السوداني متواطئ مع الإرهاب

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7851 - 2024 / 1 / 9 - 13:18
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

لا ارهاب ارهب من المليشيات الايرانية القاتلة التي ترعاها حكومات بغداد برعاية محمد شياع السوداني عضو حزب الدعوة الاسلامي الخائن السارق العميل ...!
|
لسان حال الرافضين لحكمكم ...
يردد عالياً انا الشهيد القادم
لازالتكم لا اساوم ... وللقصاص منكم لن اهادن ... ولموتكم منتضر ... ولرحيلكم مرتقب .. دماء الشهداء لن تنسى .. عروشكم ستفنى عندئذ لن ينفعكم ولاءكم لايران ولا تستطيعون الوصول الى طهران ...!
|
لمن يخاف من الاطار ...
ليس للحائط أذان ...
الذنب كل الذنب في الانسان ...
يا رب اهديه وسدده بقدر الامكان ...
انت الذي خلقته وجعلته اكرم مما كان ..
افض عليه من رحمتك يا حنان يا منان .
|
سرقتم من اموالنا ما يعجز المرء عده ..
لسنوات بل لقرون جعلتم المواطن لا يعرف نهاره من ليله ...
بنيتم القصور وعمرتم الدور وشيدتم تاريخكم بحز النحور كل ذلك بفضل ثروة الصفويين المجوس الفجره !!!
عندما تعتصمون تضج ساحاتكم بكل معاني الحقد والكره والدعوه لقتل الناس الاحرار البرره !!!
مصيركم حتما كمصير كل مستكبر ونهايتكم كنهايه كل ظالم طاغوت متجبر ...
لا اراحكم الله ؛ واذاقكم الذل والهوان ؛ انه على كل شيء قدير وبالاجابة جدير .

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات