أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - مخرجات السجون بين العصافير 🐥 والصقور 🦅 …















المزيد.....

مخرجات السجون بين العصافير 🐥 والصقور 🦅 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7869 - 2024 / 1 / 27 - 00:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ على مرّ العصور عاشت الأرض الفلسطينية 🇵🇸 محرومة من التنفس 😮‍💨 الكامل ، فلا تتنفس الصعداء حتى يأتي إحتلال ما يخنقها من جديد ، وهي مراحل شهدت جميعها الأسلوب ذاته في حصار الجغرافيا وتجويع المدن ومنع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية وقطع المياه💧والكهرباء⚡ ، ولا ينتهي الأمر هنا 👈 فحسب ، بل كانت الهمجيه والجرائم شاخصة وصريحة تماماً👌كما البشرية تشاهدها اليوم من قتل للأطفال والنساء والشيوخ والتدمير لكل ما هو حيوياً مباشراً عبر وسائل الإعلام 📺 🛜 المختلفة ، ويظل باب الوفاء لا ينساه المرء ، تحديداً من لديه الطبائع الوفية حتى لو تناست الأغلبية والتى تغيب عنها معلومة ℹ جوهرية ، على الرغم من أنها تعتبر جزءاً أصيلاً من البنيوية التكوينية للشخصية الفلسطينية 🇵🇸 ، بالطبع دون أن يتورط🔨 المجتمع في تحويلها إلى كياناً مغلقاً ، بل لقد أجتهد وحرص على توظيفها في نطاق العمل الاجتماعي ، فجعل من الذات الفلسطينية فاعلة في الحاضر وغير منقطعة عن التاريخ ، بل حتى لو كان الاحتلال الصهيوني قد سعى منذ اليوم الأول فصلها عنهما وعن أي بنيوية أخرى مثل الاقتصاد وغيره ، بل قد لا تكون هناك 👈 مؤسسة أخرى في إسرائيل 🇮🇱 تنافس على تدمير الأسير كما هي مؤسسة السجون الإسرائيلية 🇮🇱 تفعل ، والذي ورثها الكيان الحالي من الاستعمار البريطاني 🇬🇧 ، وإذا كان اليوم عدد الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة أكثر من 5 ملايين إنساناً ، فإن الأعداد التى أسرتهم الأجهزة الأمنية الاسرائيلية وجيش الاحتلال قرابة مليوني شخصاً على مرّ إحتلال إسرائيل للأراضي ، وهي نسبة كبيرة تصل تقريباً إلى 35% من أصل السكان وهو الأمر الذي يبرهن بأن الإبادة الجماعيه لم تبدأ فقط اليوم ، بل بدأت إبتداءً من الطرد والسجون ، وايضاً تعتبر حسب المنطق المنطوق بأكبر جامعة 🏫 فلسطينية أدارها الاحتلال من الألف للياء والتى مكنته من دراسة📚 العقول والتعرف على أفكار💡لا يمكن🤔 لها أن تبوح بما يدور في كل مخيخاً خاصاً 🧠 إلا في مثل هذه الأماكن الضيقة لسنوات طويلة ، وكما هو كل شيء ، لقد أفرزت السجون الإسرائيلية ما يطلق عليه بعصفور السجن ، وهو يبقى في ناظري بالتصنيف المخفف للواشي أو العميل أو في تسمية أكثر شيوعاً " الجاسوس " ، بالطبع قد يكون الأسرى الفلسطينيين تعمدوا أن لا يذهبوا إلى مرحلة ما إلى كسر العظم مع العصفور والذي بدوره ينقل كل ما يدور داخل جدران المعتقلات ، لأن ذلك يترتب عليه متاعب مع إدارة الاحتلال وأيضاً يضع الأسرى أمام مسؤولياتهم إتجاه كل من يتعامل مع المحتل بضرورة تصفيته جسدياً ، وهو قراراً ابتعدوا الأسرى داخل السجون الإسرائيلية اتخاذه ولأسباب حتى الآن أعتقد🤔مجهولة التفسير ، بل أضيف أيضاً إلى ذلك ، تعتبر السجون الذي يديرها الاحتلال بالطبقية ، فهي تتكفل في إنتاج خرجيين متعددون المذاهب والمدارس والطرق ، فهناك 👈 من يتورط بالتعاون مع المحتل وآخرين يصبحون أكثر تفهماً للمحتل دون أن يتورطوا بعلاقة خاصة ، وبالطبع إلى هؤلاء وهؤلاء هناك 👈 العديد من يتحول نضالهم أكثر راديكالياً " جذرياً " ، بالفعل 😦 ينتظر الفرصة التى يتيح له الخروج من أجل 🙌 استكمال مقاومة الاحتلال بطرق مختلفة عن السابق .

