أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ ثانٍ















المزيد.....

رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ ثانٍ


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 7837 - 2023 / 12 / 26 - 13:40
المحور: الادب والفن
    


يقول (أنطون تشيخوف) في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء إزاء كل كلمة واعية ، وتظل الغالبية بلهاء على الدوام ولها الغلبةً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة تعلو في أحد المجتمعات على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل لامحال من ذلك .
من كل هذا التمرد للشاعر رياض تبقى الغصة في الروح على ماتركه من شقشقيات هناك في البلاد المقصلة ، في الأوطان التي هجرناها قسرا وليس طواعية كما في شذرة (كم من الحقائب تركنا خلفنا ) :

مدنٌ تبهجك
واخرى تمردُ الروح
والمنافي تترك آثارَ أصابعها
فوق وجوهنا
الإبهامُ على العين
والسبابة فوق الفم
وشهقة موتٍ مؤجلٍ ، تخطفُ القلوب ْ

ضيعنا حقائب أيامنا وراء ذاك الذي يكنى مستقبلا فأذا به سراب . ومن بين تداعيات اللهاث نحو آفاقنا في المنافي تتماثل لنا كل الدروب التي خطيناها هناك سواء في تلك الغرفة الصغيرة من بيوتنا أو في زقاق مررنا به ولم نعد نتذكر منه الاّ ماكان يدهشنا ويزرع بنا صيرورة الرجوع لذكرى لايمكنها المكوث في أرواحنا دون أن تلح علينا فنعيدها على طاولة الشوق والشقاء مثلما عادت برياض الى ( الوزيرية ، الدهشة الأولى ) :

نهداكِ إشتهاءٌ
وخصركِ إختزال للكون
الشفاهُ ذئاب جائعة
نهرُ وجعٍ يسري في الروح
نذوبُ
وكلما امتزجت ْأنفاسنا
نغوصُ في اللذة عميقا
والأشجارُ لاتسمعُ
غير نبض روحك
التي تتعرى
لدهشة النشوة الأولى

الحب أعطى الكثير من صرح العشاق والمحبين في هذا العالم ومنهم شيرين وفرهاد ، رانجا وهير ، روميو وجوليت ، فنستطيع أن نضيف لهم ما صنعته السينما العالمية لعاشقين إسمهما (إيلي ونوح) في الفيلم الهرائي الخلاّب ( دفتر ملاحظات) نرى كيف الحب أمرُّ لايُشفى منه،الحب هو اننا لانملك صبرا للبقاء وحدنا،هو صلة الشفاه،هو تماسك الأعضاء بين الأجساد هو شعر الحواس هو تلك القوة الكافية التي لاتمتلك تفسيرا لها،هوالإبداع الجنسي في المضاجعة الأولى التي تظل كما ضوء الفنارات كدليلٍ في لجة ضياع العواطف . إيلي ونوح إفترقا في الصبا لكن الأقدار تفعل ماتشاء بالمحبين فيعودون مثلما كانوا وكيف كانوا يفترشون الملاءة على الآرض ويفعلونها بحميمية بالغة حتى تصعد النشوة الى النارفانا . الفلم من إخراج ( نيك كاسافيتس) و تمثيل الجميلة ( راشل مك آدم Rachel McAdams) بدور ( إيلي هاملتون) والممثل الشاب ( رايان كوسلينك Ryan Gosling) بدور( نوح). فلم يحاكي كل نفسٍ صادية ترى الحب كما النضال من أجل الخلود ، تراه يعني الحرية والتحليق في عوالم الجسد والروح معا ليرسما أجمل سماءٍ لمعنى الإنتشاء السرمديٍ في الوجود مثلما حمله الشاعر رياض في روحه التي عادت به لدهشة الرجفة الأولى . رياض عراقيٌ عاش بين أهله وناسه وأصدقاءه وأعطى ولم يتأبط غير منفاه ، لنراه كيف يحكي لنا عن أعراف الصداقة في نصٍ موسوم لصديقه غانم بابان (كاس فارغة) :

أفرغَ نصف قنينةٍ في جوفه
وحين همّ بالخروج
حمَلتهُ على ظهري
كي لاتضيعَ السلالمَ مني
بين قدميه
أعرفهُ طيبا
لكنهُ في شيخوخته
أصبح مثل لبوةٍ جريحةٍ
لبوة فقدت أبناءها
الذين لم تلدهم يوما ..

