أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - الى مليكتي لينور














المزيد.....


الى مليكتي لينور


عبد صبري ابو ربيع

الحوار المتمدن-العدد: 7880 - 2024 / 2 / 7 - 18:15
المحور: الادب والفن
    


الاهداء الى مليكتي لينور
القلب
عبد صبري ابو ربيع- شاعر الجنوب- العراق
القلب مخموٌ ومسحورُ
ولينور في القلب تدورُ
والليل ثقيلٌ والبدر ينورُ
والصباح اليها قلقٌ وتفكيرُ
هي الفجر وعيونها البحورُ
وهي الحياة وهي الزهورُ
قُبلةٌ من شفتيها والنحورُ
تشفي كل المٍ وصدورُ
مرحى لينور والتاج عليكِ بدورُ
الله يحيمكِ من كل سوءٍ وشرورُ
انتِ الطائر المغرد والشحرورُ
والروح تهوى كل جميلٍ واميرُ
والسنين تجري والحِسانُ كثيرُ
والشيبُ لعنة والعيون نذيرُ
وكل شيءٍ يجري والعمرُ قصيرُ
والاشواق بين الضلوع سعيرُ
تحية اجلالٍ لعائلتكِ وتقديرُ


Dedicado a mi Reina Lenore
Corazón
Abdul Sabry Abu Rabie - poeta del sur - Irak
El corazón está borracho y encantado
Y la luz en el corazón gira
La noche es pesada y la luna llena es brillante
Y la mañana hay ansiedad y pensamiento
Es el amanecer y sus ojos son mares
Es vida y son flores
Un beso de sus labios y el dobladillo
Cura todo dolor y senos
Hurra Lenore y la corona está sobre ti a su vez
Que Dios te proteja de todo mal y mal
Eres el pájaro cantor y el mirlo
El alma ama a cada bella y príncipe
Los años corren y hay mucha amabilidad
El cabello gris es una maldición y los ojos son un presagio
Todo está pasando y la vida es corta
Y el anhelo entre las costillas está ardiendo
Saludos y aprecio a su familia



#عبد_صبري_ابو_ربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها العالم 2
- ايها العالم
- لينور
- العالم
- قصائد متنوعة
- قصائد للنشر مع ارق التمنيات
- القتله
- انت يا مطر
- كواكب
- البرابرة
- ارفع الراية
- ضباع الغرب
- انهم يذبحون الشعب الفلسطيني
- يا عرب
- قسماً
- وطني الكبير
- حمامتان
- الحياة
- سموتُ
- الحنين


المزيد.....




- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي
- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...
- تخطى 120 مليون جنيه.. -الحريفة 2- يدخل قائمة أعلى الأفلام ال ...
- جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تكرِّم المؤسسات الإع ...
- نقل الموناليزا لمكان آخر.. متحف اللوفر في حالة حرجة
- الموسم السادس: قيامة عثمان الحلقة 178 باللغة العربية على ترد ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - الى مليكتي لينور