أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - جريمة أخرى للأطار المنافق :














المزيد.....

جريمة أخرى للأطار المنافق :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7894 - 2024 / 2 / 21 - 23:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسبب الإغتيالات المتكررة للأطار الجاهل و صنوهم البعث الهجين؛ (يعني دواعش السياسة) أُفرغ العراق من المثقفين .. ناهيك عن المفكرين و الفلاسفة الذين تشرّدوا منذ نصف قرن و أصبحوا نسياً منسياً ليعم الجهل والفساد العراق كله !

إنظر و تأمّل فساد الاحزاب والحكومات العراقية المجرمة المنتظمة تحت لواء الأطار المفشوش - المغشوش لنهب العراق و إفلاسه .. و كيف إغتالوا الناشط المدني الورع المُتديّن الشهيد السيد الخفاجي الذي كشف بطلان الانتخابات شرعاً و قانوناً و عرفاً و واقعاً بأإدلة ثابتة حسب رأي جميع المراجع و الميادين و قادة المجاهدين في الحشد الشعبي أيضاً بمن فيهم السيد أبو مهدي المهندس و سليماني و مرجعيتهم العليا السيد السيستاني حفظه الله في العراق و السيد الخامنئي في إيران و من حولهم مراجع البلدين في قم و النجف و الكاظمية, الذين قاطعوا تلك الأنتخابات الصّورية التي رفضها معظم الشعب العراقي سابقاً و في الأنتخابات الأخيرة لم يشارك فيها إلا مرتزقة الأطار العربنجيّة – البعثية (99%منهم كانوا جنود أو أعضاء في الجيش أو الأمن الصدامي), لذلك رفضهم أكثر من 90% من أبناء الشعب العراقي حسب الأرقام التي أعلنّاها سابقاً في مجموعة مقالات؟

فكيف يمكن أن تقام حكومة شعبية نزيهة ناهيك عن شيعية - شرعية عادلة لقيادة الأمور في العراق مع هذا الوضع الأجرامي الطبقي الجاهلي و الفوضوي المشهود .. و ما تراه الآن من مآسي و فشل و نهب و سلب و قتل و فلتان و هدر لحقوق الناس بمن فيهم المتقاعدين و الفقراء و المعوقين و الفقراء؛ فهو نتيجة ذلك الفساد و التخبط و الجهل المركب للإطاريين للبقاء في السلطة لسرقة الفقراء بملشياتهم!
إلى جانب ذلك جاوز الأطار الفاشل كل الخطوط الحمراء الشرعية و الأنسانية و الوطنية و تمّ تصفيه الكثير من الناشطين و منهم مؤخراً الناشط المؤمن و الأمين السيد الخفاجي في فاجعة مؤلمة سيدفع الأطار ثمنه قريباً جداً, لكونه كشف بستة أدلة شرعية ثابتة فساد و عدم شرعية الأنتخابات و الحكومة العراقية العميلة التي قدّمت العراق على طبق من ذهب للأسياد خصوصا في الجانب الأقتصادي و المالي عندما رهن فاسدهم الأكبر أو (سيد الفاسدين) علي العلاق كل أموال العراق (البنك المركزي) و آلتجارة و الأقتصاد العراقي للعرب و من فوقهم الأمريكان و كما بيّنا تفاصيل ذلك في عدة مقالات سابقة,و الله يستر من الجايات و من هذا النهب العلني و القانوني الأطاري.
: و ليسأل اهل الخبرة و إن قلّوا أو فقدوا تماماً نتيجة الغربة و الجوع و الأغتيالات الدائمة
ما هي مؤهلات و تأريخ المالكي و كل عضو في الأطار بمن فيهم العامري الذي لا يتقن جملة صحيحة ولا فكراً, و هكذا الحكيم و الفياض و البعثية و الأسرى المحيطين بهم .. الذين أصبحوا قادة العراق!؟
هل يمكن لأعلمهم أن يحل معادلة من الدرجة الثانية أو حتى إخراج نسبة مؤية لمسألة إقتصادية أو زراعية أو سياسية؟
لا بل هل يعرف أحدهم أين يقع العراق بآلنسبة لخطوط الطول و العرض في الخارطة!؟

تابعوا الفيدو التالي وقصة الأغتيال التي تبدأ من الدقيقة الرابعة عشر فما فوق بآلنسبة لشهادة السيد الشهيد الخفاجي و باقي الفيدو :
ألعارف الحكيم عزيز حميد
مباشر | ابن عم ليث لبنانية يتقاضى راتب شهيد وهو عضو مجلس محافظة | #بمختلف_الاراء مع قحطان عدنان (youtube.com)
ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة الصرخات :
- هل من مجيب شريف و نزيه !؟
- سلطان الله الخالق
- موضوع من الأربعين سؤآل : علاقة السعادة الفردية بآلمجتمعية :
- ويلٌ لمن سبق عقله زمانه !؟
- أسوء من المنافق ناكر المعروف :
- من يسرق دولارات البنك المركزي !؟
- مَنْ يشتري دولار البنك المركزي!؟
- دور الفلسفة في حياة الأنسان :
- ما لا يعرفه الناس في بلادنا !؟
- فلسفة الدولة العادلة : القسم الثاني
- فلسفة الدولة العادلة :
- العراق : بإتجاه الكارثة :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية
- لا سلام ولا أمان أو مستقبل مع الفاسدين :
- نزيف النفط .. أم نزيف الدم؟
- فرهود وا محمّداه !
- التخريب الصحي في العراق :
- ألتخريب الصحي في العراق :


المزيد.....




- 15 أغسطس 1944: مغاربيون في جيش أفريقيا شاركوا بإنزال بروفانس ...
- إيران تقيد الرحلات الجوية في منطقتها الغربية بسبب -نشاط عسكر ...
- الجزائر والنيجر.. تنشيط العلاقات
- حملة المقاطعة تطيح بالرئيس التنفيذي لستاربكس والإقالة ترفع أ ...
- هل يحتاج العراق إلى قانون الأحوال الشخصية الجعفري؟
- تغيير قانون الأحول الشخصية في العراق.. تهديد للديمقراطية اله ...
- روسيا والإمارات تبحثان التعاون في إطار مجموعة -بريكس-
- -نتائجه كارثية-.. خبير أمريكي يتحدث عن هجوم مقاطعة كورسك وتو ...
- المغرب.. مديرية الأمن تعزز الخدمات في مطارين بالمملكة
- بعد تسجيل حريق بمقرها.. القنصلية العامة الجزائرية بجنيف تصدر ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - جريمة أخرى للأطار المنافق :