أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - متفرقات منوعة














المزيد.....

متفرقات منوعة


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 7912 - 2024 / 3 / 10 - 18:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û Pengê /59
شنكَى:صباح الخير ياوردة
بنكَى: صباح النور ياأحلى وأعزأخت.
شنكَى: تسلميلي يا أحلى وردة بالكون.
بنكَى: بتعرفي اختي أنا موطايقة حالي ابدا، بلاها حركات الدلع ومسح الجوخ. اصلا كنت ناسية انه اليوم في بينا لقاء، واصلة معي لهذا الحد.
شنكَى: الله يستر أختي. والله من محبتي ومعزتي ليك عم أدللك. الاحلى من كل هذا بتعرفيني، لا بشوف حدا ولا حابة اختلط بحدا من وراء هل الكم شخص المسيطرين على كل شي، وياليتهم يقدمون مايخدم الإنسان وتنميته.
بنكَى: اعتذر خوهى، فعلا متل ماقلتي، تخلف واستهانة بكل الناس، فوق كل هذا معتبرين كل الناس متلهم .
شنكَى: على شو عم تلمحي اختي ، بعرفك صريحة ومابتخفي شي عليي.
بنكَى: لا بس صرنا بشهر أذار ولحق أذا بتلحق المناسبات الكوردية. ففي كل يوم أكثر من ذكرى، واغلبها ألم ووجع. اذا اليوم الوحيد الحلو بهذا الشهر والذي يمثل مبدأ ورمز وقدسية الشعب الكوردي. بدوؤا بتغيره واسقاطه من معناه .
شنكَى: هذا الموضوع سنتوقف عنده لاحقاً. بس خبريني شو اللي زاعجك هلا.
بنكَى: ذكرتيني يامرحوم البي، وهو أنه ماصار الها شهر بالمانيا، يمكن لسى ماقدمت لجوء. تتصل بها احدى القنوات الكوردية مستفسرة عن حقوق المرأة باوربا وماهية القوانيين الأوربية بهذا الموضوع. علما ماصار الها كم سنة حاصلة عالشهادة. وبتعرفي اختي شو وضع الشهادات والتعليم بالبلد بهذا التوقيت. نعود لموضوعنا، يوجد من عشرات السنيين محاميين متفوقين ويتقنون اللغات والقوانيين الدولية لا يتم التواصل معهم ورفع سوية الوعي لدى الناس والجماهير. وكأن القناة تتقصد أستغباء الناس. وهي مبسوطة أوي أوي.
الموضوع الثاني اللي لفت انتباهي بهل الأسبوع، هو محاضرة بالشعور القومي. فعلا نحن بحاجة الى اعادة ، زرع، تقوية، تنمية الشعور القومي. لكن لدي بعض الملاحظات ولربما از غلطبم. هكذا مواضيع يتم دراستها على مدارج الجامعات والمدارس وحضور جماهيري مفتوح. لا ان تتم بين كم شخص جالسين بصالة صغيرة والحضور لايتعدى خمسين شخص مع المحاضرين، ولو نظرت لملامح وجههم وتعابيرهم لقلت هم حضروا بالزور للندوة للمحاضرة والله ماعاد عرفت شو سميها
شنكى : على مهلك اختي. ان لم يقدموا شي بتنتقديهم. ان قاموا بعمل ايضا بتنتقديهم. احترنا معك بنكَى. خلاص مشيها متل ما كلهم يمشوها.
بنكَى: شو قلتي انا مشيها. أصلا انا أكثر وحدة عم اعطيهم قيمة ويتم النظر لهم ولأفعالهم عن طريق منشوراتي، يجب أن يشكروني. نعود للتحدث عن الشعور القومي، اغلبنا يعلم بأن العدو مُخطط ومتمكن كيف يزيل الشعور القومي بيننا بزرع الغباء والتخلف، لهذا يتطلب من الجميع العمل عليه وأعادة بناء الأنسان الكوردي وتشبثه بمقدساته ومبادئه الوطنية. علماً سمعت من شخص حزبي منهم وفيهم قائلاً عن هذه المحاضرة: بعد خراب البصرة اتيتم تتحدثون عن الشعور القومي الذي كنتم السبب الرئيسي بإبعاد الناس عن العمل التنظيمي وانطوائهم ببيتهم. اختي وانا أتفق معه. فاغلبنا يعلم الاسباب التي أدت الى هذا الوضع، ولكن لا حياة لمن تنادي. نحن شعب نستحق مايحدث لنا.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة والاندماج مع التطور
- منطقية الأسئلة
- شمس الحرية
- تريندات أخر فترة
- مشاهد حقيقية
- النفخ والتشابه الكبيير
- القضية بين حانا ومانا
- أوضاع الشعب!!
- جواسيسٌ على القضية
- اغتصاب النهج والشارع !!
- كواليس الأحزاب والهيئات
- المراة تُكسر المرأة
- علمتني الحياة
- ثورة الفكر القومي وبناء الذات.
- مكَرفون المناسبات!!
- شعوب مبعثرة ومفككة
- خطف أم أختطافْ
- منية الحركة والأحزاب
- الأنفجار الخدمي أو العقلاني
- أسلوب أللا سياسيين


المزيد.....




- الكونغو الديمقراطية: مصرع 50 شخصًا على الأقل في حريق قارب شم ...
- برفقة ابنته.. كيم جونغ أون يدشّن مجموعة جديدة من المباني الس ...
- بوتين يهنئ تروفانوف بإطلاق سراحه من قطاع غزة ويقول: علينا إب ...
- بيسكوف: بوتين وويتكوف لم يناقشا الملف الإيراني في اجتماع بطر ...
- وسائل إعلام: إيقاف ثالث مسؤول في البنتاغون عن العمل على خلفي ...
- مفتي مصر السابق يثير تفاعلا بحديثه عن هجوم 7 أكتوبر
- ربما هناك أمل.. ماسك يشيد بقرار المحكمة العليا البريطانية حو ...
- حكومة نتنياهو تصف الوضع بالـ-خطير على أمن إسرائيل- وتتحرك لإ ...
- إعلام: الرسوم الأمريكية قد تكلف ألمانيا نحو 290 مليار يورو ب ...
- دوديك: على الغرب التوقّف عن شيطنة روسيا و محاولة فهم ما تريد ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - متفرقات منوعة