|
طوفان الأقصى 134- أصل اليهود في إسرائيل – دراسة في الجينات
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 7893 - 2024 / 2 / 20 - 02:35
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*اعداد د. زياد الزبيدي بتصرف*
مقدمة من المترجم: فيما يلي عرض لدراستين تم ترجمتهما من الروسية والإنجليزية حول موضوع حساس هو: أصل اليهود في دولة الإحتلال الصهيوني وما يسمى بيهود الشتات وحقهم المزعوم بالعودة إلى فلسطين- أرض الميعاد. وجاء في الأبحاث الجينية لجامعة جونز هوبكنز أن 97.5% من اليهود الذين يعيشون في إسرائيل ليس لديهم حمض نووي يهودي قديم على الإطلاق، وبالتالي ليسوا ساميين وليس لديهم روابط دم قديمة بأرض فلسطين على الإطلاق. في حين أن 80% من الفلسطينيين يحملون الحمض النووي القديم الذي يخص شعب فلسطين، وبالتالي فهم ساميون حقيقيون.(حسب Jorg Neubauer). هناك شبه إجماع ان الغالبية العظمى من اليهود في إسرائيل هم مهاجرون غرباء من أصل أوروبي بحت لا علاقة لهم بفلسطين حتى على مستوى الDNA.
وما علاقة الDNA ؟
ليس غريبا ان بعض دعاة الصهيونية في العقود الأخيرة دعوا لإعتماد فحص الحمض النووي DNA أساسا لاستقبال المهاجرين الجدد إلى اسرائيل الذين غلب عليهم طابع المهاجرين الاقتصاديين وخاصة بعد إنهيار الإتحاد السوفياتي. ولكن هذه الدراسات التي أجرتها جامعات مرموقة في بريطانيا وأمريكا، وللمفاجاة، جاءت رياحها بما لا تشتهي السفن. وللحديث بقية. ************
1) مملكة الخزر. أصل اليهود في إسرائيل
يفغيني فرولوف كاتب ومحلل سياسي روسي مجلة Military Review بالروسية
24 ديسمبر 2022
*ترجمة د. زياد الزبيدي عن الروسية*
هل كل اليهود ساميون؟
يعرّف قاموس أوجيغوف التوضيحي كلمة "ساميون" بأنهم
"مجموعة من الشعوب المتشابهة لغويا في جنوب غرب آسيا وشمال أفريقيا، والتي ضمت البابليين القدماء والآشوريين والفينيقيين واليهود وشعوب أخرى، ينتمي إليها العرب المعاصرون واليهود وبعض الشعوب الأخرى."
تقدم قواميس أوشاكوف أو يفريموفا قائمة أكثر تفصيلاً بالشعوب السامية
"الساميون هم مجموعة من الشعوب التي تعيش – أو عاشت في شمال أفريقيا وغرب آسيا (العرب، السريان، اليهود، الحبشيين، السريان، الآشوريين القدماء، البابليين والفينيقيين)، (الاسم يأتي من اسم سام، أحد الأبناء الثلاثة للجد نوح الذي ورد ذكره في الكتب السماوية).
وتعرف القواميس نفسها معاداة السامية بأنها أحد أشكال التعصب القومي – وهو الموقف العدائي تجاه اليهود. تكمن الخصوصية في أنها لا تنطبق على الساميين بشكل عام، ولكن على اليهود فقط، وإذا كانت السامية مسألة أصل جغرافي أو عنصري، فهناك تناقض عرضي أو استبدال متعمد للمفاهيم.
ولكن هل كل اليهود ساميون؟
وفقا للكتاب المقدس، اختفى عشرة من أسباط إسرائيل الاثني عشر عندما غزا الآشوريون أراضي مملكة إسرائيل. اما في مملكة يهودا المستقلة في ذلك الوقت، بقي قبيلتان – يهوذا وبنيامين.
يكتب جوزيفوس أن الملك الآشوري شلمنصر أعاد توطين بني إسرائيل في ميديا وبلاد فارس، حيث اندمجوا مع الشعوب الأخرى. ونفس الشيء يقال في الكتاب المقدس عن مادي وآشور (سفر الملوك 18-11). وبدلاً من ذلك، تم إعادة توطين قبائل بلاد ما بين النهرين والفارسية والميدية في إسرائيل.
هنا وهناك كان هناك اختلاط بين الشعوب. كان سكان يهودا يعاملون المهاجرين الجدد إلى إسرائيل بازدراء – السامريون، الذين اعتبروهم بحق أجانب. وفي وقت لاحق، تم غزو يهودا أيضا، وأصبح سكانها في الأسر البابلي.
أتباع روحيين للفريسيين؟
اليهود المعاصرون هم الأتباع الروحيون للفريسيين، الذين وضعوا أسس اليهودية الحاخامية والتلمودية، التي أصبحت معيارية في أواخر العصور القديمة وما زالت كذلك حتى يومنا هذا.