الصداقة موقف وإنتزاع جزء من أوقاتنا على الرفقة الأبدية لجعلها تستحق التضحية . فذات يوم أثناء مرض (الشيخ إمام) الغت الفنانة (فردوس عبد الحميد) كل أعمالها الفنية ، كي تتفرغ للعناية بفنان الشعب المصري (الشيخ إمام) ومعها أيضا الفنان عزت العلايلي . وفي يوم غابت فردوس عبدالحميد عنه ساعة وجعلت عزة العلايلي يخدمه حتى تعود لكنه مات في تلك الساعة بين يدي عزة العلايلي الذي طفق يصرخ ويقول ( لو أراد هذا الفنان أن يكون غنيا مثل محمد عبدالوهاب لفعل لكنه إختار طريق الفقراء والمعدمين) . وحين عادت فردوس لتراه ميتاً أغمي عليها من شدة قهرها . مات الشيخ أمام ولم يجدوا في جيبه سوى عملة ورقية لاتساوي شروى نقير مع أسنانه الإصطناعية في قدح الماء . تحية لفردوس ولعزة العلايلي على هذا الموقف التأريخي بحق فنان الكادحين الشيخ أمام . هكذا أقرأ النص أعلاه للشاعر رياض محمد بحق صديقه الخمار ( غانم بابان ) ومثلما قالها يوما الشاعر الفلسطيني ( محمود عبدالرحيم ) سألقي بروحي على راحتي / والقي بها في مهاوي الردى/ فإما حياة تسر الصديق / وإما ممات يغيض العدا . الممات الذي يخلّد الثائرين مثلما حصل للزعيم عبدالكريم قاسم الذي غادر الحياة وهو لايملك سوى دينار في جيبه وقد أباح لنا الشاعر رياض بخصوص ذلك في ( تلك هي الثورة) :

لم يتبقَ من بدلة الزعيم
غير نجمة ٍواحدةٍ
إشترتها له أختهُ
حين تخرّج ضابطا
محفوظة في المتحف العسكري
على ضفاف دجلة
تلك أّحلامنا
التي غيّبها الخوفُ
والإنقلابات ..

هنا أرى رياض مع جنس الشعر الذي يحمل صوت السياسة والوجدان ، والوقوف مع الحقيقة كلها لانصفها المنشطر بين التدليس وإخفاء الجرم بحق الوطنية وقادتها الشرفاء. نعم كان لنا هكذا زعماء حكموا وهم بكفوف بيضاء وماتوا عل أيدي حفنة مجرمة جعلت من الخوف الذي بدواخلنا يُمحي تأريخأ حافلا بالإفتخار والتباهي . لنقرأ رياض بهذا المنحى (من أضاع عشبة خلودنا) :

مذ فقد جلجامش
عشبة خلودنا
لم يعد اللحن
يتراقص في أذنيه ِ
ولم يخطر ببالهِ قط
أنّ أحفاده
سيقطعون أصابعَ العازفِ الماهرِ
ويحولون قيثارة سومر المذهبة
مشجباً ، يعلّقون عليه أسلحتهم
قمصانهم الملطخةِ بالدم
حروبَهم القادمة ِ
وبقايا بلاد

السومرييون عندما قامت الاحتجاجات ضد الاسعار وارتفاع قيمة الأراضي والغلاء المعيشي جاءهم رجل يدعى المصلح ( أوركاجينا) واصلح هذا الأمر بحنكة الحاكم العادل . منذ ذلك الوقت كانت العدالة تحكم . فما الذي نراه اليوم من نكوص على ايدي عصابة من دعاة الدين . يقول الفيلسوف العربي إبن الرواندي ( نقرأ أن الملائكة نزلت تحارب مع المؤمنين في حين لم نسمع عن ملائكة نزلت لتساعد الفقراء والمساكين) . شعوبنا بحاجة لإستدراك العالم الجميل كي تتحرر من عبوديتها . بحاجة الى قول (بوذا) حين سأله ( البراهمان ): هل أنت إنسان أم إله فقال : لاهذا ولاذاك انا مجرد كائن يستيقظ قبلكم بينما انتم نائمون . ويستمر رياض في إنثيالاته العدمية وحزنه على أوطاننا في ( إله الصبر ) :