فعلاً😦 ، قد يقول قائلاً بأن هذه الفرضية البسيطة 💁 ، بقدر أنها من جانبي وحسب ما أعتقد 🤔 بالصائبة إلا أنها معقدة للغاية ، بل ففي معنى أوسع قد تنطوي على تأثيرات هيمنت على صناعة الفكر والشخصية معاً ، أي انعكاسها نهجاً وسلوكاً ، بالفعل 😦 لقد أتاحت الأعداد الهائلة من الأسرى للمراقب التعرف على هذه الجامعة القمعية من خلال المذاهب والمدارس والطرق التى يترجمها المنتسبون لها في حياتهم اليومية ، وهي جامعة تمتاز عن كافة المدارس باقتراب تلاميذها من بعضهم البعض لدرجة أن المعتقلون يعيشون في حدود ضيقة والتى بدورها تسقط جميع الأقنعة التى عادةً يتوارى خلفها الإنسان ، تماماً 👌 هي تشبه في تقاربها للعلاقة الزوجية التى يتخلى الأزواج في غرفة النوم عن كل شيء ، وهو الأمر الذي يضيف تعقيداً على مهمة وجهد الذي يتطلب من العصفور " جاسوس السجن " بذله في مثل هذه الظروف الخاصة لدرجة من هم فيها ملتحمين فكرياً وسلوكياً بشكل لحظي ودائم ، وهو في الحقيقة 😱 حصاراً في واقع الحال لا يقع على الفلسطيني 🇵🇸 بحدود السجون أو الأراضي المحتلة الفلسطينية فحسب بقدر أن الحصار مفروض على كل شخص يولد بين عائلة فلسطينية ، على سبيل المثال شخصية روائية مثل البريطانية 🇬🇧 إيزابيلا حماد والتى أصدرت روايتها الجديدة المعنونة " أُدخل أيها الشبح " ، لقد أظهرت سطور الرواية للفكرة الخالدة والراسخة عند كل فلسطيني 🇵🇸 في الخارج ، أو بالأحرى كشفت عن تلك العلاقة بين ارتباطه الوثيق بموطنه الأصلي ، تحديداً عندما تتصاعد حدة المواجهة مع المحتل ومرحلة الهشاشة التى تخيم 🏕 مع إنخفاض الأحداث ، إذنً ، هو حصاراً مفروضاً ويتخطى حدود الأراضي المحتلة ، بل مع كل إجراء احتلالي غير قانوني يأتي ذلك بانعكاسات سلبية على قرارات الحكومات الإسرائيلية 🇮🇱 ، وهذه التعسفات ظهرت في إبعاد الأسرى من سجون الاحتلال إلى مرج الزهور ، المنطقة التابعة لمدينة النبطية في لبنان 🇱🇧 ، لقد أعتقد 🤔 الاحتلال مخطئاً بأنه قادر على إقامة أول مخيم 🏕 كبديل عن السجون ، وبذلك كان يأمل بدق✊🏿🔨 أول مسماراً في مسار إفراغ السجون الإسرائيلية ، لكن النتائج كانت عكسية ومفاجئة من الذين تم أبعادهم ، وهي مفاجأت ليست منعزلة🙁عن الماضي القريب والبعيد ، بل هو تاريخاً طويلاً في قدرة الفلسطيني 🇵🇸 تحويل نقمة الاحتلال إلى نعمة 😇 ، بالفعل 😦 يومها كانت الفرصة في صنع التحولات الجديدة في نهج المقاومة وتجربتها .

