|
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 81 – نتنياهو يورط اسرائيل في لبنان
زياد الزبيدي
الحوار المتمدن-العدد: 7838 - 2023 / 12 / 27 - 14:21
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نافذة على الصحافة الروسية نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*
هل يورط نتنياهو اسرائيل في حرب جديدة مع لبنان؟
ميخائيل نيكولاييفسكي كاتب صحفي روسي مجلة Military review بالروسية
24 ديسمبر 2023
في 18 و19 كانون الأول (ديسمبر)، وبالتزامن تقريباً مع إعلان الولايات المتحدة عن تشكيل تحالف لحماية حرية الملاحة البحرية، نشرت وسائل الإعلام الغربية الكبرى، الواحدة تلو الأخرى، معلومات مفادها أن إسرائيل قد أعدت خطة لعملية برية في جنوب لبنان. والغرض المعلن من العملية هو إبعاد الفصائل المسلحة الفلسطينية وحزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني.
وهذه ليست المرة الأولى في الأشهر الأخيرة التي يتم فيها «تبادل وجهات النظر» بين حزب الله وتل أبيب بشأن صدام مباشر وواسع النطاق على غرار حرب لبنان الثانية عام 2006. شيء آخر هو أن الوضع في إسرائيل اليوم لا يمكن حكومتها من شطب هذا الخيار.
وبغض النظر عن مدى ثبات النوايا في إسرائيل اليوم، وهو أمر مفهوم وقابل للتفسير، لا بد من الاعتراف بأن الأرض التي تجري داخلها تل أبيب حربها هي من أصعب وأخطر المناطق بالنسبة لها منذ خمسين عاما ربما. ولذلك، ينبغي النظر إلى تبادل التهديدات، كما يقولون، «بشكل معقد وفي سياقه».
ومن غير المرجح أن القيادة في إسرائيل لا تفهم الأساس المنطقي الحقيقي وراء إنشاء تحالف بحري ضد الحوثيين اليمنيين. وهو ليس حماية للشحن البحري، الذي، على العموم، لا تفكر الحركة اليمنية في التعدي عليه.
هذه لعبة مزدوجة، حيث تعمل الولايات المتحدة على زيادة تسخين قضية المواصلات البحرية، الأمر الذي يجبر كبار مشغلي الشحن وشركات التأمين على نقل الشحن البحري إلى المحيط الأطلسي.
ولا يؤدي مثل هذا المسار إلى خلق مشاكل تتعلق بتكلفة الإمدادات فحسب، بل يشكل ضغطاً هائلاً على إسرائيل ليس من قِبَل الساسة فحسب، بل والأسوأ من ذلك من قِبَل المستثمرين والممولين، ومن ثم كل شخص آخر على طول السلسلة.
المهمة واضحة: إنهاء المرحلة النشطة من حملة غزة على الأقل بحلول نهاية يناير/كانون الثاني. أصرت الولايات المتحدة بشكل عام في البداية على تحديد موعد بداية العام الجديد، على ما يبدو قبل يوم 13 يناير – الانتخابات في تايوان.
بالمناسبة، يجب إعطاء الولايات المتحدة حقها – فهي تمارس الضغط على إسرائيل من خلال أطراف ثالثة، بل وحتى بلطف بطريقتها الخاصة، والأمر الآخر هو أن الانزعاج في واشنطن هائل، بالنظر إلى عدد المشاريع في المنطقة التي يجب "لملمتها" بعد ذلك من جديد، وكم يتم اضاعة الكثير من الجهد الآن.
بالنسبة لإسرائيل، أو بالأحرى ليس حتى بالنسبة لإسرائيل ككل، ولكن على وجه التحديد بالنسبة للنخب السياسية المرتبطة بنتنياهو، فإن هذا الخيار صعب للغاية. إنهم لا يحتاجون إلى إستمرار الحرب فحسب، بل يحتاجون إلى تأخيرها حتى يحصلوا على نتيجة واضحة يمكن عرضها على الشعب.
هناك مشاكل كبيرة في ذلك، ومع الأخذ في الاعتبار الضغوط التي تمارس على إسرائيل من خلال مشكلة النقل البحري، ومع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن نتنياهو محشور في الزاوية، ومع الأخذ في الاعتبار الموقف الإسرائيلي المرتبط بضرورة ديمومة التفوق في المنطقة، يمكن للمرء أن يتوقع بالفعل بعض الخطوات التصعيدية.