أي حكمة قادتك
الى تلك المدن المنهوكة ؟
الأنبياء خلعوا جلودهم الخشنة
وأعلنوا الحداد على أرواحنا
وأنت مثل إله
مازال يكابر
ويبتكرُ الصبر

أيضا لدى رياض نصا بعنوان ( آخر الألهة) يقول به : ديموزي هائم في البريّة / وهو يلطم خديه/ بكفيه الداميتين / حزنا على بابل العظيمة ) . دموزي أو تموز وهو حبيب عشتار وهما إلهين في بلاد مابين النهرين وقد كثرت الأحاديث عنهما في الكتب والسيرة التأريخية . لكنني هنا أتناول موضوعة الآلهة مثلما جاء في الفيلم الفنتازي( الأوديسة) إنتاج 2016 تمثيل (أرماند أسانتي) المأخوذ من نفس االملحمة التأريخية . نرى بحر بوسايدن او مايسمى اله العواصف في اللغة اليونانية الإله قد إبتلع أغلب رجال الملك أوديسيوس الذي كان بطلاً يتحدى الالهة وفي نفس الوقت هو الملعون من قبل الالهة لآنه كان يمثل العقل ، كان يفكر كيف ينجو ويعود لإيثاكا وزوجته التي غادرها منذ عشرين عام ، كان بمثابة العقل المدبر الذي يقارع الجهل والخرافة ، حتى ظهر لهم إبن الإله بوسايدن صاحب العين الواحدة الذي نقرأ عنه في الخرافات و قد أغلق الكهف على أصحاب أوديسوس بحجارة ضخمة لايمكن رفعها حتى من قبل الف رجل . جنود أوديسيس أرادوا قتل الرجل الخرافي لكن أوديسوس ذو العقل قال لهم : ومن يرفع الصخرة عن الكهف كي نخرج وننجو ، مما دعاه أن يفكر بعقله ويعطي الخمر لأبن الإله بوسايدن حتى ثمل وانبسط وغنى وانتشى وانتهزوا الفرصة بفقأ عينه مما جعله يهيج من الألم فقام برفع الصخرة بطريقة هستيرية فهربوا منه بفعل العقل المدبر أوديسوس ، وبهذا قد أنقذ أوديسوس جنوده بإنتصار العقل على الخرافة بعد مشوار طويل في المنافي التي تعطينا الكثير من الدروس والموعظة . لنرى ماذا لدى الشاعر رياض عن ذلك في بديعته ( باب المنفى2) :

الوطنُ معلّقٌ بين غيمة وريح
ونحن نعبر السيطرات
نحو الجنوب
لنخفي خوفنا
دهشتنا
أي بلادٍ تركتَ أيها العاشق
وأي بلاد تستقبلك الان ؟

ليس لدي ما أعلق هنا غير أنني أقول بما قاله ديستويفسكي (لاتعترفْ بالحريقِ الذي في داخلك...إبتسمْ وقلْ إنّها حفلةُ شواء) . كما أنه يقول في باب آخرٍ (البعض لن يفهمك ابدا ، ليس لصعوبتك او غموضك فقط لانك حقيقي جدا وهم اعتادوا على المزيفين ) . فحين يقول رياض ( أي بلاد تستقبلك الآن ) هو حريق يشتعل في الداخل على أوطاننا التي ماعادت كما كانت وإذا وخزتَ ضمائرهم بالابستمولوجيا التي في رأسك وما رأيته في العالم المتحضر يتهمونك بالغموض والتجديف بينما هم المدلّسون الذين أوصلوا البلاد الى الخراب والدمار . وما عليك سوى أن تقف عند حيرتك وتردد ماقاله البيت الشعري العامي ( والمشكلة بتالي العمر من تشتكي / تحسهه على روحك زحمة).
الشاعر رياض في سطور أخرى :
كتب الشعر منذ السبعينيات ، ممثل ومخرج مسرحي عاش وترعرع في جنائن بابل . خريج أكاديمية الفنون الجميلة،عضو فرقة المسرح الفني الحديث ،أخرج العديد من الأعمال السويدية. وحتى اليوم لازال على درب الإبداع والألم يستذكر أيامه الخوالي وهو عائد الى البلاد التي إستقبلته بالخراب . يستذكرها تبعا لما قاله (علي الوردي) من أنّ الحنين الى الأرض التي ولدتنا هو أمر يتعلق بالجاذبية الأرضية ، وأنا اضيف الى علي الوردي وأقول ( جاذبية الآلام وسكة المحن) . فيعود رياض الى آثار أقدام صباه والى حبه الأول برعشة خصبةٍ على ضفاف الفرات وقرب ( شجر النار ) :

