أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 5 ـ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 5 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7848 - 2024 / 1 / 6 - 12:21
المحور: الادب والفن
    


لا تبك.
أسباب فشلك كثيرة جدًا، أولها أن المسافة بينك وبين الآخر متباعدة.
لا شيء مشترك بينكما.
أنكما من عالمين مختلفين تمامًا
وإن مقاساتك مغايرة، ورؤيتك مختلفة تمامًا عن مقاساته ورؤاه.
إنه في وادي، وأنت في وادي آخر.
لا اعتقد أنك تستطيع أن تردم الهوة بينك وبينه.
ولا تستطيع أن ترفعه ليصل إلى مقامك أو إلى عقلك وقلبك. كما لا تستطيع أن تنزل إلى أرضه الجافة مخافة أن تغرق في بحره الجاف.
إن الآخر عالم جاف ولا شيء يقربكما من بعضكما.
إنه يخاف من الجمال وزقزقة العصافير والحرية ومن رطوبة الحياة وفرحها.
إنه يختار الأسهل والأبسط، لهذا هو في المستنقع، بينما أنت تطير وتطير، ولا أرض تتسع لجمالك، ولا سماء تلون الفراشات في ليلك المضيء
ما يوحد الليل بالنهار هو ذاك الأفق المتوجس، الراعش، الذاهب إلى النسيان.

الخدر
تسلل الخدر الحنون من جوف الليل، وامتد فوق البوادي والغابات، والأنهار والتلال.
وفوق الجبال، والنفوس المتعطشة للأمل.
تخلل، هذا الخدر اللذيذ، أصوات الضفادع، والصمت، وصياح الديكة، وخرير الماء، المتسلل في داخل الساقية القريب من البيت.
الأشجار تتمايل،مع رشاقة العتمة المتناغمة مع حفيف الأوراق، واهتزاز الأغصان.
سمعت وشوشة، ترنو نحو أذني:
ـ آفو، ولدي الحبيب، صغيري. انهض، لقد اقترب الفجر من البزوغ.
تململت في فراشي الدافئ. بقيت راقدًا في صفاء الزمن الحنون، طفلاً يحنو نحو النوم العميق. والبقاء، في وهاد هذا الخدر الحنون.
سكب الليل روحه في جسدي. بقيت في حدوده, بوهيميته. صرت ملفوفًا به، نعسان.
تأخذني الغفوة اللذيذة إلى الخلود، إلى حدود الأبدية ومساكب الزمن.
كان الله معي، يقظًا، يجوس بأنفاسه حولي، يلملم يديه، ويضعها تحت وسادتي، بالقرب من صدري، وقلبي.
أحببت، أن أبقى هكذا، بين يديه الحنونتين، أن، أنام، وأبقى في يقظته. وبين الحين والأخر، تمتد يد والدتي، إلى ذاكرتي، لتزيح هذا الخلود، وتعيدني إلى ذاتي، إلى الأرض، لأعود إلى العتمة السوداء الداكنة. صوتها الرخو، المشفوع بالتضرع:
ـ آفو، اتفقنا البارحة أن ننطلق قبل الفجر وندخل فيه، قبل أن تشرق الشمس على نهر دجلة. سنسلم، عليه، عندما يكون بكرًا، ملفوفًا بالحبال والجبال، والأحجيات، والأسرار.
علينا، أن نصل إليه، قبل أن تمتد إليه يد الإنسان. عندما يكون نائمًا، يتنفس الهوينا ضفاف الزمن.
قم يا ولدي لا تتكاسل. لقد وعدتني البارحة أن تأتي معي.
جلست في فراشي، نصف نائم، نصف مستيقظ. فركت عيني بيدي الصغيرة. مددت بصري إلى امتداد المكان، محاولًا، أن أبدد العتمة السارحة حولي.
كنت اشعر برغبة جارفة، أن أعود للنوم، وأغيب في دهاليزه العميقة. عاد يد أمي يهزني:
ـ سأشتري، لك السكاكر والعلكة، والحلويات، وباقة من شعر البنات.
ما أن سمعت، هذه الكلمات، حتى جلست مقرفصاً:
ـ ماذا تعنين بشعر البنات؟ من أين سنشتريه؟
ـ على ضفاف المزار القديم، على أطراف دجلة. يأتي الباعة، يعرضون بضاعتهم. سنستبدل سلعة بسلعة. نعطيهم البيض، أو السمن العربي، ونأخذ منهم شعر البنات. إنه، نوع من أنواع الغزل، المنسوج من السكر.

