أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - ألحقّ في الفلسفة الكونية














المزيد.....


ألحقّ في الفلسفة الكونية


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7832 - 2023 / 12 / 21 - 23:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ألحقّ في الفلسفة الكونيّة :
سأَل أحد المهتمين بآلفكر و الفلسفة عبر موقعه في الفيس باسم ؛ (الفلسفة الممتعة) عن نظريّتنا الفلسفيّة األكونية.. فأجبناه بآلتالي :

في الحقيقة و الواقع .. إنّ كل فيلسوف له لون و طابع خاص به و طعم مستساغ لدى مُريديه و محبوبية جاذبة لا يُمكن الأستغناء عنها و خلاصة فكره تتمثّل عادة ما بنظريته المعرفية التي تميّزه و التي تُمثل ضمنياً منهجه آلخاص و منطقه في تحديد الأهداف, و جميعهم (الفلاسفة) عبر التأريخ لعبوا دوراً في حياة و رقي الأنسان و الحضارة إلى جانب بعثة الأنبياء و الرسل حتى خاتمهم محمد عليه أفضل الصلاة و السلام .. إلى جانب جهود الفلاسفة الذين لعبوا دوراً كبيراً في خدمة البشرية بآلتوازي مع الأنبياء و المرسلين .. لكن أفضل فيلسوف جمع و ختم القواعد و الآراء و الأفكار و المناهج من بينهم .. هو (الفيلسوف الكوني) المعاصر عزيز حميد الخزرجي الذي عَرَفَ و عَبَرَ جميع مراحل الفكر و الفكر الكوني بعد ما دار العوالم و الأكوان و القارات و البلدان عبر سفر روحيّ متميّز حتى نال درجة العارف الحكيم .. ففلسفته عُرفت في زماننا هذا بـ [الفلسفة الكونية العزيزية] و التي إنتشرت مع بزوغ الألفية الثالثة,
حيث حدّدت حتى مراحل الصعود والسّمو الوجودي ضمن سبعة مراحل هي على التوالي:
[قارئ ؛ مثقّف ؛ كاتب ؛ مُفكّر ؛ فيلسوف ؛ فيلسوف كونيّ ؛ عارف حكيم], و سبقه جزئياً في ذلك الأمام الباقر(ع) الذي حدّد المدارج العلمية ضمن حديث له بآلتالي:
[ألعلم ثلاث درجات : أوّله تكبّر, و ثانيه تواضع, و ثالثه,علم أنه لا يعلم شيئاً], و للتأريخ هناك تقسيم أولي آخر للفيلسفو فيثاغورس يحدد المراتب العلمية بمرحلتين هما:
ألفيلسوف ثمّ العارف.

لذا نوصي جميع المحبين التواقين لمعرفة (سرّ الوجود) ؛ قراءة و متابعة معالم الفلسفة الكونيّة حقاً .. و قد وردنا إستفسارات عدّة من بعض المحبيين و المتابعين بهذا الشأن و منهم ألمفكر المشرف على صفحة (الفلسفة الممتعة) التي تهتم بشكل خاص بعرض آلفلسفات القديمة, حيث تساءل بآلقول :
[صراحة ... درست الكثير من الفلاسفة القدماء والكثير من التيارات الفلسفية منذ كانط وسبينوزا إلى اليوم ....وفوجئت بهذا الاسم ....لو تعطينا نبذة عن حياة هذا الفيلسوف العربي حتى نتعرف عليه وعلى محتوى فلسفته بخلاصة] !؟.

فكان جوابنا من قبل المشرف على المنتدى الفكري و على منشورات (الفلسفة الكونية) هو التالي :
بخدمتكم أيها العزيز .. هذا الفيلسوف بإختصار شديد؛ ختم بنظريّته الكونيّة كل الفلسفات منذ ظهورها و للآن و سميت بـ (الفلسفة الكونية العزيزية) نسبة لأسم الفيلسوف الكوني, و يمكنكم الأطلاع على مؤلفاته و مقالاته العديدة التي جاوزت الألف عبر شبكة كوكل بإسم :
الفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي, أو على موقع (كتاب نور) أو موقع (مقهى الكتاب) و غيرها من المواقع العالمية..
و لعل كتابيه :
[نظرية] .. أو [فلسفة الفلسفة الكونية].
و كذلك :
[محنة الفكر الأنساني]؛
و كذلك :
[ألدولة في الفكر الأنساني],
و كذلك :
[ألجذور الفلسفية للنظريات السياسية] و غيرها, يمكن إعتبارها أقصر الطرق للتعرف على فكر و فلسفة و نهج هذا الفيلسوف الكوني عزيز الخزرجي, و من أهم مقولاته ألحكيمة .. هي :

[لا يُسعد مجتمع فيه شقيٌّ واحد ؛ فكيف إذا كان المجتمع كلّه يشقى], و كذلك :
[ألأشجار تتّكأ على الأرض لتُثمر..
وألأنسان يتّكأ على المحبة ليُثمر ].
وحكمته العظيمة التي تقول و تصف ذات الأنسان السليم :
[ضميرك صوت الله فلا تقتله], و فوق ذلك قوله الحكيم :
[معنى ألصّدق: هو آلصّدق مع آلذّات], يعني الصادق ينطق بما إستقرّ في أعماق أعماقه بوضوح و بلا أدلجة أو تلاعب لأجل مصالح آنية عند البوح بها, بإختصار هو ذلك الذي ينطق بما في قلبه و من قلبه.
و الحقّ كل الحقّ في الفلسفة الكونية.

ع/ منتدى الفيلسوف الكوني و العارف الحكيم عزيز الخزرجي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة النسبة المشاركة في الأنتخابات و نتائجها :
- ألغائية في الفلسفة الكونية :
- قرية فيليية في إيلام بلا ذكور بسبب الهجرة :
- أغنية العودة ...
- حقيقةٌ صادمة !!
- إنتخابات أم إعلان حرب ؟
- تعليق بمقام دستور للعراق :
- تعليق بمقام دستور :
- الأنتخابات عادت .. كن بأيّ حال؟
- قطاع السكن تحتاج ل 6 ملايين وحدة سكنية :
- سؤآل للمُرشَّح و المُرشِّح؟
- و أخيراً نطق بآلحقّ شيخ شجاع :
- نعمة المعرفة فلسفياً
- قصّة الشعب الفيلي دامية :
- ألمفقود في ثورة الفقراء :
- مع قرب نهاية العام 2023م : العالم في خطر !
- بسم الله قاصم الجباريين :
- إدانة نقدية للطبقة السياسية الحاكمة :
- ألفيلسوف الشهيد روجيه غارودي :
- تأثيرالثقافة على تشكيل الأتجاهات الفكرية :


المزيد.....




- لأول مرة منذ 9 أشهر.. شاهد إجلاء مرضى فلسطينيين عبر معبر رفح ...
- السيسي لترمب.. لا لتهجير الفلسطينيين
- نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة ليكون أول رئيس يلتقي ترام ...
- -د ب أ-: منظمة الشباب التابعة لحزب -البديل من أجل ألمانيا- ت ...
- صربيا.. المحتجون يغلقون الجسور عبر نهر الدانوب في مدينة نوفي ...
- اكتمال تثبيت قلب مفاعل الوحدة الثالثة في محطة -أكويو- النووي ...
- بعد سحب منتجات كوكاكولا مؤخرا.. إليكم تأثيراتها على الجسم!
- هل تعاني من حرقة المعدة أو الارتجاع بعد شرب القهوة؟.. إليك ا ...
- مشاهد للقاء الأسير الإسرائيلي الأمريكي كيث سيغال مع بناته
- ظاهرة غامضة تتسبب في سقوط شعر جماعي لسكان إحدى ولايات الهند ...


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - ألحقّ في الفلسفة الكونية