|
و أخيراً نطق بآلحقّ شيخ شجاع :
عزيز الخزرجي
الحوار المتمدن-العدد: 7819 - 2023 / 12 / 8 - 09:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
و أخيراً نطق بآلحق شيخ شجاع :
لأوّل مرّة و بعد كل الذي كان نطق شيخ عشيرة بني تميم بالحقّ و هو يقف بكل شجاعة و جهاً لوجه أمام حسن العامري و يهينه ثم يطرده الناس من مدينتهم .. لأنّ العامري سرق برواتبه الحرام من دم الفقراء الملايين و المليارات و كذب و كذب و كذبّ كما زملائه في الأطار كآلمالكي و الحكيم و الشيخ الصغير و الشيخ حمودي و غيرهم من المتحاصصين و من رؤوساء الأحزاب الذين ما زالوا يتمتعون و يمتصون دماء و أموال الفقراء و يُزايدون بكل قباحة و يهدرون دماء (أبناء شمهودة و عبد الزهراء و إمحيسن) .. بينما هذا العامري و إبنه و أهله و محسوبياته و إطاره و مرتزقته يضربون الأموال و الرواتب و القصور و المناصب الحرام بلا ضمير أو وجدان أو دين أو حتى ثقافة و الله ..
لكن يوم الفصل قريب جداً و سنرى كيف سيخزيهم الله إن شاء بعد أيام في الأنتخابات و غيره من المواقف القادمة !؟
و الله .. و الله لم أرى في كل بلاد العالم و قد زرت أكثرها ؛ سياسيين (زبالة) كهؤلاء الحماميل العملاء الذين لا يفقهون شيئا لا من الدِّين و لا من آلدّنيا و الوجود و هم يسرقون و يكذبون و يُزورون الحقيقة بكل صدق و بلا حياء ..
لقد كان صدام الأرعن يسرق آلناس بقوة مليشياته وأجهزته القمعيّة .. و اليوم يفعلها المتحاصصون أيضا بقوة مليشـياتهم و الدِّينمقراطيّة ..
لكن لم ينفعهم كل ذلك الفساد وإن طال عقدين .. و إسمعوا أيها الناس لشيخ بني تميم ماذا فعل به (بآلعامري) أمام الناس و يا ليت شيوخ العراق يحذون حذوه ..
و إن غدا ً لناظره قريب .. و سيعود الحق المغدور و الأموال المسروقة على مدى عقدين لأصحابه الفقراء المظلومين بحسب المادة 14 من القانون و غيره ..
لكن بشرط أن يفهم الناس مضمون و فلسفة ذلك القانون الذي كتبه المتحاصصون بإيديهم و الذي يؤكد على المساواة و العدالة و عدم التمييز بين مواطن و مواطن في الحقوق و الفرص .. لكن أين الواقع؟ و أين الحقوق ؟ و أين الأنصاف .. و هذا القانون يا ناس .. فأرجوكم إفهموا فلسفة هذا القانون و معناه الظاهري على الأقل إن كنتم عاجزين عن معرفة معناه الباطني ..و أبعاده الأجتماعية و الأقتصادية و المالية و الحقوقية .. و الله من وراء القصد مع الشعب . العارف الحكيم عزيز حميد مجيد . https://www.facebook.com/reel/344528271605125و أخيراً نطق بآلحق شيخ شجاع :
لأوّل مرّة و بعد كل الذي كان نطق شيخ عشيرة بني تميم بالحقّ و هو يقف بكل شجاعة و جهاً لوجه أمام حسن العامري و يهينه ثم يطرده الناس من مدينتهم .. لأنّ العامري سرق برواتبه الحرام من دم الفقراء الملايين و المليارات و كذب و كذب و كذبّ كما زملائه في الأطار كآلمالكي و الحكيم و الشيخ الصغير و الشيخ حمودي و غيرهم من المتحاصصين و من رؤوساء الأحزاب الذين ما زالوا يتمتعون و يمتصون دماء و أموال الفقراء و يُزايدون بكل قباحة و يهدرون دماء (أبناء شمهودة و عبد الزهراء و إمحيسن) لمنافعم .. بينما جميعهم و هذا العامري و إبنه و أهله و إطاره و مرتزقته يضربون الأموال و الرواتب و القصور و المناصب الحرام بلا ضمير أو وجدان أو دين ..