السؤال:
ـ كتبت في “يوميات في السجون السورية”: “كنت بين جدران الأمل أنظر إلى ما حولي, بشراً وأشياء, كصور متنقلة أو حلم غريب الأطوار, مثبتاً بصري على الوجوه, على ابتساماتهم المرهونة للزمن, على القدر الكبير من المرارة والقهر المدفونين في حدقات أعينهم. في داخل كل واحد منهم صور لحنين وأمل بعيد. أرواح مركونة في عزلة بعيدة, غابت عنها ألوان الحياة والفرح”
كان هذا وصفاً لحالة تشبه توقّف الزّمن. هل اعتقدت ولو للحظة أنّك أخطأت بحق نفسك. لأنك دخلت السّجن، وجعلت زمنك يتوقف؟ وهل لو عاد الزمن بك إلى الماضي وأنت مدرك مرارة التّجربة. هل سيكون لك نفس الموقف؟
الجواب
يريد السجان أن يوقف الزمن, أن يحول ضحاياه إلى أشباه بشر, مومياء معزولة عن زمنها. يفرغها من علاقتها بعالمها. أن تتحول الجدران إلى كتلة صماء عازلة, ليبقى الزمن في الخارج صنمًا لا حياة فيه. ويتحول المجتمع برمته إلى حجارة صوان جامدة. السجان, الجلاد, الديكتاتور في العمق, مومياء, وثن أو صنم يعمل على تصنيم الزمن ليبقى زمنه فقط. لهذا يلجأ إلى تدمير البنية النفسية للإنسان وتحويله إلى شيء, مستلب أو مغترب, مجرد كتلة هامدة, خامدة.
لهذا لم اشعر على الاطلاق ولو للحظة واحدة أنني أخطأت. كنت مقتنعًا, ومارست تلك القناعة بكل إرادتي لأبقى إنسانًا.
رفضت العفو العام في 14 كانون الأول من العام 1991. وفي محكمة أمن الدولة العليا ثبت أقوالي, وحكموا علي 13 سنة سجن. حقرت المحكمة والقضاة. كان رأي أن نقاطع المحكمة عبر الصمت. أن أقف أمام القاضي وأدير له ظهري. لم يقبل أي إنسان من المعتقلين كلامي. اعتبروا أن هذا تصرف ينم عن ضعف. لو عاد الزمن إلى الوراء سأفعل ما تحدثت عنه حول المحكمة. وفي 22 تشري الثاني من العام 1995 رفضت أن يدرج اسمي بقائمة العفو. وبعد شهر ونصف أخذونا إلى تدمر, كسر الرؤوس الحامية كما كان يقول لنا اتباع السلطة.
في السجن, زادت معرفتي وثقافتي عبر القراءة والاحتكاك مع بقية المعتقلين. مدني بالرؤية الحقيقية للحياة وعالم السياسة وخباياها.
إن الانتقال إلى عالم إنساني آخر, أقل قسوة واكثر رحمة, لم يحن بعد. نحتاج إلى واقع موضوعي جديد, اجتماعي سياسي مختلف تمامًا عن عصرنا, سواء في بلادنا أو العالم. ما زالت السياسة تدار بالوسائل التقليدية. والزمن يأخذ طريقًا أخر.
عندما خرجت من سورية التفت إلى الوراء رأيت صورة حافظ الاسد وأبنه, قلت:
ـ الوداع يا سورية. لن أعود إليك مرة ثانية. كنت قاسيًا جدًا مع نفسي وعلى نفسي. لقد تعبت من السجن. ولا أريد أن أذل مرة ثانية. بالرغم من كل ما يملكه المرء من شجاعة, إلا أن الحقيقة, هي هي, الانكسار النفسي والروحي يقبع في الدم. ما فعلته هذه السلطة في شعبنا يحتاج إلى أجيال حتى يتعافى.