وفقًا لإحدى الفرضيات، يرتبط أصل كلمة "فريسي" بالكلمة الفارسية "بارسا" أو "الفارسية"، والتي تشير بشكل غير مباشر إلى الارتباطات مع بلاد فارس.
بعد حصار وتدمير القدس على يد الرومان عام 70 م يحدث المزيد من التشتت والاختلاط لشعب إسرائيل.
وجهة النظر السائدة اليوم هي أن الإسرائيليين هاجروا إلى أجزاء أخرى من غرب آسيا وشمال أفريقيا وأوروبا.
ويعتقد أن اليهود السفارديم عاشوا في إسبانيا والبرتغال منذ القرون الأخيرة للإمبراطورية الرومانية، واتحد اليهود الأشكناز في الإمبراطورية الرومانية المقدسة بعد ذلك بكثير: في نهاية الألفية الأولى بعد الميلاد. اليوم، أكثر من 80% من الشعب اليهودي هم من الأشكناز. وهذا الرأي يعتبر اليهود الأوروبيين من نسل الساميين القدماء في جنوب غرب آسيا.
ومع ذلك، يعتقد بعض المؤرخين أن الأشكناز لديهم أصل مختلف.
أحفاد شعب الخزر؟
في كتابه "الحقائق هي الحقائق"، يروي المؤلف اليهودي الشهير بنيامين فريدمان تاريخ مملكة الخزر ويجادل بأن اليهود في العصر الحديث، وخاصة يهود أوروبا الشرقية والوسطى، هم في الواقع من نسل شعب الخزر:
"في القرن الأول قبل الميلاد غزا الخزر أوروبا الشرقية من وطنهم في آسيا، عبر طريق بري بين الطرف الشمالي لبحر قزوين والطرف الجنوبي لجبال الأورال... لم يكن الخزر ساميين، بل كانوا شعبًا منغوليًا آسيويًا. يصنفهم علماء الأنثروبولوجيا المعاصرون على أنهم شعب تركي - فنلندي عرقيًا..."
"...في القرن السابع، قرر الملك بولان، الذي حكم مملكة الخزر في ذلك الوقت، إلغاء ممارسة عبادة الأصنام وجعل إحدى الديانات التوحيدية ديانة دولة جديدة..."
"...بعد اجتماع مع ممثلي الديانات التوحيدية الثلاث، اختار القيصر بولان عبادة كانت تُعرف في تلك الأيام باسم التلمودية كدين الدولة المستقبلي..."
اختلفت التلمودية عن يهودية موسى في العهد القديم، حيث أنه بالإضافة إلى إنشاء كتب عبادة جديدة، خضعت نصوص العهد القديم نفسها لتغييرات كبيرة. ويصبح هذا واضحا إذا قارنا النصوص القديمة للترجمة السبعينية Septuagint التي يعود تاريخها إلى القرن الثالث قبل الميلاد مع الماسورية، أقدمها يزيد عمره قليلاً عن ألف عام. وتؤكد مخطوطات قمران، التي عثر عليها عام 1947، صحة النصوص السبعينية.
فريدمان يكتب:
"تم على الفور تحويل الملك بولان ونبلائه الإقطاعيين البالغ عددهم 4000 من قبل الحاخامات الذين تم جلبهم من بابل لهذه المناسبة... دعا الملك عددًا كبيرًا من الحاخامات لفتح المعابد اليهودية وتعليم السكان شكلاً جديدًا من أشكال العبادة الدينية..."
"... لقد كانوا أول اليهود في أوروبا الشرقية، وأصبحت مملكتهم ثيوقراطية، لكنهم لم يكونوا ساميين... إن تسميتهم بأهل الأرض المقدسة أمر سخيف مثل تسمية الملايين من المسلمين الصينيين بالعرب."
وتؤكد الموسوعة اليهودية، المجلد الرابع، هذه الرواية التاريخية.
"إن الخزر شعب من أصل تركي، تتشابك حياته وتاريخه مع أصول تاريخ يهود روسيا..."
“…في نهاية القرن الثامن. اعتنق ملك الخزر ونبلاءه مع عدد كبير من قومهم الديانة اليهودية... في القرن التاسع تبين أن جميع الخزر كانوا يهودًا بالفعل، وأنهم تحولوا إلى اليهودية مؤخرًا فقط".
يقول المؤرخ اليهودي البارز هاينريش غرايتز في كتابه تاريخ اليهود:
"لم يكن يهود البلدان الأخرى على علم بتحول هذه المملكة القوية إلى اليهودية ...
اللغة التي ابتكرها الخزر هي اليديشية، حيث تم تكييف الحروف العبرية مع صوتيات لغة الخزر المنطوقة، وتم استعارة الكلمات من اللغات الألمانية والسلافية ولغات البلطيق.