لكن يوم الفصل قريب جداً و سنرى كيف سيخزيهم الله إن شاء بعد أيام في الأنتخابات و غيره من المواقف القادمة !؟
و الله .. و الله لم أرى في كل بلاد العالم و قد زرت أكثرها ؛ سياسيين (زبالة) كهؤلاء الحماميل العملاء الذين لا يفقهون شيئا لا من الدِّين و لا من آلدّنيا و الوجود و هم يسرقون و يكذبون و يُزورون الحقيقة بكل صدق و بلا حياء ..
لقد كان صدام الأرعن يسرق آلناس بقوة مليشياته وأجهزته القمعيّة .. و اليوم يفعلها المتحاصصون أيضا بقوة مليشـياتهم و الدِّينمقراطيّة ..
لكن لم ينفعهم كل ذلك الفساد وإن طال عقدين .. و إسمعوا أيها الناس لشيخ بني تميم ماذا فعل به (بآلعامري) أمام الناس و يا ليت شيوخ العراق يحذون حذوه ..
و إن غدا ً لناظره قريب .. و سيعود الحق المغدور و الأموال المسروقة على مدى عقدين لأصحابه الفقراء المظلومين بحسب المادة 14 من القانون و غيره ..
لكن بشرط أن يفهم الناس مضمون و فلسفة ذلك القانون الذي كتبه المتحاصصون بإيديهم و الذي يؤكد على المساواة و العدالة و عدم التمييز بين مواطن و مواطن في الحقوق و الفرص .. لكن أين الواقع؟ و أين الحقوق ؟ و أين الأنصاف .. و هذا القانون يا ناس .. فأرجوكم إفهموا فلسفة هذا القانون و معناه الظاهري على الأقل إن كنتم عاجزين عن معرفة معناه الباطني ..و أبعاده الأجتماعية و الأقتصادية و المالية و الحقوقية .. و الله من وراء القصد مع الشعب . العارف الحكيم عزيز حميد مجيد . https://www.facebook.com/reel/344528271605125
#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نعمة المعرفة فلسفياً
-
قصّة الشعب الفيلي دامية :
-
ألمفقود في ثورة الفقراء :
-
مع قرب نهاية العام 2023م : العالم في خطر !
-
بسم الله قاصم الجباريين :
-
إدانة نقدية للطبقة السياسية الحاكمة :
-
ألفيلسوف الشهيد روجيه غارودي :
-
تأثيرالثقافة على تشكيل الأتجاهات الفكرية :
-
خبرٌ و صور من القطب الشماليّ :
-
اسعادة و المستقبل بات في عدم :
-
ألنظرية المعرفية الكونيّة (1)
-
نظرية المعرفة الكونيّة أو (معرفة المعرفة الكونيّة)(1)
-
أربعة عوامل ستفشل الأنتخابات :
-
شهادة كبرى ضد الفاسدين :
-
تعليق بمستوى مقال :
-
ألمشروع الكوني لتغيير العالم :
-
مشروعنا الكونيّ لتغيير العالم :
-
شارك برؤيتك الكونية لتغيير العالم :
-
هل حقّاً العمالة محظورة !؟
-
من هالمال حمل جمال
المزيد.....
-
واشنطن تبحث تعزيز قواتها في الشرق الأوسط بعد اغتيال نصر الله
...
-
لبنان: الدولة الضعيفة.. تحولت إلى رهينة !
-
-الأكثر تفصيلا على الإطلاق-.. استحداث خريطة جديدة لمجرة درب
...
-
علماء روس يطورون وسيلة فعالة لإيقاف الهجرة من الريف إلى المد
...
-
واشنطن حذرت إسرائيل من حرب إقليمية بعد اغتيال نصر الله
-
سموتريتش: يجب أن نواصل حربنا حتى النصر
-
خصوصيات تناول البنجر
-
العلماء الروس يطورون برمجيات لتشخيص أمراض الرئة والأوعية الد
...
-
مراسلنا: مقتل 7 مسعفين جراء غارات إسرائيلية استهدفت محيط مرك
...
-
-بوليتيكو-: إسرائيل دمرت نصف ترسانة -حزب الله- الصاروخية
المزيد.....
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
المزيد.....
|