السؤال:
سجنت ثمان سنوات في عدرا،وخمس سنوات في تدمر. أيّ مرحلة من السّجن كانت أقسى؟ وكيف كنت تستطيع المحافظة على توازنك، وتفريغ شحنات الغضب التي تلم بك؟
الجواب
ـ بالطبع سجن تدمر هو الأقسى
الإنسان أقوى مما تتصور, لديه قدرة عجيبة على التحمل لو ملك الإرادة. لقد اكتشفت نفسي في السجن. لم أكن أعلم أنني بهذه الصلابة والقوة. في جسد الإنسان وعقله آليات عجيبة تتفاعل معه, تحميه وتقف إلى جانبه في أشد اللحظات قسوة. لا أدري كيف تتشكل أو تبنى. في اللحظات الصعبة يستنفر الجسد والعقل ويتحولان إلى ترسانة مسلحة بالقوة والصلابة. على كل إنسان أن يجرب ويحاول أن يكتشف شخصيته. الكثير لا يعرف نفسه, يعيش ويموت ولا يدرك مصادر الضعف والقوة, الشجاعة والجبن في داخله. الازمات تكشف معدن كل واحد. الكثير يظن نفسه شجاعاً لكن بمجرد أن يصفع مرة واحدة ينهار ويقبل الأحذية, والبعض الآخر يعتقد أنه ضعيف ولكن بمجرد أن يوضع على المحك يكتشف أنه صنديد. والمسالة برمتها تعتمد على القناعة. إذا كنت تقتنع بفكرتك فأنها تمدك بأسباب القوة أو تدمرك أن كنت غير متأكد منها.
في سجن تدمر لم يكن لدينا الوقت لالتقاط أنفاسنا. الخوف الوجدوي الدائم, التعذيب اليومي الممنهج, الرقابة علينا مدة 24 ساعة. عدم السماح لنا بالنوم المستمر. كل عشرة دقائق يوقظوننا من النوم عبر الدق على السطح. أنا ورفاقي كنا متضامنين مع بعضنا, همنا مشترك أن نمرر الوقت بأقل قدر ممكن من الألم الجسدي والنفسي.
التعذيب الذي تمارسه السلطة لا تترك لك فرصة أن تشحن. يتم التفريغ عبرهم. عندما يضربوننا ننسى همنا الصغير ليندغم بالهم الأكبر, ألا وهو التعذيب. التعذيب أيضا تفريغ طاقة!