وتظل اللغة اليديشية هي القاسم المشترك بين جميع اليهود – في أوروبا الشرقية أو خارجها. فيما بين القرنين 10 – 13 غزا الروس أراضي الخزر بأكملها، حينها انتقل العديد من الخزر إلى إسبانيا، وذهب بعضهم إلى المجر، لكن الجزء الأكبر من الناس ظلوا في وطنهم الأصلي تحت حكم الأمراء الروس".
من الواضح أن هؤلاء الأشخاص كانوا من ممارسي التلمودية، ولكن كما تظهر مصادر مختلفة، بما في ذلك الموسوعة اليهودية، فإنهم من أصل تركي أو فارسي وليس من أصول سامية، كما أن تأكيد بنيامين فريدمان على أن معظم اليهود الأوروبيين ينحدرون من نسل الخزر هو على الأقل جدير بالاهتمام.
وفي الوقت نفسه، يحق لكل شخص أن يجد إجابته الخاصة: هل ما يقال في الموسوعة اليهودية صحيح، وهل اليهود الأشكناز من نسل يهود الخزر؟
وهل فريدمان على حق في أن يكون من دعاة هذه النظرية، أم أن الأمر ليس أكثر من شكه "المعادي للسامية" في الأصول الفلسطينية للشعب اليهودي؟
***********
2) توصلت دراسة مفاجئة إلى أن معظم اليهود الأشكناز هم أوروبيون وراثيا
المفاجأة: اليهود الأشكناز أوروبيون وراثيا
تيا غوز Tia Ghose كاتبة بارزة ومديرة التحرير الماجستير في الهندسة الحيوية من جامعة واشنطن، وشهادة الدراسات العليا في الكتابة العلمية من جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز، ودرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة تكساس في أوستن. مجلة Live Science
08 أكتوبر 2013
*ترجمة د. زياد الزبيدي عن الإنجليزية*
كان أصل اليهود الأشكناز، الذين جاءوا مؤخرًا من أوروبا، محاطًا بالغموض إلى حد كبير. لكن دراسة جديدة تشير إلى أن "نَسَبُ الأمهات" على الأقل قد يكون مستمدًا إلى حد كبير من أوروبا.
على الرغم من أن النتيجة قد تبدو بديهية، إلا أنها تتناقض مع فكرة أن اليهود الأوروبيين ينحدرون في الغالب من أشخاص غادروا فلسطين والشرق الأوسط منذ حوالي 2000 عام. وبدلاً من ذلك، فإن نسبة كبيرة من السكان تنحدر من الأوروبيين المحليين الذين تحولوا إلى اليهودية، كما قال المؤلف المشارك في الدراسة مارتن ريتشاردز Martin Richards، عالم الآثار في جامعة هيدرسفيلد في إنجلترا Uni of Huddersfield.
تراث متشابك
لا يُعرف سوى القليل عن تاريخ اليهود الأشكناز قبل طردهم من منطقة البحر الأبيض المتوسط واستقرارهم في ما يعرف الآن ببولندا في حوالي القرن الثاني عشر. وقال الدكتور هاري أوسترر Harry Ostrer، أستاذ علم الأمراض وطب الأطفال وعلم الوراثة في كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك ومؤلف كتاب "الإرث: التاريخ الوراثي للشعب اليهودي" (مطبعة جامعة أكسفورد، 2012)، - في المتوسط، إن جميع اليهود الأشكناز يرتبطون وراثيا ببعضهم البعض بشكل وثيق مثل أبناء العمومة من الدرجة الرابعة أو الخامسة". ولكن اعتمادًا على ما إذا كان يتم تتبع النسب من خلال الحمض النووي للأم أو الأب أو من خلال بقية الجينوم، حصل الباحثون على إجابات مختلفة تمامًا حول ما إذا كان اليهود الأشكناز قد جاؤوا أصلاً من أوروبا أو الشرق الاوسط.
وقال ريتشاردز إن الأبحاث السابقة وجدت أن 50% إلى 80% من الحمض النووي من كروموسوم Y الأشكنازي، والذي يستخدم لتتبع نَسَبُ الذكور، نشأ في الشرق الأوسط. وهذا يدعم القصة التي جاء فيها اليهود من إسرائيل وتجنبوا إلى حد كبير الزواج المختلط عندما استقروا في أوروبا. [الأرض المقدسة: 7 اكتشافات أثرية مذهلة].
