياة تحت المتوسط أن يمتلك الموضوع الملكي يوما ؟! كانت تلك الرغبة أقرب إلى حلم يقظة ، خيالي وذهني محض . أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل الموضوع الملكي ، وتجسده . الموضوع الذي يحلم جميع الشعراء بامتلاكه : اكتشاف حقيقة الواقع ، كما هو عليه بالفعل ، وليس كما تزيفه رغباتنا ومخاوفنا . بالطبع لا أزعم أنني اكتشفت الواقع بشكل علمي ، منطقي وتجريبي معا . لكنني أعتقد أن النتائج التي توصلت إليها ، تشكل نصف الطريق لمعرفة الواقع الموضوعي والمباشر بالتزامن . وفي أسوأ الأحوال ، كما أعتقد ، اختبرت طريقة جديدة في مقاربة الواقع ودراسته بشكل دقيق وموضوعي معا . وهذه النتيجة جاءت بالصدفة والحظ أولا ، وبفضل الحوار المفتوح تاليا . .... الخلاصة حقائق الزمن الأربعة أو أكثر ، ... تقبل الزيادة ولا تقبل الاختصار . الحقيقة الأولى ، توجد مشكلة في فكرة الزمن نفسها . الحقيقة الثانية ، الفوضى الثقافية حول كلمة الزمن مشكلة مركبة لغوية ، ومنطقية ، وفيزيائية ، وهي مشتركة بمختلف اللغات والثقافات . الحقيقة الثالثة يمكن تصنيف الزمن بنوعين ، الزمن كعداد للحركة المطلقة ( موقف نيوتن ) والزمن كعداد للحركة النسبية ( موقف اينشتاين ) . الحقيقة الرابعة ، نيوتن كان معه حق ، واينشتاين كان معه حق أيضا . .... المشكلة الأولى والأساسية ، في فكرة الزمن ، تتمثل بالعلاقة بين الزمن والحياة . لا يمكن التقدم بعملية فهم فكرة الزمن ، او مشكلة الزمن ، إلا بعد دراسة العلاقة بين الزمن والحياة وفهمها بشكل دقيق وموضوعي . للحياة نوعين من الحركة : 1 _ الحركة الذاتية أو الفردية ، عشوائية بطبيعتها وهي تحدث في الحاضر والمكان دوما . يمكن للقارئ _ة فهمها عبر التبصر الذاتي . 2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وتتمثل بتقدم العمر . وهي حركة موضوعية ومطلقة ، مستقلة تماما عن الإرادة الفردية . مشكلة العلاقة بين الحركتين ، تمثل حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم ، وأتمنى أن ينتبه لها المثقفون _ ات في العربية وغيرها . بالمقابل لحركة الحياة ونوعيها ، لحركة الزمن نوعين أيضا : 1 _ الحركة التعاقبية ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا وغيرها من الأسئلة الجديدة . 2 _ الحركة التزامنية ، وتتمثل بفرق التوقيت العالمي . كما يمكن التعبير عن نوعي الزمن واتجاه حركته ، بطريقة ثانية وربما تكون الأنسب ؟ 1 _ الحركة الموضوعية بين المستقبل والماضي ( وتتمثل بتناقص العمر الفردي ، من الولادة إلى الموت ) ، وهي تساوي وتعاكس الحركة الموضوعية للحياة ومحصلتهما تساوي الصفر دوما . 2 _ الحركة التي تدرسها الفيزياء ، وتحدث في الحاضر والمكان فقط . هذه خلاصة البحث ، باختصار شديد . سأعود لمناقشتها عبر الأسئلة المتبقية ، كما أرغب وأخطط . .... وتبقى الكلمة الأخيرة ، خلاصة السؤال الرابع ، هل الزمن واحد أم متعدد ؟ أيضا ، كما أعتقد ، المشكلة مركبة ولا تقبل الحل البسيط والدغمائي نعم أولا ، كلاهما ناقص ويحتاج للتكملة ... الجواب الأنسب على هذا السؤال أيضا : لا أعرف . لنتذكر الأعلام الثلاثة سقراط المعلم الأول ، صاحب عبارة لا أعرف . أفلاطون الواقعي الأول ، صاحب مبدأ المنفعة . أرسطو الدغمائي الأول ، أنكر وجود الثالث كحل واقعي ومناسب ، واستبدله بالثالث الممتنع : من ليس معي هو ضدي ، ويستمر الحوار ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مناقشة السؤال الرابع : أنواع الزمن ، وأنواع حركته
-
مقدمة الفصل الثاني _ عشر أسئلة حول الزمن
-
كيف ، ولماذا ، تثبت أنك بريء ....
-
تكملة _ مناقشة السؤال المحوري
-
حل مشكلة العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ، بشكل متكامل
...
-
أولا ، والأكثر أهمية ....
-
الفصل 3 _ عشر أسئلة حول الزمن ( مع الهامش والملحقات )
-
خلاصة 2 مع بعض الأفكار الجديدة ....
-
ما هو الزمن ؟ السؤال المشترك ، والمعلق منذ عشرات القرون ....
-
تكملة ، حل مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل
-
مناقشة السؤال الثالث : العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين
...
-
ملحق خاص _ تكملة السؤال الثالث
-
حل جديد لمشكلة العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي
-
مناقشة السؤال الثالث ...
-
( خلاصة النظرية الجديدة ، عبر مثال تطبيقي )
-
البعد الخامس _ الظاهرة الخامسة
-
مناقشة السؤال الثالث : العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين
...
-
المخطوط الجديد _ الفصل الثاني مع الملحقات والهوامش
-
هوامش ، وملحقات الفصل الثاني من المخطوط الجديد
-
الفصل الثاني _ ( جواب السؤال الثاني )
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|