قد لا يكون لبنان بالضرورة، لكن الاتجاه اللبناني له العديد من الأسباب والمتطلبات الأساسية الخاصة به.
والحقيقة هي أنه على الرغم من أن الأخبار الرئيسية بالنسبة للعالم الخارجي اليوم تأتي من غزة، إلا أن الوضع في الشمال بالنسبة لإسرائيل نفسها قاتم للغاية.
1) أولاً، في غضون شهرين، اضطرت حكومة نتنياهو إلى إعادة توطين قرى وبلدات بأكملها من المناطق الحدودية الإسرائيلية اللبنانية والإسرائيلية السورية. بعضها إلى مدن كبيرة، والبعض الآخر خارج محيط 30-40 كيلومترًا ليتم إبعادها عن مدى النيران المباشرة.
إن شمال إسرائيل بأكمله هو عبارة عن منطقة نزاعات حدودية لا تعود جذورها إلى الحروب السابقة فحسب، بل ترمز أيضًا إلى القوة الماضية وموقع القوة المطلق فيما يتعلق بما يُفهم على أنه مصالح إسرائيل.
لقد نشأت عدة أجيال على هذا الموقف، ويكاد يكون من المستحيل أن نشرح لهم أن إسرائيل، حتى من الناحية النظرية، يمكنها التراجع من هناك. من الأسهل تبرير أنه من الممكن مغادرة بعض المستوطنات في الضفة الغربية، ولكن ليس من الشمال.
جنوب لبنان بشكل عام كان يُنظر إليه دائماً في دوائر معينة في "المرحلة الأخيرة من القومية" كجزء من "إسرائيل الكبرى" التاريخية، وفي تصورات أقل حدة - كجزء من المصالح الاقتصادية الطبيعية. يعتبر جنوب لبنان خصباً مقارنة بمناطق أخرى، رغم أنه أدنى في هذا الصدد من وادي البقاع.
يعد نهر الليطاني مورداً مائياً قيماً وحدوداً طبيعية للمنطقة الإقليمية. في الواقع، المناطق الواقعة جنوب النهر لا تخضع لسيطرة إسرائيل بعد، كنتيجة للضغوط التي يمارسها اللاعبون الرئيسيون في العالم الذين لا يسمحون لإسرائيل تاريخياً بحرية الحركة. ولن يعارضها سوى عدد قليل من الناس في إسرائيل إذا كرر جنوب لبنان مصير مرتفعات الجولان.
2) النقطة الثانية هي أنه فيما يتعلق بجنوب لبنان في إسرائيل، فإن التصور يقوم على مبدأ «يمكننا أن نكرر ذلك»: حتى نهر الليطاني وصلنا مرة، وصلنا مرتين - سنصل في الثالثة.
إن نتائج حرب لبنان الثانية عام 2006 في العالم ككل لا يتم تقييمها لصالح إسرائيل على الإطلاق؛ ففي إسرائيل نفسها، يُعتقد ظاهريًا أن هذا انتصار، لكن المناقشة الداخلية تصل إلى حد أن الواقعية لا تزال تأخذ أحيانًا الغلبة: "ماذا لو لن نتمكن من تكرار ذلك".
وهذه الشكوك معلقة في الهواء مثل سيف ديموقليس (مثل يضرب كناية عن التهديد بالخطر-المترجم)، الذي يعيق المسير مثل حصوة في الحذاء. والآن تُطرح الأسئلة على الحكومة من كل مكان: إلى متى سيتم ترحيلهم من الشمال؟ وفي الشمال، تتعرض الثكنات الإسرائيلية للهجوم، وفي بعض البلدات تم تدمير المساكن بنسبة 50-60٪، ولكن لا احد يعلق أمل خاص على الجدار الحدودي الخرساني – فقد تم عبوره بالفعل أكثر من مرة من قبل مجموعات متنقلة من الفلسطينيون وحزب الله، الذين هاجموا من خلاله بقذائف الهاون والصواريخ المضادة للدبابات من المرتفعات.