لاتقولي الحياة قصيرة
ولاوقتَ لنا كي
نحرث ُالحقل
الحياة لاشيء غيرُ الحب
...
...
أطلقي جسدك المرتجف
أطلقيه ليصهل
فيُسمَعُ صداه على ضفاف الفرات

قالها يوما العظيم محمود درويش ( من لايملك الحب يخشى الشتاء) . كما يقول بابلو نيرودا لحبيبته (اريد ان افعل معك ما يفعله الربيع بالازهار). لاينفك الشاعر رياض حتى يكتب أنساقاً أخرى فنراه قد كتب النسق السياسي ومرة كتب النسق الوجداني حسب ماترتأيه اللحظة البوحية في خلق الشعر . وهنا قد جاء بالنسق العاطفي وقد أجاد به بل كان متجاوزا في وصف اللوعة التي تدخل قلب المحب فلاتخرج مع إرهاصٍ يعصرك ويريد بك الرجوع وما من بد لذلك مها حاولت وجرّبت غير أنك ربما تغني مع فيروز بصحبة روحك في الدندنة الخفيّة مع عبرة في الريق الناشفِ (يازمان الوصلِ هل رجعة الى /عهدنا والروضُ زهرٌ يبسمُ/ننهبُ الفرصة والليلُ حلا / بالأغاني ودعانا الموسمُ ) .



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ريم البياتي ـ سيناريو الشعرِ، وملحمة ُالقصيد111
- رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ أول
- المجرم عبد الرزاق عبدالواحد..شاعر المنائكة!!!
- حُبُّ كبارِالعُمر!!..
- 11محمد فرج المعالي ، وفن توليد الفكرة ..جزء أول
- تأبينية الشيوعي الراحل ، الشاعر خلدون جاويد..11
- 333 ثيودورديستويفسكي بعيون فريدريك نيتشة
- 222عبد السادة البصري .. رسالة من تحت الماء
- 111الفيلسوف والشاعرالدنماركي ( سورين كيركغارد) ..
- // إلى أُمّي
- 11 ضيافة
- 11 من المستحيلِ إرضاءُ النساء ..
- 11قلوبٌ إرجوانية جريحة ..
- 11الجيكولو في المسلسل السوري ، جرعة خيانة ..
- 11كيفَ حالها سوريا / الى صديقي أبي بان
- 11وفاء عبد الرزاق في براحِ نصّين شعبيين ..
- 111الى صديقي ، ناهض مظهر الغريري ..
- 11منتدى بانياس الثقافي / سوريا
- سوريا / قسمين / اللاذقية
- 11زيارتي الأخيرة الى العراق ….


المزيد.....




- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...
- -مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية ...
- NOOR PLAY .. المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقه 171 مترجمة HD ...
- بجودة HD مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بالعربي علي قص ...
- بجودة HD مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بالعربي علي قص ...
- حالا استقبل تردد قناة روتانا سينما Rotana Cinema الجديد 2024 ...
- ممثل أميركي يرفض كوب -ستاربكس- على المسرح ويدعو إلى المقاطعة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - رياض محمد ، بين جاذبيةِ الألمِ وباب الورد..جزءٌ ثانٍ