حتى لو شاء المجتمع الدولي وضع هذا المربع جانباً ، أو أنه تقصد عامداً متعمداً ممارسة سياسة التجاهل الإنساني بحق من هو وراء جدرانه ، لكن لا يمكن 🤔 تجاهل ما كان يؤسس له المحتل من عمليات اصهارية داخل السجون ، وهي عمليات تعتبر الأخطر والأشد انتهاكاً للحقوق الإنسان ، بل هي عقود حاصدة كانت إسرائيل 🇮🇱 تزرعها دون أن تدرك بأنها ستكون عليها بالضربات الارتدادية ، فعلا 😟 لقد حول الاحتلال 🇮🇱 السجون إلى أكبر جامعة فلسطينية 🇵🇸 لصهر الوعي ، ولأن تاريخ 📚 الفلسطيني حافل في مواجهة الاحتلال ، فأنه لا يكتمل كتابته ✍ إلا بتسليط الضوء على الأسرى والذين تاريخياً مثلوا حتى الآن نسبة 35 % من الشعب في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة ، فمنذُ عام 67 من القرن الماضي تمكنت حكومات الاحتلال اعتقال قرابة 2 مليون من سكان الأصليين ووضعتهم خلف القضبان بظروف قاسية ، وعلى الرغم أيضاً من توقف 🛑 الروائيون عند حكاية كل فرد منهم ، كنوع من أنواع الإضاءة على حياة كل سجين بشكل مستقل ، لكن يبقى القاسم المشترك بينهم هو بأنهم محاربين دون حربة ⚔ ، بل يواجهون داخل السجون الإسرائيلية تحديات مختلفة الأشكال ، لكن أهمها هو تحدي ومواجهة صهر الوعي ، وهو تعذيب لم تتعرف عليه المعتقلات السياسية في العالم من قبل ، أي ما يتعرض له الأسير الفلسطيني 🇵🇸 باختصار هو إعادة تكوينه من خلال صهر وعيه ، فكانت أهم المفاهيم التى نُقلت من الاقتصاد كالخصخصة الاقتصادية من مجالها المعروف لإدارة الممتلكات العامة والخاصة معاً إلى خصخصة الحركة الجماعية لنضال الأسرى في السجون ، حتى لو كانوا المعتقلين يجتمعون في غرفة واحدة☝وفي سجن واحد☝، فهي تبقى عمليات قادها ويقودها علماء النفس 👨‍🔬🧑‍🔬الاسرائيلين وحتى الغربين ، وقد اجتهدوا في تطبيق هذه الخصخصة على الأسرى ، بل هي تجربة أثبتت نجاحها بشكل كبير تماماً 👌كما نجحت في تحويل العمل الوطني من كلي - جامع إلى منفصل - جزئي ، وتحديداً مع من تم عزلهم بالغرف الانفرادية ، والتى حملت العلميات في طياتها وأهدافها إفقاد المنعزل قاموسه اللغوي من الكلمات والعبارات ، وأيضاً أعدمت كل الفرص والوسائل المتاحة التى تمكن 🤔 المنعزل تعزيز قاموسه اللغوي والذي بذلك عكس ويعكس سلباً على تفكيره وقدراته التأملية والاستيعابية ، وهو تعذيب الهدف منه إعادة الأسير إلى مرحلة الطفولة لكي يصبح متوحداً ، فهؤلاء بفضل هذه العمليات يتعرضون ضمن هذه البرامج المركزة إلى أضطرابات تصل لحد القلق الشديد ، وتحديداً من خلال حرمان الأسير المنعزل البوح بما يدور في داخله أو ما يشعر به كإنسان ، والذي بالطبع يعرض كل من هو متواضع التكوين الفكري والسياسي والثقافي والاجتماعي إلى صعوبة فهم ما يفكر به أو يشعر به الأخرون ، ثم أيضاً يواجه مشقة 😫 في تأسيس صداقات مستقرة ، بل أيضاً ترتفع عنده الرغبة في البقاء وحيداً😢 دون أن ينتج شيءٍ إيجابياً ، بل تبقى هذه البرامج الالتماس والغاية منها هو إفقاد الأسير إمكانية التحلي بأي خصائص يمتلكها الجمل 🐴 أو الأسد 🦁 ، فالأول لديه القدرة على تحمل أثقال الماضى والآخر ما يميزه هو قدرته على التخلص منها ، وهو مخططاً ✍ يرجى 🎯 منه إعادة الأسير إلى مرحلة البراءة التى تتيح للسجان صياغة أفكاره بحدود مشفرة .

