محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 7928 - 2024 / 3 / 26 - 14:21
المحور:
الادب والفن
مناضلة أنت...
حقوقية...
شاعرة...
نقابية مبدئية...
طليعية وفية...
لعريس الشهداء...
للشهيد عمر...
للفقيد أحمد...
للفقيد بوكرين...
للفقيد بنراضي...
للفقيد منير...
للفقيد مبروم...
والوفاء...
تحدى التحريف...
إلى التمسك...
باشتراكية علمية...
بالمنهج العلمي...
بمركزية ديمقراطية...
بأيديولوجية الكادحين...
كما اختار دلك...
الشهيد عمر...
وكما صار على نهجه...
الفقيد أحمد...
وكنت الحامية...
لنهج الشهيد عمر...
لنهج الفقيد أحمد...
في اعتبار...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
استمرارا...
لحركة التحرير...
الشعبية...
واستمرارا...
للحركة...
الاتحادية الأصيلة...
كما كان يقول...
أحمد...
التقتنع...
باشتراكية علمية...
بمركزية ديمقراطية...
بأيديولوجية الكادحين...
فاستمرار حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
لا يكون...
إلا باستمرار...
حركة التحرير...
الشعبية...
في حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
واستمرار حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
لا يكون...
إلا باستمرار...
الحركة...
الاتحادية الأصيلة...
فكان الوفاء...
للحركة...
وسيلة...
لاستمرار الحزب...
وكان الأداء...
في الحزب...
وسيلة...
لجمع الشمل...
في إطار الحزب...
فلم نجد...
في صفوف الرفاق...
في الحزب...
إلا الأوفياء...
للحزب...
لحركة التحرير...
الشعبية...
للحركة...
الاتحادية الأصيلة...
لا يغادرون...
الحزب...
بل يعيدون بناء...
ما خربه...
التحريفيون...
الجدد...
المنسحبون...
من الحزب...
بعد أن طردوا...
من الحزب...
كل من خالفهم...
الرأي...
كل من أعلن...
تمسكه...
باشتراكية علمية...
حرصه...
على مركزية...
ديمقراطية...
اقتناعه...
بأيديولوجية الكادحين...
ولا حزب يعلو...
على حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
في ظل قيادة الحزب...
الآلت إلى...
حكيمة الشاوي...
المتمسكة...
المرحبة...
الجاذبة...
لكل الرفاق...
من هذا الوطن...
في الداخل...
وفي الخارج...
فتقوى الأمل...
في إعادة بناء...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