3) النقطة الثالثة هي أنه من بفضل الجهود المنسقة لإسرائيل والولايات المتحدة، لم يكن الفلسطينيون في لبنان منقسمين فحسب، بل على العكس من ذلك، كانوا متحدين بطريقة لم تحدث منذ 20 عاما. وقد يكونوا الآن مجتمعاً أكثر تماسكاً حتى من الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ولا يمكن لـ«خبراء الإقليم» في البلدين إلا أن يلوموا أنفسهم هنا، لكن هذا يعني أيضاً أن اللعب على التناقضات الفلسطينية، وكذلك التناقضات بين حزب الله والحركات الفلسطينية في جنوب لبنان، لن يجدي نفعاً. في السابق كان من الممكن القيام بذلك، ولكن اليوم أصبح الأمر صعبًا للغاية.
تكمن الصعوبة في أنه من بين جميع الهجمات من الاتجاه الشمالي على إسرائيل، يقوم حزب الله بشكل مباشر ب 35-40%، والباقي جماعات فلسطينية، وحتى شيوعيين أيديولوجيين. لم يتم أخذ الجيش اللبناني على محمل الجد في إسرائيل قط، لكن الجيش وسيلة، وفي مثل هذا الوضع، تعتبر حجة قوية.
وفي هذا الصدد، وحتى من وجهة نظر الجيش الإسرائيلي، يجب أن يؤخذ جنوب لبنان على محمل الجد. فالمنطقة الحدودية بأكملها محفورة وكأنها قرص العسل ، بل إن التضاريس صعبة أيضًا - فالتلال الصخرية تمتد على طول الحدود، حيث تعثر الجيش الإسرائيلي في عام 2006 أكثر من مرة وتكبد خسائر. وبعد الحرب (الأهلية) في سوريا، أصبح لدى حزب الله في لبنان أيضا معدات ثقيلة وصواريخ ومدافع ثقيلة.
ماذا علينا ايضا أن نفهم. إسرائيل تتقدم في قطاع غزة وتبلغ عن نجاحات، لكن أي نجاح يقارن دائما بأحداث أخرى. لقد نسي العالم، وحتى روسيا، لسوء الحظ، ما يمكن مقارنة حرب اسرائيل به بشكل فعال - تحرير حلب في نهاية عام 2016. بالنسبة للاعبين الخارجيين، يعد هذا بالفعل "شيئًا من الماضي"، ولكنه بالنسبة للعالم العربي هو في الذاكرة النشطة.
حلب - هي ثاني أكبر تجمع حضري في سوريا، وكمدينة بحد ذاتها فهي عمومًا رقم واحد – 3.8 مليون نسمة. وتم الاستيلاء على المدينة من قبل قوات الجيش السوري والتشكيلات الشيعية والقوات الخاصة الروسية والفاغنر، ولكن (وهو أمر مهم جداً) بمشاركة مباشرة من قوات حزب الله.
وقد قاومهم 45 ألف مسلح من الجماعات المعارضة والمتطرفة، بدعم من ممالك الخليج والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وتركيا. في البداية كانت قوات الأسد تسيطر على ربع المدينة فقط، لكنها حوصرت بالكامل وتم تحريرها خلال شهرين ونصف. وهذا على الرغم من أن إمدادات الأسلحة والأفراد من تركيا لم تتوقف من الشمال حتى آخر لحظة.
تدفقت الأموال والأشخاص من جميع أنحاء الشرق العربي إلى سوريا - ظهرت قوائم الأسرى لاحقًا على الإنترنت، والتي أوضحت أسماؤها سبب قيام بعض الدول بتخفيض مشاركتها بشكل كبير في الصراع. وهذه ليست حتى قريبة من الموارد التي من المحتمل أن تمتلكها حماس.
لم يكن لدى الجيش السوري وحزب الله كمية ونوعية المعدات التي تستخدمها إسرائيل في قطاع غزة، ولكن هناك شيء آخر مثير للاهتمام – العدد الإجمالي للقوات المهاجمة لم يتجاوز 50 ألفًا.
وغني عن القول أنه عند مقارنة حلب بقطاع غزة، حيث قامت إسرائيل، وفقا لتقاريرها الخاصة، بجمع مئات الآلاف من الاحتياط كجزء من العملية وتقوم أساسا بتنفيذ قصف شامل carpet bombing، فإن المقارنة ليست في صالح الدولة العبرية بأي حال من الأحوال. علاوة على ذلك، من غير المواتي أن يطرح سؤال معقول: ماذا سيحدث، على سبيل المثال، إذا تواجه حزب الله مع الجيش الإسرائيلي في معارك المدن؟ وهذا هو حزب الله نفسه الذي اقتحم حلب (وكان افراده في المقدمة).