السؤال:
ـ ماذا يجري في سورية الآن؟
ـالجواب
إعادة إنتاج سلطة أكثر هشاشة من السابق, ضعيفة لا حول لها ولا قوة, ليتحول بلدنا إلى لبنان آخر أو عراق آخر.
أنا مقتنع تمامًا أن النظام السلطوي الدولي يعمل على إعادة إنتاج سلطة أكثر خضوعًا, لنقل خنوعًا. السلطات العربية المأجورة التي جاءت بعد هزيمة عام 1967 انتهت. استهلكت تمامًا. مفعولها انتهى. ودائما, المتروبول يريد سلط تعمل على تسريع اندماج البلدان الصغيرة في مشروعها دون الالتفاف إلى مصائر الناس والسكان والبيئة أو التربة. أرى اللوحة متكاملة. ليس مهمًا ماذا يخرب؟ السؤال من يدفع باتجاه التخريب لخلط الحابل بالنابل؟
الثورة في أي مكان من هذا العالم هو العمل على تحسين الشروط الداخلية والخارجية لأي بلد. هو مصلحة الناس في الحياة الكريمة. لدينا في سورية هم اجتماعي وسياسي وإنساني ووطني كبير. هزيمة 1967 تركت تصدعًا في عمق الوعي الاجتماعي والإنساني, في البنية النفسية لإنساننا, وفي داخل كل واحد منا. بالإضافة إلى الهم الاجتماعي والسياسي العميق الذي يعانية إنساننا, هناك هم الحريات, التخلص من القهر, التي دفعته للخروج إلى الشوارع للتخلص من نظام, يطلق عليه, سياسي, بيد أنه خليط من قطاع طرق, رعاع, دلالي مزاد, بياعي امشاط على ناصية كراج, مجرمين على نصابين ولصوص, متوحشين, على مرضى بالبرانوية. شيء مقزز.
قلنا الثورة مصلحة اجتماعية ووطنية, وهي متفارقة مع مصالح الدول في النظام السلطوي الدولي. لا يوجد دولة في العالم تقبل أو تريد استمرار الثورة في أي مكان. كيف العمل؟ هذا السؤال هو الأهم. هناك تضامن شبه واضح من قبل النظام السلطوي الدولي على إجهاض الثورة, وتفريغها من مضمونها ومطالبها الحقيقية, عبر حرفها وتزييفها, ودفعها نحو التسلح بمالهم ورجالهم. دفع قطعان الجهاديين, وما هب ودب ليضيع الحابل بالنابل, لنصل في النهاية إلى نتيجة, يتمنى المرء أن يعود العسكر لحكم البلاد وإعادة إنتاج السلطة بحلة جديدة.
مع الأسف, بعد ثلاثين شهرًا من الصراع السياسي وغير السياسي لم نستطع أن نخرج من قوقعتنا. التصحر السياسي, العجز, العاجز لم يستطع أن يخرج من استنقاعه ويتصالح مع نفسه ويخرج من دائرة الشروط التي وضعتها الدول داخل الثورة. إننا نتأرجح في المكان, وشعبنا يدفع المزيد من الدم المجاني لخدمة أجندة خارجية, تعرف وتعلم ماذا تفعل.

الأخلاق
ليس مبررًا أن تستخدم وسائل لا أخلاقية لتنفيذ المبادئ أو القيم الاخلاقية.
الأخلاق قيم عليا، كما يقال، لهذا يجب أن تنفذ بوسائل أخلاقية حتى يستوي الأمر.

عن أوكرانيا
اختارت مجلة تايم الرئيس الأوكراني، فلودومير زيلينسكي، و"الروح الأوكرانية" شخصية عام 2022.
لنتذكر أن الجوائز السياسية لا تساوي قيمة الورق الذي يكتب عليها النص.
هذا هو السيرك العالمي، كلما أحسن القرد في أداء تهريجه يأخذ موزة كجائزة.
جائزة مقابل خراب أوكرانيا.
قرار استمرار الحرب منذ البداية كان امريكيًا.
من المعيب أن يقاتل الأوكراني ويموت، وقرار السلام والحرب في يد تلك الدولة التي تستثمر أزمات العالم القديم، آسيا وأفريقيا وأوروبا.
اتمنى أن أرى الولايات المتحدة تعود إلى حدودها وتبقى فيها، أن توقف حروبها علينا.
دُمرت أوكرانيا، حولها هذا المهرج زيلنسكي إلى ساحة عبث أمريكية، لتتسلق على هذا البلد الجميل وتكبر أكثر مما هي كبيرة.
ما هو المقابل الذي ستأخذه أوكرانيا من هذه الحرب؟