لكن الوثائق التاريخية تحكي قصة مختلفة قليلا. استنادًا إلى روايات مثل روايات المؤرخ اليهودي فلافيوس جوزيفوس، بحلول وقت تدمير الهيكل الثاني في عام 70 بعد الميلاد، كان ما يصل إلى 6 ملايين يهودي يعيشون في الإمبراطورية الرومانية، ولكن خارج إسرائيل، وخاصة في إيطاليا وجنوب أوروبا. في المقابل، يعيش حوالي 500 ألف فقط في يهودا، كما قال أوسترر، الذي لم يشارك في هذه الدراسة الجديدة.
وقال أوسترر لـ LiveScience: "كانت الجاليات اليهودية الرئيسية موجودة خارج يهودا".
الحمض النووي للأم
قام ريتشاردز وزملاؤه بتحليل الحمض النووي للميتوكوندريا، الموجود في سيتوبلازم البويضة، والذي ينتقل من الأم فقط، من أكثر من 3500 شخص في جميع أنحاء الشرق الأوسط والقوقاز وأوروبا، بما في ذلك اليهود الأشكناز.
وجد الفريق أن أربعة مؤسسين كانوا مسؤولين عن 40% من الحمض النووي للميتوكوندريا الأشكنازية، وأن جميع هؤلاء المؤسسين نشأوا في أوروبا. يمكن إرجاع غالبية الأشخاص المتبقين إلى سلالات أوروبية أخرى.
في المجمل، يمكن إرجاع أكثر من 80% من أنساب الأمهات لليهود الأشكناز إلى أوروبا، مع وجود عدد قليل فقط من الأنساب التي نشأت في الشرق الأوسط.
ولم يأت أي منهم تقريبًا من شمال القوقاز، الواقع على طول الحدود بين أوروبا وآسيا بين البحر الأسود وبحر قزوين.
يجب أن يضحد هذا الاكتشاف تمامًا واحدة من أكثر الفرضيات إثارة للشكوك، ولكنها لا تزال عنيدة: أن معظم اليهود الأشكناز يمكن أن يتتبعوا جذورهم إلى مملكة الخزر الغامضة التي ازدهرت خلال القرن التاسع في المنطقة الواقعة بين الإمبراطورية البيزنطية والإمبراطورية الفارسية، كما يقول ريتشاردز وأوسترر.
تشير الوراثة إلى أن العديد من النساء الأشكناز المؤسسات كن في الواقع متحولات (إلى الدين اليهودي- المترجم) من السكان الأوروبيين المحليين.
وقال ريتشاردز لـ LiveScience: "إن أبسط تفسير هو أن النساء بشكل رئيسي هن اللواتي اعتنقن اليهودية وتزوجن من رجال جاءوا من الشرق الأوسط".
وقال ريتشاردز إن الاحتمال الآخر هو أن اليهود قاموا بتحويل الرجال والنساء (إلى الدين اليهودي- المترجم) على حد سواء بين السكان المحليين في هذا الوقت، على الرغم من أن الباحثين سيحتاجون إلى دراسة أكثر تفصيلاً لنسب الأب لاختبار هذه الفرضية.
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تحرير أفدييفكا – ملف خاص
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 133-
...
-
مقابلة بوتين مع القناة الأولى للتلفزيون الروسي 14.02.2024
-
طوفان الأقصى 132- إدوارد سعيد – فلسطين عندما تنقذ الروح وتكس
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 131-
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 130
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 129-
...
-
ألكسندر دوغين – النهج الحضاري
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى- 128
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – 45 عاما على الثور
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى127-
...
-
طوفان الأقصى 126- مقال مهم لرئيس تحرير هآرتس – التدمير الذات
...
-
ألكسندر دوغين يعلق على مقابلة بوتين مع تاكر كارلسون – تاكر و
...
-
امريكا والعالم بانتظار بث مقابلة بوتين مع تاكر كارلسون اليوم
-
طوفان الأقصى 125- التهديد بالهجوم على رفح – ملف خاص
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 124-
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 123
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 122
...
-
طوفان الأقصى 121 - توماس فريدمان - -عقيدة بايدن- الجديدة
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 120-
...
المزيد.....
-
كيف ردت الصين على ترامب بعد فرضه الرسوم الجمركية؟
-
نبيذ الكوبرا وخصيتي الثعبان.. إليك وجبات غريبة يأكلها الأشخا
...
-
واشنطن تضغط على كييف: لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية بحلول
...
-
بعد صورة الشرع متوجها إلى الرياض.. إغلاق حساب للرئاسة السوري
...
-
البحرية الإسرائيلية تعتقل صيادا لبنانيا عند نقطة رأس الناقور
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن توسيع عملياته شمالي الضفة الغربية
-
سموتريش يطالب نتنياهو بتدمير -حماس- و-نصر كامل- في غزة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ 3 غارات جوية على شمالي الضفة الغ
...
-
علماء روس يبتكرون نظاما للتحكم بكثافة البلازما
-
Lenovo تعلن عن حاسبها الجديد لمحبي الألعاب الإلكترونية
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|