لقد نسوا في روسيا بالفعل هذه الصفحة المشرقة للغاية من الحرب السورية، ولكن في الشرق الأوسط يتذكرونها جيدًا. وفي إسرائيل يتذكرونها أكثر فأكثر. ونحن هنا لا نتحدث حتى عما إذا كانت إسرائيل تتكبد اليوم خسائر فادحة في قطاع غزة أم أنها خسائر غير ملموسة – فالأمر يتعلق من حيث المبدأ، في التنظيم ككل وفي التصور داخل المنطقة.
ومن الصعب جداً على حكومة نتنياهو، حتى لو كانت ائتلافية اليوم، أن توقف هذه المخاوف والأحاديث والمطالب والأسئلة. وهنا يجب علينا أيضًا أن نأخذ في الاعتبار خصوصيات ونفوذ الجزء الأرثوذكسي والصهيوني الراديكالي من الناخبين. إن ما يجري في شبكاتهم الاجتماعية لا يتناسب مع أي إطار بالنسبة لبلدان أخرى، باستثناء أوكرانيا. يبدو أن هذا لا يستحق الاقتباس، ولكن إذا كان أي شخص مهتمًا، فيمكنه كتابة "اليهود الأرثوذكس حول مصير الفلسطينيين" في شريط البحث أو بأسلوب مماثل – من غير المرجح أن يستمر القارئ لفترة طويلة.
من الصعب أن نقول كيف يفكر هؤلاء المؤلفون الأرثوذكس ، لكن كل هذا ينتشر على الفور عبر الشبكات الأوروبية والأمريكية، مما يحرم الحكومة الرسمية تمامًا من الحجج، التي تدعي أنها تحاول دعم نوع ما من المبادىء الإنسانية. عن أي مبادئ موجودة يجري الحديث إذا أطلق الجيش النار على أفراده الذين هربوا من أسر حماس، أو أطلق النار على مستوطن أطلق بدوره النار على فلسطيني. إذا لم يرحموا شعبهم، فما هو نوع النظرة الإنسانية الموجودة لديهم نحو للغرباء؟
وبطبيعة الحال، تمكن نتنياهو، بسبب تضامن المجتمع، من السيطرة على الوضع في إسرائيل، لأن النخبة متورطة بشكل مباشر في الحرب وتتوافق مع المجتمع في هذا الصدد. ومع ذلك، هذا لا يجيب بشكل كامل على جميع الأسئلة المذكورة أعلاه.
وفي هذا الصدد، بغض النظر عن مدى حرص الولايات المتحدة على الضغط على إسرائيل، وبغض النظر عن مدى صعوبة محاولتها تقليص نطاق العملية تحت ستار "الظروف الموضوعية"، فإن الأسئلة المطروحة والتأرجح الهائل للمجتمع الإسرائيلي قد يشجعان على قيام نتنياهو بتنفيذ عملية في جنوب لبنان، وهو ما يمكن وصفه بالنسبة لإسرائيل بأنه نوع من الإحباط التاريخي.
حزب الله والفلسطينيون هناك ليسوا في عجلة من أمرهم، لكنهم يضغطون على العديد من نقاط الضغط التي قد تجعل نتنياهو، بكل خبرته، يخطو الخطوة الأولى على الجليد الهش. وهو ما يتوقعون منه في الواقع من لبنان.
الولايات المتحدة ليست بحاجة إلى هذه "الحملة اللبنانية" على الإطلاق، وستستمر في معارضة نتنياهو. والسؤال برمته هو ما إذا كانوا سيتمكنون من القيام بذلك حتى لا "يمنعوا" رئيس وزراء إسرائيل ذو الخبرة الكبيرة من "بذل قصارى جهده". فلديه ما يكفي من المستشارين لاتخاذ خطوات جذرية.
#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 80 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى - 79
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى – 78
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 77 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 76 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 75 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 74 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 73 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 72 –
...
-
ألكسندر دوغين - خمس جبهات ضد العولمة الأحادية القطب
-
ألكسندر دوغين - من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط - العالم على شف
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 69 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 68 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 67 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 66 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 65 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 64 –
...
-
الصحافة الغربية عن مذبحة غزة - العقاب الجماعي لن يهزم حماس
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 63 –
...
-
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 62 –
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|