ولعل من الخير للمتفلسفين اليوم ، وليس فقط للذين يصفقون 👏 بقلوبهم 💓 للمحتل ، أن يتعقبوا جيداً الخراب الفادح التى صنعته إدارة السجون الاسرائيلية 🇮🇱 في نفس الأسير الفلسطيني 🇵🇸 ، والتى عجزت ضمائر العالم التوقف عنده أو على سداد تكلفته العالية ، فأضطر الشعب الفلسطيني على الدوام وفي كل مرة بضبط 🤝 كما في السابق على سداده ، وهو أيضاً تاريخاً طويلاً من الصراع بين الأسير والسجان حول أسلوب الحياة داخل السجون ، وبالطبع كما أن الاحتلال يتمتع بمراكز دراسات علمية ومهنية مهمتها تطوير مهاراته وعمله مع الأسير ، وهي مراكز ممتدة إلى خارج دولة الكيان 🇮🇱 ، أيضاً الأسير الفلسطيني 🇵🇸 كان له جولات ميدانية في إنتزاع حقوقه وتوفير الحماية داخل المعتقلات ، وقد تكون من أكثر المواجهات التى خاضها الأسير الفلسطيني ، هي مواجهة نقل المتوحد بعد تعرضه إلى البرامج إياها إلى سجون ممتلئة بالمحكومين بالقضايا الجنائية ، كالمخدرات والاغتصاب والسرقة وغيرهم ، كل ذلك كان الهدف 🎯 منه إشاعة ثقافة الهزيمة والاستسلام بين الأسرى 🇵🇸 ، بالفعل 😵 ، لهذا تبقى السجون بالنسبة للاحتلال الإسرائيلي 🇮🇱 بالمساحة المخصصة لإعادة بناء الإنسان الفلسطيني كما يخططون له ، وبالرغم من كل الأموال والمجهودات المضخوخين في مسار صهر الوعي ، إلا أن المفاجأت المتعاقبة لم تتفوق ، بالفعل 😲 ، لقد أصروا الفلسطينيين في كافة المراحل على تطوير قدراتهم في مقاومة الاحتلال الصهيوني ، فبدل أن تكون السجون الاسرائيلية صهر للوعي تحولت إلى ثقل الوعي وتصليبه لدرجة أنه أستطاع استعاضة الجبال بالإنفاق 🚇 والتى تحولت مستنقعاً يغرق جيش الاحتلال به تدريجياً . والسلام🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين صمت الأسود 🦁 وبجاحة القرود 🙈🙉 - ...
- الحوثي بين التبشير 😤والارهاب 🥴 ضحايا ديمقراط ...
- المحكمة الجنائية الدولية 🇺🇳 ⚖ تطيح بال ...
- إلى الأخوة في مجلس العلاقات الأمريكية 🇺🇸 ...
- صراعاً على التاريخ حتى لو كان محرفاً ، حصار الفلسطينين  ...
- فلسطين 🇵🇸 تنتظر عاصفة كعاصفة بدر 🌕 ا ...
- المسيح ولد فلسطينياً 🇵🇸 ويعيش في قلوب♥ ...
- الاستهتار الأمني هو لا سواه من قتلك يا شيخ صالح 🇵 ...
- فلسطين 🇵🇸 مصر 🇪🇬 إسرائيل  ...
- الملك كورش 👑 المخلص الأول - فهل هناك 👈 مخلص ...
- فلسطين 🇵🇸 مهد الآلم 🤕 وأنجليا جولي ا ...
- فلسطين 🇵🇸 والمبادرة الوحيدة ..
- تتطور المعركة🚀🚁 ✈ الحالية على المضائق ...
- تتطور المعركة🚀---🚁--- ✈--- الحالية على ...
- ميليسا باريرا 🇺🇸 المتحركة في السينما ㇶ ...
- فلسطين 🇵🇸- هل حركة فتح من أضعفت السلطة الفلس ...
- الحضارّيون الإسرائيليين 🇮🇱 يقتلون حتى الآن 9 ...
- مهارة التفكيك 🔑 🇮🇱 وصعوبة عقد عقيدة ...
- فلسطين 🇵🇸 الولايات المتحدة 🇺🇸 ...
- بين الإعلام المقاوم الحر 🗽 والإعلام الكوبتسي المغلق ...


المزيد.....




- أي أخلاق للذكاء الاصطناعي؟ حوار مع العالم السوري إياد رهوان ...
- ملايين السويديين يتابعون برنامجًا تلفزيونيًا عن الهجرة السنو ...
- متطوعون في روسيا يساعدون الضفادع على عبور الطريق للوصول إلى ...
- واشنطن: صفقة المعادن مع كييف غير مرتبطة بجهود وقف القتال في ...
- wsj: محادثات روما قد تضع إطارا عاما وجدولا زمنيا لاتفاق أمري ...
- قتلى وجرحى.. مأساة في حلبة مصارعة الديوك! (فيديو)
- سيئول: 38 منشقا كوريا شماليا وصلوا إلى كوريا الجنوبية
- خبير أمريكي: الاتحاد الأوروبي سينهار وسيأخذ معه الناتو
- -أيدت فلسطين-.. قاض أمريكي يحدد جلسة للنظر بقضية طالبة تركية ...
- تونس: أحكام بالسجن بين 13 و66 عاما على زعماء من المعارضة في ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - مخرجات السجون بين العصافير 🐥 والصقور 🦅 …