في، العام 1986 شاهدت مسلسل، الحب وأشياء أخرى، بطولة ممدوح عبد العليم، وآثار الحكيم، بشغف وحب، لعلاقة العمل، بالواقع الاجتماعي والسياسي الذي يجسد بلداننا في تلك الفترة، لعدة أسباب منها:
ـ كان لدينا حلماً، جسده الممثلان الجميلان، برومانسية عالية، وروح راقية.
ـ كان لدينا وطناً، نسعى لتغييره، ونقله، من دولة الاستبداد والديكتاتورية إلى فضاء الحرية.
ـ كان الصراع داخل أحداث المسلسل على أشده، بين القوى في المجتمع الواحد:
شاب فقير، موهوب في الموسيقى، يشده الواقع الثقيل، المثقل بالتقاليد إلى الأسفل، وفتاة غنية، تشدها طبقتها المزيفة إلى موقعها المزيف.
يفترقان تحت ثقل الصراع الذي لم يحسم.
تتشوه الفتاة عندما تترك حبيبها الشاب إرضاءً لطبقتها المزعزعة، الغير مستقرة، وهربًا من طبقة مهمشة ضعيفة.
تركض الفتاة بحثًا عن حب قديم، سحب منها أو رمته خلف ظهرها، وارادت إستعادته، وحب جديد لم يستقيم نتيجة تشوه الحبيب الجديد الذي أراد امتلاكها، وإعادتها إلى طبقته أو طبقتها، ثم رميها والتخلي عنها، كما هو حال البرجوازية العربية الرثة، التي ولدت من رحم الاستبداد والديكتاتورية والتبعية الذيلية والذليلة.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 4 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 3
- هواجس في الثقافة مقتطفات 2
- هواجس في الثقافة ـ مقتطفات ـ 1 ـ
- عيد رأس السنة الجديدة في السجن
- هواجس ثقافية معاصرة
- فرانكشتاين
- قراءة متأنية في رواية الرحيل إلى المجهول للكاتب آرام کرب ...
- الهيمنة
- البشموري
- والدي العاقر
- المثقف العضوي
- مشكلة سبينوزا
- الكبت في رواية عندما بكى نيتشه
- عندما بكى نيتشه
- الوعي المغيب
- نيتشه في رواية
- تدمر العسكري أقسى سجون العالم
- الأثير
- أدم وحواء


المزيد.....




- 60 فنانا يقودون حملة ضد مهرجان موسيقي اوروبي لتعاونه مع الاح ...
- احتلال فلسطين بمنظور -الزمن الطويل-.. عدنان منصر: صمود المقا ...
- ما سبب إدمان البعض مشاهدة أفلام الرعب والإثارة؟.. ومن هم الم ...
- بعد 7 سنوات من عرض الجزء الأخير.. -فضائي- يعود بفيلم -رومولو ...
- -الملحد- يثير الجدل في مصر ومنتج الفيلم يؤكد عرضه بنهاية الش ...
- رسميًا إلغاء مواد بالثانوية العامة النظام الجديد 2024-2025 . ...
- مسرح -ماريينسكي- في بطرسبورغ يستضيف -أصداء بلاد فارس-
- “الجامعات العراقية” معدلات القبول 2024 في العراق العلمي والأ ...
- 175 مدرس لتدريس اللغة الصينية في المدارس السعودية
- عبر استهداف 6 آلاف موقع أثري.. هكذا تخطط إسرائيل لسلب الفلسط ...


المزيد.....

- في شعاب المصهرات شعر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- (مجوهرات روحية ) قصائد كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- كتاب نظرة للامام مذكرات ج1 / كاظم حسن سعيد
- البصرة: رحلة استكشاف ج1 كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- صليب باخوس العاشق / ياسر يونس
- الكل يصفق للسلطان / ياسر يونس
- ليالي شهرزاد / ياسر يونس
- ترجمة مختارات من ديوان أزهار الشر للشاعر الفرنسي بودلير / ياسر يونس
- زهور من بساتين الشِّعر الفرنسي / ياسر يونس
- رسالةإ لى امرأة / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 5 ـ